|
Re: عشرة افراد لااكثر يحكمون السودان يجمعهم المال والقبيلة والأمن وتربطهم المصلحة الذاتية! (Re: اميرة السيد)
|
الأخـت الـحـبيـبـة الـحـبـوبـة، اميرة السيد، تحياتي ومـودتي، والف شكر علي زيارتك الكريمة.
***- اختي العزيزة، الموضوع اصلآ منقول من موقع جريدة "الراكوبة" بتاريخ السبت 25 سبتمبر 2010، وقمت بنقله لل(منبر العام) لتعم المعرفة ةالفائدةـ وكانت هناك عدة تعليقات باقلام قراء الجريدة، وابث مرة اخري احدي التعليقات التي وردت ب(الراكوبة) .... وهو تعليق يرد علي سؤالك حول من هم هؤلاء العشرة الذين يحكمون البلد وخربوها خراب سوبا!!
***- لك مودتي اختي اميرة.
[عثمان عمر الطيب] [ 25/09/2010 الساعة 8:12 صباحاً] ***************************************************** الى الاخ المعلم ان مازكره الكاتب الاخ مهدى اسماعيل هو الحقيقة لكن اختلف معه ان ما يحكم السودان فعليا هم خمسة أشخاص والشعب السودانى عامة يعرفهم واحدأ واحدا وهم:
1- نافع على نافع: **************** ( الرئيس الفعلى )
2- البشير: ******** ( الزى يقوم بتنفيز كل توجيهات نافع وعصبة المؤتمر الوطنى لانه للاسف يمثل الجيش لزلك وجوده ضرورة قصوى فهو من يضمن للمؤتمر الوطنى عدم تدخل الجيش ( ولن يغفر له التاريخ والشعب السودان ابدأ ابدأ ما قام به من الغاء دور المؤسسة العسكرية من قوات نظامية للدفاع عن البلاد والثروات الى قوات طائفية تدافع عن العصبة الحاكمة وعن مصالحها التجارية والمالية وتعمل على حمايتهم من اى هجوم او اى انتفاضة او اى ثورات كما تعمل ايضا على تغطية وحماية اعمال اخوان البشير التجارية وهم من اصبحوا من الاثرياء الجدد فى لمح البصر 3- بكرى حسن صالح بحكم موقعه فهو يقوم بتنسيق الادوار بكل مهارة بين العصبة الحاكمة كأفراد وبين رئاسة الجمهورية لتمرير كل المصالح والمنافع الشخصية بكل سهولة ويسر.
3 -عبد الرحيم محمد حسين: ********************** ( الماسك بدور تنفيز وتفعيل الاوامر المباشرة من نافع والبشير لحماية مصالح العصبة والنظام
4- محمد عطا المولى مدير الامن والمخابرات: ************************************ الرجل الزى يحمى النظام فعليأ ويقوم بالتنفيز الفورى لأأوامر الرئيس الاعلى لجهاز الامن والمخابرات نافع على نافع الزى نجح فى تهميش دور الجيش فعليا وحول جهاز الامن والمخابرات الى قوة موازية للجيش واقوى منه الف مرة ويملك جهاز الامن طائرات مقاتلة وعتاد عسكرى ضخم ويمتلك احدث الاجهزة وميزانية مالية مفتوحة وكل زلك لحماية العصبة الحاكمة وليس لحماية البلاد والدليل على زلك لم يقم جهاز الامن بأى دور فعلى لتحرير حلايب أو الفشقة أو الرد على القوات الاسرائيلية التى قصفت شرق السودان فى انتهاك فاضح للسيادة التى يتباكون عليها علمأ ان جهاز الامن هو من اوقف قوات العدل والمساوأة فى احداث غزو امدرمان وليس الجيش مما يؤكد فعليا ان جهاز الامن فقط لحماية العصبة الحاكمة ومصالحها علمأ ان الانضمام لجهاز الامن فقط لقبيلتين فقط من السودان وتحت الاشراف المباشر لنافع على نافع طبعا الحركة الشعبية عندها عدد من الافراد وفقا لمعاهدة السلام لكنهم لا يهتمون كثيرا بما يجرى لانهم يعرفون انهم فقط فى انتظار تاريخ الانفصال لزلك فهم لا يضيعون زمنهم فى الفارغ اما بقية قبائل السودان خاصة من الغرب وجنوب الوسط وجنوب الشرق فهم فقط مجرد ديكورات وصور تكملية لحفظ ماء الوجه ليس لهم اى دور او سلطة تنفيزية فعلية )
5 - على كرتى: ************* الدباب وقائد الدفاع الشعبى الموجه الرسمى للشؤون الخارجية وهو من يتحكم بصورة فعلية فى كل ما يخص بتجميل صورة النظام والعصبة الحاكمة خارجيا وليس بلاد السودان وهو من يتحكم فى السفراء والقناصل والتعيين والفصل والتشريد بصورة شخصية وليس حسب القوانيين واللوائح التى تحكم عمل السفراء والقناصل مما جعل وزارة الخارجية عبارة عن مهزلة ليس الا هؤلا الخمسة هم فقط من يحكمون السودان فعليا اما عن الشوايقة على عثمان وصلاح قوش فأن نافع على نافع عمل على تهميشهم وحصرهم بعد ان شعر بخطورتهم خاصة قوش لانه غير مضمون العواقب خاصة بعد ان تعامل وتعاون مع ال C I A ولأن العصبة يعرفون بعضهم بعضأ وانهم لا تحكمهم اخلاق أو ضمير فقد قام نافع بتهميشهم لانه يعرف جيدا انه بعد قيام بعضهم باقصاء العراب الاكبر وكبيرهم الزى علمهم السحر لا يوجد ضمان اطلاقا من انه يوجد من يقومب بيعهم هم ايضا لزلك افضل الغداء قبل العشاء خلاصة الامر.
والشىء المؤسف والحقيقةالواضح للعيان ان بقية اعضاء المؤتمر الوطنى فى الحكومة أمثال مصطفى عثمان وابراهيم محمود حامد وكمال عبيد وكمال عبد اللطيف والزبير بشير والمتعافى والخضر والزبير احمد الحسن وبقية عصبة الشر فهم عبارة اما مطبلاتية وغوغائية او حارقى بخور للنظام او منتفعيين وناس مصالح وانتهازيين ليس الا اما باقى اعضاء الحكومة وللاسف الشديد فهم عبارة عن كومبارس لايوجد لهم اى دور ولا اى سلطة تنفيزية وكزاب من يدعى زلك ويخالف اوامر نافع لزلك هم لا بقدموا ولا بأخروا (لا بطقعوا ولا بيجبوا الحجار ) وصدق مبارك الفاضل عندما كان فى الحكومة وطلع منها فقال ان مجلس الوزراء عبارة عن نادى ليس الا كل القرارات الهامة والمصيرية يتم النقاش حولها بين عصبة الخمسة الحاكمة فى منازلهم والشىء المؤسف ان هؤلا كومبارس الحكومة يعلمون زلك جيدا ولكن لا يوجد بينهم من يمتلك الشجاعة الكافية اوالضمير الحى ليصرح بزلك او يستقيل لان الشغلة عندهم فى الوزارة ليست مصلحة الشعب السودانى المغلوب على امره بل هى مكتسبات ومنافع شخصية وامتيازات ليس هم على استعداد لفقدها لصالح المواطن السودانى اخر من بهمهم امره فليزهب الشعب السودانى بأسره للجحيم ولننعم نحن بنعمة الوزارة وامتيازاتها فهى لله ولا للسلطة ولا للجاه فهل فهمت يا صاح.
|
|
|
|
|
|
|
|
|