ماوجدت قضية في العالم مناصرة اجماعية مثل ما وجدت القضية الفلسطينية من تعاضد وتضامن من قبل الشعوب الافريقية رغم افتقار العلاقة الي عاملي الدين والعرق ( مكمن تجارة العرب). لكن انطلاقا من مبدأ مناصرة المظلوميين وحق الشعوب في العيش على ارض اوطانها (اي انها لدوافع اخلاقية بحتة).
لم تقم اي دولة افريقية علاقة الدبلوماسية مع دولة اسرائيل الا بعد اقامتها من قبل مصر والاردن بسنوات عدة. وهي دول تعد بصابع اليد الواحدة.
ولان معظم العرب لا يقرؤن اللغة الفرنسية( لغة معظم الدول الافريقة) لا يعرفون مكانة القضية الفلسطينية بالصحف والاعلام الافريقي. وقد كتب الكاتب الصحفي السوداني محمود الدنعو بصحيفة الرأي العام التي يملكها( النازي الاستاذ/ على العتباني) كثيرا عن الحجم والمساحة التي تحتلها القضية الفسلطينية في الصحافة الافريقية و وجدان المثقف الافريقي.
اما الدكتور عمرو موسى : فهو رجل لا يستحق الاحترام وقد قذم نفسه عندما جندها ناطقا رسميا باسم حكومة الانقاذ على خلفية نظرته العشائرية الضيقة لكارثة دارفور. ليس الاستاذ/ الطاهر ساتي وحده لا يطيق رؤيته بل انا ايضا.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة