تابع: حركة تحرير السودان قيادة الوحدة تحمل أجهزة الأمن السودانية مسؤولية إختطاف الرهائن الأروبي

Quote: الاخ.....الشايقى.....كل عام وانتم بخير,ونرفع اكفة الضراعة للمولى عز وجل ,ان يجنب بلادنا العنف والتامر والتفتيت من لدن المتامرين على وطننا ,المتاجرين بعرض وشرف امهاتهم واخواتهم فى المحافل الدولية,المتكسبين من ماساة اهلهم وذويهم فى المعسكرات...اخى الشايقى داب هولاء النكرات ومعظمهم فى اواسط العقد الخامس من اعمارهم على انتاج الفرى والاكاذيب والتلفيق والتجنى على الوطن دونما وازع دينى او خلقى ينهاهم عن هذه الاعمال الاجرامية بغية تحقيق مكاسب وطموحات على حساب جماجم واشلاء اهل دارفور,اكاد اجزم والواقع يصدقنى ان الرابطة القانونية التى تجمعهم بالوطن شهادة جنسية بالتجنيس فحسب لماذا؟؟؟ يتواطؤن مع اسيادهم على تنظيم النزاع ضد الدولة تحت فرية التهميش .....دمروا الحياة والخدمات على ضاءلتها فى دارفور منذ 2003 بعد ان كانت امنة ياتيها رزقها ....اسسوا لثقافة الكراهية بين الملل والنحل المكونة للاجتماع السياسى...عززوا ثقافة السلب والنهب وقطع الطريق وحرق القرى وترويع الامنيين واشاعة الخوف والفزع -لطخوا سمعة البلاد باكاذيب وافتراءات وفبركات بالتامر مع منظمة العفو الدولية لادانة السودان بزعم جرائم الابادة الجماعية-جرائم ضد الانسانية -جرائم حرب .....تناسلوا الى اكثر من 32 فصيلا مسلحا لارابط بينهم ولايجمع بينهم برنامج ولا رؤية ولا مشروع وطنى عدا تطابق الرؤى فى العداء لكل ما هو شمالى علاوة على تطور ثقافة الاجرام فى السلب والنهب وقطع الطريق الى خطف الطائرات (القرصنة )ثم اخيرا خطف الرهائن والمطالبة بالفدية ...اذ يطل علينا احد قيادات التمرد من باريس ,ينعق بان خطف الطائرات ليس من اخلاقهم ...اضحكوا معنا ملئى فيهكم لعبد الواحد اخلاق... وجرائمه يعرفها القاصى والدانى ,ثم يخرج علينا هذه المرة بشان توضيح عملية خطف الرهائن ويحملها للحكومة ....احد الكذابين المهرة مسيلمة الحركات المتمردة ,السيد...المحجوب حسين ,رجل لم يصدق القول منذ نطق ,يكذب ويتحرى الكذب حتى كتب عند الله كذابا وكنت قد سردت فى احدى المقالات واقعة مثبتة لابرع اكاذيبه وهى ...انه اسر لمراسلة الصحافة بامستردام انه تعرض لمحاولة اغتيال نتج عنها كسر فى الجمجمة ونزيف حاد وادركت الصحفية ان الخبر عار من الصحة تماما مجرد فرقعة اعلامية لتسليط الضوء عليه وايهام الراى العام انه شخص مهم وان النظام يتحين الفرص لاغتياله هكذا كان يوهم نفسه دوما فاستمراء الكذب !!!!مسخرة والله العظيم مسخرة ياوطن بكل زخمك فى الوجود والكينونة ,والحضور التاريخى المتميز فى العطاء الحضارى الانسانى ,وفى نموذج الوئام والسلم والامان الذى لا نظير له فى كل ارجاء المعمور ,قبل ان تخرج علينا مخلوقات غريبة الاطوار تتقصى عن كنه تاريخك السياسى والاقتصادى والاجتماعى بغية اعادة كتابته عن طريق ثقافة السلب والنهب وقطع الطريق والهمجية والعنف الدموى ,جزما واعتقادا انها ستؤسس لتاريخ جديد ,ولكنه جربان واعرج ميت لامحالة قبل ان يولد ,فطفقوا يبحثون عنه تحت انقاض تاريخ السودان الحديث ,وما هذه الحفريات فى المشهد السياسى الا محاولة لطمس المعالم المشيدة منذ زمان وصيرورة اضحت بعد نهاية التطور الايديولوجى فى المجال السياسى والاجتماعى والثقافى وانتاج انماط من القيم والاعراف والتواصل ,من الصعوبة بمكان ان تتحور الى اشكال عدمية فى الاجتماع والاعراف والقيم والثقافة بشكل عام مرة اخرى فان كان هنالك شئ موضع اخذ وعطاء فمجاله السياسة وليس اكثر من ذلك. على تاج الدين على هولندا