|
Re: صبرا آل أبو سبعة .. و إستوصوا بمحمد (Re: ابو جهينة)
|
في غمرة الغضب ، لعن الله إبليس ، و في وسط الحزن ، لا أعاده الله ، فاتني أن أقول ، شكرا للشيخ زايد على أريحيته التي فاتت على الميسورين من أبناء السودان و هم كثر. و لكن رغم هذا أقول ، أن الطفل محمد ، أزاح الله عنه كل غمة و ألبسه لبوس العافية و الصحة و أعاده سالما ، فإنه بحول الله سيكون رمزا لأشياء كثيرة في حاضره و مستقبله القريب و البعيد.
|
|
|
|
|
|