أنا ( خضـرعطا المنان) .. فلا تـزايد أو تـزيد .. ياسـعادة ( العـمـيد !!!) .

Quote: نحن بانتظارك يا بطل .. !! لأن كنائننا الملأى بالسهام التي بريت بسكاكين الحق قد ملت الانتظار ....!! .. ولأننا لا نقدم إلا الحق المدعوم بالشهود العدول والوثائق القانونية وإننا نتمنى أن تستمر في استعدائك لنا حتى لا يلومنا أحد .. وتأكد أننا أعددنا لكل شئ عدته !! فلسنا غشماً أو غفلا حتى نكتب أشياء غير مسنودة توقعنا تحت طائلة القانون وتجعلنا محل عدم احترام الآخرين ... فنحن نحترم أنفسنا قبلاً وبعداً ... كنت أحتقر نفسي كثيراً حين يقرن اسمك باسمي ضمن معارضي نظام الانقاذ !! ذلك لأنك لم تكن منطلقاً من حب السودان وانما من حبك لذاتك ولملذاتك .. فمن يحب السودان لا يتصيد طفلاته وزهراته المراهقات البريئات.. ومن يستغل ما يسميه شعراً ليغرر بطفلة في الثالثة عشر من عمرها لا يمكن أن يكون محباً للسودان وأهله الأنقياء الأصفياء ولا يمكن أن يكون شخصاً سويا من بيت سوي ... ومن يستغل حاجات النساء الشريفات العفيفات للعفة والحلال ليسلبهن أموالهن ثم يرميهن رمي النوى !! لا يمكن أن يكون محباً للسودان وأهله ... ومن يأكل أموال الناس بالباطل في (الغربة) لا يمكن أن يكون سودانيا وصاحب خلق ..!! ومن يكتب (لو كنت المسؤول) ويحاول التغرير بالمراهقات في بلاد (الغربة) لا يمكن أن ينتمي حتى للإنسانية ... لا يمكن أن تكون معارضا شريفاً وأنت صاحب تاريخ في التجسس على إخوتك وزملائك في العمل .. وعضوا في الأجهزة الأمنية حتى اليوم... ومن استشهدت به اعترف لي بنفسه أنه (أضطر) للعمل مع أمن الانقاذ غصباً عنه .. وكان يعمل معي apprentice في جريدة الفجر .. وأتحداه أن ينكر هذا ... هذا غيض من فيض أما ما سيجئ فسيشيب من هوله الولدان فهناك عدد من الإيميلات التي ينتظر أصحابها وصاحباتها نشرها ... ليتك أيتها الأخت النبيلة استمعت لنصيحتي التي أرسلتها لك عبر صديقي الصحفي محمد النوراني رحمه الله وسقى قبره الغمام ... وبارك في ذريته .. الى يوم الدين ... ويا أهل الدوحة الطيبين أغلقوا أبوابكم أمام كل paedophiles