لا يوجد نموذج لدولة إسلامية فى الوقت الحاضر بالمعني الشامل لتطبيق الشريعة الإسلامية كما كان فى عهد السلف الصالح و لكن تظل مسألة تطبيق الشريعة الغسلامية مسالة إيمان و تسليم بحكم الله و من لجأ للأحكام الوضعية فقد كفر. هذه المسألة لاتفبل التنازل أو المساومة لأان مسالة إيمان أو كفر.
و المسلم يسعي دائما للعمل بكتاب الله و أحكام الشريعة كلا حسب موقعه.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة