ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 07:13 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة محمد عبد القادر سبيل(محمد عبدالقادر سبيل)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-05-2006, 05:41 AM

محمد عبدالقادر سبيل
<aمحمد عبدالقادر سبيل
تاريخ التسجيل: 09-30-2003
مجموع المشاركات: 4595

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) (Re: محمد عبدالقادر سبيل)

    الى الذين يقولون لمن آمن والتزم العبرة بالخواتيم !) دون أن يقدموا شيئاً لأجل هذه الخواتيم التي قد يسبقها الموت:
    __________________________________________

    يردد البعض القول العبرة بالخواتيم ) من باب الاستخفاف بطاعات المؤمنين المتابعين للعمل المستقيمين على ما شرع لهم ربهم، وكأنما كل هذا الجهد الذي يتوسلون به الله عز وجل ليس على درجة عالية من الأهمية، طالما أن المرء عرضة لأن يختم له بسوء الختام فيذهب كل ما عمله ادراج الرياح ، فيتساوى حينذ الذين يعملون الصالحات والذين يعرضون عن طاعة الله.!!!
    قال الله عز وجل:
    ( رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلإِيمَانِ أَنْ آمِنُواْ بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأبْرَارِ رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدتَّنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلاَ تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لاَ تُخْلِفُ الْمِيعَادَ فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُواْ وَأُخْرِجُواْ مِن دِيَارِهِمْ وَأُوذُواْ فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُواْ وَقُتِلُواْ لأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ ثَوَابًا مِّن عِندِ اللّهِ وَاللّهُ عِندَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ ) آل عمران 193-200
    جاء في تفسير الجلالين لمعنى ( فاستجاب لهم ربهم ..):
    (فاستجاب لهم ربهم) دعاءهم (أني) أي بأني (لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى بعضكم) كائن (من بعض) أي الذكور من الاناث وبالعكس ، والجملة مؤكدة لما قبلها أي هم سواء في المجازاة بالأعمال وترك تضييعها.
    وقال الله عز وجل :
    اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ. البقرة 257
    يقول ابن كثير:


    يخبر تعالى أنه يهدي من اتبع رضوانه سبل السلام فيخرج عباده المؤمنين من ظلمات الكفر والشك والريب إلى نور الحق الواضح الجلي المبين السهل المنير وأن الكافرين إنما وليهم الشيطان يزين لهم ما هم فيه من الجهالات والضلالات ويخرجونهم ويحيدون بهم عن طريق الحق إلى الكفر والإفك "أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون". ولهذا وحد تعالى لفظ النور وجمع الظلمات لأن الحق واحد والكفر أجناس كثيرة وكلها باطلة كما قال "وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون" وقال تعالى "وجعل الظلمات والنور" . عن أيوب بن خالد قال: يبعث أهل الأهواء أو قال تبعث أهل الفتن فمن كان هواه الإيمان كانت فتنته بيضاء مضيئة ومن كان هواه الكفر كانت فتنته سوداء مظلمة ثم قرأ هذه الآية "الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور والذين كفروا أولياؤهم الطاغوت يخرجونهم من النور إلى الظلمات أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون".

    وقال الله تعالى :

    وَقِيلَ لِلَّذِينَ اتَّقَوْاْ مَاذَا أَنزَلَ رَبُّكُمْ قَالُواْ خَيْرًا لِّلَّذِينَ أَحْسَنُواْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ وَلَدَارُ الآخِرَةِ خَيْرٌ وَلَنِعْمَ دَارُ الْمُتَّقِينَ جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ لَهُمْ فِيهَا مَا يَشَآؤُونَ كَذَلِكَ يَجْزِي اللّهُ الْمُتَّقِينَ الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلآئِكَةُ طَيِّبِينَ يَقُولُونَ سَلامٌ عَلَيْكُمُ ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ هَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ أَن تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ أَمْرُ رَبِّكَ كَذَلِكَ فَعَلَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَمَا ظَلَمَهُمُ اللّهُ وَلكِن كَانُواْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ فَأَصَابَهُمْ سَيِّئَاتُ مَا عَمِلُواْ وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِؤُونَ ) النحل 30-34
    يقول ابن كثير في تفسير ( الذين تتوفاهم الملائكة طيبين يقولون سلام .. ): أخبر ربنا تعالى عن حالهم عند الاحتضار أنهم طيبون أي مخلصون من الشرك والدنس وكل سوء وأن الملائكة تسلم عليهم وتبشرهم بالجنة كقوله تعالى "إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة أن لا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم" وقد قدمنا الأحاديث الواردة في قبض روح المؤمن وروح الكافر عند قوله تعالى "يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء".
    وفي تفسير قوله سبحانه وتعالى ( ان الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ..):
    تلا عمر رضي الله عنه هذه الآية على المنبر ثم قال استقاموا والله لله بطاعته ولم يروغوا روغان الثعالب وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس رضي الله عنهما "قالوا ربنا الله ثم استقاموا " على أداء فرائضه وكذا قال قتادة قال وكان الحسن يقول اللهم أنت ربنا فارزقنا الاستقامة وقال أبو العالية "ثم استقاموا" أخلصوا له الدين والعمل. وقال الإمام أحمد حدثنا هشيم حدثنا يعلى بن عطاء عن عبدالله بن سفيان الثقفي عن أبيه أن رجلا قال يا رسول الله مرني بأمر في الإسلام لا أسأل عنه أحدا بعدك قال صلى الله عليه وسلم "قل آمنت بالله ثم استقم" قلت فما أتقى؟ فأومأ إلى لسانه. ورواه النسائي. وقوله تعالى "تتنزل عليهم الملائكة" قال يعني عند الموت قائلين "أن لا تخافوا" أي مما تقدمون عليه من أمر الآخرة "ولا تحزنوا" على ما خلفتموه من أمر الدنيا من ولد وأهل ومال أو دين فإنا نخلفكم فيه "وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون" فيبشرونهم بذهاب الشر وحصول الخير وهذا كما جاء في حديث البراء رضي الله عنه قال "إن الملائكة تقول لروح المؤمن اخرجي أيتها الروح الطيبة في الجسد الطيب كنت تعمرينه اخرجى إلى روح وريحان ورب غير غضبان".
    وفي قوله تعالى (يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة)
    عن البراء بن عازب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " المسلم إذا سئل في القبر شهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله فذلك قوله " يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة " ورواه مسلم أيضا وبقية الجماعة كلهم من حديث شعبة به وقال الإمام أحمد حدثنا أبو معاوية حدثنا الأعمش عن المنهال بن عمرو عن زاذان عن البراء بن عازب قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة رجل من الأنصار فانتهينا إلى القبر ولما يلحد فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم وجلسنا حوله كأن على رءوسنا الطير وفي يده عود ينكت به في الأرض فرفع رأسه فقال " استعيذوا بالله من عذاب القبر " مرتين أو ثلاثا ثم قال " إن العبد المؤمن إذا كان في انقطاع من الدنيا وإقبال من الآخرة نزل إليه ملائكة من السماء بيض الوجوه كأن وجوههم الشمس معهم كفن من أكفان الجنة وحنوط من حنوط الجنة حتى يجلسوا منه مد البصر ثم يجيء ملك الموت حتى يجلس عند رأسه فيقول أيتها النفس الطيبة اخرجي إلى مغفرة من الله ورضوان - قال - فتخرج تسيل كما تسيل القطرة من في السقاء فيأخذها فإذا أخذها لم يدعوها في يده طرفة عين حتى يأخذوها فيجعلوها في ذلك الكفن وفي ذلك الحنوط ويخرج منها كأطيب نفحة مسك وجدت على وجه الأرض فيصعدون بها فلا يمرون بها يعني على ملإ من الملائكة إلا قالوا ما هذه الروح الطيبة ؟ فيقولون فلان ابن فلان بأحسن أسمائه التي كانوا يسمونه بها في الدنيا حتى ينتهوا به إلى السماء الدنيا فيستفتحون له فيفتح له فيشيعه من كل سماء مقربوها إلى السماء التي تليها حتى ينتهي بها إلى السماء السابعة فيقول الله اكتبوا كتاب عبدي في عليين وأعيدوه إلى الأرض فإني منها خلقتهم وفيها أعيدهم ومنها أخرجهم تارة أخرى قال فتعاد روحه في جسده فيأتيه ملكان فيجلسانه فيقولان له من ربك ؟ فيقول ربي الله فيقولان له ما دينك ؟ فيقول ديني الإسلام فيقولان له ما هذا الرجل الذي بعث فيكم ؟ فيقول هو رسول الله فيقولان له وما علمك ؟ فيقول قرأت كتاب الله فآمنت به وصدقت فينادي مناد من السماء أن صدق عبدي فأفرشوه من الجنة وألبسوه من الجنة وافتحوا له بابا إلى الجنة - قال - فيأتيه من روحها وطيبها ويفسح له في قبره مد بصره ويأتيه رجل حسن الوجه حسن الثياب طيب الريح فيقول أبشر بالذي كنت يسرك هذا يومك الذي كنت توعد فيقول له من أنت ؟ فوجهك الوجه الذي يأتي بالخير فيقول أنا عملك الصالح فيقول رب أقم الساعة رب أقم الساعة حتى أرجع إلى أهلي ومالي - قال - وإن العبد الكافر إذا كان في انقطاع من الدنيا وإقبال من الأخرة نزل إليه ملائكة من السماء سود الوجوه معهم المسوح فجلسوا منه مد البصر ثم يجيء ملك الموت فيجلس عند رأسه فيقول أيتها النفس الخبيثة اخرجي إلى سخط من الله وغضب.قال - فتفرق في جسده فينتزعها كما ينتزع السفود من الصوف المبلول فيأخذها فإذا أخذها لم يدعوها في يده طرفة عين حتى يجعلوها في تلك المسوح فيخرج منها كأنتن ريح جيفة وجدت على وجه الأرض فيصعدون بها فلا يمرون بها على ملإ من الملائكة إلا قالوا ما هذه الروح الخبيثة ؟ فيقولون فلان ابن فلان بأقبح أسمائه التي كان يسمى بها في الدنيا حتى ينتهي بها إلى السماء الدنيا فيستفتح له فلا يفتح له- ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم " لا تفتح لهم أبواب السماء ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط " فيقول الله اكتبوا كتابه في سجين في الأرض السفلى فتطرح روحه طرحا- ثم قرأ " ومن يشرك بالله فكأنما خر من السماء فتخطفه الطير أو تهوى به الريح في مكان سحيق " فتعاد روحه في جسده ويأتيه ملكان فيجلسانه ويقولان له من ربك ؟ فيقول هاه هاه لا أدري فيقولان له ما دينك ؟ فيقول هاه هاه لا أدري فيقولان له ما هذا الرجل الذي بعث فيكم ؟ فيقول هاه هاه لا أدري فينادي مناد من السماء أن كذب عبدي فأفرشوه من النار وافتحوا له بابا إلى النار فيأتيه من حرها وسمومها ويضيق عليه قبره حتى تختلف فيه أضلاعه ويأتيه رجل قبيح الوجه قبيح الثياب منتن الريح فيقول أبشر بالذي يسوءك هذا يومك الذي كنت توعد فيقول ومن أنت فوجهك الوجه الذي يجئ بالشر فيقول أنا عملك الخبيث فيقول رب لا تقم الساعة " ورواه أبو داود من حديث الأعمش والنسائي وابن ماجه من حديث المنهال
    وفي قوله تعالى :
    (من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون) النحل 97
    قال ابن كثير:
    هذا وعد من الله تعالى لمن عمل صالحا وهو العمل المتابع لكتاب الله تعالى وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم من ذكر أو أنثى من بني آدم وقلبه مؤمن بالله ورسوله وإن هذا العمل المأمور به مشروع من عند الله بأن يحييه الله حياة طيبة في الدنيا وأن يجزيه بأحسن ما عمله في الدار الآخرة والحياة الطيبة تشتمل وجوه الراحة من أي جهة كانت وقد روى عن ابن عباس وجماعة أنهم فسروها بالرزق الحلال الطيب وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه فسرها بالقناعة وكذا قال ابن عباس.
    قال تعالى:
    أَلا إِنَّ أَوْلِيَاء اللّهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ الَّذِينَ آمَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَ لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَياةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ لاَ تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ . يونس 62-63
    ترى هل بعد هذه البشرى في الحياة الدنيا والآخرة، يخزي الله المتقين أولياءه ويجعل خاتمتهم سوءاً ؟ حاشاً لله ، وانما يخزي الله من تولى وانحاز الى عمل الشيطان وزينة الحياة الدنيا بعد ان هداه ربه، فاستحب الكفر على الايمان ، هذا فقط هو من تكون له سوء العاقبة.
    وقد جاء في تفسير هذه الآية عن ابن كثير:
    يخبر تعالى أن أولياءه هم الذين آمنوا وكانوا يتقون، كما فسرهم ربهم فكل من كان تقياً كان لله ولياً فـ"لا خوف عليهم" ، أي فيما يستقبلونه من أهوال الآخرة "ولا هم يحزنون" على ما وراءهم في الدنيا ، وقال عبدالله بن مسعود وابن عباس وغير واحد من السلف: أولياء الله الذين إذا رُءُوا ذُكِر الله تعالى.
    فهل ياترى يكون الأحتمال راجحاً و كبيراً في ان يتحول ولي الله المداوم على الاستقامة في آخر عمره الى كافر؟ ويتحول العاصي الفاسق طوال عمره الى ولي من أولياء الله الصالحين في آخر لحظات عمره بين عشية وضحاها؟ واذا كان ذلك وارداً على سبيل الاستثناء فهل هو احتمال كبير يمكن تعميمه والتعويل عليه؟.

    ________________
    رب اشرح لي صدري
                  

العنوان الكاتب Date
ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) محمد عبدالقادر سبيل03-13-06, 02:14 AM
  Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) قرشـــو03-13-06, 02:40 AM
    Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) محمد عبدالقادر سبيل03-13-06, 06:13 AM
  Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) محمد عبدالقادر سبيل03-14-06, 01:08 AM
  Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) أحمد الشايقي03-14-06, 01:23 AM
    Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) محمد عبدالقادر سبيل04-08-06, 05:17 AM
  Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) almulaomar03-14-06, 03:49 AM
    Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) محمد عبدالقادر سبيل03-15-06, 05:45 AM
      Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) A.Razek Althalib03-15-06, 06:06 AM
        Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) القلب النابض03-15-06, 06:37 PM
        Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) محمد عبدالقادر سبيل03-20-06, 01:42 AM
        Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) محمد عبدالقادر سبيل04-03-06, 04:19 AM
  Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) محمد عبدالقادر سبيل03-16-06, 01:52 AM
    Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) محمد عبدالقادر سبيل03-20-06, 04:14 AM
      Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) محمد عبدالقادر سبيل03-23-06, 03:18 AM
        Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) محمد عبدالقادر سبيل03-27-06, 05:29 AM
          Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) ديامي03-27-06, 09:04 AM
            Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) محمد عبدالقادر سبيل03-28-06, 02:36 AM
        Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) محمد عبدالقادر سبيل04-19-06, 03:30 AM
      Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) محمد عبدالقادر سبيل04-19-06, 03:52 AM
  Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) عمر الفاروق03-27-06, 09:49 AM
    Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) Kamel mohamad03-28-06, 02:54 PM
      Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) محمد عبدالقادر سبيل03-30-06, 03:43 AM
    Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) محمد عبدالقادر سبيل03-30-06, 04:04 AM
    Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) محمد عبدالقادر سبيل04-02-06, 02:14 AM
  Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) ناصر جبريل03-30-06, 04:09 AM
    Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) محمد عبدالقادر سبيل04-01-06, 02:49 AM
      Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) محمد عبدالقادر سبيل04-01-06, 06:05 AM
        Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) Kamel mohamad04-03-06, 09:24 PM
          Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) Kamel mohamad04-03-06, 09:39 PM
  Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) Deng04-03-06, 11:38 PM
  Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) Deng04-03-06, 11:38 PM
    Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) محمد عبدالقادر سبيل04-04-06, 03:35 AM
      Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) محمد عبدالقادر سبيل04-05-06, 05:41 AM
        Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) محمد عبدالقادر سبيل04-06-06, 03:20 AM
          Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) محمد عبدالقادر سبيل04-18-06, 03:53 AM
            Re: ما لا غنى لأي مسلم عن معرفته قبل ان يقابل ربه ( اللهم فاشهد) محمد عبدالقادر سبيل05-07-06, 03:09 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de