نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
|
Re: عجز الفكر الديني (Re: زهير عثمان حمد)
|
واليك ايضا هذا الكتاب الذي صدر حديثا في نفس الموضوع والفكرة الأساسية التي يؤكد عليها المؤلف في كتابه ما يراه من عيش المسلمين فيما يصفه بحالة من الانفصام الرباعي الأبعاد حيث الدين العظيم في قيمه ومبادئه من ناحية والحضارة الإسلامية العريقة التي اتسمت بالانفتاح على حضارات عالمها المعاصر آنذاك من ناحية ثانية ثم فترة طويلة من التخلف والجمود الثقافي والفكري والعلمي بل والاقتصادي والاجتماعي من ناحية ثالثة ثم مرحلة ممتدة طويلة من الاستبداد الذي يتعارض مع كافة المبادئ الإنسانية ويتحدى منطق التطور والأكثر خطورة تدهور حال المسلمين في العالم مما جعل العالم أصبح يرى الإسلام تهديدا للحضارة ومصدرا للإرهاب.
يستعرض المؤلف في الجزء الأول من كتابه قضية العقل الإسلامي وتحديات القرن الحادي والعشرين ويشير إلى أن التصورات الإسلامية في هذا الصدد قامت على اتجاهين رئيسيين الأول قام على أن العقل الإسلامي هو عقل منغلق لاعتقاد المسلمين بأن دينهم يمتلك الحقيقة الكاملة باعتبار أن الإسلام هو نهاية الأديان ومن ثم فهو يجمعها معا. أما التصور الثاني فقام على اعتبار العقل هو معيار الحكم على الصواب والخطأ وانه ينبغي فهم وتفسير النصوص الدينية بما يتماشى مع منطق العقل وأن هذا لا يمس ولا يؤثر على قدسية النصوص.
ويخلص من عرضه إلى التأكيد على أن العقل الإسلامي يواجه مأزقا ليس من السهل الفكاك منه ويتمثل في كيفية المواءمة بين النصوص الدينية والعصر الذي نعيشه وكذا في التعامل بين الفرق الإسلامية المختلفة والتعامل بين المسلمين وغير المسلمين في المجتمع الإسلامي والتعامل بين الدولة الإسلامية والدول غير الإسلامية والتعامل بين مكونات النظم السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية في الحضارة الإسلامية.
ثم يتطرق إلى تناول عظمة الإسلام وتخلف عقل المسلمين فيذكر أنه من البديهيات القول بأن الإسلام جاء بأحسن المبادئ والقيم والمثل واستطاع من خلال ذلك بناء أمة وحضارة ذات شأن ولكن من البديهيات أيضا القول أن عقل المسلمين أصبح يتسم بثلاث سمات هي الاهتمام بالقشور والمظاهر بدلا من الاهتمام بالمبادئ والقيم والانغلاق في الماضي والحنين إليه بدلا من التطلع إلى المستقبل والثالثة التفكير اللاعقلاني بدلا من التفكير العقلاني .
وفي معرض التدليل على رؤيته يذكر بعض النماذج منها إصرار بعض شباب المسلمين على صلاة العيد في الخلاء مشيرا إلى أن ذلك سنة يسئ البعض تطبيقها ومن ذلك إصرار عدد من هؤلاء الشباب على إخراج المصلين من قاعة المسجد والصلاة في الساحة الخارجية بدعوى السنة من ناحية وبدعوى أن القاعة يتم إخلاؤها ليتسنى إتاحة الفرصة للنساء للصلاة.
يفاقم من جوهر المشكلة أن الإسلام في رؤية المؤلف يواجه اليوم عالم متغير تسعى فيها بعض الجهات إلى تحويله إلى عدو للمجتمعات الغربية بعد انهيار القطبية الثنائية وتفكك الإتحاد السوفيتي والكتلة الاشتراكية وهو ما انعكس في كتابات عدة من أشهرها كتاب صموئيل هنتنجتون وفرانسيس فوكوياما فضلا عن كتابات عدد من السياسيين أمثال الرئيس الأمريكي الأسبق نيكسون في كتابه «انتهاز فرصة» وغير ذلك.
وقد تواكب ذلك مع حالة من الإخفاق السياسية والاقتصادي لدى العديد من الدول النامية خاصة في أفريقيا والشرق الأوسط وهو ما أدى الى بروز مصطلحات جديدة في السياسة الدولية مثل الدولة الافتراضية والدولة الفاشلة وترتب على ذلك انتشار الهجرة الدولية من البلاد المتخلفة إلى الدول المتقدمة، وأدى تفاعل هذه التطورات مع أحداث سبتمبر إلى بروز ظاهرة جديدة بعد تلك الأحداث .
وسط كل ذلك يرى المؤلف أن الرؤية الباكستانية التي طرحها الرئيس مشرف في مؤتمر القمة الإسلامية بماليزيا تمثل مفهوم الوسطية الإسلامية كأيديولوجية للعمل الإسلامي تستند الى شقين أحدهما مسؤولية الدولة الإسلامية وهى مقاومة التطرف والتشدد والإرهاب والثانية مسؤولية الدول الغربية وخاصة الولايات المتحدة وهى العمل على حل المشاكل للدول الإسلامية ورفع الظلم الذي لحق بقضاياهم وخاصة في فلسطين وكشمير.
وفي إطار محاولته تحديد طبيعة الواقع الإسلامي من كافة جوانبه يتطرق الدكتور محمد نعمان جلال الى النموذج التركي الذي يعتبره يمثل الإسلام المعتدل. فحركة الإحياء الإسلامي هناك أدت الى قيام حكومة أغلبية ذات توجهات إسلامية تتسم أطروحاتها بالاعتدال وليس مثل الطروحات الإسلامية الأصولية في بلاد أخرى من المنطقة .
من ناحية ثانية فإن تركيا إزاء حرصها على دورها الأوروبي شعرت بأنها لا بد أن تضغط بورقة أخرى طالما تحاشتها في الماضي وهى الورقة الإسلامية ولكن من زاوية مختلفة.. زاوية النموذج الإسلامي المعتدل.. والذي يمكن أن يحدث تغييرا في توجهات العالم الإسلامي التي اتسمت في جزء منها بالتشدد والتطرف والجمود الذي أفرخ الظاهرة الإرهابية المعاصرة والتي ألصقت بالإسلام.
كما يشير المؤلف الى النموذج الماليزي والذي حقق تقدما تكنولوجيا واقتصاديا قاده شخصية كاريزمية مثل مهاتير محمد وكذا النموذج الاندونيسي الذي حقق تقدما ديمقراطيا في تغيير النظام السياسي عبر صناديق الاقتراع بعد الإطاحة بالرئيس سوهارتو والنموذج الإيراني والذي على الرغم مما يرد عليه من بعض التحفظات من معظم دول المنطقة فضلا عن كثير من دول العالم، إلا أنه نموذج ازدادت شعبيته بعد صمود حزب الله اللبناني بمساندة إيرانية في مواجهة إسرائيل وعدوانها على لبنان وأيضا نتيجة قراره الإستراتيجي حول البرنامج النووي الإيراني ومقاومته للضغوط الغربية.
وفي سياق جولته على مجموعة القضايا التي تعكس واقع المسلمين والعالم الإسلامي في القرن الحادي والعشرين يعرج المؤلف على قضية حقوق الإنسان فيشير الى أن هذا الحديث ذو شجون قائلا أن كلا من الإسلام وحقوق الإنسان قد أسيء فهمه بل أسيء اليه إساءة بالغة من قبل دعاته وأعدائه.
وفي هذا الصدد يشير الى أن حقوق الإنسان نظر إليها دعاتها على أنها البقرة المقدسة التي لا ينبغي المساس بها ولا المجادلة بشأنها وأنها المعيار الوحيد والأوحد في الحكم على المجتمعات كافة التي عليها أن تأخذ بها في حين نظر إليها خصومها على أنها أداة دعائية لإرهاب الشعوب والتدخل في شؤونها الداخلية وأن دعاتها من الدول الغربية ليسوا إلا من الدهاة السياسيين الذين يسخرونها لمصلحة دولهم.
وهنا يقدم استعراضا شاملا للقضية سواء من خلال النصوص أو التاريخ أو الواقع فيشير الى أن موقف الإسلام من حقوق الإنسان يعتبر قضية محسومة استنادا لما ورد في القرآن الكريم زولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر. وقول النبي صلى الله عليه وسلم «لا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى كلكم آدم وأدم من تراب » والقول المشهور لعمر بن الخطاب « متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا».
ومع ذلك يشير إلى أن بعض فترات التاريخ الإسلامي شهدت وجود حكم تحت عباءة الخلافة الإسلامية ومع ذلك ابتعد الحكام عن الأصول الصحيحة ولم يلتزموا بالمبادئ السمحة للعقيدة الإسلامية. كما يثير التساؤلات في هذا المجال، حسب المؤلف، الممارسات التي تتم من قبل بعض أعضاء أنظمة الحكم في بعض الدول الإسلامية عندما تصل للحكم تحت شعار إسلامي ولكنها تنتقم من معارضيها ومن رجال الحكم السابق في دولها شر انتقام بل إن بعض الأنظمة طاردت مخالفيها السياسيين الذين يقيمون خارج حدودها الأمر الذي أساء للإسلام وأظهره بمظهر المتعصب.
ويشير المؤلف إلى ما يراه من أن الفكر الإسلامي لم يستطع تطوير قواعد قانونية حاكمة في مجال حقوق الإنسان أو القانون الإنساني أو النظام السياسي واكتفى بالمبادئ العامة التي نظر إليها بأنها وصايا وليست قواعد ملزمة.
وعلى هذا يرى أهمية أن يأخذ الفقهاء المعاصرون في حسبانهم ما يسمى بفقه الأولويات وفقه الضرورات وفقه إسلام المهجر أي وضع أولئك الذين لا يعيشون في بلاد إسلامية إذ أن انتشار الإسلام في البلاد غير الإسلامية نتيجة ما يتمتع به من سماحة واعتدال أثار حفيظة بعض المتعصبين من أنصار العقائد الأخرى وأيضا اتجاهات سياسية متعصبة في بعض بلاد المهجر ترى فيه خطرا عليها.
وهذا يقتضى من ذوي الرأي والحكمة من المسلمين والفقهاء على وجه الخصوص أن يتسموا ببعد النظر في فتاواهم وأقوالهم حتى لا يواجه المسلمون في البلاد الغربية حالة من العزلة أو الإقصاء أو الإبعاد أو يواجهون صراعا نفسيا وعنتا في حين أن من أولى ركائز الدين هو اليسر والتيسير ورفع الحرج.
وحسبما يقول المؤلف فإن فقه الأولويات ينبغي أن ينبع ويرتبط بجوهر الإسلام ويرتكز عليه وليس على المظاهر التي ترتبط بعادات الشعوب وتقاليدها وينسى القيم الإسلامية الصحيحة، كما ينبغي على فقه الأولويات أن يسعى لبناء قاعدة علمية وتكنولوجية إسلامية وأن يعطى الحقوق للمرأة وأن يقاوم الاستبداد والطغيان وأن يركز على وحدة الأمة وعلى الوحدة الوطنية في كل دولة بعيدا عن النزاعات الطائفية أو العرقية وأن يركز على التماسك الاجتماعي في كل دولة بدلا من أن يبرز الخلافات في الاجتهادات أو في بعض الشعائر.
وفي ضوء هذه الرؤية يقدم المؤلف تصوراته بشأن حادثة الإساءة والتشهير بالنبي صلى الله عليه وسلم ورد الفعل عليها ومستقبل الإسلام في أوروبا وتفجيرات لندن وأحداث العنف في فرنسا ودلالاتها. فيشير إلى أن مستقبل الإسلام في أوروبا يتوقف على بروز عقلانية أوروبية أو أميركية جديدة لا تنظر للعرب والمسلمين في أوروبا وأميركا باعتبارهم طابورا خامسا وموضع شك باستمرار.
وهذه العقلانية إذا ظهرت حسبما يقول قد تساعد في إزالة عقدة الخوف والاضطهاد التي بدأ كثير من المسلمين في بلاد المهجر يشعرون بها وتدفعهم لمزيد من الالتحام بعضهم البعض. ومن جهة ثانية مدى بروز عقلانية لدى المسلمين في بلاد المهجر بأنهم يمثلون أقلية وأن الأقلية في مجتمع عليها مسؤولية مزدوجة فمن ناحية أن تظهر أنها قادرة على العمل والعطاء والتميز ومن ناحية أخرى أن تندمج في المجتمع أو الوطن الذي اختارت أن تعيش فيه اندماجا يحقق لها التجانس مع سائر فئات أو طوائف المجتمع.
مصطفى عبد الرازق
*الكتاب:الإسلام والمسلمون
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-10-07, 11:03 AM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-10-07, 01:02 PM |
Re: عجز الفكر الديني | Waeil Elsayid Awad | 12-10-07, 10:02 PM |
Re: عجز الفكر الديني | Sabri Elshareef | 12-10-07, 01:14 PM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-10-07, 01:24 PM |
Re: عجز الفكر الديني | Adam Mousa | 12-10-07, 03:46 PM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-10-07, 05:35 PM |
Re: عجز الفكر الديني | Adil Al Badawi | 12-10-07, 04:33 PM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-10-07, 05:50 PM |
Re: عجز الفكر الديني | خالد الطيب أحمد | 12-10-07, 04:01 PM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-10-07, 06:04 PM |
اسمحوا لى بالنقل | Waeil Elsayid Awad | 12-10-07, 04:07 PM |
مرة تانية بنقل الجزئية دى | Waeil Elsayid Awad | 12-10-07, 04:09 PM |
اجابة السؤال | Waeil Elsayid Awad | 12-10-07, 04:28 PM |
Re: اجابة السؤال | Balla Musa | 12-10-07, 05:44 PM |
Re: اجابة السؤال | هشام آدم | 12-10-07, 06:18 PM |
Re: اجابة السؤال | Waeil Elsayid Awad | 12-10-07, 06:53 PM |
لمزيد من التوضيح | Waeil Elsayid Awad | 12-10-07, 07:14 PM |
Re: عجز الفكر الديني | Sabri Elshareef | 12-10-07, 07:32 PM |
Re: عجز الفكر الديني | Waeil Elsayid Awad | 12-10-07, 07:50 PM |
نتقابل بكرة | Waeil Elsayid Awad | 12-10-07, 08:02 PM |
Re: عجز الفكر الديني | Sabri Elshareef | 12-10-07, 10:09 PM |
Re: عجز الفكر الديني | osman abdala | 12-11-07, 00:02 AM |
Re: عجز الفكر الديني | عبد الناصر الخطيب | 12-11-07, 01:11 AM |
Re: عجز الفكر الديني | osman abdala | 12-11-07, 03:22 AM |
Re: عجز الفكر الديني | MAHJOOP ALI | 12-11-07, 06:45 AM |
Re: عجز الفكر الديني | Mohamed E. Seliaman | 12-11-07, 07:06 AM |
Re: عجز الفكر الديني | Mohamed E. Seliaman | 12-11-07, 07:22 AM |
Re: عجز الفكر الديني | Mohamed E. Seliaman | 12-11-07, 07:40 AM |
Re: عجز الفكر الديني | Adil Al Badawi | 12-11-07, 08:25 AM |
Re: عجز الفكر الديني | محمد عثمان الحاج | 12-11-07, 07:34 AM |
Re: عجز الفكر الديني | الخير محمد عوض | 12-11-07, 07:31 AM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-11-07, 07:44 AM |
Re: عجز الفكر الديني | الخير محمد عوض | 12-11-07, 07:44 AM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-11-07, 08:00 AM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-11-07, 08:14 AM |
Re: عجز الفكر الديني | Mohamed E. Seliaman | 12-11-07, 08:23 AM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-11-07, 08:27 AM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-11-07, 08:31 AM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-11-07, 08:35 AM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-11-07, 08:41 AM |
Re: عجز الفكر الديني | Mohamed E. Seliaman | 12-11-07, 08:55 AM |
Re: عجز الفكر الديني | الخير محمد عوض | 12-11-07, 08:43 AM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-11-07, 09:07 AM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-11-07, 09:10 AM |
Re: عجز الفكر الديني | Mohamed E. Seliaman | 12-11-07, 09:21 AM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-11-07, 09:57 AM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-11-07, 10:00 AM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-11-07, 10:07 AM |
Re: عجز الفكر الديني | Mohamed E. Seliaman | 12-11-07, 01:44 PM |
Re: عجز الفكر الديني | ابو جهينة | 12-11-07, 10:54 AM |
same questions | Waeil Elsayid Awad | 12-11-07, 10:17 AM |
Re: same questions | هشام آدم | 12-11-07, 10:34 AM |
Re: عجز الفكر الديني | osman abdala | 12-11-07, 10:40 AM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-11-07, 10:43 AM |
Re: عجز الفكر الديني | osman abdala | 12-11-07, 11:11 AM |
Re: عجز الفكر الديني | osman abdala | 12-11-07, 11:16 AM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-11-07, 11:32 AM |
Re: عجز الفكر الديني | عمران حسن صالح | 12-11-07, 11:42 AM |
Re: عجز الفكر الديني | Abdel Aati | 12-11-07, 12:28 PM |
Re: عجز الفكر الديني | osman abdala | 12-11-07, 11:53 AM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-11-07, 12:02 PM |
Re: عجز الفكر الديني | osman abdala | 12-11-07, 01:00 PM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-11-07, 01:26 PM |
Re: عجز الفكر الديني | زهير عثمان حمد | 12-11-07, 02:30 PM |
Re: عجز الفكر الديني | زهير عثمان حمد | 12-11-07, 02:40 PM |
Re: عجز الفكر الديني | Omer Abdalla | 12-11-07, 03:14 PM |
Re: عجز الفكر الديني | humida | 12-11-07, 04:50 PM |
Re: عجز الفكر الديني | الخير محمد عوض | 12-11-07, 06:49 PM |
Re: عجز الفكر الديني | humida | 12-17-07, 12:10 PM |
Re: عجز الفكر الديني | عبد الناصر الخطيب | 12-12-07, 00:31 AM |
Re: عجز الفكر الديني | عبد الناصر الخطيب | 12-12-07, 01:42 AM |
Re: عجز الفكر الديني | الخير محمد عوض | 12-12-07, 04:01 AM |
Re: عجز الفكر الديني | وليد محمد المبارك | 12-12-07, 04:52 AM |
Re: عجز الفكر الديني | osman abdala | 12-12-07, 04:53 AM |
Re: عجز الفكر الديني | وليد محمد المبارك | 12-12-07, 05:04 AM |
Re: عجز الفكر الديني | osman abdala | 12-12-07, 05:43 AM |
Re: عجز الفكر الديني | د.محمد حسن | 12-12-07, 08:53 AM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-12-07, 08:59 AM |
Re: عجز الفكر الديني | osman abdala | 12-12-07, 09:03 AM |
Re: عجز الفكر الديني | osman abdala | 12-12-07, 11:05 AM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-12-07, 11:10 AM |
Re: عجز الفكر الديني | Mohamed E. Seliaman | 12-12-07, 11:37 AM |
Re: عجز الفكر الديني | osman abdala | 12-12-07, 12:01 PM |
Re: عجز الفكر الديني | osman abdala | 12-12-07, 12:05 PM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-12-07, 12:13 PM |
Re: عجز الفكر الديني | humida | 12-12-07, 12:14 PM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-12-07, 12:21 PM |
Re: عجز الفكر الديني | humida | 12-12-07, 12:29 PM |
Re: عجز الفكر الديني | humida | 12-12-07, 12:33 PM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-12-07, 01:03 PM |
Re: عجز الفكر الديني | tmbis | 12-12-07, 12:52 PM |
Re: عجز الفكر الديني | humida | 12-12-07, 01:07 PM |
Re: عجز الفكر الديني | humida | 12-12-07, 01:20 PM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-12-07, 01:08 PM |
Re: عجز الفكر الديني | humida | 12-12-07, 01:26 PM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-12-07, 01:33 PM |
Re: عجز الفكر الديني | هشام آدم | 12-12-07, 01:44 PM |
Re: عجز الفكر الديني | humida | 12-12-07, 02:11 PM |
Re: عجز الفكر الديني | osman abdala | 12-12-07, 02:06 PM |
Re: عجز الفكر الديني | osman abdala | 12-12-07, 02:12 PM |
|
|
|