البيان الشيعي الجديد

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-09-2024, 09:11 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-06-2009, 02:17 PM

كمال حامد
<aكمال حامد
تاريخ التسجيل: 06-06-2008
مجموع المشاركات: 595

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: البيان الشيعي الجديد (Re: ALazhary2)

    إيميل من الأستاذ أحمد الكاتب والذي يتابع معنا هذا البوست :
    (( السلام عليكم
    تساءل الأخ الاستاذ متوكل : ماذا بقي للكاتب من التشيع وقد أنكر الامامة والمهدي والنص والعصمة
    ولو عاد للتاريخ الشيعي لوجد أن عامة الشيعة في القرون الأولى لم يكونوا يعرفون تلك النظريات التي وصلت الى طريق مسدود ولم يكن يتبناها الا فريق صغير من الشيعة وبصورة سرية
    واليكم هذا الفصل من كتاب التشيع السياسي والتشيع الديني،
    الفصل الثاني عاشر: صعود التشيع السياسي، خلال القرنين الثاني والثالث الهجريينفي الوقت الذي كان فيه التشيع "الديني" يواجه التحديات والعقبات ويذوي وينحسر ثم يصل إلى طريق مسدود في أواسط القرن الثالث الهجري، كان التشيع السياسي يواصل صعوده في القرنين الثاني والثالث الهجريين، ويحقق مزيدا من التقدم والانتصارات. ويمكننا القول أن التشيع "الديني" لم يكن يشكل التيار الرئيسي في الحركة الشيعية العريضة في تلك الفترة، حيث كان "الإمامية" يعيشون على هامش الحركة الشيعية التي كان يغلب عليها التشيع السياسي العلوي المعروف بالتشيع "الزيدي"، ولم يكن "الإمامية" يشكلون سوى فئة صغيرة من تيار واسع وعريض. ونستطيع أن نستقريء حجم "الإمامية" بالنسبة للجماهير الشيعية سياسيا، من خلال النشاطات الثورية الشيعية التي كانت تحدث هنا وهناك، والتي لم يكن للإمامية فيها دور كبير يذكر. وإذا وضعنا جانبا محاولة "الإمامية" المتأخرين أو "الاثني عشرية" الذين نظموا قائمة بأسماء الأئمة الاثني عشر. ونظرنا الى سائر الأئمة الذين حذفوهم من التاريخ الشيعي لوجدنا أن هؤلاء المحذوفين، الذين كانوا يشكلون امتدادا لخط التشيع السياسي (العلوي الحسيني)، لعبوا أدوارا تاريخية كبرى في التاريخ الشيعي خلال القرنين الثاني والثالث بما لا يقارن مع أئمة القائمة "الإمامية" الذين لم تثبت نسبتهم إليهم أيضا، ولاتضحت لنا طبيعة الحركات الشيعية الفكرية والسياسية وحجم التيارات الرئيسية فيها ونسبة "الإمامية" إليها. ورغم أنا - خلال البحث السابق - لم نتأكد من تبني الإمامين الباقر والصادق للفكر الإمامي، وبالتالي لم نتأكد من وجود علاقة سلبية بين هاذين الإمامين والإمام زيد بن علي، إلا أن نجاح الأخير في استقطاب حوالي خمسة عشر ألف شيعي وتفجير ثورة مسلحة ضد الأمويين في الكوفة سنة 122 يحمل دلالة على مدى شعبيته الفائقة أكثر من شعبية الباقر والصادق. وكذلك قيام ابنه يحيى بتفجير ثورة أخرى في خراسان سنة 125 يدل على تمتعه بشعبية لا بأس بها تؤهله للقيام بالثورة، رغم فشلها في ذلك الحين.
    ولم تمض بضع سنوات على ذلك التاريخ حتى خرج عبد الله بن معاوية بن عبد الله بن جعفر الطيار في اصفهان سنة 129 واستقطب حوله جماهير الشيعة والعلويين من كل مكان، قبل أن يقتله أبو مسلم الخراساني، ويمهد الأرض للعباسيين. ورغم التفاف بعض الغلاة حوله ومحاولتهم تشويه حركته إلا أن قدرته على تفجير ثورة ضد الأمويين وجمع الشيعة حوله يدلان على تمتعه بشعبية واسعة، بعيدا عن نظرية "الإمامة الإلهية". ونستطيع أن نرى أيضا بوضوح مؤشر الشعبية الواسعة في التفاف النخب والجماهير الشيعية حول الإمام محمد بن عبد الله بن الحسن (ذي النفس الزكية) الذي اجمع العلويون والهاشميون والمعتزلة على إمامته سنة 126 وبايعوه في "الأبواء" على الخروج ضد الأمويين، حتى أنهم دعوا الإمام الصادق إلى الالتحاق بحركته ومبايعته، مما يدل على مدى شعبيته الأوسع في صفوف الشيعة في النصف الأول من القرن الثاني الهجري. ومن المعلوم أن "النفس الزكية" قام بتفجير ثورة ضد المنصور العباسي سنة 145 وسيطر على الحجاز وأرجاء واسعة من جنوب العراق، بالتعاون مع أخيه إبراهيم بن عبد الله بن الحسن، الذي خرج في البصرة وظهر بها، فأجابه أهل فارس والأهواز وغيرهما من الأمصار.
    وانصرف عامة الشيعة في أيام موسى الكاظم إلى الإمام عيسى بن زيد بن علي وبايعوه سراً بالإمامة في عام 156هـ وهو متوارٍ في العراق، وجاءته بيعة الأهواز وواسط ومكة والمدينة وتهامة، واثبت دعاته فبلغوا مصر والشام. واتفق مع أصحابه على الخروج بعد وفاة المنصور، فمات مسموما بسواد الكوفة سنة 166هـ في أيام الخليفة العباسي المهدي بن المنصور (158- 169هـ ). فحمل الراية بعده الإمام الحسين بن علي بن الحسن (المثلث) "صاحب فخ" الذي قام بثورة في المدينة سنة 169 هـ في أيام الخليفة العباسي موسى الهادي (169- 170هـ) فاستولى على المدينة، وطلب من الكاظم المبايعة فاعتذر منه. فقال له الحسين: إنّما عرضت عليك أمراً فان أردته دخلت فيه. وإن كرهته لم أحملك عليه والله المستعان، ثم ودّعه.[1] وبعد أن قُتل الحسين "صاحب فخ" قرب مكة، حمل الإمام يحيى بن عبدالله ابن الحسن، راية الثورة على الخليفة العباسي هارون الرشيد، في بلاد الديلم، وكتب إلى موسى بن جعفر يدعوه إلى نصرته.[2] بينما ذهب أخوه إدريس بن عبد الله إلى بلاد البربر في المغرب، وأعلن نفسه أميراً للمؤمنين، وأسس لقيام دولة الأدارسة التي دامت حوالي قرنين من الزمن من 172 إلى 375 هـ
    وبالرغم من اعتقال الإمام الكاظم من قبل الخليفة العباسي هارون الرشيد، خوفا من قيامه بثورة، مما يدل على تمتعه بشعبية كبيرة، إلا أنه لم يثبت أيضا تبنيه للفكر الإمامي أو الدعوة له، إضافة إلى تبني معظم أبنائه للفكر الشيعي السياسي (الزيدي) الذي لا يحصر الإمامة في بيت معين أو أشخاص معينين، وقد نجح أحدهم (إبراهيم بن موسى) بإقامة دولة في اليمن، حتى اضطر الخليفة المأمون إلى الاعتراف به. وفي الوقت الذي كان شيعة الكاظم وأبناؤه يشككون بإمامة الرضا ويقفون عنده، قام محمد الديباج بن جعفر الصادق بثورة في مكة وسيطر على الحجاز سنة 199 وأعلن نفسه أميراً للمؤمنين. وخرج معه من فضلاء أهل البيت أخوه علي بن جعفر الصادق، والحسين بن الحسن الأفطس، ومحمد بن سليمان بن داود بن الحسن بن الحسن السبط، ومحمد بن الحسين المعروف بالسياق، وعلي بن الحسين بن عيسى بن الإمام زيد بن علي.
    ورغم إخفاقه أمام جيوش العباسيين، إلا أن مجرد قيامه والتفاف الشيعة حوله يدل على تبنيه لفكر التشيع السياسي ، وعدم معرفة الجماهير الشيعية بالفكر الإمامي "الديني" الذي يحصر الإمامة في أشخاص معينين ويمنعهم من اتباع غيرهم. ومما يؤيد كون عامة الشيعة في أواخر القرن الثاني الهجري، لا يعرفون نظرية "الإمامة الإلهية" التي كان يتبناها الغلاة سراً وفي إطار محدود، هو تأييدهم لأي زعيم يخرج من أبناء علي، والالتفاف حوله بغض النظر عن وجود النص عليه أو عدم وجوده، ولذلك برز في تلك الفترة عدد من الزعماء العلويين الآخرين كقادة للحركة الشيعية المعارضة، كعلي بن عبيد الله بن الحسن بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، و عبدالله بن موسى، ومحمد بن ابراهيم ابن طباطبا بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب، وابن طباطبا، وأبي السرايا، اللذين أعلنا الثورة في الكوفة سنة 199 وامتدت دولتهم إلى الأهواز والحجاز واليمن.
    ولم يكن عامة الشيعة في الكوفة "إمامية" يحملون صورة خاصة عن رجل معين من أهل البيت، ولم يظهر عليهم أي ميل خاص لإمامة علي بن موسى الرضا الذي كانوا يكنون له الاحترام كواحد من زعماء البيت العلوي. ومن هنا فقد أغلقوا أبواب الكوفة أمام والي المأمون العباسَ بن موسى الكاظم، ورفضوا دعوته لمبايعة الخليفة العباسي المأمون وولي عهده الرضا ؛ وقالوا له :" إن كنت تدعو للمأمون ثم من بعده لأخيك ، فلا حاجة لنا في دعوتك ، وإن كنت تدعو إلى أخيك أو بعض أهل بيتك أو إلى نفسك أجبناك".[3] وهو ما يدل على عدم إيمان الشيعة في ذلك الوقت بنظرية الإمامة الإلهية، وعدم تفريقهم بين الإمام الرضا وأخيه العباس أو أخيه إبراهيم، أو عمه محمد الديباج، أو أي أحد من أهل البيت لقيادتهم وإمامتهم. وهذا ما يعني تمسكهم بفكر التشيع السياسي لا "الديني".
    وحتى الإمام الرضا الذي يعتبره "الإمامية" ثامن الأئمة المنصوص عليهم من الله، لم يثبت تبنيه للفكر الإمامي، فقد بايع الخليفة المأمون وقبل أن يكون ولي عهده، خلافا للروايات السرية التي كان يتداولها أنصار التشيع "الديني"، والتي كانت تحصر الحق في الإمامة في سلسلة معينة من أبناء علي والحسين. وقد فرض منطق التشيع السياسي نفسه حتى على بعض أنصار التشيع "الديني" وذلك عندما توفي علي بن موسى الرضا سنة 203 وورثه ابنه الصغير الجواد الذي كان يبلغ من العمر سبع سنين، ولم يكن قادرا على مواصلة الخط "الديني" على فرض الإيمان به، مما اضطر بعض "الإمامية" إلى الالتفاف حول أحمد بن موسى، الذي كان يرى رأي الزيدية وخرج مع أبي السرايا في الكوفة، والذي كان على درجة من العلم والتقوى والورع كما يصفه الشيخ المفيد في "الإرشاد". ونحى هؤلاء منحى "الفطحية" الذين قالوا بإمامة موسى الكاظم بعد وفاة عبدالله الأفطح دون أن يعقب، ولم يلتزموا بدقة بقانون الوراثة العمودية، واعتبروا الجواد الذي كان طفلا صغيرا كأنه لم يكن.
    وحقق التشيع السياسي انتشارا واسعا في مطلع القرن الثالث الهجري، ولا سيما في إيام المعتصم العباسي، حين استطاع الإمام محمد بن القاسم بن عمر الأشرف بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (الذي كان معروفا بالعبادة والزهد والورع والعلم والفقه) تحشيد أربعين ألف مقاتل في خراسان والطالقان ، وتفجير ثورة ضد الخليفة العباسي المعتصم سنة 218 هجرية، خاض خلالها معارك عنيفة مع الجيش العباسي طوال تسع سنين، إلى أن هزم سنة 227 هـ، والقي القبض عليه وأرسل إلى سجن المعتصم، ولكنه تمكن من الفرار من السجن سنة 229 هـ وظل متواريا إلى أن توفي بعد عدة سنوات. واعتقد فيه البعض من أنصاره آنذاك أنه حي يرزق، وأنه لم يمت، وأنه المهدي المنتظر الذي سوف يخرج فيملؤها قسطا وعدلاً كما ملئت ظلماً وجوراً.[4] ثم حمل الراية من بعده الإمام يحيى بن عمر العلوي الحسيني، الذي خرج على المتوكل العباسي في خراسان، ولكن الجيش العباسي استطاع إخماد ثورته بسرعة، واعتقاله وإرساله إلى بغداد، ومع ذلك قام بثورة أخرى في الكوفة في أيام الخليفة المستعين سنة 248 هـ واستولى على الكوفة، ثم قتل حوالي سنة 250 للهجرة
    الإمام القاسم الرسي وفي هذا الوقت كان إمام آخر من أئمة التشيع السياسي "الزيدية" ينجح في استقطاب الجماهير الشيعية بصورة كبيرة، ويأخذ منها البيعة على الخروج، وهو الإمام القاسم بن إبراهيم طباطبا الرسي، الذي حمل راية الثورة بعد وفاة أخيه محمد بن إبراهيم سنة 199هـ في الكوفة ، وكان يومها في مصر فقام بإرسال دعاته إلى مختلف البلاد، وجاءته البيعة من أهل مكة والمدينة والكوفة، والري، وقزوين وطبرستان، والديلم، وكاتبه أهل العدل (المعتزلة) من البصرة والأهواز، وحثوه على الظهور فأمر جماعة من دعاته وبني عمه وغيرهم بالذهاب إلى بلخ، والطالقان والجوزجان، فبايعه كثير من فضلاء أهلها وكادوا يظهرون الدعوة، لولا أن المأمون وجه بطلبه ومطاردته فألجأه ذلك إلى الهجرة مستتراً في البلدان، فرحل إلى اليمن، وإلى بلاد السودان، ومصر، ثم الحجاز، حتى دعاه المأمون إلى الهدنة، فرفضها وقال:" والله لو كلفني المأمون ببناء مسجد لله على أن أعد آجره ما فعلت". وبعد وفاة المأمون اشتد المعتصم في طلبه وملاحقته، طوال فترة حكمه، ولكنه نجح في الاختباء، إلى أن توفي في جبل الرس بالقرب من المدينة، سنة 246 هـ في أيام المتوكل العباسي.
    وفي هذه الأثناء ظهر السادة العلويون بنو الأخيضر في اليمامة (نجد) وأقاموا لهم دولة استمرت حوالي مائة عام من 250 حتى 350 هـ ، وظهر الحسن بن زيد بن محمّد العلوي في طبرستان، واستولى على الدَّيلم والريّ سنة 250 هـ كما شهد عام 251 سيطرة إسماعيل بن يوسف بن إبراهيم الطالبي على الحجاز (مكة والمدينة وجدة). وفي عام 280 هـ قام الإمام يحيى بن الحسين بن القاسم الرسّي وأسس دولة شيعية في صعدة في شمال اليمن، وتلقّب بالهادي إلى الحقّ. واستولى أحفاده على صنعاء فحكموها حتى عام 426 ه‍ ثم عادوا ليسيطروا عليها مرة أخرى ويستمروا في الحكم الى سنة 685 هـ
    ولم تكن إحدى تلك الثورات تفشل حتى كانت تقوم في إثرها ثورات أخرى، ومنها ثورة الإمام الداعي إلى الله الحسن بن زيد بن محمد بن إسماعيل بن زيد بن الحسن، الذي بدأ دعوته في أيام المتوكل في طبرستان حتى تمكن من السيطرة عليها أيام المستعين عام (250هـ) وأسس الدولة العلوية بطبرستان ، وقد امتدت خلافته عشرين عاماً، حتى توفي سنة 270هـ فخلفه أخوه الإمام محمد بن زيد، واستمر في الحكم سبعة عشر عاما إلى أن استشهد سنة 287 هـ في معركة مع الأمير إسماعيل الساماني، الذي سيطر على طبرستان من عام 287هـ إلى عام 301هـ وبعدها تمكن الإمام الحسن بن علي الملقب بالناصر الأطروش من إعادة السيطرة على الجبل، والديلم، وطبرستان، واستمرت دولته ومن تعاقب من بعده من أهل بيته إلى عام 315 هـ
    واستمر التيار الشيعي السياسي (العلوي الزيدي) يفجر الثورات هنا وهناك إلى أن استطاع في القرن الرابع الهجري أن يهيمن على الدولة العباسية وعاصمتها بغداد، بواسطة البويهيين. وذلك في سنة 334 هـ .))

    إنتهى إيميل الأستاذ أحمد الكاتب
    ونضيف من عندنا : إن كثيرا مما ورد ذكره في رسالة الأستاذ أحمد الكاتب يوجد في كتاب موجود بالأسواق السودانية ، وهو كتاب مقاتل الطالبيين لأبو الفرج الأصفهاني .
                  

العنوان الكاتب Date
البيان الشيعي الجديد كمال حامد03-29-09, 08:32 AM
  Re: البيان الشيعي الجديد محمد عبدالقادر سبيل03-29-09, 09:49 AM
    Re: البيان الشيعي الجديد محمد عثمان الحاج03-29-09, 01:28 PM
      Re: البيان الشيعي الجديد كمال حامد03-30-09, 06:49 AM
        Re: البيان الشيعي الجديد عبد الرحمن الطقي03-30-09, 07:59 AM
          Re: البيان الشيعي الجديد عمار عبدالله عبدالرحمن03-30-09, 11:09 AM
            Re: البيان الشيعي الجديد Muhammad Elamin03-30-09, 02:15 PM
              Re: البيان الشيعي الجديد Motawakil Ali03-30-09, 09:30 PM
                Re: البيان الشيعي الجديد هاشم نوريت03-30-09, 09:32 PM
                  Re: البيان الشيعي الجديد كمال حامد03-31-09, 07:52 AM
                    Re: البيان الشيعي الجديد محمد عبدالقادر سبيل03-31-09, 09:08 AM
                      Re: البيان الشيعي الجديد Motawakil Ali04-05-09, 11:11 AM
                        Re: البيان الشيعي الجديد ALazhary204-05-09, 03:14 PM
                          Re: البيان الشيعي الجديد كمال حامد04-06-09, 02:17 PM
                            Re: البيان الشيعي الجديد محمد عثمان الحاج04-06-09, 03:55 PM
                              Re: البيان الشيعي الجديد كمال حامد04-16-09, 09:16 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de