|
|
 ولددا : 100 أوكامبو .. حتة واحدة !!
|
أثق في تلقائية قدرة "أهلي" في دارفور ، أقر الله عيونهم وأثلج صدورهم وأذهب عنهم ما يجدون من غيظ وغبن وانخذالات كثيرة ، على الإحلال والإبدال ، إحلال الـ 300 ألف شهيد الذي أزهقت عصابة الإنقاذ المجرمة أرواحهم في أقل من 5 أعوام . فهذه "ميزة" الأفريقي ، مالها؟؟
لكن ملأني بالدهشة والذهول والغبطة والسرور أن تقول "الرائعة!!" ميا فارو "ثبت الله أجرها" في مكابداتها الدارفورية بأي طريقةٍ شاء "فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره" أنها التقت "شخشيا" بمائة طفل دارفوري يحملون اسم "أوكامبو"
ــــــــــــــــــ
نكتة!: قيل لدارفوري في الزمان الذي لم تكن فيه إبادات جماعية ولا يحزنون : احلف على المصحف !
فما كان منه إلا أن "استلم" "فاخورة" أحد أطفاله وحلف قائلا : هو ولد دا رسو فيهو شنو غير القرآن !!
ــــــــــــ
نحن إذن إزاء مشروع فريد بان سيكون هناك مئات الأوكامبويات الذين يحفظون عن ظهر قلب
" وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا (93)
"
و
ــــــــــــ
by the way
كانت إحدى اللفتات البارعة لاتحاد طلاب جامعة الخرطوم دورة 90-91 أنه جاء بهذه الآية الكريمة إلى حائط النشاط
ولما اجتاح الأمنيون الجامعة واستباحوها أزالوهامن النشاط ولم يستطيعوا إزالتها من المصحف ولا من رؤووس الدارفوريين الذين مضوا
ولا من رؤووس الدارفوريين الذين بقوا
ـــــ
وحجوة ام ضبيبينة دي ما حتنتهي أيها الإنغاذيون الأغبياء
فانتهوا خيرا لكم
|
|
 
|
|
|
|
فتحي البحيري
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست