رئيس الجالية السودانية بالدمام السعودية يفرش منزله من اموال الجالية بعلم السفارة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Quote: ثانيا : المنصرفات 1/ أغفل التقرير المالى الكثير من المبالغ التى دفعت من مالية الجالية للمدرسة السودانية فقد قامت الجالية بدفع مبلغ 00ر000ر100 ريال للمدرسة دونما قرار من المجلس كما تنص عليه اللوائح والنظم المحاسبية المتبعة أو التي كا يجب اتباعها. 2/ وردت مصروفات زيارة والى الجزيرة فى بندين منفصلين و متباعدين بهدف تغييب تركيز أعضاء المجلس وتشتيت انتباهم لا سيما وأن عرض الميزانية كان نفسه بطريقة سريعة ولم تكن متوافقة مع خطاب أمين المال و لم يتم توزيع نسخ من الميزانية على الأعضاء تذرعا باطلا بظروف البلد المضيف ، وهذه كلها أمور تثير الريبة والشك المشروع في صدقية الميزانية وصدقية من لفقوها بهذا الشكل. ومن حيث المبدأ لا يوجد سند قانوني أو أخلاقي يبرر صرف الجالية مبلغ 00ر16581 ريال على وفد حكومي رسمى قادم بكامل مخصصاته وليس في حاجة لهذه المنحة التي كان يجب أن تروح للمساهمة في معالجة الحالات الإنسانية وسط السودانيين في المنطقة الشرقية، وكل ذلك لا يعني شيئا آخر غير هدر المال العام. 3/ وردت مصروفات بقيمة 00ر2960 ريال قيدت على أنها ممتلكات للجالية لكنها في الحقيقة تكلفة تأثيث شقة رئيس اللجنة التنفيذية في إسكان الدمام ، من وراء ظهر المجلس. إدعاء أمين المال أمام الحاضرين أن للجالية مكتب صغير في الدمام خصص له ذلك المبلغ كذب صريح، وتأثيث شقة رئيس اللجنة التنفيذية بأموال الجالية هو العيب والحرام بعينه. 4/ وردت منصرفات بقيمة 3094 ريال كمساهمة للجالية فى تسجيل شركة العايد( 2007 م ) و كما تعلمون فان شركة العايد شركة تجارية ذات شخصية اعتبارية مستقلة و لا يجوز أن يصرف عليها من المال العام . مثال آخر لإهدار المال العام. 5/ وردت منصرفات بقيمة 00ر2431 ريال مصاريف عن شركة المهاجر و هى أيضا شركة تجارية لا يجوز الصرف عليها من المال العام . وقد جاء تبرير أمين المال معيبا حيث ذكر أن هذا الصرف قد ورد بالخطأ و قد تعهدوا بعدم تكراره ولكنه لم يتعهد برده أبدا.وفي سعيه لتبرير الباطل ، ذكر رئيس اللجنة التنفيذية ر رئيس اللجنة التنفيذية أن شركة المهاجر ساهمت فيما بعد، نتيجة لما نفقته الجالية عليها، فى معالجة إحدى الحالات الأنسانية بمبلغ يوازى ماصرف عليهم ( رشوة مقننة). ولم يجد في نفسه حرجا من القول بأن شركة المهاجر و بسبب ما دفع لها، منحت الجالية فرصة استثمارية لعدد 10 سيارات ليموزين. وهذا أيضا تبرير باطل معيب لأن مثل هذا "الاستثمار" متاح للجميع و لايتطلب كل هذه المشقة والالتفاق وهذا الصرف المشبوه . 6/ وردت منصرفات بقيمة 21000 ريال عن ما أسموه ب"دعم" المدرسة السودانية ، في حين أن اللجنة التنفيذية قد استولت على مشروع المدرسة بدون وجه حق و بدون قرار من المجلس العام بادراة المدرسة والاستثمار فيها . طمعت اللجنة التنفيذية بالتربح من هذا المشروع الإنساني النبيل متسلقة على أكتاف الأستاذة الفاضلة والمربية المرموقة ابنة مربي الأجيال المعروف والتي ابتدعت الفكرة وسعت لتنفيذها عبر عملها في مدارس الخبر العالمية والمكانة المرموقة التي تتمتع في حقل التعليم والمعرفة في المنطقة الشرقية مثل والدها الفاضل. بدلا من دعمها بخطاب توصية ، سرقوا الفكرة وتجاوزوا في ذلك كل معايير المسلك القويم والخلق الحميدة ، فعلا ولفظا، فقاموا بالصرف من مال الجالية طمعا في التكسب والتربح وعندما تبين لهم أن المشروع غير مربح انسحبوا لتتحمل الاستاذة الفاضلة تبعات أعمالهم وتشاركهم خسائرهم وتزامن ذلك مع رفض مالك المدارس القاطع التعامل مع الجالية السودانية كيانا كانت أم أم أفرادا. نظرا لما شهده منهم. أظهرت الميزانية خسارة قدرها 21000 ريال حتى 31/11/2008م تحت مسمى دعم المدرسة السودانية مثل عادتهم في تحريف الحقائق، و لا أحد يدري بعد حجم خسائر ديسمبر 2008م. وعلى كل فقد رفعت لكم الأستاذة الفاضلة شكواها ضد رئيس اللجنة التنفيذية ورهطه وأفعالهم.