يا عاصم يا حزينسبعة اعوام
وسبعة أيام
بالكمال والتمام
منذ ان تفرقت بنا السبل
فى فجر
أحد الصراخات، ومازالت كلماتك تهزمنى
لا أستطيع الرد حتى على خطاباتك الانيقة كما يجب
وأستغل الآن هذه التكنلوجيا الغبية لأخرج من مأزق الترحيب بك
فى الحوش الإلكترونى الذى نمارس فيه معايشة وهم الوطن. أخشى أن
نغرق فى المعايشة، نموت وندفن فيه دون أن نحقق الوطن الحقيقة
لا مناص من إستغلال التكنلوجيا لأُقنطِرُ لك
أنفى لتعضها حتى تجيب الدم
ولا قدرة لإضافة تزين بوست ترحيبك المجيد، ودمت عاصم الحزين الذى نحبه
وشكراً لفتحى وصفوان الذيين جعلا هذه
العضة ممكنة