نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !!

نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-28-2024, 05:33 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-05-2008, 09:26 PM

عبداللطيف حسن علي
<aعبداللطيف حسن علي
تاريخ التسجيل: 04-21-2008
مجموع المشاركات: 5454

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! (Re: عبداللطيف حسن علي)

    تقود الولايات المتحدة حملة كبيرة لانشاء تحالف من الدول المنتجة للايثانول بهدف الضغط

    علي منظمة الدول المنتجة للنفط (الاوبك ) لتخفيض الاسعار ضمن بدائل عديدة أخري.


    يضم التحالف الولايات المتحدة اكبر منتج للإيثانول والبرازيل ,الهند والصين ودول اخري.


    وتطالب منظمة اوبك من الدول المستهلكة ضمانات استهلاك لنفطها في السنوات القادمة,لان دول

    المنظمة ما زالت تستثمر اموالا ضخمة في إفتتاح حقول نفط جديدة .

    وفي الولايات المتحدة وأوروبا بدا قطاع المواصلات لايعتمد كثيرا علي النفط مما يهدد

    اسعار البترول الحالية.


    ــــــــــــــــــــــــــــــــ

    أثارت منظمة «أوبك» مسألة ضمان الطلب المستقبلي على النفط، وتحديداً مع الإعلان عن خطط الدول الأعضاء باستثمار عشرات بلايين الدولارات في توفير طاقة إنتاجية نفطية إضافية.

    إذ حذر الأمين العام لمنظمة «أوبك» عبدالله البدري في تصريح الى صحيفة «فايننشال تايمز» من آثار الوقود المتجدد (الطاقة الذرية والشمسية والهيدروجين والوقود العضوي المصنوع من النباتات) على اقتصادات الاستثمارات البترولية المستقبلية.


    ويتزامن هذا التحذير مع خطط دول «أوبك» لاستثمار اكثر من 200 بليون دولار في مشاريع بترولية جديدة حتى عام 2020، لزيادة الطاقة الإنتاجية 9 ملايين برميل من النفط يومياً (مقارنة بالطاقة الإنتاجية الحالية لدول «أوبك» البالغة 30 مليون برميل يومياً)، بعدما خصصت في السنوات الماضية حتى عام 2012، نحو 120 بليون دولار في استثمارات بترولية إضافية، وحاولت التأكد من توافر الطلب اللازم على النفط لهذه الاستثمارات الضخمة، في ظل المحاولات الدؤوبة للدول الصناعية تقليص استعمالها المشتقات البترولية.

    ويشار الى أن وزير النفط السعودي علي النعيمي كان صرح في الرياض أوائل الشهر الجاري بأن المملكة «لن تزيد طاقتها الإنتاجية على 12.50 مليون برميل يومياً بحلول عام 2009»، وهو المعدل المخطط له الآن، وعزا السبب الى برامج تطوير بدائل الطاقة.

    وردّ الأمين العام لوكالة الطاقة الدولية كلود مانديل، الذي تمثل وكالته مصالح الدول المستهلكة للنفط، على منظمة «أوبك» بالادعاء بأن «نسبة البدائل الطاقوية وتحديداً الوقود العضوي، ستبقى محدودة في المستقبل المنظور». وطالب بأن «تزيد «أوبك» إنتاجها لكي تخفض أسعار النفط وتلبي الطلب العالمي المتزايد».

    إلا أن ما يقلق «أوبك» تصريحات الدول الصناعية هذه الأيام عن زيادة الإنتاج أو الطاقة الإنتاجية، التي يشبه كثيراً الكلام الذي تردد في العواصم الغربية أواخر سبعينات وثمانينات القرن الماضي، عن الحاجة الى طاقة إنتاجية إضافية، إذ سُجل فائض في العرض مقارنة بالطلب، وانهارت الأسعار الى الحضيض عام 1986، مع فارق أن النفط في تلك الفترة كان الوقود الرئيس لمحطات الكهرباء لكنه تلاشى الآن، ولم يعد الفيول اويل يستعمل في محطات الكهرباء الجديدة، واستُعيض عنه بالفحم او الغاز او الطاقة الذرية.



    كما أن هناك خطراً جديداً على صناعة النفط وفي قطاعها الأساسي (المواصلات)، التي لا تزال مهيمنة عليه وهو إنتاج البنزين والديزل من النباتات (الايثانول). اذ يشكل هذا الوقود العضوي اليوم 10 في المئة من البنزين المستعمل في الولايات المتحدة. كما وضع الكونغرس الأميركي مشاريع جديدة لإنفاق ما بين 104 و205 بلايين دولار في السنوات الـ 15 المقبلة لزيادة إنتاج الوقود العضوي (الايثانول). وسيكون ذلك طبعاً على حساب البنزين التقليدي، في اكبر سوق عالمية لاستهلاك النفط.

    إن إنتاج البنزين من النباتات ليس مجاناً. فإنتاج الوقود العضوي يأتي على حساب زيادة كلفة الطعام عالمياً. وتشير الإحصاءات الأخيرة من الصين الى أن كلفة الغذاء ارتفعت 3.4 في المئة في أيار (مايو) عن نيسان (إبريل) الماضي. وعُقد مؤتمر للخبراء في ساو باولو في البرازيل أوائل الشهر الجاري، ناقش قضية مهمة، لكن من دون حلول واضحة وتتعلق بإمكان إنتاج طاقات بديلة تكون أنظف من النفط من دون تهديد الأمن الغذائي.

    ويمثل الإنتاج الأميركي 37 في المئة من الإنتاج العالمي للايثانول الذي يعتمد على نبات الذرة. وتأتي البرازيل ثانية في الإنتاج العالمي للايثانول، وتبلغ حصتها 35 في المئة وتستعمل قصب السكر. وتبلغ نسبة الصين 7.7 في المئة، تليها الهند 7 في المئة. ونتيجة الاستعمال المكثف للذرة في إنتاج الايثانول وتحديداً في الولايات المتحدة، ارتفع سعر مكيال نبات الذرة من معدله التقليدي البالغ دولارين الى أكثر من 4 دولارات أخيراً.


    كما تتزامن تصريحات البدري مع مناقشة مجلس الشيوخ الأميركي الأسبوع الماضي قوانين للطاقة، تشرع لخفض استهلاك النفط الخام في الولايات المتحدة نحو 4 ملايين برميل يومياً مع حلول عام 2020، (أي خفض الاستهلاك النفطي الأميركي نحو 25 في المئة عن معدله الحالي البالغ نحو 21 مليون برميل يومياً)، وتقليص استيراد النفط الخام من الخارج، وبالتالي خفض استهلاك البنزين في السيارات، واستخراج السوائل البترولية من الفحم، وتشجيع إنتاج الوقود العضوي. يضاف الى ذلك محاولة مقاضاة منظمة «أوبك» في المحاكم الأميركية «لسياساتها التي لا تشجع على التنافس»، وهو تهديد قديم رفضته المحاكم الأميركية مرات.


    ما الذي تطالب به منظمة «أوبك»؟ إن ما تدعو اليه الدول المصدرة للنفط هو ضمان طلب معين على انتاجها الجديد من النفط لقاء الاستثمارات الباهظة الكلفة التي تقوم بها. ويتشابه مطلبها مع ما تطالب به الدول الصناعية، وهو ضمان استمرار تدفق مصادر الطاقة الى أسواقها. فكما تطالب الدول الصناعية بضمان أمن إمداداتها من النفط، تطالب الدول المصدرة بضمان الطلب على النفط وعدم استبداله بمصادر أخرى، للتأكد من اقتصادات استثماراتها الضخمة.
    طبعاً يختلف ميزان القوى بين الدول الصناعية ودول «أوبك»، إلا ان البدري صرح في حديث الى صحيفة «فايننشال تايمز»: «اذا لم نتمكن من التأكد من وجود الطلب، فسنراجع مشاريعنا الاستثمارية على المدى الطويل». وهذا طبعاً في حال تنفيذه، سيؤدي الى ارتفاع كبير في الأسعار.* نقلاً عن جريدة "الحياة" اللندنية.






    ان الهجمة الكبيرة للمستثمرين العرب قد دعت لها الحكومة السودانية.الحكومة تتوقع المزيد


    المزيد من الحصار الاقتصادي من قبل الولايات المتحدة واوروبا.والتهديد باستخدام القمح كسلاح


    فوجدت في الدول العربية ضالتهافي مجال الاستثمار!




    قد يعتقد البعض أن توليد الطاقة يقتصر على النفط فقط وهذا غير صحيح فهناك عدة أنواع من الطاقة منها الطاقة الشمسية والفحمية والغازية والهيدروجينية والبيولوجية والنووية والهوائية (الرياح )والطاقة المعتمدة على قوة تدفق المياه من السدود والشلالات والطاقة المعتمدة على المكامن الأرضية للبراكين والاحترارية وطبعا الإيثانول الذي يمثل في الوقت الحاضر صراع الطاقة والجوع حيث يعتبر أكثر أنواع الوقود إثارة للجدل في وقتنا الحاضر والمستقبلي فها هي العديد من المشاكل الاقتصادية والسياسية والاجتماعية بدأت تظهر أثارها نتيجة لنقص الغذاء وخاصة القمح والأرز وهي المواد المرتبطة ببقاء الإنسان واستمراره .فالمشاكل بدأت تتبلور بداية من الوطن العربي باعتباره أهم مستورد للغذاء وأفريقيا وبقية دول أسيا وهو ما جعل الدول تتجه نحو المجهول وتتحسس بطون شعوبها التي يهددها هذا المنتج الجديد وكأنة يهدد أمنها واستقرارها بل ووجودها ولا أدل على ذلك من إحدى تصريحات احد الرؤساء الأمريكيين في احد المنتديات العالمية عندما صرح إن لدينا سلاح ويجب أن نستخدمه في الوقت المناسب ألا وهو القمح وها هو الوقت المناسب قد بداء فإذا كانت أمريكا تتجه كل صوب من الكرة الأرضية باحثه عن براميل النفط فان التقارير التي يعدها خبرائها والذين يؤكدون إن النفط قابل للنضوب وبالتالي يجب أن نتجه إلي بديل للنفط ومما يحذر منه منظرو أمريكا وواضعي استراتيجياتها وخبراءها من أن بلدهم يجب أن تتحرر من رحمة النفط المستورد وخاصة القادم من الشرق الأوسط ونحن نقول يجب أن نتحرر من رحمة القمح الأمريكي والكندي والاسترالي المستورد مهما كان الثمن .والملاحظ انه خلال الأيام الماضية صرح مصطفى عثمان إسماعيل مستشار الرئيس السوداني إن دراسات كاملة متوفرة عن التربة وخصائصها..و تحديد دقيق لمصادر المياه النهرية والجوفية بدقة.. وتوفر مناخ استثماري جرى تهيئته بعناية لتذليل كافة المعوقات أمام أي مستثمر.. تلك بعض ملامح الاستعدادات التي أجرتها السودان على أرض الوقع؛ لاستقبال الاستثمارات العربية في مجال الزراعة، كما عددها مصطفى عثمان إسماعيل مستشار الرئيس السوداني في تصريحات خاصة لشبكة "إسلام أون لاين.نت".وأعلنت دول عربية في مقدمتها مصر وقطر والإمارات والسعودية ومن قبلها اليمن أنها ستستثمر في مجال الزراعة بالسودان؛ نظرًا لاتساع مساحة الأراضي الزراعية فيه؛ لمواجهة أزمة ارتفاع أسعار السلع الغذائية؛ بسبب نقص كميات الحبوب المزروعة وخاصة القمح.مست
    ودعا شار الرئيس السوداني المستثمرين العرب إلى سرعة التوجه للاستثمار في السودان قائلا: "إنهم سيجدون تسهيلات ضخمة ودراسات سودانية جاهزة للأراضي التي يرغبون في زراعتها وتوافر المياه، فضلا عن توافر مناخ استثماري وتسهيلات خاصة للمستثمرين العرب تجعلهم يربحون الكثير". الجدير بالذكر ان السودان تلقت عروضا من الدول العربية لزراعة مايقرب من 6بلايين فدان من القمح .الطاقة الحيوية والجدوى الاقتصادية
    هناك دراسة أعدها عدد من خبراء النفط والمهتمين بالطاقة وهو ما أوردته مجلة العلوم الصادرة عن مؤسسة الكويت للتقدم العلمي المجلد 24 يناير فبراير 2008م وهي ترجمة لمجلة ساينتفيك أمريكان في مقالة لمراسل صحيفة نيويورك تايمز Mattew L.Wald وهو متخصص في الطاقة منذ 1979م من جملة ما ذكره أن الخبراء يمكن أن يتوصلوا إلي طريقة علمية أكثر نفعا في أنتاج الإيثانول من سيقان الذرة وقصب السكر باستخلاص مادة السليلوز وليس من حبات القمح وهي المادة الخشبية التي تتكون منها السيقان ورغم معرفة العلماء بالطريقة التي يتم استخلاص السليلوز إلا أن تطبيقاتها لا يزال بعيدا عن متناول أيدي الشركات التجارية بسبب بعض النواحي العلمية المتعلقة بالإنزيمات الطبيعية وكذلك بعض الصعوبات الفنية والإنتاجية .
    ومما أورده الكاتب إن الإيثانول لا يستحق كل هذا العناء فهو من ناحية يلحق الضرر بمحركات السيارات الغير معده مسبقا لهذا النوع بسرعة اكبر من البترول كما أن الإيثانول قد لا يستحق كل هذه الأهمية التي نوليها له وذلك لأ كثر من سبب فالبرميل منه (يتسع ل42جالون )ينتج حرارة مقدراها 80000وحدة حرارية بريطانية (BTU)في حين تبلغ الطاقة التي ينتجها برميل الكازولين 119000 وحدة(BTU)وهذا يعني ان 42 جالون من الإيثانول يعادل في طاقتة 28 جالون من الكازولين العادي الخالي من الرصاص أي انه لو ملأت سيارتك بوقود الإيثانول بدلا من الكازولين لانخفضت المسافة التي تقطعها بنسبة 33%حتى ولو كان الإيثانول ارخص ومن العجب أن إنتاج طاقة مقدارها 80000وحدة BTU تستهلك طاقة مقدارها 36000وحدة BTUيتم تأمينها من حرق الغاز الطبيعي .
    ومن دواعي العجب أن تضطر الولايات المتحدة إلي زيادة مستورداتها من الغاز الطبيعي لتنتج ايثانول الذرة المحلي بالاضافة انه يستخدم الكازولين في نقل الإيثانول إلي محطات الإنتاج ومحطات البيع و تستخدمه حاصدات الذرة عند القطاف .وكما أظهرت الدراسة إن إنتاج الإيثانول من الذرة يطلق تقريبا ما يطلقه حرق الكازولين من غازات الدفيئة (غازات الاحتباس الحراري )كما أن حرق الايثانول في محركات السيارات لا يؤدي إلي أي خفض في درجة التلوث البيئي او إلي خفض لا يكاد يذكر.
    وهكذا فان الدراسات تبين إن حساب ميزان الطاقة الإجمالي للإيثانول قد أثار جدلا واسعا في الدول المنتجة لهو وخاصة في أمريكا والبرازيل من ناحية الجدوى الاقتصادية وتبين الدراسات أن نسبة الزيادة في الطاقة تزيد قليلا عن 10% فقط على الطاقة اللازمة لإنتاجه .
    ورغم ذلك فان نجاح العلماء في إنتاج وقود من الإيثانول خاص بالطيران ونجاح التجربة هو بمثابة قفزة نوعية وتقدم نحو طاقة بديلة لا تزال في بدايتها الأولى ورغم الدعوات المتعالية في العالم نحو إنتاج الإيثانول من سيقان الذرة وقصب السكر إلا أن دول الطاقة الايثانولية متجه في مشروعها بدون توقف أو إحساس وهو ما سوف يدفع ثمنه شعوب الدول النامية الغير منتجة للقمح .

    نشرت بصحيفة الثورة -اليمن


    الايثانول هو طاقة سلبية - - لأن في تصنيعه يجب صرف طاقة أكثر من الطاقة التي يعطيها بعد التصنيع. وقد صرح Pimentel (1998b): أن إنتاج الايثانول هو مضيعة لمصادر الطاقة ....وان هذا لكون إنتاج الايثانول يحتاج إلى طاقة أكثر مما هو متوفر في الايثانول المنتج (وغالبا ماتكون الطاقة المصروفة من وقود متحجر عالي الصنف). وبالتحديد يحتاج إلى صرف 71 % طاقة أكثر مما هي متوفرة في غالون ايثانول لإنتاج هذا الغالون.
    بالإضافة إلى ذلك فانه لايمكن اعتبار إنتاج الايثانول من الذرة بأنه طاقة قابلة للتجديد, لأن في إنتاجه تستخدم العديد من مصادر الطاقة غير القابلة للتجديد. وقد حدد Pimentel النتائج السلبية في تلويث البيئة من إنتاج الايثانول من الذرة وقال: سوف تؤدي زيادة إنتاج الايثانول من الذرة إلى زيادة الهبوط في إنتاج الزراعات الرئيسية وكذلك انخفاض المنابع المائية, وسوف يشارك هذا وبشكل فعال في تلويث البيئة. ففي الولايات المتحدة الأمريكية يؤدي إنتاج الذرة إلى تخريب التربة بعشرين ضعفا أسرع من زمن تشكلها. أي أن التربة الخصبة التي تشكلت خلال 1000 سنه على سبيل المث ال يمكن تخريبها خلال 50 عاما فقط.


    وما يزال السؤال :

    ما هو الهدف من انتاج الايثانول الذي يحتاج انتاجه الي البترول نفسه وبكميات تجارية؟!

    هل لاستهلاك البترول السوداني في تصنيع الايثانول؟!

    هل لاستنفاد بترول الجنوب قبل الانفصال؟!

    هل لزيادة عدد مدمني الكحول في السودان ؟!

    هل لتحقيق أرباح لمستثمرين عرب ومحليين فقط؟!

    هل للإستفادة من مخلفات القصب وفائض الذرة في السوق ؟!!

    هل لدعم الولايات المتحدة في محاربة غلاء اسعار البترول ؟!

    هل للمساهمة في تشديد أزمة الغذاء العالمي ؟!

    هل لخلق أزمة في الذرة في السوق المحلي بالسودان وتجويع المهمشين أكثر ؟!








                  

العنوان الكاتب Date
نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! عبداللطيف حسن علي07-02-08, 06:17 PM
  Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! عبداللطيف حسن علي07-02-08, 06:24 PM
    Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! عبداللطيف حسن علي07-02-08, 06:37 PM
      Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! عبداللطيف حسن علي07-02-08, 06:52 PM
        Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! عبداللطيف حسن علي07-02-08, 07:03 PM
          Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! عبداللطيف حسن علي07-02-08, 07:24 PM
            Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! عبداللطيف حسن علي07-02-08, 07:41 PM
            Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! Mohamed Elgadi07-02-08, 07:42 PM
              Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! Zaki07-02-08, 08:43 PM
                Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! عبداللطيف حسن علي07-02-08, 10:36 PM
                  Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! عبداللطيف حسن علي07-02-08, 11:10 PM
  Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! يوسف الولى07-03-08, 00:36 AM
    Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! rani07-03-08, 01:38 AM
  Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! Sabri Elshareef07-03-08, 01:06 AM
    Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! عبداللطيف حسن علي07-03-08, 07:43 AM
      Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! عبداللطيف حسن علي07-03-08, 07:56 AM
        Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! عبداللطيف حسن علي07-03-08, 08:10 AM
          Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! Zaki07-03-08, 10:11 AM
            Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! عبداللطيف حسن علي07-03-08, 11:24 AM
              Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! عبداللطيف حسن علي07-03-08, 06:20 PM
                Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! عبداللطيف حسن علي07-04-08, 03:32 PM
  Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! M A Muhagir07-04-08, 03:50 PM
    Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! عبداللطيف حسن علي07-04-08, 04:49 PM
      Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! عبداللطيف حسن علي07-04-08, 05:08 PM
        Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! عبداللطيف حسن علي07-05-08, 04:41 PM
          Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! عبداللطيف حسن علي07-05-08, 05:26 PM
            Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! عبداللطيف حسن علي07-05-08, 09:26 PM
              Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! عبداللطيف حسن علي07-07-08, 04:07 PM
                Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! عبدالأله زمراوي07-07-08, 04:17 PM
                  Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! عبداللطيف حسن علي07-07-08, 05:04 PM
                    Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! عبداللطيف حسن علي07-07-08, 05:32 PM
                      Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! عبدالأله زمراوي07-07-08, 05:42 PM
                      Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! عبداللطيف حسن علي07-07-08, 05:44 PM
  Re: نهاية المشروع الحضاري..السودان أكبر مصدر للعرقي البكر !! esam gabralla07-07-08, 05:47 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de