شــكراً ...... سجيمــان ........ هكــذا هي المـــرأة حـــقاً

Quote: اولك بالتبادي... انا بالي راسي للزيانة"الحلاقة".... يعني جاهز طب....والداير يحلق يحضر موسو... بس يجي بدري عشان لو اتاخر ما ح يلقى ولا صويفة يزينا...... خلاس اتفقنا ؟ تاني شي.... اتمنى ان لا يُحمّل الموضوع فوق ما يحتمل ..... تالت شي "صبيان الاناتي" عليهم التروي والتريث ومحاولة هضم الموضوع جيدا .... حتى ينبروا شاتمين.... من خلال متابعتي للمنبر ولمدة خمسة سنوات... ومتابعة كتابات الزميلات ....... وصلت الي الاتي:- تنقسم الاناث من حيث النشاط الي ثلاثة فئات:- أ‌- فئة نشطة" قشت عينا من النوم تجري علي الكمبيوتر وتقع نضم..جق جق جق جق جق" ب‌- وفئة خاملة قابلة للتنشيط" وتنشط عندما يلكزها لاكز....او ينهرها ناهر... او مجاملة لصديق او صديقة.. او حقارة بكاتب موضوع بعينه" ج- فئة خامله كلو كلو ...وقدر ما يلكزوها ما بتتلكز... تدخل تقرا وتطير عويناتا ... وتقفل الكمبيوتر وتمشي تشطّف... ومن حيث الحالة النفسية فان الاناث ينقسمن الي الفئات الاتية:- أ‌- مخلوعة ب‌- خالعة ج-خليعة كما وضعت في معيار الحالة النفسية الفئة العمرية أ‌- اناث ذوات اعمار مازلت لديهن القدرة على الايباضة" يعني ممكن يبيضن" ب‌- اناث فقدن القدرة على الايباضة والدخول في مرحلة اليأس. ...... الهرمونات ودرجة تركيزها في الدم وتأثيرها على النشاط الذهني والمزاج...وذلك من خلال الدورة الشهرية والتي مدتها 28 يوما...وهذه التغيرات تحدد نوعية الردود ونوعية الكتابة ومدى تأثير المزاج على الانفعال بما يكتب ...محاولا ان اجد العلاقة بين نشاط المبايض وخروج البويضة والنشاط الهرموني وتأثيره على الكتابة ... فترة استعداد البويضة للتلقيح ... وايضا موت البويضة ورحلتها الي الخارج بعد ان يئست.....وهي مرحلة الحيض... فلو كانت الانثى في مرحلة الحيض يتضح جليا من خلال كتابتها القرف والتذمر من ابسط الاشياء والاحتجاج الغير مبرر احيانا...و التردد في الكتابة .. وتكثر من الشطب ... والتعديل... وفي مرحلة ما بعد الحيض الي ان تستعد البويضة للتلقيح وهذه المرحلة تبدأ من اليوم الحادي عشر من انقطاع الحيض الي اليوم الخامس عشر... تكون ردود افعال الانثى للكتابة او ما تكتبة يتسم بالمعقولية ... والهدوء والرزانة... مرحلة التبييض تحاول الانثى ان تكتب ما يلفت الانظار اليها وخصوصا ما يلفت نظر الضكور..وهي دعوة قديمة ترسبت في عقل حواء الباطن ورثتها من المراحل الاولى للتطور الانساني حيث كانت الانثى تتجه الي الجهة التي يوجد بها الضكر وتحاول ان تلفت نظره وتغويه حتى لو كان عندو ملاريا... و هي دعوة مشروعة في عرف الحفاظ على النوع.....وتستعمل الانثى في هذه المرحلة لجذب الضكر الوسائل المتاحة لديها في سياق الزمان والمكان الموجودة فيه.... فنراها تكثر من المكياج والتعطر والتزين وتهتم بزينتها من حنة ودخان" للمتزوجات" في مجتمعنا خارج العالم السايبيري... ... اما في الشبكة العنكبوتية فتحاول ان تشاغب من تستأنس فيه مروءة فتغازله او تتدلل عليه او تشتمه بقصد لفت نظره." وهنا يدخل عامل التربية والمعتقد والبئية التي ترعرعت فيها الانثى"... او تحاول ان تعدل في البروفايل والصورة الملحقة به ..وشخصي الضعيف قد عانى من ارهاصات هذه المرحلة اي ما معاناة.....ثم تبدأ مرحلة يأس البويضة .... تتميز هذه المرحلة لدى الكاتبات.. بالكتابة السوداوية ...... والكأبة...... ومحاولة اجترار ذكريات مؤلمة... او وفاة شخص عزيز... فنراها تكثر من كتابة النصوص الشعرية او النثرية ذات الطابع التراجيدي..كما و ان بعضهن قد يشططن فيرين في خيبة بويضاتهن اللائي خرجن بدون تلقيح فيلقين كل اللوم على الضكر ويتضح ذلك من محاولتهن قهر الضكر والاساءة اليه والتقليل من شأنة وخصوصا من كانت تحلم به احداهن ان يعيرها حيواناته المنوية...كما وانهن يذهبن بعيدا فيحملنه كل معناتهن منذ الطفولة وحتى خروج هذه البويضة الخايبة...فيرددن ان الضكر والمجتمع الضكوري قد حرمهن من حريتهن وانه ساهم بصورة واضحة في الخفاض الفرعوني وان الخفاض الفرعوني بدعة ابتدعها الضكر امعانا في حرمانها من المتعة وان الاناث يمارسن عملية الخفاض ارضاءا له..." علما بانو ما لاقاني ولا ضكر واحد طهر لو انتاية"؟؟؟؟؟.......وتنتاب هذه الحالة ايضا الاناث اللائي قد يفشلن لسبب او لاخر للوصول الي مرحلة النشوة في العملية الجنسية...فنراها تتذمر وتتأفف من اشياء تافهة لا علاقة لها مباشرة بالجنس .. ولكنها وسيلة لافراغ شحنة الحنق والغضب...وهي قد تكون موجهة لشريك الفراش او لشريك المنبر ايهما اقرب واسهل المهم ان يكون ضكر. واحيانا قد يكون ابنها الضكر حيث تغيب عاطفة الامومة وتطغى حالة الانثى الثائرة................. اما اللائي يعانين من فوضى هرمونية وعدم انتظام في الدورة دائما ما تعكس كتابتهن حالة التأهب والتحفز دفاعا عن النفس..... والشبق المرضي ( النيمفومينيا) في حالة الاكياس المرضية البويضية( سيستك اوفري).. كما يتميزن بحالة طفيفة من الوسواس القهري.. حيث تسقط الكاتبة اي موضوع موجه لشخص اخر على حالتها وتبدأ في شحذ اسلحتها ومقاومة العدو الوهمي الذي بانت نواجذه في موضوع ليس لها به علاقة لا من بعيد ولا من قريب.... واولائك اللائي وصلن الي سن اليأس.. حيث تنخفض عندهن نسبة الهرمونات الانثوية انخفاضا شديدا وتصبح الهرمونات الذكرية في معدل اعلى من رصيفتها الانثوية...تتميز كتاباتهن بالضكورية والعنف اللفظي ... من محاولة التهديد بالضرب او الركل او العض.. او الفرم والبونية... والخوض في نقاشات ذات طابع جاف ... وتختفي عندهن ومن خلال كتاباتهن روح ونفس الانثى .... اما الانثى في حالة الحمل ايضا تكون كتابتها انعكاسا لما يجري بداخلها فيسيولوجيا وبايولوجيا وسايكلوجيا.... وتبعا لمراحل الحمل فانها تكون نشطة كتابةً في الشهر الاول ثم يقل النشاط تدريجيا حتى يصل مرحلة الخمول احيانا من الشهر السابع..وتكون كتابتها في مرحلة ا" الوحم" تتميز بالعصبية والتطرف في الراي والحساسية الشديدة ناحية مواضيع وكتّاب بعينهم... وايضا تتسم بالعدوانية في اوقات كتيرة ... صبيان الاناتي فلهم بحث منفصل وسف اقوم بنشره قريبا سجيمان فرويد