هذا هو الصادق المهدى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-02-2024, 01:34 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف العام (2003م)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-24-2003, 03:20 PM

Omer Abdalla
<aOmer Abdalla
تاريخ التسجيل: 01-03-2003
مجموع المشاركات: 3083

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هذا هو الصادق المهدى (Re: Omer Abdalla)


    نحن و الصادق و ثورة مايو:
    ربما كان الصادق يقصد بحديثه عن مهادنة، و مخادعة، الحكام في الدول الإسلامية، تأييدنا لثورة مايو .. فنحن قد ظللنا نؤيد ثورة مايو منذ قيامها تأييدا مبدئيا، و ندعوا الشعب لتأييدها و الصادق موتور بصورة خاصة من تأييدنا هذا لثورة مايو، لأنه يشكل عقبة اساسية امام طموحه، و سعيه المحموم للسلطة ... و هو قد قال في بداية حديثه عنا: (ودعوة الأخوان الجمهوريين التي ولدت في السودان منذ ربع قرن و لكنها بقيت ضعيفة حتي قيام حركة الخامس و العشرين من مايو 1969 .. بعد قيام تلك الحركة دخلت الدعوات الإسلامية في السودان في نزاع مع السلطة الجديدة و انحاز الأخوان الجمهوريون اليها، فوجدوا مجالا للتمدد و الإنتشار و لهم الآن عدد من الجيوب في بعض المدن السودانية و بعض المعاهد و الجامعات و هي "دعوة الأخوان الجمهوريين" تجد من النظام الحالي في السودان نوعا من الإعتراف يشهد عليه تعيين اثنين من زعمائها "سيدة و أستاذ" في لجنة تطوير الإتحاد الإشتراكي التي باشرت اعمالها في بداية هذا العام) انتهي ..
    فالصادق يزعم انه بعد قيام ثورة مايو دخلت الدعوات الإسلامية في نزاع مع السلطة ما عدا الجمهوريين الذين ايدوا النظام الجديد .. و تخصيص الصادق للدعوات الاسلامية في معاداة النظام اراد به ان يقول ان سبب المعارضة هو سبب ديني، و هو يشير بذلك الي تهمة احتواء الشيوعيين لثورة مايو .. و لكن هل حقا عارض الصادق و جماعة الإنصار، ثورة مايو بسبب تهمة احتواء الشيوعيين لها؟ فاذا كان الأمر كذلك فلماذا ظل يعارضها بعد ان قامت بضرب الشيوعيين الذين قاموا بانقلابهم العسكري ضدها؟! ففي 19 يوليو 1971 دبر الشيوعيون انقلابهم العسكري ضد ثورة مايو، و وصلوا بالفعل الي السلطة، و لكن بفضل الله تم القضاء علي هذا الإنقلاب، الذي جاء و لم يمض علي مايو الا حوالي العامين .. و منذ فشل ذلك الإنقلاب ظلت الشيوعية هي العدو الأول لثورة مايو، و لكن رغم ذلك استمر الصادق في معاداته للنظام، حتي قيام المصالحة الوطنية في 1977، اي حوالي ستة اعوام، مما يؤكد ان سبب هذه العداوة لا علاقة له بناحية دينية، و لا يرجع الي تهمة احتواء الشيوعيين لثورة مايو، و انما سبب عداوة الصادق للنظام هو مطمعه في السلطة، لا اكثر ..
    ثم هل حقا عارضت جميع الدعوات الإسلامية ثورة مايو؟ و ما هي هذه الدعوات؟ أولا، إن طائفة الختمية قد ايدت مايو، و هي لا تزال تفعل .. و قد عارضت جماعة الأخوان المسلمين نظام مايو، و حاربته مع الصادق بالسلاح، ثم عادت فصالحته .. و اعضاء هذه الجماعة هم اليوم يشاركون في السلطة في مختلف المواقع، بما في ذلك الوزارة، و عضوية اللجنة المركزية للإتحاد الإشتراكي .. و الصادق نفسه قد حارب النظام ثم عاد و صالحه، و ادي قسم الولاء له .. و لذلك فان الجماعات الإسلامية في السودان قد ايدت نظام مايو اما منذ البداية، او بعد حين، فالحقيقة علي عكس ما زعم الصادق .. و الصادق لا يستطيع ان يزعم ان معارضته لنظام مايو تنطلق من منطلق ديني، فان لمايو من الفهم الديني التقدمي ما ليس للصادق .. و قد كان هذا الفهم منذ البداية، الا انه تبلور اخيرا في كتاب (النهج الإسلامي لماذا؟) و ان لمايو من الإلتزام الديني، ما ليس للصادق كما ان الصادق، و هو يتعاون مع الشيوعية الدولية و يدعو لصداقتها كما بينا، لا يستطيع ان يدعي ان معارضته لثورة مايو تنطلق من منطلق ديني .. فالصادق، كما بينا، انما يعادي النظام بسبب سعيه الطموح للسلطة، و هو في سبيل هذا السعي يستعين بالشيوعية، اعدي اعداء الدين ..

    اعتراف السلطة:
    قال الصادق ان دعوة الاخوان الجمهوريين تجد نوعا من الاعتراف من نظام مايو ، ويشهد على ذلك تعيين اثنين من زعمائها ... وقد اراد الصادق ان يقول ان هذا الاعتراف هو السبب فى انتشار دعوة الجمهوريين ، وقوتها ، بعد ان كانت ضعيفة .... ولما كان الصادق ليس بداعية ، وانما طالب سلطة ، فهو لا يستطيع ان يتصور ان الدعوات انما تنتشر بما لها من قوة فكر ، وما فيها من حق ... ولقد كان الصادق فى قمة السلطة فى هذه البلاد ، وله سند طائفى كبير فلماذا لم تنتشر افكاره ؟ ثم هل اشتراك جماعة او تنظيم يعتبر اعترافا رسميا بهذه الجماعة وبافكارها ؟؟ اذا كان الامر كذلك ، لماذا اذن ، لم يتحدث الصادق عن اعتراف النظام بدعوة الاخوان المسلمين ، وهم اليوم شركاء فى السلطة وقد اشتركوا فى اللجنة الشعبية لتطوير الاتحاد الشتراكى ، التى يتحدث عنها الصادق ، بل اشتركوا فى الوزارة ، واللجنة المركزية للاتحاد الاشتراكى ... بل ان الصادق نفسه قد اشترك فى اللجنة الشعبية ممثلا باحد اتباعه ، فهل هذا يعتبر اعترافا رسميا بالصادق ودعوته ؟؟ وباللجنة الشعبية بعض الاخوان الجنوبيين ، من المسيحيين ، فهل هذا اعتراف بهم وبافكارهم ؟! واذا كان النظام يعترف بكل هؤلاء ، وغيرهم ، ممن اشتركوا فىاللجنة الشعبية ، فلماذا يريد له الصادق الا يعترف بالجمهوريين بالذات ، ودون غيرهم ؟!
    اما زعم الصادق بان حركة الجمهوريين كانت ضعيفة ثم قويت بسبب اعتراف النظام بها ، فهو قول متهافت ، وظاهر البطلان .. فاذا كانت الدعوة الجمهورية قبل مايو ضعيفة فلماذا انزعج لها هو ، ومن معه من زعماء الطائفية ، والاحزاب التقليدية ، حتى انهم دبروا ضدها مكيدة محكمة الردة 1968 ، تلك المكيدة السياسية الرخيصة ؟! ان الصادق المهدى هو اول من يعرف قوة الفكرة الجمهورية ، فهى قد ظلت تواجهه هو ، وغيره من زعماء الطائفية ، عبر تاريخ الحركة الوطنية ، والحكم الوطنى ... وقوة الفكرة الجمهورية ليست فى الكثرة العددية لاتباعها ، وانما هى فى الحق الذى تقوم عليه ، وفى قوة فكرها ووضوحه ، فاذا كان لابد للصادق ان ينزعج من الدعوة الجمهورية ، فلينزعج من هذا الجانب ، فهو الذى يشكل الخطر على طموحه ، وعلى سعيه المحموم للسلطة .
    لقد دخلنا نحن اللجنة الشعبية ، وهى لجنة قومية ذات مهمة محددة دخلها حتى بعض معارضى النظام .. وقد كان دخولنا ، عملا تمليه المصلحة الوطنية اذ انه جزء من نشاطنا فى العمل على تماسك الجبهه الداخلية ، فى وقت كانت فيه البلاد تتعرض للتآمر من الداخل والخارج .. ولما كان الصادق على رأس المتآمرين على البلاد فقد انزعج لاسهامنا فى تماسك الجبهه الداخلية ، لانه يفوت الفرصة عليه .

    الصادق والموقف من مايو:
    اننا فى تاييدنا لثورة مابو ننطلق من موقف مبدئى ثابت لا تمليه رغبة فى كسب سياسي ، ولا تحركه نزعة للاحتواء والوصاية .. ونحن قد بينا اسباب تاييدنا لثورة مايو فى كتابنا (لماذا نؤيد سلطة مايو) ، ولذلك نحن لا نحتاج ان نفصل فى هذا الامر هنا ... ويمكن ان نلخص هنا اسباب تاييدنا لثورة مايو فىالنقاط التالية :-
    1) لقد اوقف نظام ثورة مايو المد الطائفى الذى كاد ان يعزز سلطته الدينية بالسلطة الزمنية الشاملة ، وقد قطعت مايو الطريق الى السلطة امام الطائفية ، واجهضت كل محاولاتها لاستعادة مراكز نفوذها القديمة ، وهى الآن تقف سدا امام الطائفية ، وهذا بالذات ما يجعل السيد الصادق يحقد علينا وعلى مايو معا ...
    2) قامت مايو بحل مشكلة الجنوب فاوقفت بذلك سفك الدماء بين الاشقاء ...
    3) اتجهت مايو الى اللامركزية والى تسليم السلطة للشعب ..
    4) اتجهت مايو الى التنمية الاقتصادية والتنمية الاجتماعية ..
    5) وقفت مايو ضد الخطر الشيوعى الذى يهدد البلاد ..
    6) اتخذت مايو سياسة خارجية واعية ، خصوصا بالنسبة لمشكلة الشرق الاوسط ، ووقوفها الى جانب المرحوم السيد انور السادات الذى قاطعته جميع الدول العربية ماعدا السودان وعمان والصومال ..
    ولكن لماذا عارض السيد الصادق ثورة مايو فى البداية ، ثم صالحها ، ثم عاد يعارضها من جديد ؟! ان السبب فى جميع هذه الحالات واحد، فالصادق عندما يعارض هو يسعى الى السلطة وعندما يؤيد هو يسعى للسلطة ايضا .. فالهدف دائما واحد وان اختلفت الوسائل ، وتناقضت ... والصادق عندما عارض نظام مايو ، لم تكن معارضته، معارضة وطنية شريفة ، فهو ، كما راينا ، قد استعان بالمال الاجنبى من بلد طامع فى السيطرة على السودان ، وبالسلاح الاجنبى ، لتقتيل ابناء وطنه الابرياء ، وهو قد استعان بالشيوعية الدولية ضد وطنه ، ولذلك فان معارضة الصادق ليست معارضة سياسية ، وانما خيانة وطنية عظمى ..
    ومما يؤكد ان الصادق لا ينطلق فى معارضته للنظام من مبادئ وانما من اغراض ذاتية ضيقة ، كون الصادق يتفق مع النظام فى كل القضايا الجوهرية ، ويعترف له بانجازاته ، وهذا ماقاله الصادق نفسه فهو فى مقابلة لجريدة القبس الكويتية معه نشرت بعدد 1905 ، ذكر انه يوافق على نظام الحزب الواحد ، فقد قال (اما الآن فموضوع عدم الرغبة فى التفوق الحزبى والحرص على ايجاد وعاء قومى ديمقراطى هو محل اتفاق كل الاطراف ) والصادق بعد المصالحة دخل اللجنة المركزية للاتحاد الاشتراكى ، وادى قسم الولاء للنظام .. وعن نقاط اتفاق الصادق مع نظام مايو ، قال لجريدة القبس : (ثانيا : لم يعد هنالك خلاف حول ان تكون التنمية والنظام الاقتصادى على اساس اشتراكى ثالثا : لم يعد هنالك خلاف على ان يكون التشريع فى البلاد اسلاميا مع مراعاة حقوق الاقليات الدينية خصوصا فى جنوب السودان – رابعا : المعارضة متفقة اساسا على نظام رئاسى جمهورى فى الحكم وهو امر ليس محل خلاف – خامسا : لم يعد احد يطالب بان تكون القوات المسلحة كما هى فى النظم اللبرالية بعيدة عن المسيرة السياسية فميثاق الجبهة الوطنية ينص علي اهمية المشاركة السياسية للقوات المسلحة دون ان يؤثر ذلك علي الإنضباط اللازم لكينونتها – سادسا: هنالك اتفاق علي اهمية الحكم الذاتي الإقليمي لجنوب السودان).. و يشيد الصادق بمشاريع التنمية فيقول : (و من حسنات النظام الحالي في السودان التنبه بأهمية التنمية و التعريف بالإمكانيات السودانية و الدخول في مشروعات معينة مثل غزل بورتسودان.. إلخ..) و ذهب يعدد جميع مشاريع التنمية القائمة آنذاك.. و لقد كانت جميع هذه المسائل الأساسية التي ذكر الصادق انه يؤيد النظام فيها، قائمة قبل المصالحة الوطنية.. فتأييد الصادق للنظام في جميع هذه المسائل الجوهرية، تجعل معارضته له، قبل المصالحة ثم بعد المصالحة، معارضة، لا تجد اي سبب موضوعي، و لا يمكن ان يكون لها دافع سوي الإطماع، و الأغراض الشخصية، و هذا هو الشأن بالنسبة للصادق دائما كما رأينا.

    الصادق و قسم الولاء للنظام:
    بعد المصالحة الوطنية ادى الصادق ، كعضو فى اللجنة المركزية ، والمكتب السياسى ، قسم الولاء لنظام مايو، وقد اوردت جريدة الايام الخبر ، ومعه صورة السيد الصادق وهو يؤدى القسم امام السيد رئيس الجمهورية ، فى صفحتها الاولى .... وجاء عن الخبر فى عدد 4/8/1978 ما نصه: (ادى السيد الصادق المهدى عضو المكتب السياسى للجنة المركزية للانحاد الاشتراكى السودانى القسم امام السيد الرئيس القائد جعفر محمد نميرى مساء امس بمكتبه بالاتحاد الاشتراكى) .. وكان نص قسم الولاء الذى اداه السيد الصادق كما يلى: (اقسم بالله العظيم ان اكون مخلصا وصادقا لثورة مايو الاشتراكية وان ادعم تحالف قوى الشعب العاملة وتنظيمها القائد الاتحاد الاشتراكى السودانى) .. هذا هو القسم الذى اداه الصادق .. وهو عهد قطعه على نفسه امام الله وامام التاريخ ، وامام الشعب .. وهو قسم واجب الوفاء دينا ، وخلقا ، ورجولة .. وليس هناك استثناء ، لانه ، كما هو واضح قسم غير مشروط بأى شروط ..
    ولكن الصادق قد حنث ، وخان العهد .. وهو ، كالعهد به دائما لم يكن وفيا ، ولا صادقا ... فقد اتجه الصادق للمعارضة من جديد ، فبدل العمل على حماية النظام الذى اقسم على حمايتة، اخذ يعمل على اضعافه وتقويضه .. وبدل ان يكون (مخلصا وصادقا لثورة مايو) ، كما اقسم ، اصبح يكيد لها ، كيدا رخيصا ... وقد دلل الصادق بكل ذلك انه رجل بلا قيم ولامروءة ومحروم من ان يكون له نصيب من اسمه .. ولن يكون وبال كيده هذا الرخيص الا عليه (ان الله لا يهدى كيد الخائنين).. (صورة السيد الصادق وهو يؤدى قسم الولاء لثورة مايو امام السيد رئيس الجمهورية فى الصفحة المقابلة ) ..


    نواصل
                  

العنوان الكاتب Date
هذا هو الصادق المهدى Omer Abdalla03-19-03, 03:11 AM
  Re: هذا هو الصادق المهدى baballa03-19-03, 05:02 PM
    Re: هذا هو الصادق المهدى othman mohmmadien03-19-03, 06:26 PM
  Re: هذا هو الصادق المهدى Omer Abdalla03-20-03, 05:51 AM
    Re: هذا هو الصادق المهدى Omer Abdalla03-20-03, 06:07 AM
  Re: هذا هو الصادق المهدى baballa03-20-03, 10:13 PM
  Re: هذا هو الصادق المهدى ود شاموق03-20-03, 10:23 PM
    Re: هذا هو الصادق المهدى Omer Abdalla03-21-03, 01:39 AM
  Re: هذا هو الصادق المهدى baballa03-21-03, 07:47 PM
    Re: هذا هو الصادق المهدى Omer Abdalla03-22-03, 04:35 AM
  Re: هذا هو الصادق المهدى baballa03-26-03, 05:02 AM
  Re: هذا هو الصادق المهدى Omer Abdalla03-27-03, 04:32 AM
  Re: هذا هو الصادق المهدى Omer Abdalla03-28-03, 06:06 AM
    Re: هذا هو الصادق المهدى Omer Abdalla04-04-03, 05:45 AM
  Re: هذا هو الصادق المهدى baballa04-17-03, 03:26 PM
    Re: هذا هو الصادق المهدى سونيل04-17-03, 11:53 PM
      Re: هذا هو الصادق المهدى ود شاموق04-18-03, 00:13 AM
  Re: هذا هو الصادق المهدى Deng04-18-03, 02:26 AM
    Re: هذا هو الصادق المهدى SAMIR IBRAHIM04-18-03, 02:55 AM
  Re: هذا هو الصادق المهدى beko04-18-03, 03:46 AM
  Re: هذا هو الصادق المهدى Agab Alfaya04-18-03, 09:41 AM
  Re: هذا هو الصادق المهدى zahgandeema04-18-03, 11:36 AM
    Re: هذا هو الصادق المهدى سونيل04-19-03, 09:31 PM
  Re: هذا هو الصادق المهدى zahgandeema04-18-03, 11:46 AM
    Re: هذا هو الصادق المهدى Abdel Aati04-18-03, 12:31 PM
      Re: هذا هو الصادق المهدى Elhadi04-19-03, 00:21 AM
  Re: هذا هو الصادق المهدى Omer Abdalla04-19-03, 00:05 AM
    Re: هذا هو الصادق المهدى Abdel Aati04-19-03, 01:07 AM
  Re: هذا هو الصادق المهدى Omer Abdalla04-19-03, 01:01 AM
  Re: هذا هو الصادق المهدى Omer Abdalla04-19-03, 03:12 AM
  Re: هذا هو الصادق المهدى Omer Abdalla04-20-03, 04:48 PM
  Re: هذا هو الصادق المهدى baballa04-22-03, 09:08 PM
  Re: هذا هو الصادق المهدى Omer Abdalla04-24-03, 02:23 AM
  Re: هذا هو الصادق المهدى Omer Abdalla04-24-03, 03:20 PM
  Re: هذا هو الصادق المهدى Omer Abdalla05-19-03, 05:14 AM
  Re: هذا هو الصادق المهدى ابو فاطمه05-19-03, 05:33 AM
  Re: هذا هو الصادق المهدى Omer Abdalla05-19-03, 05:40 AM
  Re: هذا هو الصادق المهدى Omer Abdalla05-20-03, 00:18 AM
  Re: هذا هو الصادق المهدى البحيراوي05-20-03, 09:31 AM
  Re: هذا هو الصادق المهدى Omer Abdalla05-21-03, 05:27 AM
  Re: هذا هو الصادق المهدى Omer Abdalla05-21-03, 05:44 AM
  Re: هذا هو الصادق المهدى Omer Abdalla05-22-03, 04:36 AM
  Re: هذا هو الصادق المهدى Omer Abdalla05-22-03, 03:52 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de