ناشدتك الله يا شيخ الطقي ان تدلي بشهادتك لوجه الله ..

Quote: يا خوي ساعة مافي زول جاء سألنا عن المكان الأتشرف بالانسان والدعاء في ذلك المكان سريع الاستجابة ، الاوريك ليها دحين يا وليد: طبعا انت بتعرف سيدنا زكريا عليه السلام، سيدنا زكريا كان نبي، وكان احد كبار خدام المعبد، سيدنا زكريا ده كان ما عندو ذرية، والمسألة دي كانت هاماه شديد، وكان بيدعو ربه كتير جدا بخصوصها، اها سيدنا زكريا بعد ما كفل السيدة/ مريم العذراء (عليها سلام الله وصلاته) كانت متحورة في المحراب، محراب خاص بها، تتعبد لله الواحد القهار، اها كان كل ما يجي داخل عليها يجد عنها رزقا ، قام سألها : (قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هَـذَا) قامت قالت ليهو : (هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ إنَّ اللّهَ يَرْز ُقُ مَن يَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ) اها سيدنا زكريا وبحسه النبوي العالي ( شوف ده نبي) عرف انو المكان ده اقرب لله من المحراب الذي يتعبد فيه، وان هذه العذراء اقرب مقاما الي الله منه، فهي في مقام الرزق من عند الله مباشرة ، طوالي استغل الموضوع في المكان والزمان في التو واللحظة (:هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاء) خلي بالك يا وليد : خط مجموعة من الخطوط تحت هنالك عشان دي كلمة مهمة جدا جدا ، ممكن تكون مثار جدل كبير جدا ... اها طوالي بشرته الملائكة:فَنَادَتْهُ الْمَلآئِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ اللّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَـى مُصَدِّقًا بِكَلِمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَسَيِّدًا وَحَصُورًا وَنَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَ) شوف سرعة الاستجابة وهو قائم يصلي في المحراب،،، هذه لحظة الدعاء ،،، شفت كيف انو مقام مريم وقد كانت في ذلك الوقت طفله، استجابة سريعة في حضرتها لنبي دعا كثيرا بهذا الدعاء، برضو يجي من يقول ان الدعاء في مكان يقيم به جثمان رجل صالح او ولي ، شرك بالله ...اها يا وليد انظر للقصة بلسان القرأن كاملة ، وشوف المنظر الجميل كيف، ووريني وارداتك في الكلام ده: فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزْقاً قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هَـذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ إنَّ اللّهَ يَرْز ُقُ مَن يَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ() هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاء () فَنَادَتْهُ الْمَلآئِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ اللّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَـى مُصَدِّقًا بِكَلِمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَسَيِّدًا وَحَصُورًا وَنَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَ