رحم الله الدكتور عبدالحليم محمد، فقد كان كبيرا، وسنقتفى أثر إبداعه عبر هذا الخيط قدر المستطاع، ونأمل أن تكوني أحد الرافدين.
أشكرك على التصحيح وتاريخ النشر هو 30 أبريل 2009م، فاليسمح لـي القراء ويقبلوا أعتذاري، وحسب علمي ما يكتب في العنوان تجف صحفه فور تسجيله ويستحيل تعديله ويبقى (خير الخطائين التوابون).
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة