صفيّ- في الزمن السابق عياناً، وفي اللاحق كتابة- ود برير
كنت ازمع التعاطي مع استجابتك لمكالعتي السهلة لو كنت واثقاً من وجود أدنى فرصة تجعلك تنافسني بدنياً أو عقلياً
لكن لما كان ليس بالامكان أن تمارس علي شيئاً من أسلحة العراك الشامل من شاكلة أم دلدوم وأم عضيم والدبل كيك وسائر اللبعات والعفصات الأخرى، فدعني أحيلك على ظلي لتتنتطح وإياه وإياك والفليق