فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة

نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-28-2024, 08:42 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة محمدين محمد اسحاق(محمدين محمد اسحق)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-07-2007, 06:15 PM

محمدين محمد اسحق
<aمحمدين محمد اسحق
تاريخ التسجيل: 04-12-2005
مجموع المشاركات: 9813

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة (Re: محمدين محمد اسحق)


    نبيل قاسم حول صمت الإعلام العربي بشأن دارفور


    مرّت سنتان ولا يزال نبيل قاسم شديد التأثر بتجربته في السودان. عام 2005، حظي المنتج القاسم بفرصة إنتاج فيلم كلفته $50000 لقناة العربيّة حول أزمة دارفور. ما شهده بأمّ العين وسجّله في فيلمه ليس إلاّ مشاهد عنف عصيّ عن التعبير، ومعاناة خفيّة عن العيان ومشاهد خال أنّها ستوقظ بلا شكّ الضمير العربي المتمسّك أبداً بدارفور. ولكنّ النقد الذي وجّهه الفيلم لحكومة السودان وميليشيا الجنجويد العربيّة كان من الحدّة بحيث لم يُبثّ الوثائقي "الجهاد على الجياد" على الموجات الهوائيّة. في مقابلةٍ أجراها مع لورانس بينتاك، الناشر والمحرر، يتحدّث نبيل قاسم عن أسباب عدم بثّ ما يشيع أنّه أكثر الأفلام الوثائقيّة استفزازاً على شاشات التلفزة العربيّة وعن تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة.

    بينتاك: أثار الوثائقي جدلاً كبيراً. ما السبب وأين الجدليّة في تولي مؤسسة إعلاميّة تغطية أزمة دارفور؟

    قاسم: أعتقد بأن السبب هو شهادات اللاجئين من تشاد. وجدت امرأةً تعرّضت للاغتضاب وتحمل طفلاً والده من المغتضبين العرب الجنحويد. ووجدت مثيلات لها كثيرات تعرّضن للاغتصاب على يد الجنجويد.

    لا أعتقد أنّ الوثائقي جدليّ. بل أعتقد أنّ الدول العربيّة لا سيّما السودانيين المنضوين تحت لواء الحكومة غير مستعدين بعد لسماع الحقيقة وما يحصل في السودان هو الحقيقة. أتعلم لماذا؟ لأنّك إذا كنت أمريكي وقد أُخرج مليونين من بني شعبك ليُلقى بهم في الصحراء بلا طعامٍ أو ماء، لوجدت في الأمر مشكلة.

    واجب عليك أن تشعر وترى وتقول لا.

    ومعظم العرب، والسوادن عربي، يعيشون متجاهلين ما يصيب القبائل الإفريقيّة السودانيّة في السودان.

    بينتاك: ماذا عن العرب، وعن الحكومات العربيّة والإعلام العربي؟

    قاسم: هم أيضاً يعيشون في حالة نكران. يرفضون رؤية الواقع لا بل يظنون نزاع دارفور نشب بين الأفارقة والعرب. أعتقد أن عليهم أن يعلموا بأنّ النزاع وقع بين شعب من بني أمّة واحدة وجيمعهم من المسلمين أهل ديانة واحدة. فالقبائل الإفريقيّة سودانيّة وتحمل الهويّة وجوازات السفر السودانيّة والأمر سيّان بالنسبة إلى القبائل العربيّة.

    أرى أنّها حرب بين الأعراق. عندما قابلت الوزراء في السودان وموسى هلال (الذي تتهمه الأمم المتحدة بالمجزرة الجماعيّة في دارفور)، شعرت أنّ نظرتهم مجحفة بحقّ الأفارقة أي السودانيين الأفارقة. ولا يعلم العالم العربي حتّى الساعة بأنّ عرقنا هو المعني. فليس النزاع نزاعاً عربيّاً مشمول بنزاع إفريقي آخر بل هو نزاع مع عرب وأفارقة يعيشون على أرضٍ واحدةٍ.

    وقعت إبادة جماعيّة رأيت الكثير من المقابر ولقد دُفن الكثيرون.

    رأيت مليون طفل، وعجوز وعجوزة مرميين في الصحراء. ولست أعلم السبب. وفي حين لا توجد اي منظمة عربيّة تعتني بهم تتكفّل منظمة أطباء بلا حدود، الفرنسيّة، بالأمر.

    خيّل إليّ أنّ العالم ظالم فرُبَّ هذه الأرض بلا ربّ. كيف يُمكن أن يُرمى مليون شخص على هذا الشكل. وكلّ من تسأله عن السبب يُجيب "هذا ليس نزاعنا بل هو نزاع أمريكي وإسرائيلي لوضع اليد على الماس والنفط والبترول والله أعلم ماذا بعد". هذا سخيف. لم أصدّق أذنيّ. أنت تعرف موسى هلال، لقد قال لي "أعطتني الحكومة سلاحاً لأدافع عن أرضنا". ولكنني تساءلت كيف يُمكن الدفاع عن الأرض بإلقاء مليون شخص في الصحراء وفي تشاد؟ موسى هلال قال لي إنّ عشرين مليون جندي هم بإمرته. قلت له إذاً عليك أن تُصبح الرئيس السوداني المقبل. فأجابني: "من قال لك إني لا أفكّر في الأمر؟" تخيّلوا إذاً أن يُصبح مجرم من أمثال موسى هلال الرئيس المقبل للسودان. هم كذبة وقتلة. وهذا رأي الشخصي. ولا صلة للموضوع بوضعي أو بصفتي صحفي. هذا رأي الشخصي وحسب.

    بينتاك: عندما تندلع نزاعات إفريقيّة تتردد في غرف الأخبار في أمريكيا مقولة إنّ النزاع مجرّد "ذرّ رمال في الصحراء" أي إنّ الأزمة إفريقيّة صرف وجميع الأزمات متشابهة فمن يأبه. فهل يتردد الوضع نفسه في الإعلام العربي؟

    قاسم: أعتقد ذلك. لست أعلم لم يتجاهل الإعلام العربي هذه الأزمة وكأنّها معدومة الوجود. عندما سمع عمر البشير بالوثائقي الذي أعددته بدأ يتصل بالملك. لا يُفترض بي أن أقول لك هذا لأنك ستنشره. وبدأ يتصل بالعديد من الشخصيات لوقف هذا الوثائقي لأنّه غنيّ بالشهادات وقد يسقطه من الحكم بعد بثّه.

    وبعد مضي سنتين على إنتاج جهاد على الجياد، علم الجميع بأنّه لا يُفترض بنا أن نقف وندير وجهنا وكأنّ شيئاً لم يكن. بل يجب أن نتخذ تدابير ملموسة فلا نكتفي طول الوقت بربط المسألة بالنفط وإسرائيل وأمريكا واجتياح من الغرب. فلست أرى أنّ هذه هي المشكلة.

    رمت الحكومة السودانيّة بقيادة عمر البشير هؤلاء الأشخاص في العراء وأحرقت قراهم واغتصبت نساءهم وقتلتهم لسبب أجهله.

    ولكنّ غالبيّة الإعلاميين العربي يعتبرون اللاجئ مجرّد إفريقي آخر رُمي في الصحراء.

    بينتاك: هل من دافع يحدو بالعرب إلى إتباع هذه السياسة فلا نعود نتحدث بالأمر.

    قاسم: أعتقد ذلك.

    ولكنّك تعلم أنّ هذا سخيف لأنّ الأطراف الأخرى أي الأفارقة مسلمة وتعيش على أرضها فدارفور هي فعليّاً دار آل فور أي أرض آل فور والفور هي أكبر قبيلة عرق الأسود تعيش في دارفور. فهذه أرضهم وهي تحمل أسمهم.

    بينتاك: أخبرني ما حصل بالوثائقي. أنتجته وماذا بعد؟

    قاسم: توليّت إخراجه وإنتاجه ولكن لم يُبثّ نتيجة الضغوط. فلم نستطع أن نحتمل هذا القدر من الضغوط. فقال لي عمر البشير إنني السبب لأنني لم أفعل شيئاً متوازناً. ولكن كيف عساك تكون متوازناً لدى رؤية مليون شخص يطرحون خارجاً. ولطالما طلبت إلى موسى هلال ووزير الداخلية وغيرهما في الخرطوم "أعطوني وثائق تثبت أنّ الأفارقة فعلوا هذا بالعرب – أي احرقوا قراهم وقتلوا قومهم واغتصبوا نساء قبيلتهم" ولكن عبثاً حاولت. في حين منحني الأفارقة كلّ ما يملكون من وثائق ومشاهد حيّة وهي موجودة في الوثائقي. يُمكن أن تروا الدليل بأمّ العين، وأن تشاهدوا ما ألحقه العرب بهم. وهذا سبب انعدام التوازن لأنّه لم يُعطني وثائق لا بل رفض إعطائي إياها. فهو لا ينفكّ يقول هذا ما أعرفه وهذا ما أقوله لك وهذه هي الحقيقة! ولكن أين الإثبات!

    إذا كانت حقيقة فكيف يُمكن أن يعيش أكثر من مليون شخص خارج قراهم؟

    لِمَ لمْ أجد عربياً واحداً من قبيلتهم في المخيم؟ في تشاد أو في دارفور؟ لماذا؟ لم لا أثر للعرب في المخيمات التي زرتها – ولقد زرتها كلّها في تشاد. لماذا؟

    أين هم؟ أين هم؟ أين القوم العرب الذين تزعم الحكومة بأنّ الأفارقة طردوهم من قراهم؟ أين هم؟ أين مقابر القتلى أو النساء اللواتي اغتصبهنّ الأفارقة؟ هم معدومو الوجود. فإمّا يرفضون الإفصاح عن مكانهم أم أنّهم غير موجودين. هم لا زالوا في قراهم. فكيف يُعقل أن يتواجد مليونا إفريقي في الخارج ولا عربي واحد في المخيم؟ فكّر في الأمر!

    مليونان في مقابل صفر. كيف يُعقل هذا؟ هذا غير عادل. لا يُمكنك أن تصدق الأمر. وأعتقد أنّ هذا يخرج عن المنطق. ألا توافقني الرأي؟

    سبق لك أن زرت المنطقة؟ اذهب إذاً وانظر بنفسك.

    فإذا وجدت مسيحياً واحداً أو سودانيّاً عربيّاً واحداً فتعال وأخبرني. وإنّك لن تجد لأنّ جميعهم من الأفارقة والمسلمين ولا عربي واحد في المخيمات أو خارج قريته.

    بينتاك: تثير فيك المسألة على ما يبدو حساسيّة عاطفيّةً.

    قاسم: ليست المسألة "حسّاسةً" فعندما ترى مليون شخص ومعظمهم أطفال عاريين ما عساك تفعل ترسل الضحكات؟

    بينتاك: يُمكن للصحفيين في مثل هذا الظرف أن لا يتورطوا عاطفيّاً.

    قاسم: بكيت حين رأيت مجموعةَ أطفال يانعين في السنّ وبعضهم من الفتيات يحاولون الاختباء لأنّهم كانوا عريانين. فنظروا إليّ وحاولوا أن يستروا عورهم. نعم بكيت، بكيت كإنسان. ولكن لا يسعك أن لا تكون عاطفياً ولا يسعك أن تكون مهملاً عندما تشهد معاناة بهذا الحجم. كانت تُمطر بغزارة وكانوا ينامون تحت المطر في حين اختبأت في السيّارة. فهل تنشغل في إجراء اتصال هاتفي والضحك أو تفعل ماذا؟ تبكي أو تقف مذهولاً أو تحزن أو تشعر بشيء. وفي نهاية اليوم نحن بشر. حتّى أنا الصحفي فأنا إنسان. أحزن عندما أرى شخصاً في مجموعة، ومئات الآلاف من الأشخاص يُعانون ويشعرون بالحزن. وهم يعانون الجوع إلى جانب أمورٍ أخرى. لعلّها مؤامرة. ولكن في الواقع يعيش مليونا شخص خارج قراهم وهم تائهون في الصحراء أو في المخيمات. ومعظم النساء تعرّضن للاغتصاب. وشهدت حالات عديدة في تشاد وليس في السودان. لن تعرف الحقيقة إذا ذهبت إلى السودان فعليك أن تذهب إلى تشاد. عليك أن تزور مخيّم اللاجئين في تشاد وليس في السودان فلا قيمة له. أو عليك أن تذهب إلى الجزء المحرر من دارفور الخاضع لسيطرة المعارضة.

    لا تصغِ إلى الصحفيين الذين ذهبوا إلى الفاشر. فالمخيمات في السودان ومراقبة الحكومة بغاية الصرامة. لا أحد يجرؤ على الكلام ولا يُمكنك أن تسمع صوت المأساة. بل عليك أن تراها بأمّ العين. ولكن لم يستطع اللاجئون الكلام وإلاّ تعرّضوا للضرب أو انقطعت عنهم إمدادات الطعام. فإذا أردت أن تعرف الحقيقة اذهب إلى أدري في تشاد، انظر إلى تلك المخيمات وإلى ما يحصل فيها من أمراض وملاريا وجوع وأطفال عاريين. فمن يحتمل منظر طفل عارٍ؟

    بينتاك: هل تأمل أن تتبدّل الأمور لناحية مواقف العرب؟

    قاسم: لا لست أمنن النفس بالحكومة السودانيّة لأنّها توقف الحرب مع المسيحيين في الشمال لتفتحها في دارفور – هي حكومة تسعى لأن تكون في الأضواء أي كانت الظروف. لست أجد في نظام خرطوم الحالي ما يدفع إلى الأمل وأرى أن على أربابه المثول أمام المحكمة.

    بينتاك: ماذا عن الضغط العربي. بدأ الملك عبد الله يتحدث عن دارفور، ورئيس وزراء ماليزيا زار المنطقة منذ فترة...

    قاسم: هذا لا يُحتمل. لأنّه من المخزي أن تسمع طوني بلير وجورج بوش يقولان: "أوقفوا هذه المجزرة الآن" في حين ندير نحن العرب ظهرنا عن أبناء قومنا. لا يُمكن الاختباء طوال الوقت ولا يُمكن إتباع سياسة النعامة والاعتصام عن السماع والإصغاء والمشاهدة. المسألة تعني مليوني شخص. أنا أتحدث دائماً عن تجربتي الشخصيّة فاستمع إليّ أنا نبيل قاسم الشخص وليس مخرج قناة العربيّة ولا تذكر القناة التي أعمل فيها. هذا رأي الشخصي ولهذا أعتقد نفسي دارفوري. نعم لأن في دارفور أشخاص يعانون وإذا كان باستطاعتك المساعدة بالكلام فلم لا. ولو كانت المعاناة تعني الفيليبين لتوجّب علي كشخص أن أقول الحقيقة وأقول ما شاهدناه.

    صوّرت الوثائقي وهو ممتاز وسينمائي وغنيّ بالشهادات ويُمكن أن تتأكّد من أن الحقيقة هي ما يُعرض على الشاشة.

    لا يُمكن أن تُصدّق ثلاثة أشخاص هم وزير الداخليّة أي وزير الاستخبارات في السودان ورئيس السودان ومن يعلم ماذا أيضاً وموسى هلال. لا يُمكنك أن تصدقهم لأنهم يكذبون.

    بينتاك: نبيل قاسم، منتج ومخرج الوثائقي جهاد على الجياد، شكراً لك.
                  

العنوان الكاتب Date
فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة محمدين محمد اسحق06-07-07, 06:12 PM
  Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة محمدين محمد اسحق06-07-07, 06:15 PM
    Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة محمدين محمد اسحق06-07-07, 06:23 PM
      Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة محمدين محمد اسحق06-07-07, 06:28 PM
      Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة Mohamed Suleiman06-07-07, 06:33 PM
        Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة محمدين محمد اسحق06-07-07, 06:50 PM
          Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة محمدين محمد اسحق06-07-07, 07:09 PM
            Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة عبد المنعم ابراهيم الحاج06-07-07, 07:59 PM
              Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة محمدين محمد اسحق06-07-07, 09:23 PM
                Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة Haroun ishak06-07-07, 09:41 PM
                  Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة فاروق حامد محمد06-07-07, 10:38 PM
                    Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة محمدين محمد اسحق06-08-07, 08:29 PM
                  Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة محمدين محمد اسحق06-08-07, 08:14 PM
  Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة ahmed haneen06-08-07, 08:50 AM
    Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة محمدين محمد اسحق06-08-07, 08:34 PM
  Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة محمد على النقرو06-08-07, 12:19 PM
    Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة محمدين محمد اسحق06-08-07, 08:18 PM
    Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة Mohamed Suleiman06-08-07, 08:54 PM
      Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة محمدين محمد اسحق06-08-07, 10:36 PM
    Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة محمدين محمد اسحق06-08-07, 08:55 PM
      Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة محمدين محمد اسحق06-08-07, 11:10 PM
        Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة محمدين محمد اسحق06-09-07, 01:51 PM
  Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة abubakr06-09-07, 02:07 PM
    Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة محمدين محمد اسحق06-09-07, 03:13 PM
  Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة محمد على النقرو06-09-07, 03:28 PM
    Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة محمدين محمد اسحق06-09-07, 08:49 PM
      Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة محمدين محمد اسحق06-09-07, 09:00 PM
        Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة محمدين محمد اسحق06-09-07, 09:08 PM
          Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة Muna Khugali06-12-07, 10:36 AM
            Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة A.Razek Althalib06-12-07, 10:56 AM
              Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة محمدين محمد اسحق06-23-07, 08:16 PM
            Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة محمدين محمد اسحق06-23-07, 08:09 PM
  Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة Elmuez06-15-07, 04:04 PM
    Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة محمدين محمد اسحق06-23-07, 08:25 PM
  Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة محمد على النقرو06-24-07, 00:49 AM
  Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة Bashasha06-24-07, 05:27 AM
    Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة محمدين محمد اسحق06-24-07, 11:16 PM
      Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة Abdelrahman Elegeil06-25-07, 00:10 AM
      Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة Mohamed Suleiman06-25-07, 00:20 AM
        Re: فيلم جهاد علي الجياد و تدخّل الرئيس السوداني عمر البشير الهاتفي في المسألة Mohamed Suleiman06-25-07, 00:50 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de