|
حكاية الكراكة ده شنو يا جيران الساده
|
لاحظت فى حلة حمد ان الشارع الترابى المتفرع من الشارع الرئيسى لشارع شمبات والمتجه الى استراحة مولانا محمد عثمان الميرغنى قد زارته الكراكة اكثر من مرة وبرضو الشارع المجاور ليه قلته كده اشوف الشمار ده نوعه شنو شمارات خريف والله عودة الحبيب بس واحد من المقربين قال لى سيدى قالوا جاى @@@@@@@@@@@
كم لظلمة الليل بهاء من الاطياف ولكن كثيرا حولها الى ارتكاب المصائب
|
|
|
|
|
|