إصدارات جديدة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-22-2024, 00:34 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف العام (2003م)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-12-2003, 09:42 AM

nassar elhaj
<anassar elhaj
تاريخ التسجيل: 05-25-2003
مجموع المشاركات: 1129

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إصدارات جديدة (Re: nassar elhaj)

    نقلا عن اصدارة كيكا الالكترونية
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    ألواح في عددها عن الادبي العربي الردئ
    هل فشلنا في إخراج الكثيرين من صمتهم؟
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    صدر في العاصمة الإسبانية مدريد العدد الجديد من مجلة ألواح العربية التي تعنى بالفكر والثقافة والتي يشرف على إصدارها الكاتبان العراقيان محسن الرملي وعبدالهادي سعدون، وقد جاء هذا العدد مخصصاً حول مناقشة الأدب العربي الرديء الذي دعت إليه ألواح بجرأة قبل أشهر كل المثقفين العرب للمشاركة فيه، ويبدو من مفتتح العدد أن المساهمات قد جاءت أقل من المتوقع ولم يتناسب مع الحماس الذي أبداه الكثيرون أول إطلاق الدعوة وهذا ما أشارت إليه أسرة ألواح في مفتتحها والذي ننشر نصه هنا كاملاً، بعد أن نشير إلى أهمية وجرأة وصراحة المواد التي ضمها هذا العدد وهي تتعرض لأكثر من اسم وظاهرة في أكثر من بلد عربي، ومن بين أسماء الكتاب الذي شاركوا في هذا الملف نقرأ لـ: سليم مطر: الأدب الجيد والأدب الرديء.رشيد بوطيب: الرائع والرديء .. مدخل نظري.وديع العبيدي: الرداءة نصاً أدبياً .. وسلوكاً.علي ناصر كنانة: أدب رديء .. أم كتابة رديئة؟.جمال الحلاق: الكتابة في المسكوت عنه.سعد سرحان: طلقات الرحمة .. أو رداءة أحوال النص.سمير طاهر: سطور حول الكتابة الرديئة.محمد الحمامصي: ثقافة الرداءة.هشام فهمي: العميان يقطعون الورد.د.وليد الخليفة: رفقاً بالأدب الرديء.عدنان الصائغ: تمارين لكتابة قصيدة نثر.السيد نجم: شهادة: حول أدب الحرب.خيري منصور: بطالة ثقافية مُقَنعَة.أحمد شبلول: البيت الكبير: بين أدب المقالات واللارواية.سميرة المانع: ثقافة شمولية ألكترونية.عبدالقادر حميدة: الرداءة من ثقب الباب.زهير كاظم عبود: الزمن المرير في تردي الواقع الثقافي.د.كاظم شمهود: النقد والعمل الفني.أحمد النسور: تمشي اللغة ذليلة ككلب يعرج (قصيدة).

    هذا ويمكنكم الاطلاع على نصوص مواد العدد الجديد 15 عبر موقع ألواح على شبكة الإنترنيت على العنوان التالي:

    alwah.com

    نص مفتتح العدد

    تهنئة وأمل:

    نهنئ أهلنا في العراق على خلاصهم من الدكتاتورية البغيضة التي كانت أسوأ أنظمة الحكم وأبشعها في التاريخ المعاصر، ونأمل أن يتم جلاء القوات الغازية في أقرب وقت ويستعيد العراق نفسه بلداً حراً مستقلاً وديمقراطياً.. كما نأمل أن يكون سقوط الدكتاتورية هذا فاتحة لسقوط بقية الأنظمة الرديئة ومعها كل ما أنتجته من خطاب ومنظومات ثقافية وأدبية رديئة.

    الأدب العربي الرديء:

    حين عزمنا ـ بعد تردد طويل ـ على تخصيص أحد أعداد ألـواح لمناقشة (الأدب العربي الرديء) حرصنا على إيصال الدعوة إلى كل المثقفين العرب، فبعثناها على شكل رسائل شخصية، ونشرناها على شكل مقدمة للعدد السابق، وعلى شكل خبر في أوسع الصحف انتشاراً وعلى صفحات مواقع الإنترنيت، ومن خلال الكم الهائل من الرسائل والاتصالات الهاتفية التي تلقينها أدركنا بأنها قد وصلت إلى الجميع تقريباً. كل ما تلقيناه كان يشيد بالمبادرة وبأهمية الموضوع وجرأته ويعد متحمساً بالمشاركة. بعض الأصدقاء وبطيبة صادقة حذرونا من أن ذلك سيجلب لنا العداء و(زعل) البعض وكيل الاتهامات لنا من كل نوع فأجبناهم؛ بأننا لا ننتمي لحزب ما كي يطردنا من صفوفه ولا نتلقى دعماً من أحد كي يقطعه عنا، ثم أن الصديق الذي (يزعل) ولا يتقبل النقد ويرفض الآراء المخالفة لرأيه، لن نأسف على فقدنا لصداقته.. أما عن كيل الاتهامات لنا فإننا لم نسلم من بعضها ولن يضرنا المزيد منها.. ثم أننا لم ندعي العصمة!.

    كان في نيتنا إعادة نشر بعض النصوص التي يتم الاتفاق عليها بأغلبية على أنها رديئة، ولكننا وجدناها كثيرة ويصعب حصرها في مجلة، فبينها روايات وقصص ودواوين ودراسات وغيرها.. لذا نكتفي هنا بالمقالات بعد رفض ما وجدناه شخصياً يعمد إلى تصفية حسابات خاصة.

    الآن وبعد تأجيل وتأخير وانتظار.. لم يبعث لنا أكثر الذين تحمسوا للطرح في بدايته ووعدونا بمشاركاتهم.. فهل عادوا مرة أخرى إلى تفضيل السكوت والمجاملات على المواجهات الصريحة.. أم نقول بأننا قد فشلنا في إخراج الكثيرين من صمتهم؟؟.. ولكن سيكفينا أننا قد قمنا بالمحاولة بكل جدية وانفتاح وبادرنا إلى تأشير الظاهرة وتسميتها آملين أن تكون هذه الخطوة بداية لفتح الباب نحو محاولات أخرى من قبل بقية المجلات والمنابر الثقافية أو التأسيس لسلوك نقدي جاد في ثقافتنا يعتمد المصارحة ومواجهة الذات وعدم التغاضي عن نقد النصوص الرديئة مهما يكن لأسماء مؤلفيها من طنين وصنمية.. فقد آن لنا أن نكسر كل الأصناف الجوفاء.

    نص دعوة ألــواح:

    هذا هو نص الدعوة التي وجهتها ألــواح في مفتتح عددها السابق:

    "ليس كل ما يكتب من الأدب العربي هو جيد مثلما ليس هو رديء بأكمله، وبالطبع فإن المعيار لذلك يعتمد على الذائقة أكثر من اعتماده على قواعد وقوانين ثابتة، ولذلك فإن تأشير الرديء منه سيعني في الوقت نفسه التعرف بشكل عام على طبيعة الذائقة العربية المتلقية له. وبما أننا قد اعتدنا في صحافتنا الثقافية العربية على القراءات والمقالات التي تمتدح دائماً فمن الطبيعي أن نسأل: إذا كانت كل هذه الكتب التي تصدر هي مبدعة ورائعة، فلماذا لم يحقق الأدب العربي لنفسه قاعدة واسعة من القراء كما هو الحال في بقية ثقافات العالم الأخرى؟ ولماذا لم يحقق مكانة تليق به بين الآداب المعاصرة للشعوب الأخرى؟.. وأين الرديء منه؟.. فكم وقعنا ضحايا لحبائل الإطراءات والمجاملات التي تصور لنا كتاباً ما على أنه مهم فنسعى مضحين بالجهد والوقت والمال للحصول عليه لكي نصاب بعد قراءته بالخيبة والإحباط؟.. وكم قرأنا من نصوص لأسماء معروفة فوجدناها تفاجئنا بسذاجتها ورداءتها؟.

    كلنا نسمع ونقرأ، بين الحين والآخر، عن جوائز في أقطاب العالم المختلفة لأسوأ رواية، أسوأ قصة، أسوأ قصيدة، أسوأ أغنية، أسوأ فلم..إلخ. وبالطبع فلا يُقصد من ذلك التشجيع بقدر ما يُقصد التمييز والتشخيص والتعليم، فيما لا نجرؤ على التصريح بسوء عمل إبداعي عربي ما ونكتفي بمواصلة انتقاد الآخرين في ظهورهم والتهامس فيما بيننا.. بل والتشاتم أحياناً.

    إذاً.. أما آن لنا أن نُصرح بقراءتنا الحقيقية؟ بذائقتنا الحقيقية؟..

    ألـواح تقول: نعم، وتطرق هذا الباب، لذا فسوف تخصص عددها القادم عن الأدب العربي الرديء.. ولهذا فهي تتوجه بالدعوة إلى كل المثقفين العرب للمشاركة سواء بالمقالات والدراسات التي تتناول نصوص آخرين، وخاصة بعض نصوص أولئك الذين عُرفوا بأنهم أسماء كبيرة، أو سواء بمقالات ينتقد فيها الكاتب نفسه، أو آراء عن ظواهر أو شهادات وتجارب تتعلق بالموضوع، كما تستقبل نصوصاً يرى ويعترف كتابها بأنها نصوص رديئة، أو يشيرون لألـواح إلى نصوص لآخرين لنشرها ضمن النصوص المحسوبة وفق هذا التصنيف.. هذا وسترفض ألـواح نشر المواد التي تعتقد بأنها تتعمد الإساءة غير المبرَّرة، أو تلك التي تحاول تصفية حسابات شخصية، فيما ستنشر الجاد والموضوعي والمهموم حقاً بنقد الأدب العربي الرديء وتشخيصه، أو تحليله لظواهر تتعلق بهذا الجانب.. مما سيقود هذه الخطوة إلى مواجهة مع الذات ويعرّف بطبيعة الذائقة ويشجع على الصراحة والجرأة، وفتح الحوار، ومحاولة التشخيص التي تعين بدورها على استشراف آفاق المعالجة.. ولكي تؤدي هذه العملية، في نهاية الأمر، غايتها، إلى ما فيه خدمة أدبنا وثقافتنا العربية..".

    رســائل:

    ننشر هنا مقاطع من بعض الرسائل التي وصلتنا فيما يتعلق بالموضوع المطروح، وذلك لإعطاء صورة أوضح لما ذكرناه وكذلك لما جاء فيها من إشارات مهمة:

    --------------------------------

    تحية مُفخخة..!

    لا أدري ماذا أزعجكم إلى هذا الحد بحيث قررتم إصدار هذا العدد الخاص عن الأدب العربي الرديء؟ لماذا أنتم على هذه الدرجة من الانزعاج؟.. هذا اللا أدب أنتج لنا مسوخا ودمى نستفيد منها في ساعات الكآبة.. وكيف نضحك مثلا بدون وجود النويقد (---) الذي لا يفرق بين رقبة الغزال وبين البضر؟ اتصل به مرة (---) وقال له نريد أن تكتب لنا مقالة عن سليم بركات وبحضور (---) فرد عليه لوكاتش العراقي:" كيف تريد المقال؟ سلبي أم إيجابي؟" أي انه مستعد في الحالتين.. وهذه الرداءة هي التي أنتجت لنا هذا الطوفان من الزبل الروائي والقصصي. أحدهم كتب في العام الماضي في صحيفة الزمان وفي الشهر السادس أو السابع مقالة عن مكالمة هاتفية بينه وبين إبراهيم احمد قال له فيها الأخير انه" ينوي".. مجرد نية!! أن يكتب رواية بطلها يهودي عراقي ويتفرد في القضية.. عن هذه " النية" كتب مقالة نقدية أشاد فيها بالبطل القادم والرواية التي لم تر النور حتى هذه اللحظة..! والرداءة ليست سببا في هذا الوضع العربي المصاب بكل أنواع العفن والرداءة. هناك رداءة سياسية وأخلاقية ونقدية ورداءة في المعايير بحيث صار في قدرة أية تويفه أن يتحدث عن الآخرين بناء على "معاييره الفردية" أي سيادة الأخلاق الشخصية بصرف النظر عنها. كتب عني" أحدهم" على أحد المواقع قبل أيام متهما إياي بأغرب ما توقعت من التهم وهي: أنني لم يكن عندي سيارة في العراق، ولا دار، ولا جريدة أنشر فيها حتى خبر وفاة، وليس مسموحا لي الدخول إلى استعلامات جريدة الثورة..! هكذا نصاً.. أي أن كل ما هو شرف ونقي وناصع ونبيل ونادر وجميل تحول، في عرف أخلاقيات الرداءة، إلى تهمة.. ولماذا تزعجكم الرداءة إذا كان أي (---) هارب بالدخَل من العراق (---) يتحدث عن الكون بعصاه؟!! عرفت ذلك خلال زيارتي الأخيرة إلى عمان في حزيران الماضي ودمشق ولبنان في جولة للتعرف على مراكز الشرطة ومراكز المخابرات ومراكز الفلقة والتعرف عن قرب على الحداثة العربية التي تأبى أن يشرب المواطن بيرته إلا من الدبر..! وماذا يزعجكم أكثر؟ قيم النقد الجديدة؟.. هل سمعتم وقرأتم في تاريخ الأدب وهو تاريخ تمرد، أن أي أديب مختلف ومنعزل وظاهرة خاصة وصاحب دعوة للكتابة بأفق آخر، هل سمعتم أن مثل هذا الأديب هو، في الرداءة العربية الكاسحة، هو ظاهرة معقدة ومرضية ومصاب بعقدة أوديب والكترا والملوخية وعقدة الخصاء وفوبيا؟!! (--). مع أن حداثة أوربا تأسست على التمرد الفكري والأدبي والشعري والفلسفي والديني؟. نحن نضع المختلف في منزلة المريض والإرهابي. هل هناك ما هو أفظع وأخس من ذلك؟.. وأين نضع فان كوخ أو رامبو أو كلكامش أو بودلير أو بوشكين أو هيدجر أو كافكا أو جورج أوريل أو السياب أو حسين مردان أو الحصيري ومحمد شكري و.. و..؟. توقف فرويد سنوات طويلة لحل مشكلة "العصاب" وخلص باستنتاجات خاطئة وهي أن العصاب هو قهر جنسي. ولكن أي (--) أو شعرور أو نويقد عربي يمكن أن يقول لك على الهواء الطلق مباشرة ما هي عقدك. هل هناك ما هو أجمل؟!.. فما الذي يزعجكم في هذه الرداءة؟.. اكتبوا حتى ظهور المهدي أو انطفاء الشمس لن يسمعكم هؤلاء. ولكن من المهم أن نكتب لشعب سيقرأنا يوما طال أم قصر.(---).. هناك قبح عام يكبر ونحن أيضا نساهم فيه بصورة أو بأخرى. نساهم فيه عندما تشجع وسائل الإعلام ومنها مطبوعكم النادر بعض الـ (---) على النشر متاجرة بهيبتها. نشارك في دعم السلوك العام الفج بالصمت والتواطؤ. نشارك في عدم كشف المهزلة العامة ونخاف من الآراء والاحتجاجات. طبعا لن يناقشونا كأصحاب نصوص. نقد النص يحتاج إلى وعي نقدي ومعرفي وحس جمالي وأخلاقي. وهذا غير متوفر لفرق الردح. لكنهم يلجأون إلى نقد" الشخص" لأنه لا يحتاج موهبة أو كفاءة بل يحتاج إلى سفالة وهي متوفرة بإفراط.. إذن ما الذي يزعجكم في هذه الرداءة؟.. هناك تعتيم متعمد ومصادرة على كل ظاهرة بريئة وكل عشب مشع وكل ولادة حقيقية وكل قصيدة مبهرة أو حكاية مدهشة أو ضحكة عفوية أو علاقة حب في زمن الكوليرا (---).. لكن، وكما يقول الماغوط: إن هذا التعتيم مفيد لأني لا أشع إلا في الظلام..!
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    عنوان كيكا
    kikah.com

    (عدل بواسطة nassar elhaj on 06-12-2003, 09:45 AM)

                  

العنوان الكاتب Date
إصدارات جديدة nassar elhaj05-31-03, 06:00 PM
  Re: إصدارات جديدة فتحي البحيري05-31-03, 06:20 PM
    Re: إصدارات جديدة nassar elhaj05-31-03, 07:42 PM
      Re: إصدارات جديدة nassar elhaj06-01-03, 05:36 PM
        Re: إصدارات جديدة nassar elhaj06-02-03, 06:51 PM
          Re: إصدارات جديدة nassar elhaj06-03-03, 07:06 PM
            Re: إصدارات جديدة nassar elhaj06-06-03, 04:43 PM
              Re: إصدارات جديدة nassar elhaj06-12-03, 09:42 AM
                Re: إصدارات جديدة Elmosley06-13-03, 02:27 PM
                  Re: إصدارات جديدة nassar elhaj06-14-03, 04:18 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de