وهو كذلك، فإني أنوي، منذ زمن في العام الماضي، الاتصال بالأخ الكريم فتحي. كما أنوي أن أدعوه للانضمام لنا هنا، حيث (لارقيب!) ولا حسيب غير الرأي العام المسنير، بعد الله، الحسيب، الرقيب!
وسأفعل حين أفرغ من بعض شواغلي، هنا، وفي الاسرة، وفي العمل، وكان الله في عوني وعونه وعوننا جميعاً!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة