باقان أموم قال إن إقامة الدولة الدينية يعني انهيار السودان!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-01-2024, 05:36 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-04-2008, 11:16 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48751

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: باقان أموم قال إن إقامة الدولة الدينية يعني انهيار السودان! (Re: jini)

    الأخ العزيز صديق "أبو فواز"
    تحية طيبة
    قولك:

    Quote: أولاً أسمح لي أن أخالفك الرأي في هذه الجزئية التي تربط تحالف الحركة الشعبية مع التجمع الوطني بمؤتمر أسمرا 1995 للقضايا المصيرية فهذا التحالف كان قائما قبل ذلك بثلاثة سنوات على الأقل


    نعم تحالف الحركة الشعبية مع التجمع الوطني الديمقراطي لم يبدأ بمؤتمر القضايا المصيرية 1995 ولكن بعد ذلك المؤتمر أصبح ذلك التحالف أكثر قوة بسبب الإتفاق حول نقطة حق تقرير المصير للجنوب والتي سبقت ذلك التاريخ كما سيأتي بعد قليل.. [عبارتي السابقة لم تكن دقيقة تماما.]

    قولك:

    Quote: حتى الحركة الشعبية يا عزيزي تفاجئت بحق تقرير المصير وتمريره بتلك السهولة في 1995 ، وإن القوى السياسية الحية والحقيقية كانت هي الحليف الحقيقي والغير معلن داخل السودان تلك القوى التي تم تهميشها بواسطة الحركة وبواسطة التجمع الوطني ، وعندما إتهمنا التجمع الوطني بارتكاب خطأ تمرير حق تقرير المصير في 1995 بدون مشوارة قوى الداخل ، بدأوا ولا زالوا يسوقون لإتهام الحركة بإنها قد خرقت الإتفاق والذي حسب تبريراتهم كان ينص على أن لا تقوم الحركة بالتوقيع على أي إتفاق قبل مراجعة التجمع ، وفي إعتقادي هذا كلام فارغ ..!!


    الحديث عن تقرير المصير جاء في اتفاقية أسمرا الأولى في 27 ديسمبر عام 1994..
    Quote: The main Sudanese opposition forces of the Democratic unionist party, the Sudan peoples liberation Movement and Sudan peoples liberation army ,the Umma party and the Sudanese Allied forces met on Tuesday 27th December 1994.

    .....
    The nature and history of the Sudanese conflict proved that permanent peace and stability for the country can not be achieved through a military solution. A peaceful and just political solution should be the aim of all concerned.

    The meeting discussed the Sudanese problem under the following agenda:

    A common political vision for a future programme for the achievement of peace and democracy;
    IGAD declaration of principles;
    A strategy of the work of the opposition and means for implementation;
    The coming expanded meeting of the Sudanese opposition.
    At the end of its deliberation the meeting arrived at the following main principles:

    ....
    THIRD: The right of self-determination of the people of south Sudan to determine their future status through a referendum must be affirmed, and shall be exercised after an interim period which shall be agreed upon during the expanded meeting of the Sudanese opposition groups.

    وكما تعلم فإنه
    Quote: (( وفي مايو 1994 جاء إعلان المبادئ لدول إيقاد معلناً عن سبع نقاط أساسيَّة يمكن عن طريقها إقرار السلام في السودان، وإمكانية استبعاد مبدأ حق تقرير المصير، وذلك في حال الاتفاق على تلك النقاط :

    أولاً، السودان قطر متعدد الأعراق والاثنيات والأديان والثقافات؛

    ثانياً، المساواة السياسية والاجتماعية الكاملة بين كل السودانيين؛

    ثالثاً، اعتماد الحكم الذاتي على أساس الفيدرالية أو الحكم الذاتي؛

    رابعاً، تأسيس دولة علمانية ديمقراطية ، وفصل الدين عن الدولة تكون فيها التشريعات الخاصة بالأحوال الشخصية والأسرية على أساس الدين والأعراف؛

    خامساً، التوزيع المناسب للثروة؛

    سادساً، اعتماد حقوق الإنسان المقرة دولياً في دستور البلاد؛

    سابعاً، اعتماد مبدأ استقلال القضاء في دستور البلاد.

    من ثم أعلنت وثيقة إعلان المبادئ أنه في حالة عدم الاتفاق بين الأطراف على المبادئ المذكورة بعالية، يكون للمتضررين الحق في تقرير مصيرهم. لا يعترينا شك مطلقاً أنه لو كانت سلطة اتخاذ القرار السياسي بيد القوى التوحيدية في شطري البلاد، لما استغرق إقرار هذه المبادئ أكثر من لحظة التوقيع عليها جملة وتفصيلاً.))

    المصدر من مقال في موقع أركماني في الشبكة
    http://www.arkamani.org/vol_1/anthropology_vol_1/south_north_first_war.htm
    ..

    وكما تعلم فقد جاء في عام 1999 قرار حول تقرير المصير وقعه في يوم الجمعة 23/6/1999 الحزب الإتحادي الديمقراطي، حزب الأمة، الحركة الشعبية/الجيش الشعبي لتحرير السودان، تجمع الأحزاب الأفريقية، الحزب الشيوعي، القيادة الشرعية، النقابات، مؤتمر البجة، قوات التحالف السوداني، الشخصيات الوطنية. سأنقل منه النقاط التي تفيد الحوار:

    Quote: يقرر التجمع الوطني الديمقراطي:
    أولا ـ أن خيار التجمع الوطني المفضل هو وحدة الوطن المؤسسة على التنوع والاعتراف بأن السودان بلد متعدد الأعراف والديانات والثقافات واللغات وأن تلك الوحدة ستقوم على حق المواطنة وعلى المساواة في الحقوق والواجبات وفق المعايير المضمنة في المواثيق العالمية حول حقوق الإنسان.
    [.....]
    خامسا ـ الإلتزام بالسلام العادل والديمقراطية والوحدة القائمة على الإرادة الحرة لشعب السودان وحل النزاع الراهن بالوسائل السلمية عبر تسوية عادلة ودائمة. ولتحقيق هذه الغاية فإن التجمع الوطني الديمقراطي يدعم إعلان المبادئ الصادر عن مجموعة الإيقاد كأساس عملي للتسوية العادلة والدائمة.

    سادسا ـ أن حق تقرير المصير هو حق إنساني ديمقراطي أساسي للشعوب يحق لأي شعب ممارسته.
    سابعا ـ أن حق تقرير المصير يجب أن يمارس في مناخ من الديمقراطية والشرعية تحت إشراف دولي وإقليمي.
    ثامنا ـ الاعتراف بأن ممارسة حق تقرير المصير توفر حلا لقضية إنهاء الحرب الأهلية الدائرة وتيسر استعادة الديمقراطية في السودان وتعزيزها وإتاحة فرصة تاريخية فريدة لبناء سودان جديد قائم على العدالة والديمقراطية والاختيار الحر.
    تاسعا ـ أن المناطق المتأثرة بالحرب هي جنوب السودان ومنطقة أبيي وجبال النوبة وجبال الأنقسنا.
    عاشرا ـ أن شعب جنوب السودان ( بحدوده القائمة في أول يناير 1956] سيمارس حقه في تقرير المصير قبيل انتهاء الفترة الانتقالية.

    ....
    رابع عشر ـ يضمن التجمع الوطني الديمقراطي أن تخطط السلطة المركزية، خلال الفترة الانتقالية وتضع موضع التنفيذ التدابير اللازمة لبناء الثقة وإعادة بناء هياكل الدولة على النحو المطلوب والمؤسسات الاجتماعية والاقتصادية ومناهج الأداء بحيث تقود ممارسة حق تقرير المصير إلى دعم خيار الوحدة

    [المصدر كتاب جنوب السودان في المخيلة العربية ـ الصورة الزائفة والقمع التاريخي ص 166، 167، 168]

    يا سيدي ما فعلته الحركة الشعبية بالذهاب إلى مشاكوس وناكورو ونيفاشا مسألة طبيعية فإن الجهة التي تحمل السلاح ضدها وتحكم السودان هي حزب المؤتمر الوطني، فإلى متى تستمر في حرب تدمر الجنوب؟؟ لقد حاولت الحركة من خلال اتفاقية السلام الشاملة أن تحقق ما جاء في الاتفاقات التي شارك فيها التجمع وما جاء في مبادئ الإيقاد.. كان يمكن للمعارضة الشمالية أن تأخذ الراية من حيث انتهت اتفاقية السلام وتطالب بإلغاء الدولة الدينية في الشمال وإلغاء قوانينها. ولكننا لم نر أي من الحزبين الكبيرين قد جاهر بهذا الأمر. فظهر لكل مراقب أنهم كانوا يعولون على الحركة الشعبية أن تسقط لهم حكومة الإنقاذ ثم يأتوا هم إلى الساحة.
    أكرر مرة أخرى أن الحركة الشعبية حصلت على حق تقرير المصير، وحصلت على إلغاء قوانين الدولة الدينية من الجنوب أثناء الفترة الإنتقالية، وبقاء جيشها في الجنوب، إلى جانب قوات لها في الخرطوم وفي أبيي وجبال النوبة وجنوب النيل الأزرق. فإذا كان الشماليون في المعارضة جادين في أن يصوت الجنوبيون لدولة واحدة فليتمكنوا من انتزاع ما لم تستطع الحركة أن تنتزعه بالتفاوض. وردا على ما تفضلت أنت بكتابته عن "القوى السياسية الحية والحقيقية كانت هي الحليف الحقيقي والغير معلن داخل السودان تلك القوى التي تم تهميشها بواسطة الحركة وبواسطة التجمع الوطني" أرجو أن تسمح لي بنقل ما كتبه الدكتور منصور خالد في كتابه آنف الذكر حول مسألة تقرير المصير صفحة 275:
    Quote: تقرير المصير: ماهيته ومنشؤه
    موضوع تقرير المصير شغل الناس طويلا خلال الأعوام الخمسة الماضيات، وأخذ بعضهم يتحاجون فيه بلا هدى أو كتاب منير، ويتناظرون حوله عبر أطر مرجعية متباينة أفقدت الحجاج والمناظرة اتساقهما المنطقي. قضية تقرير المصير ذات شقين، الأول شق فقهي: المفهوم الدستوري، أصله ومناط تطبيقه؛ والثاني عملي وسياسي وهذا هو الأهم. أهمية الشق السياسي لا تنبعث فقط من انعاكساته على الواقع السوداني الراهن بكل مآسيه، وإنما أيضاباعتبار التطورات المعاصرة التي اعترت العالم منذ سقوط الاتحاد السوفيتي. صحيح أن موضوع حق تقرير المصير لم يكن جزءاً مما تم عليه الاتفاق في كوكادام [1986] بين الحركة والتجمع الحزبي ـ النقابي، كما أنه لم يطرح في مبادرة الميرغني / قرنق [1988] أو اتفاقات القصر. تلك اتفاقات تمت بين الحركة الشعبية وقوى سياسية شمالية لم يؤد كاهلها أو ينقض ظهرها عبء أيديولوجي يحول بينها وبين إدراك حقيقة بدهية هي أن الصلح خير، وأن السبيل الوحيد للصلح هو إقصاء كل العوامل التي تفرق بين أهل السودان والتأكيد على ما يجمعهم. هذه القوى أدركت أيضا بأن نقض العهود المتواتر وما تولد عنه من فقدان للثقة يستوجب العودة إلى منصة التأسيس للاصطلاح على نموذج مثالي "Paradigm" لحكم السودان يقره مؤتمر قومي دستوري. ولم تكن فكرة المؤتمر الدستوري التأسيسي نفسها واحدة من أهداف القوى السياسية الشمالية قبل نظام مايو أو بعد سقوطه. قبل مجيء مايو ظلت الأحزاب تتصارع رغم الاتفاقات التي تولدت من مؤتمر المائدة المستديرة، ومؤتمر عموم أحزاب السودان، ولجنة الاثني عشر حول مفاهيم إسلامية الدستور، وما الذي يعنيه الحكم الذاتي للجنوب (أي لم يكن هناك اتفاق على فكرة الحكم الذاتي ذاتها علماً بأن الفكرة طرحت عشية استقلال السودان من جانب السيد حسن الطاهر زروق ممثل الجبهة المعادية للاستعمار في أول برلمان سوداني). وكان رأي زروق تعبيراً عن رأي التنظيم الذي يمثله: الجبهة المعادية للاستعمار. أصدرت اللجنة التنفيذية للجبهة [21 سبتمبر 1954) أول رأي متكامل حول قضية الجنوب أكدت فيه أن "حل مشكلة الجنوب يتم على الأساس التالي: تطوير التجمعات القومية في الجنوب نحو الحكم المحلي أو الذاتي في نطاق وحدة السودان". أشارت مذكرة الجبهة أيضا إلى أن تجربة الحكم الذاتي ليست شيئا مستبدعا فقد طبقتها دول مثل الهند والصين والاتحاد السوفيتي كما نعت على الأحزاب عجزها عن "معالجة موضوع الجنوب على ضوء هذه الحقيقة العلمية". وعلى كل فقد كان غاية جهد حكومة الفترة الانتقالية هو العودة لاتفاق أديس أبابا (1972) مع علمها أو افتراض علمها بأن الذي تدعو له الحركة التي تحمل السلاح في الجنوب ليس هو العودة إلى ذلك الاتفاق، وإنما التواطؤ على ميثاق جديد عبر مؤتمر دستوري شامل. أصبحت فكرة المؤتمر الدستوري من بعد جزءا لا يتجزأ من الخطاب السياسي الشمالي خاصة بعد إعلان كوكادام، وهذا أمر تسعد له الحركة ولا تحرص على أن تودع له براءة اختراع عند مسجلي الشركات السياسية.
    الحال أصبح غير الحال منذ استيلاء الجبهة الإسلامية على الحكم إذ فاقمت الجبهة بسياساتها المتطرفة من حدة الاستقطاب وديَّنت السياسة كما سيَّست الدين. هذه وصفة قاتلة في بلد تتعدد أديانه وتتزايد سياساته بتنوع أحزابه من تلك الأحزاب ما ظل يتكاثر بالانشطار كالأميبا في الفترة الانتقالية.

      تلك هي بدايات الدعوة الجديدة للانفصال التي خفت صوتها في كل السودان عقب اتفاق أديس أبابا 1972، وانفض سامرها في الجنوب منذ قيام الحركة وانتصارها الداخلي على انفصاليي الأنانيا الثانية. ونحمد لخالد المبارك اعترافه بذلك عندما قال: "إن الجنوبيين كانوا يميلون للوحدة إبان سريان اتفاق أديس أبابا (72 ـ 83) التي وفرت لهم حكما ذاتيا اقليميا وهم الآن يجنحون إلى الانفصال تأثرا بتصعيد الحرب الأهلية وتصاعد الهوس الديني في الشمال وإعلان الجهاد".
      هذا الواقع الجديد حمل نظام الجبهة ـ في سعيه لاستمالة المنشقين عن الحركة الشعبية ـ على الاعتراف بحق تقرير المصير لجنوب السودان (اتفاق علي الحاج / لام أكول في فرانكفورت فبراير 1992). منذ ذلك التاريخ أصبح شعار تقرير المصير (ولأول مرة بعد الاستقلال) جزءا من أدبيات الحركة السياسية السودانية، يتاجر به الانفصاليون الجنوبيون ضد قرنق، تتزيد به حكومة الجبهة في صفوف الحركة لتحقيق اختراق جديد. فالانفصاليون يقولون لمن سئم الحرب من أهل الجنوب بأن قرنق يضحي بكم من أجل هدف لن يبلغه ألا وهو وحدة السودان، هذا ما يسميه الانفصاليون هوس Obsession قرنق بالوحدة. ونظام الجبهة يقول لهم نفس الشيء بتعبير آخر: قرنق يضحي بكم في محرقة الحرب لأنه يخوض حروب الآخرين، اي حروب أحزاب الشمال في التجمع الوطني الديمقراطي. هذا واقع لا يستطيع قائد الحركة الشعبية أن يتجاهله إلا إن أراد للأرض أن تهوي تحت قدميه خاصة وبين محاجيه نوق نوازق يستعصي إلجامها. بدال من أن يحمد الناس للرجل قدرته الفائقة على السير على حبل مشدود .. ذهبوا للمحوك حول مدلول إشاراته لحق تقرير المصير.


    ولك شكري ومودتي..

    ياسر








                  

العنوان الكاتب Date
باقان أموم قال إن إقامة الدولة الدينية يعني انهيار السودان! jini07-02-08, 11:31 PM
  Re: باقان أموم قال إن إقامة الدولة الدينية يعني انهيار السودان! Omer Abdalla Omer07-03-08, 00:11 AM
    Re: باقان أموم قال إن إقامة الدولة الدينية يعني انهيار السودان! jini07-03-08, 00:44 AM
      Re: باقان أموم قال إن إقامة الدولة الدينية يعني انهيار السودان! SANAA SABIR07-03-08, 01:07 AM
        Re: باقان أموم قال إن إقامة الدولة الدينية يعني انهيار السودان! محمد فرح07-03-08, 01:36 AM
          Re: باقان أموم قال إن إقامة الدولة الدينية يعني انهيار السودان! SANAA SABIR07-03-08, 03:38 AM
            Re: باقان أموم قال إن إقامة الدولة الدينية يعني انهيار السودان! صديق عبد الجبار07-03-08, 06:20 AM
              Re: استمرار الدولة الدينية يعني انهيار السودان! Yasir Elsharif07-03-08, 09:02 AM
                Re: استمرار الدولة الدينية يعني انهيار السودان! Murtada Gafar07-03-08, 09:47 AM
                Re: استمرار الدولة الدينية يعني انهيار السودان! صديق عبد الجبار07-03-08, 11:37 AM
                  Re: استمرار الدولة الدينية يعني انهيار السودان! Yasir Elsharif07-03-08, 09:29 PM
                    Re: استمرار الدولة الدينية يعني انهيار السودان! jini07-04-08, 02:07 AM
                      Re: استمرار الدولة الدينية يعني انهيار السودان! صديق عبد الجبار07-04-08, 06:00 AM
                        Re: استمرار الدولة الدينية يعني انهيار السودان! يحي ابن عوف07-04-08, 06:24 AM
                        Re: استمرار الدولة الدينية يعني انهيار السودان! Yasir Elsharif07-04-08, 11:12 AM
                          Re: استمرار الدولة الدينية يعني انهيار السودان! صديق عبد الجبار07-04-08, 03:30 PM
                      Re: استمرار الدولة الدينية يعني انهيار السودان! Yasir Elsharif07-04-08, 11:25 AM
  Re: باقان أموم قال إن إقامة الدولة الدينية يعني انهيار السودان! jini07-04-08, 01:50 PM
  Re: باقان أموم قال إن إقامة الدولة الدينية يعني انهيار السودان! تبارك شيخ الدين جبريل07-04-08, 09:41 PM
  Re: باقان أموم قال إن إقامة الدولة الدينية يعني انهيار السودان! تبارك شيخ الدين جبريل07-04-08, 09:47 PM
  Re: باقان أموم قال إن إقامة الدولة الدينية يعني انهيار السودان! Yasir Elsharif07-04-08, 11:16 PM
    Re: باقان أموم قال إن إقامة الدولة الدينية يعني انهيار السودان! صديق عبد الجبار07-05-08, 06:59 AM
  Re: باقان أموم قال إن إقامة الدولة الدينية يعني انهيار السودان! jini07-05-08, 00:20 AM
  Re: باقان أموم قال إن إقامة الدولة الدينية يعني انهيار السودان! Zakaria Joseph07-05-08, 06:40 PM
    Re: باقان أموم قال إن إقامة الدولة الدينية يعني انهيار السودان! صديق عبد الجبار07-05-08, 11:24 PM
      Re: باقان أموم قال إن إقامة الدولة الدينية يعني انهيار السودان! عماد موسى محمد07-06-08, 01:29 PM
        Re: باقان أموم قال إن إقامة الدولة الدينية يعني انهيار السودان! صديق عبد الجبار07-06-08, 10:15 PM
  Re: باقان أموم قال إن إقامة الدولة الدينية يعني انهيار السودان! تبارك شيخ الدين جبريل07-06-08, 05:14 PM
    Re: باقان أموم قال إن إقامة الدولة الدينية يعني انهيار السودان! عبد الواحد أبراهيم07-06-08, 07:07 PM
      Re: باقان أموم قال إن إقامة الدولة الدينية يعني انهيار السودان! صديق عبد الجبار07-06-08, 08:47 PM
        Re: باقان أموم قال إن إقامة الدولة الدينية يعني انهيار السودان! بدر الدين الأمير07-06-08, 09:20 PM
  Re: باقان أموم قال إن إقامة الدولة الدينية يعني انهيار السودان! Yasir Elsharif07-07-08, 03:22 PM
    Re: باقان أموم قال إن إقامة الدولة الدينية يعني انهيار السودان! jini07-07-08, 04:38 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de