د. عمر القراي: الحركة الإسلامية لا يؤهلها ماضيها ولا حاضرها لدور في مستقبل السياسة السودانية!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 03:16 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عمر محمد أحمد عبد الله هواري(Omer Abdalla)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-23-2007, 03:52 AM

Omer Abdalla
<aOmer Abdalla
تاريخ التسجيل: 01-03-2003
مجموع المشاركات: 3083

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. عمر القراي: الحركة الإسلامية لا يؤهلها ماضيها ولا حاضرها لدور في مستقبل السياسة السوداني (Re: Omer Abdalla)


    الحركة الإسلامية لا يؤهلها ماضيها ولا حاضرها لدور في مستقبل السياسة السودانية!!
    غياب الفكر!!

    (قل إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكروا) صدق الله العظيم..

    يحدثنا د. غازي صلاح الدين العتباني، عن انقراض الديناصور، وبقاء الفأر، وكيف أن سبب ذلك هو (التكيف).. وهو يرى إن مجرّد القول، بأن السبب التكيف، لا يكفي علمياً، ولهذا قد يقول به راعي غنم!! وهو يقصد أن أي شخص جاهل، يمكن أن يلاحظ موضوع التكيف. ولكنه رمز للجاهل براعي الغنم!! وهذا لا يصح، إلا إذا كان أي راعي غنم جاهل.. فهل يعلم د. غازي إن معظم الأنبياء، والرسل، وكبار الأولياء والصالحين، كانوا في مراحل تطورهم الروحي، رعاة غنم؟! بل هل فكر يوماً في الحكمة من ذلك؟!
    وليشرح لنا د. غازي كيف أن الأمر أكثر تعقيداً، قال (كفاءة الكائن ومقدرته على التكييف رهينة بكفاءة عمليات تجري على مدار اللحظة في شفرته الوراثية المختزنة في نواة خليته في الحامض النووي تحديداً. كي يبقى الكائن سليماً ومعافى تشتغل خمائر «انزيمات» دائبة ليل نهار تصحح شفرته وترممها وتعيد تحريرها كما يعيد الكاتب تحرير كتابته ليجودها. وفي الحقيقة لو لا تلك العملية التي لا تنقطع إلا بانقطاع الكائن عن الحياة، لما كانت حياة ولا كان تكييف) (الصحافة 14/4/2007م). هذا حديث طيب، ولكنه ليس رأي د. غازي، وإنما هو علم علماء الأحياء. وهو يدرس من ضمن نظرية التطور، التي تفسر التنوع، في الكائنات الحية، وبقاء بعضها وانقراض بعضها، نتيجة للتفاعل، الذي يتم سلباً أو ايجاباً، بين موروثاتها الجينية، والتحولات البيئية المختلفة، من خلال طفرات وراثية، تغيّر ما يحمل الحمض النووي من شفرات. ولكن الفكر الإسلامي السلفي، الذي لا يزال د. غازي يعتنقه، لا يؤمن بهذه النظرية، ولا يقبل عبارة د. غازي (في الحقيقة لولا تلك العملية.. لما كانت حياة)!! ولهذا قام اخوان غازي في حكومة الانقاذ، باعتقال عالم الأحياء المشهور، د. فاروق محمد إبراهيم، وعذبوه في بيوت الأشباح، وكانت التهمة الموجهة ضده من قبل معذبيه، وفيهم بعض قدامى تلاميذه، أنه يدرس نظرية التطور في الجامعة!!
    ومع أن الفهم الإسلامي السلفي، يرفض نظرية التطور، ويؤمن بالخلق المباشر، إلا أن الإسلام، لا يقبل التطور فحسب، بل يرى أنه سنة الله، التي قال عنها: (سنة الله التي خلت من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلاً).. بل إن من لا يعتقد في التطور، لا يوقر الله ولا يحترم حكمة فعله، اقرأ إن شئت قوله تعالى: (مالكم لا ترجون لله وقارا؟! وقد خلقكم أطواراً).. على أن الفهم العلمي للإسلام، يختلف مع علماء نظرية التطور، في بعض التفاصيل، مثل العشوائية في الطفرات الوراثية، ولكن هذا أمر لسنا بصدده الآن، وربما وجدنا له الفرصة في مجال آخر.. المهم هنا، هو أن د. غازي يحتاج لتجاوز الفهم السلفي، حتى يستطيع الإستفادة، من عبرة نظرية التطور.. ذلك أن الإيمان بالخلق المكتمل، لا يعطيه النظر الذي يحدثنا به، بأن قانون الأحياء، الذي يقضي بالفناء والدثور، على كل كائن حي، يعجز عن التواءم، هو نفس القانون الذي يحكم الحركات الفكرية والسياسية، فيقضي على الجامد منها، العاجز عن التغيير والتواءم مع البيئة الجديدة.
    يرى د. غازي أن الفكرة الاتحادية، التي قامت عليها الأحزاب الاتحادية، والفكرة الاستقلالية التي قام عليها حزب الأمة، لا تزال أفكاراً صالحة، يمكن أن تطور، لتؤدي دوراً في مستقبل السودان السياسي. أسمعه يقول: (ألا ترى ان الفكرة الاتحادية مثلاً، يمكن أن تبرز في ثوب جديد؟ لقد ألهمت هذه الفكرة الاتحادية خيال كثير من الشباب وألهبت حماستهم نحو التحرر وإعادة تشكيل الأمة من خلال وحدة جزئية بين بلدين.. بذات القدر ألا يمكن للحركة الاستقلالية التي أثارت الخيال السياسي في جهودها من أجل التحرر الوطني، أن تجدد نفسها وطرحها؟) (الصحافة 22/4/2007م)، ولقد ذكرنا فيما أوردنا آنفاً، من رأي د. غازي، أن الحركة الاستقلالية، والحركة الاتحادية، والحركة الإسلامية، هي الأفكار الوطنية الأساسية، التي ينعقد عليها الأمل في مستقبل السودان السياسي، لو اتحدت في تيار عريض.
    فما ظن د. غازي، بمن يحدثه بأن هذه الحركات ليست وطنية، ولم تكن تملك أي فكر، وأن الحركة الوطنية الحقيقية، قد نقدت هذه الحركات، في وقتها، وأظهرت زيفها؟!
    نشأ مؤتمر الخريجين عام 1938م، يدعو للقومية السودانية، واتجه إلى الخدمة الاجتماعية وإنشاء المدارس، وتوسيع قاعدة التعليم. وفي عام 1942م، أسفر عن وجهه السياسي، برفعه مذكرة إلى الحكومة، يطالب فيها بحق تقرير المصير. لكن الحكومة ردت بأن المؤتمر لا يمثل الشعب، وإنما زعماء الطوائف الدينية، وزعماء العشائر، هم الذين يمثلون الشعب. ومن داخل المؤتمر، نشأت حركة الاستقلاليين، وحركة الاتحاديين. كان الاستقلاليون يدعون لاستقلال السودان، تحت انتداب بريطاني، وتاج محلي، ويرشحون السيد عبد الرحمن المهدي، ليكون ملكاً على السودان، تحت التاج البريطاني. وكان الاتحاديون، يدعون للاتحاد مع مصر، تحت التاج المصري.
    ولما كانت كيانات الاتحاديين والاستقلاليين، بلا أفكار، فقد انطوت تحت طائفتي الختمية والأنصار، لتضمن السند الشعبي، الذي عيرها الاستعمار بأنها لا تملكه. وفي أغسطس 1945م قام الاتحاديون والاستقلاليون، بتوقيع وثيقة، تبناها المؤتمر فيما بعد، ورفعت في شكل مذكرة للحكومة. وكان أحد بنود هذه الوثيقة، ينص على قيام حكومة سودانية، ديمقراطية، حرة، في اتحاد مع مصر، وتحالف مع بريطانيا!! جاء عن رد فعل هذه الوثيقة (رفض الحزب الجمهوري الوثيقة التي اتفقت عليها الأحزاب الأخرى في 25 أغسطس 1945م وتبناها المؤتمر في أكتوبر 1945م لأنها تختلف في جوهرها عن دستور الحزب.. وقال الحزب الجمهوري: إننا لا نفهم لماذا نتقيد باتحاد وتحالف فيوضع بذلك حق البلاد الطبيعي في الحرية موضع المساومة بأن ندفع ثمن الحرية اتحاداً مع هذا أو تحالفاً مع تلك) ( د. فيصل عبد الرحمن علي طه: الحركة السياسية السودانية والصراع المصري البريطاني بشأن السودان.. ص231).
    وفي إدانة سافرة، لكل هذا الوضع، جاء (أما بعد- فعندما قيض الله للبلاد فكرة المؤتمر استجابت لها، والتفت حولها، فدرج المؤتمر مرعياً مرموقاً.. وانخرط الخريجون بزمامه في حماس باد، وأمل عريض.. فدعا إلى إصلاحات جمة، فأصاب كثيراً من النجاح، ووفق بوجه خاص، في يوم التعليم.. فقد جمع الأموال، وافتتح المدارس في شتى أنحاء القطر.. ثم ولدت الحركة السياسية في المؤتمر، وذلك يوم بعث بمذكرة للحكومة يطالب فيها، إلى جانب حقوق أخرى، بحق تقرير المصير.. وقد أحاط المؤتمر هذه المذكرة بتكتم رصين، عاشت فيه، حتى اللجان الفرعية، في ظلام دامس.. ثم أخذ يتداول مع الحكومة الردود بهذا الشأن بدون أن يعني بأن يقول للجان الفرعية، بله الشعب، كيف يريد أن يكون هذا المصير الذي يطلب أن يمنح حق تقريره.. ثم انقضت فترة، ومشت في المؤتمر روح شعبت اتباعه شيعاً، على أساس الصداقات، وتجانس الميول، بادئ الرأي، ثم اتخذ كل فريق اسماً سياسياً، وجلس يبحث مبادئه، ودساتيره.. فمنهم من يريد للبلاد اندماجاً مع مصر، ومنهم من يريد لها معها اتحاداً، ومنهم من يريد لها شيئاً لا هو بهذا ولا هو بذاك، وإنما هو يختلف عنهما اختلافاً، هو على أقل تقدير، في أخلاد أصحابه، كاف ليجعل لهم لوناً يميزهم عن هؤلاء، وأولئك.. انبثت هذه الأحزاب، وتعددت، واختلفت، فيما يوجب الاختلاف، وفيما لا يوجب الاختلاف.. ولكنها كلها متفقة على الإحتراب على كراسي المؤتمر، وعلى الاستمرار في حرب المذكرات هذه، مع الحكومة.. وأن الحال لكذلك، وإذا بالخبر يتناقل بقرب مولد حزب جديد، ثم ولد حزب الأمة بالغاً مكتملاً.. وجاء بمبادئ يغاير المعروف منها مبادئ الأحزاب الأخرى مغايرة تامة، ويكتنف المجهول منها غموض يثير الريب.. والمؤتمر في دورته هذه بيد الأشقاء، وهم قد كان مبدأهم الاندماج، أول أمرهم، ولكنهم، عندما قدموا مذكرتهم للحكومة - حسب العادة المتبعة- ظهر أنهم اعتدلوا، وجنحوا إلى الاتحاد، ولكن الحكومة ردت عليهم رداً لا يسر صديقاً.. فعكفوا عليه يتدارسونه حسب العادة أيضاً، ولكن هذه مساعي التوفيق تسعى، بين الأحزاب، لتتحد، وتقدم مذكرة جديدة للحكومة.. فكانت مساومات، وكانت ترضيات، بين من يريدون الانجليز، ومن يريدون المصريين.. وظهرت الوثيقة -هكذا اسموها هذه المرة- الوثيقة التي تنص على حكومة ديمقراطية حرة، في اتحاد مع مصر، وتحالف مع بريطانيا.. ولسائل أن يسأل لماذا لم يسر المؤتمر في التعليم الأهلي على هدى سياسة تعليمية موضوعة، منظور فيها إلى حاجة البلاد كلها، في المستقبل القريب، والبعيد؟ ولماذا لم يعن المؤتمر بمناهج الدراسة كما عني بإنشاء المدارس؟ وله أن يسأل لماذا عندما ولدت الحركة السياسية في المؤتمر، اتجهت إلى الحكومة تقدم لها المذكرات تلو المذكرات، ولم تتجه إلى الشعب، تجمعه، وتنيره، وتثيره لقضيته؟؟ ولماذا قامت عندنا الأحزاب أولاً، ثم جاءت مبادؤها أخيراً؟؟ ولماذا جاءت هذه المبادئ حين جاءت مختلفة في الوسائل، مختلفة في الغايات؟؟ ولماذا يحدث تحوّر، وتطور، في مبادئ بعض هذه الأحزاب، بكل هذه السرعة؟ ثم لماذا تقبل هذه الأحزاب المساومة، في مبادئها، مساومة جعلت أمراً كالوثيقة عملاً محتملاً، وقد وقع، واستبشر به بعض الناس؟ نعم لسائل أن يسأل عن منشأ كل هذا -والجواب قريب: هو إنعدام الذهن الحر، المفكر، تفكيراً دقيقاً في كل هذه الأمور...). (محمود محمد طه: السفر الأول 26 أكتوبر 1945م).
    ولما كان الاتحاديون والاستقلاليون، واقعون بتبعيتهم للطائفية، تحت سيطرة الحكم الاستعماري الثنائي (الانجليزي المصري)، فإنهما عجزا من استقلال المفاوضات، التي جرت بين مصر وبريطانيا، بشأن السودان، لإثارة الشعب للمطالبة بالاستقلال.. واكتفت الأحزاب بإرسال وفد ليراقب المفاوضات فقط!! وجاء عن هذا الخبر (أن الوفد السوداني عقد مؤتمراً صحفياً بالقاهرة أعلن فيه أن مطالب السودانيين تتلخَّص في:
    1- إقامة حكومة سودانية ديمقراطية في اتحاد مع مصر، وقد ترك تحديد نوع هذا الاتحاد معلقاً لم يبت فيه.
    2- مصر والسودان سيقرران معاً، طبيعة هذا الاتحاد.
    3- عقد محالفة مع بريطانيا العظمى على ضوء هذا الاتحاد المصري السوداني). (الرأي العام 28/3/1946م).
    وحين بلغ الحد بالأحزاب، هذا التخاذل، صدر المنشور التالي، ووزع على الشعب (هذا نذير من النذر الأولى، وستليه أُخر تتنزى بالدم وتتطاير بالشرر.. يا جماعة الأشقاء ويا جماعة الأمة أيها القاسمون البلاد، باسم الخدمة الوطنية.. أيها القادحون قادحات الإحن، بين أبناء الأمة، أيها المزكون ثائرات الشر، والتفرقة، والقطيعة.. أيها المرددون النغمة المشئومة، نغمة الطائفية البغيضة، إنكم لتوقرون أمتكم وقراً يؤودها. لأنتم أشأم على البلاد، من كل شؤم. يا هؤلاء ويا هؤلاء، أنتم تلتمسون الحرية بالإنتماء للمصريين، فتتمسكون بأسباب رمام.. وانتم تلتمسون الملك، بالبقاء تحت الإنجليز، فتتهيأون لدور الهر الذي يحكي صولة الضرغام.. أنتم تريدون إبقاء المصريين، وأنتم تريدون إبقاء الانجليز، فإذا اجتمعت كلمتكم، فإنها تجتمع على إبقاء المصريين والانجليز معاً.
    يا هؤلاء ويا هؤلاء، أنتم تتمسحون بأعتاب المصريين، لأنكم لا تقوون على مواقف الرجال الأشداء، وأنتم تتمسحون بأعتاب الإنجليز، لأنكم صورتم المجد في اخلادكم صوراً شوهاء.. أنتم تريدون السلامة، وأنتم تريدون الملك. أنتم تضيعون البلاد لما تجبنون، وأنتم تضيعون البلاد لما تطمعون.. يا هؤلاء ويا هؤلاء، كونوا ليوثاً غضاباً، أو كونوا قردة خاسئين، وارحموا شباب هذا الوادي المسكين، فقد اوسعتموه غثاثة، وحقارة، وهوانا...) (الحزب الجمهوري 1946م).
    هذا ما كان من أمر الاتحاديين والاستقلاليين، الذين يريد د. غازي أن يعيدهم إلينا اليوم، لأنهما يمثلان في رأيه الحركة الوطنية السودانية. ثم إنه أضاف إليهما الحركة الإسلامية، والتي سنعالج أمرها في الحلقة المقبلة إن شاء الله.
    -نواصل-

    http://www.alsahafa.sd/Raay_view.aspx?id=34801
                  

العنوان الكاتب Date
د. عمر القراي: الحركة الإسلامية لا يؤهلها ماضيها ولا حاضرها لدور في مستقبل السياسة السودانية!! Omer Abdalla05-21-07, 09:01 PM
  Re: د. عمر القراي: الحركة الإسلامية لا يؤهلها ماضيها ولا حاضرها لدور في مستقبل السياسة السوداني Dr. Ahmed Amin05-22-07, 05:48 AM
  Re: د. عمر القراي: الحركة الإسلامية لا يؤهلها ماضيها ولا حاضرها لدور في مستقبل السياسة السوداني adil amin05-22-07, 08:12 AM
  Re: د. عمر القراي: الحركة الإسلامية لا يؤهلها ماضيها ولا حاضرها لدور في مستقبل السياسة السوداني عاطف عمر05-22-07, 09:53 AM
  Re: د. عمر القراي: الحركة الإسلامية لا يؤهلها ماضيها ولا حاضرها لدور في مستقبل السياسة السوداني Omer Abdalla05-23-07, 03:26 AM
  Re: د. عمر القراي: الحركة الإسلامية لا يؤهلها ماضيها ولا حاضرها لدور في مستقبل السياسة السوداني Omer Abdalla05-23-07, 03:36 AM
  Re: د. عمر القراي: الحركة الإسلامية لا يؤهلها ماضيها ولا حاضرها لدور في مستقبل السياسة السوداني Omer Abdalla05-23-07, 03:49 AM
  Re: د. عمر القراي: الحركة الإسلامية لا يؤهلها ماضيها ولا حاضرها لدور في مستقبل السياسة السوداني Omer Abdalla05-23-07, 03:52 AM
    Re: د. عمر القراي: الحركة الإسلامية لا يؤهلها ماضيها ولا حاضرها لدور في مستقبل السياسة السوداني adil amin05-24-07, 10:38 AM
  Re: د. عمر القراي: الحركة الإسلامية لا يؤهلها ماضيها ولا حاضرها لدور في مستقبل السياسة السوداني Omer Abdalla06-11-07, 02:48 PM
  Re: د. عمر القراي: الحركة الإسلامية لا يؤهلها ماضيها ولا حاضرها لدور في مستقبل السياسة السوداني Omer Abdalla06-11-07, 02:49 PM
    Re: د. عمر القراي: الحركة الإسلامية لا يؤهلها ماضيها ولا حاضرها لدور في مستقبل السياسة السوداني عبد الحي علي موسى06-13-07, 07:29 AM
      Re: د. عمر القراي: الحركة الإسلامية لا يؤهلها ماضيها ولا حاضرها لدور في مستقبل السياسة السوداني على محمد على بشير06-13-07, 07:35 AM
  Re: د. عمر القراي: الحركة الإسلامية لا يؤهلها ماضيها ولا حاضرها لدور في مستقبل السياسة السوداني Omer Abdalla06-14-07, 02:36 PM
  Re: د. عمر القراي: الحركة الإسلامية لا يؤهلها ماضيها ولا حاضرها لدور في مستقبل السياسة السوداني Omer Abdalla06-14-07, 02:38 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de