لماذا صلى الشيخ الشعراوى شكرا لله بعد هزيمة 1967م

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-10-2024, 10:13 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-07-2009, 12:25 PM

هشام المجمر
<aهشام المجمر
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 9533

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لماذا صلى الشيخ الشعراوى شكرا لله بعد هزيمة 1967م

    من المعروف ان الشيخ الشعراوى صلى ركعتين شكرا لله بهزيمة مصر فى حرب 1967م و كان وقتها بالجزائر و يقال انه قال ان جمال عبج الناصر ذنب من اذناب الشيوعية ولو انتصر لكبر وتجبر اكثر.

    والشيخ الشعراوى غنى عن التعريف وهو أحد اكبر الائمة والدعاة فى القرن العشرين ان لم يكن اكبرهم على الاطلاق.
    السؤال هنا هل ما قال الشيخ الشعراوى يقع فى خانة الخيانة والعمالة لأسرائيل والامريكان.

    الكاتب المعروف شاكر النابلسى يرى غير ذلك
    -
    Quote: مرّت قبل أيام (5/6/2008) الذكرى الحادية والأربعون لهزيمة الخامس من حزيران 1967 والتي اخترع لها جهابذة الإعلام الناصري المضلل في ذلك الوقت، وعلى رأسهم حسنين هيكل صفة تخفيفية، ورشّها بعطر إعلامي رخيص (كمن يرشُّ على الموت سُكَّراً) كما يقال، وأطلق عليها صفة "النكسة" - وهي صفة فيها النون والكاف

    والسين وكلها أحرف مُحببة ومريحة للقاريء العربي- لهزيمة كبرى منكرة، لا يقدر عليها غير الحواة، ومُرقّصي القردة، والمشعوذين. ولو كانت دولة عربية غير مصر، هي صاحبة تلك الهزيمة العسكرية، وكان قائدها غير عبد الناصر، هو الذي هُزم أمام إسرائيل، لأطلق عليها الإعلام المصري وسادنه الأكبر هيكل، في ذلك الوقت:
    الهزيمة الكبرى"، أو "الهزيمة المنكرة". والتسمية الهيكلية (النكسة، والمصريون يسخرون من تسمية هيكل، ويطلقون على الهزيمة "الوكسة") للهزيمة الكبرى 1967 ، راقت لكثير من المثقفين والمعلقين السياسيين القوميين والناصريين، وأرضت غرورهم، وداوت جرحهم النرجسي بالعظمة الدائمة، فاستطابوها، واستعملوها في كل تعليقاتهم بدلاً من تلك السكين الحامية والحادة: "الهزيمة الكبرى"، أو " الهزيمة المنكرة".
    -2-
    لا أريد في هذا المقال، أن أدعو القارئ إلى المزيد من الحزن والبكاء واللطم في هذه الذكرى الحزينة، وأنا أعلم أن القارئ العربي يبكي ويلطم كل يوم، على المآسي العربية المنتشرة حوله، وعلى الحرائق المشتعلة في فلسطين ولبنان والعراق وغيرها ولكني أريد في هذا المقال أن أشرح، كيف أن العرب، بعد واحد وأربعين عاماً من
    الهزيمة المنكرة، لم يتعلموا منها درساً واحدا مفيداً، لهم وللأجيال القادمة.
    وأن العرب ما زالوا حتى الآن يكررون الأخطاء نفسها التي أدت إلى هزيمة 1967.
    ولو كان لإسرائيل ذلك الشبق السياسي والجغرافي السابق قبل 1967، في دولة من الفرات إلى النيل، لاستطاعت أن تتوسع في دولتها أكثر فأكثر على حساب الأرض العربية التي تبدو (وكالة بلا بواب)، يستطيع أي غازٍ معتدٍ أن يسرق وينهب منها ما يشاء. فلقد سُرقت منا المدينتين المغربيتين (سبتة ومليلة) من قبل البرتغال
    ثم اسبانيا، قبل خمسة قرون وما زالتا في يد المغتصب، وسُرق منا لواء الإسكندرون السوري عام 1939 من قبل تركيا، وسُرقت منا فلسطين عام 1947 من قبل الصهيونية العالمية، وسُرقت منا جزر إماراتية ثلاث (طمب الكبرى، وطمب الصغرى، وأبو موسى)عام 1971 من قبل إيران. وكل هذا ونحن نتفرج. نحزن، نبكي، نلطم، نندد، نهدد،
    نشجب، نشكو.. الخ. ثم نطلق على هزائمنا الكبيرة "نكسات" لنرتاح، ونهدأ، ويطيب لنا العيش.
    -3-
    وكان بودنا في هذا المقال، أن نذكر ما تعلمناه من هزيمة 1967 التي قادتها الديكتاتورية الناصرية آنذاك. ولكننا في واقع الأمر لم نتعلم شيئاً يُذكر لكي نذكره. فالأولى بنا في هذه الذكرى أن نذكر ما لم نتعلّمه، علّنا في مقتبل
    الأيام نتعلم من هذه الهزيمة ما فاتنا طوال الحادي والأربعين عاماً المنصرمة. فنحن طوال هذه الأعوام لم نتعلم ما يجب أن تعلّمه، وهذه أمثلة منه:

    1. لم نتعلم أن الحروب التي تهتف بها الغوغاء في الميادين العامة، وتقررها حناجر الجماهير الغفيرة في المناسبات، هي حروب خاسرة. لأن قرار الحرب والسلام من عمل النُخب المتخصصة بصناعة القرار السياسي، وليس من حناجر الجماهير، وخاصة الجماهير العربية التي تتمتع بنسبة عامة تتراوح بين 30-60 % من الأميين الأبجديين فقط، إضافة إلى الأميين الثقافيين. فهل تصنع هذه الأمية قرار الحرب؟ ولكن هكذا كان!
    2. لم نتعلم من هزيمة 1967 ، أن قرار الحرب والسلام ليس قراراً فردياً وليس حلم ليلة صيف. فقد كانت حرب 1967 قرار الزعيم الديكتاتور عبد الناصر الذي لم يكن يعلم شيئاً عن استعدادات جيشه وتجهيزاته. وخاض غمار حرب 1967 وكأنه ذاهب إلى غزوة قبلية، يمكن له أن يربحها من خلال الأغاني والأناشيد الحماسية والشعارات العاطفية.

    3. لم نتعلم من هزيمة 1967 ، أن المجتمع الحر والمواطنين الأحرار هم الذين يكسبون الحروب. أما الفرد المستعبد والمواطنون العبيد فلا يمكن لهم أن يكسبوا حرباً. لذا، فقد كانت كل الحروب الداخلية والخارجية التي دخلنا غمارها بعد 1967 كانت خاسرة. وما زلنا حتى الآن نخطط لحروب داخلية وخارجية يخوضها العبيد المستعبدين. فهل يلامُ الشيخ الراحل متولي الشعراوي، عندما صلى ركعتين في الجزائر شكراً لله على هزيمة 1967 كما روي عنه؟

    4. لم نتعلم أن الديكتاتورية الخاسرة عندما تقود حروباً على الآخر، لا بد لها أن تكون خاسرة. ولنا أمثلة من النازية والفاشية في الحرب العالمية الثانية، وحرب الجنرال الديكتاتور فرانكو ضد الجمهوريين الأسبان (1936- 1939)، وحرب صدام حسين ضد إيران (1980- 1988) وغيرها.

    5. لم نتعلم كيف نحاسب القائد الديكتاتور المتهور في قراراته، والأعمى في أحكامه، والمهزوم في حروبه. بل على العكس من ذلك، فقد مجّدنا الحكام الديكتاتوريين بعد الهزيمة أكثر مما مجّدناهم قبل الهزيمة. وديكتاتور كصدام حسين – مثالاً لا حصراً – بويع في آخر انتخابات جرت في العراق بالدم، وبنسبة تفوق المائة بالمائة، وكان ذلك مدعاة سخرية وهُزء المراقبين والمعلقين في كل أنحاء العالم.

    6. لم نتعلم أن وجود إسرائيل كتهديد على حدودنا، لا يمنعنا من القيام بالإصلاح السياسي والاجتماعي والثقافي والاقتصادي. ولم نتعلم أن صوت الإصلاح يعلو فوق صوت المعركة. وظلت الزعامات العربية تشغلنا وتخيفنا بـ "الضبع الإسرائيلي" طيلة أربعين عاماً، وأن لا صوت يعلو فوق صوت المعركة، تحاشياً للقيام بأي إصلاح. وفيما كانت إسرائيل تحارب، وتنتصر، وتتقدم في الوقت ذاته، في مختلف مجالات الإصلاح المتاحة لها، كنا نحن نحارب، وننهزم، ونتقهقر، في الوقت ذاته، في مختلف مجالات الإصلاح. فكنا كالمنْبَت، لا ظهراً أبقينا، ولا أرضاً قطعنا

    7. لقد أجمع معظم المحللين السياسيين أن الأسباب الرئيسة لهزيمة 1967 كان الفساد المالي والسياسي والإداري. فهل تعلّمنا من ذلك، وتمّ القضاء على هذا الفساد، أو حتى تم الحدّ منه بعد مضي واحد وأربعين عاماً على الهزيمة؟

    وهل نحن على استعداد لتلقي هزيمة جديدة؟ سوف يقول قائل من، أننا انتصرنا بعد ذلك في حرب اكتوبر1973، وفي عام 2000 عندما انسحبت إسرائيل من جنوب لبنان، وفي 2006 في حرب "حزب الله" مع إسرائيل، فلماذا كل هذا التشاؤم والسوداوية؟ وهنا نطرح السؤال التالي:
    هل استردت مصر أرضها المحتلة في سيناء بالحرب، أو بمعاهدة كامب ديفيد للسلام؟

    وهل انسحبت إسرائيل من جنوب لبنان عام 2000 لتعهد قطعه باراك على نفسه لناخبيه بالانسحاب من جنوب لبنان لكي يكسب الانتخابات الرئاسية في عام 2000 أم لا ، فيما عدَّه حزب الله انتصاراً له؟

    وهل خسارة لبنان 15 مليار دولار في حرب 2006، وأكثر من ثلاثة آلاف بيت مهدم، ومئات القتلى من المدنيين، في حين لم يستطع حزب الله أن يتقدم شبراً واحداً داخل حدود إسرائيل، تُعدُّ نصراً لحزب الله؟
    يبدو أننا بالتأكيد، لم نتعلم بعد.


    تذكرت حادثة الشيخ الشعراوى ومقال شكر النابلسى الجيد وانا ارى هذه الايام احاديث الاسلاميين واتهاماتهم التى يقذفونها شمالا و يمينا تارة على الانظمة والحكومات العربية واخرى على التنظيمات السياسية الاخرى.

    وحتى لا يظن البعض بى الظنون من الضرورة أن أسجل هنا و فى هذا البوست ادانتى التامة للوحشية و البربرية الاسرائيلية و عقابها لكل اهل غزة بدون تفريق بسبب البعض من ابناء القطاع وهى مسألة اصبحت فى نفسها كالغلوطية اول الدجاجة ولا البيضة فحماس تقول انها تطلق الصواريخ انتقاما لمقتل اعضائها او لانتهاكات اسرائيل المستمرة للقطاع و اسرائيل تقول انها ترد على اطلاق الصواريخ.

    المهم ان ما يتم على الارض من انتهاكات يدفع ثمنها المدنيين العزل و عدد كبير من الاطفال انما هو تجسيد لعزم المتطرفين من كل جانب أن تكون السيادة لكلمتهم لا يريدون أن يسمعوا رأيا آخرا لأن الجانبين يعتقدان أن كلمتهم هى كلمة الله ومن المستغرب له حقا أن تخضع حكومة علمانية ديمقراطية كحكومة اسرائيل لمنطق التطرف و تدير حرب بكل هذا الزخم والعدوان الوحشى وكأن من يدير دولة اسرائيل الآن هم الحاخامات وليس المدنيين.

    على الجانب الآخر ظنت حماس بعد فوزها بالانتخابات أنه يحق لها أن تفعل ما تشاء طالما هى الحكومة الشرعية كما تظن ونسيت أن الديمقراطية هى بالاساس الاستماع للرأى الآخر و كفل حقوق الاقليات.

    عندما تجابه عدوا كدولة اسرائيل يجب عليك ان تزن كل شئ بميزان القسطاط .

    للتاريخ حماس انجزت بوعيها او دون أن تعى قمة ما اراده الاستعمار او ما ارادته دولة اسرائيل وهو تقسيم الشعب و الارض الفلسطينية الى قسمين. ولكن الحديث عن هذا يعد ترفا الآن وليكن الحديث أن على حماس بعد انفردت بالسلطة فى قطاع غزة أن تتحمل مسؤلياتها وتجمى كل المواطنين من هذا القتل و الدمار الذى يحيق بهم. نعلم ان هناك عدم تكافؤ كبير فى ميزان القوى وان مقاتلى حماس يحاولون جهدهم ايقاف الهجوم لكن الحسابات على الارض تقول أن الهجوم لو استمر هكذا وسط الصلف و التعنت الاسرائيلى فسوف تكون النتائج وخيمة على القطاع.
    اسرائيل لن تخرج الا اذا ضمنت منطقة منزوعة السلاح تمثل قطاعا عازلا يحميها نهائيا من صواريخ حماس وباقى التنظيمات الفلسطينية. قيادة حماس الآن تدرك ذلك وهو أدراك جاء متأخرا بعد أن وقع الفأس على الرأس لكن عليها رغم ذلك محاولة فتح ابواب الدبلوماسية لتحقيق وقف فى اسرع وقت لهذا الهجوم على القطاع.

    اسرائيل صرحت انها لا تريد اسقاط حماس لأن حماس تضمن لاسرائيل استمرار تقسيم الواقع الفلسطينى ولكنها تريد فى عام الانتخابات ايقاف نهائى للصواريخ كما حدث فى حالة جنوب لبنان الذى توقفت منه صواريخ حزب الله تماما. أذا على حماس العمل بكل جهد على الجبهة الدبلوماسية لضمان التوصل لحل يعصم الدم الفلسطينى و يحمى غزة من الخراب. استعداد حماس للتفاوض الفعلى عبر الوسطاء سوف يزيد من الضغط على الحكومة الاسرائلية و ربما ينتج اتفاقا يرضاه الجانبان.

    وسط واقع الانقسام الاسود تبدو احتمالات افاقة الناس من الاوهام قليلة . اذا اراد الفلسطينيون أن ينعموا بشئ من النجاح تجاه اسرائيل فليعرفوا اولا ماذا يريد الشعب الفلسطينى هل يريد الحرب أم يريد السلم. كلاهما صعب و كلاهما له ثمن ولكن يبقى احتمال النجاح واردا لو عرف الفلسطينيون ماذا يريدون وتوحدوا حوله. مسألة وضح الآن انها بيد الفلسطينين فقط.
                  

العنوان الكاتب Date
لماذا صلى الشيخ الشعراوى شكرا لله بعد هزيمة 1967م هشام المجمر01-07-09, 12:25 PM
  Re: لماذا صلى الشيخ الشعراوى شكرا لله بعد هزيمة 1967م محمد عمر الفكي01-07-09, 01:21 PM
  Re: لماذا صلى الشيخ الشعراوى شكرا لله بعد هزيمة 1967م هشام المجمر01-08-09, 08:41 AM
  Re: لماذا صلى الشيخ الشعراوى شكرا لله بعد هزيمة 1967م زهير الزناتي01-08-09, 09:07 AM
    Re: لماذا صلى الشيخ الشعراوى شكرا لله بعد هزيمة 1967م Omayma Alfargony01-08-09, 09:33 AM
  Re: لماذا صلى الشيخ الشعراوى شكرا لله بعد هزيمة 1967م هشام المجمر01-08-09, 09:28 AM
  Re: لماذا صلى الشيخ الشعراوى شكرا لله بعد هزيمة 1967م هشام المجمر01-08-09, 09:46 AM
  Re: لماذا صلى الشيخ الشعراوى شكرا لله بعد هزيمة 1967م زهير الزناتي01-08-09, 09:50 AM
    Re: لماذا صلى الشيخ الشعراوى شكرا لله بعد هزيمة 1967م Omayma Alfargony01-08-09, 11:16 AM
    Re: لماذا صلى الشيخ الشعراوى شكرا لله بعد هزيمة 1967م احمد الامين احمد01-08-09, 11:31 AM
      Re: لماذا صلى الشيخ الشعراوى شكرا لله بعد هزيمة 1967م الشامي الحبر عبدالوهاب01-08-09, 12:44 PM
  Re: لماذا صلى الشيخ الشعراوى شكرا لله بعد هزيمة 1967م زهير الزناتي01-08-09, 11:42 AM
  Re: لماذا صلى الشيخ الشعراوى شكرا لله بعد هزيمة 1967م نادر01-08-09, 12:20 PM
  Re: لماذا صلى الشيخ الشعراوى شكرا لله بعد هزيمة 1967م هشام المجمر01-09-09, 10:15 AM
    Re: لماذا صلى الشيخ الشعراوى شكرا لله بعد هزيمة 1967م احمد الامين احمد01-09-09, 03:44 PM
      Re: لماذا صلى الشيخ الشعراوى شكرا لله بعد هزيمة 1967م الشامي الحبر عبدالوهاب01-09-09, 04:44 PM
  Re: لماذا صلى الشيخ الشعراوى شكرا لله بعد هزيمة 1967م هشام المجمر01-10-09, 09:05 AM
  Re: لماذا صلى الشيخ الشعراوى شكرا لله بعد هزيمة 1967م هشام المجمر01-11-09, 08:29 AM
    Re: لماذا صلى الشيخ الشعراوى شكرا لله بعد هزيمة 1967م jini01-11-09, 08:58 AM
  Re: لماذا صلى الشيخ الشعراوى شكرا لله بعد هزيمة 1967م هشام المجمر01-11-09, 10:10 AM
    Re: لماذا صلى الشيخ الشعراوى شكرا لله بعد هزيمة 1967م احمد الامين احمد01-11-09, 04:35 PM
      Re: لماذا صلى الشيخ الشعراوى شكرا لله بعد هزيمة 1967م الشامي الحبر عبدالوهاب01-11-09, 04:58 PM
        Re: لماذا صلى الشيخ الشعراوى شكرا لله بعد هزيمة 1967م احمد الامين احمد01-11-09, 05:08 PM
          Re: لماذا صلى الشيخ الشعراوى شكرا لله بعد هزيمة 1967م الشامي الحبر عبدالوهاب01-11-09, 05:13 PM
  Re: لماذا صلى الشيخ الشعراوى شكرا لله بعد هزيمة 1967م هشام المجمر01-13-09, 10:03 AM
    Re: لماذا صلى الشيخ الشعراوى شكرا لله بعد هزيمة 1967م احمد الامين احمد01-13-09, 11:13 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de