الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 01:56 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة جمال عبد الرحمن(HOPEFUL & HOPELESS)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-09-2003, 05:55 PM

HOPELESS

تاريخ التسجيل: 04-22-2003
مجموع المشاركات: 2465

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق (Re: HOPELESS)



    المسكوت عنه والمخفي في اتفاقية ماشاكوس مع قرنق





    بقلم : كمال السعيد حبيب


    في الضاحية الكينية "ماشاكوس"[1] وبرعاية أميركية وأوروبية [2] وأفريقية[3] وقعت الحكومة السودانية، وحركة المتمرد "جون قرنق" المعروفة باسم "حركة تحرير شعوب السودان"[4]، ما أطلق عليه "اتفاق ماشاكوس" - تم ذلك في الفترة الممتدة من 18 - 20 يوليو الماضي حيث كان مقرراً استكمال المفاوضات حول اتفاق الإطار الأولي في كينيا.. ونقلت وكالات الأنباء صورة "البشير" وهو يصافح "جون قرنق".. المتمرد المتلون المعبر عن الأجيال اليسارية الأفريقية التي ارتمت في الأحضان الأميركية الدافئة.. وأصبحت مخلب قط لتنفيذ مخططاتـها في مواجهة العروبة والإسلام في أفريقيا.



    وتكفي الإشارة إلى أن أميركا رعت "مبادرة دول الإيغاد" في مواجهة المبادرة المصرية والليبية باعتبار أن مبادرة " الإيغاد " - هي المدخل الحقيقي لانفصال الجنوب حيث تتضمن ما يطلق عليه "حق تقرير المصير لشعوب الجنوب"، وفي الواقع فإن هناك تمييزاً بين الجنوب كدلالة جغرافية حيث يشير إلى الثلاث محافظات التي تقع في جنوب السودان، أما الجنوب كشعوب وكدلالة سياسية فإن "قرنق" يستخدمها ليعبر بـها عن شعوب أخرى مثل "النوبة" التي تقع في غرب السودان، وهو يشير إلى أن شعوب الجنوب هي تلك الشعوب الأفريقية التي تمثل حوالي 70% من شعب السودان، أما الشعب العربي الذي يطلق عليه "الجلابة" فهم لا يزيدون عن 30% من سكان السودان.. ومهما خدع المخدوعون في اعتبار "قرنق" وحدوياً فهو ليس إلا شعوبياً انفصالياً عميلاً لأميركا والكيان الصهيوني والغرب بعامة.. وهو لا يستخدم اللغة الوحدوية إلا استخداماً سياسياً مضللاً يرتدي به ثوب زُور لتمرير أطماعه التفتيتية..



    ومن ثم فإن أحد الأسباب التي تحمل بذور التفجير الخطير للاتفاق.. هي هذه القضية بالذات؛ فـ"قرنق" وحركته الشعبية العميلة والتي يبلغ تعدادها اليوم 60 ألف مقاتل.. عمادها مقاتلون من النوبة في الغرب ومن قبائل أخرى كبيرة لا تنتمي للجنوب جغرافياً، ومن ثم فإنه لن يقبل بصيغة الجنوب الجغرافي التي نص عليها اتفاق "ماشاكوس"، إنه يتحدث عن "شعوب الجنوب الأفريقي" في مواجهة شعب السودان العربي..



    وبينما نص الاتفاق على فترة تحضيرية هي ستة أشهر تبدأ بعدها الفترة الانتقالية التي تستمر 6 سنوات يحكم خلالها الجنوب بمحافظاته الثلاث حكماً ذاتياً.. فإنه تضمن أيضاً وقف القتال بين الطرفين المتفاوضين.



    لكن "قرنق" كخريج معتمد في مدرسة المخابرات الأميركية والصهيونية - اعتمد مبدأ "فاوض وقاتل"، وقبل الجولة الثانية من المفاوضات التحضيرية قام بالاستيلاء على مدينة "توريث" الجنوبية الاستراتيجية، وهو ما دفع الحكومة السودانية إلى إعلان انسحابـها من المفاوضات إلا بعد "استعادة المدينة الجنوبية أو انسحاب الحركة منها.. وذلك حتى يفهم "قرنق" أنه لا يمكن أن يحقق عبر الخيانة والقوة ما لا يستطيع تحقيقه بالمفاوضات.



    والواقع أن أميركا لا تريد أن تغفر للسودان تبنيه لخط حضاري يعتمد الإسلام مصدراً له، ومن ثم فقد اعتبرت أميركا السودان دولة على قوائم الإرهاب منذ عام 1993، كما شنت القوى النصرانية اليمينية في أمريكا ضغوطاً هائلة على الكونجرس لاستصدار قرارات تفرض العزلة على السودان بما في ذلك تـهديد الشركات الكندية العاملة في اكتشاف البترول بالسودان بحرمانـها من التعامل في البورصة الأميركية.. وهناك مجموعة النواب السود في الكونجرس وهي تسعى لفرض العزلة والحصار على السودان بسبب توجهه الحضاري العربي - الإسلامي.



    وكانت الإدارة الأميركية السابقة "كلينتون" قد فرضت عقوبات تجارية وأغلقت السفارة الأميركية في الخرطوم، وبعد أحداث سبتمبر الماضية أرادت حكومة البشير أن تنـزع عن نفسها تـهمة الإرهاب الأميركية، وتحاول فك الحصار الخانق حولها عن نفسها، فقدمت لأميركا كل ما لديها من معلومات فيما يتصل بعلاقتها بالإسلاميين، وبدأت الإدارة الأميركية الجديدة تخفف الضغوط على الخرطوم من أجل مصالحها المتمثلة بشكل أساسي في "البترول"[5] وهو ما عبر عنه المبعوث الأميركي الخامس للسودان مؤخراً "جون دانتورث" حيث قال:



    "إن وقف الحرب الأهلية في السودان يمكن أن يفتح الباب أمام السودان ليصبح دولة نفطية كبرى"، وكما هو معروف فإن الإدارة الأميركية الجديدة تعبر عن "لوبي البترول الأميركي" الذي يريد إعادة تقسيم الجغرافيا السياسية للعالم من أجل استمرار السيطرة على "منابع النفط" التي تمثل روح الآلة الصناعية الغربية في شتى المجالات، ومع سعي الإدارة الأميركية لتحقيق مصالحها "البراجماتية" من تحقيق استحواذها على نفط السودان، فإنـها في نفس الوقت لا تزال عازمة على القضاء على الخبرة الحضارية التي قدمها السودان باعتباره دولة فقيرة استطاعت في ظل الحرب الأهلية المفروضة عليها لما يقرب من عشرين عاما أن تحقق نجاحات هامة[6] منطلقة من توجهها الإسلامي - العربي.. ولا تريد أميركا هذا فقط بل إنـها تريد فصل الجنوب - ومن يعتقد أنـها تريد السودان موحداً باعتبار أن ذلك أفضل لمصالحها الاستراتيجية في القارة[7] - هو واهم، وتكفي الإشارة إلى أن اتفاق "ماشاكوس" هو أول اتفاق في تاريخ علاقة الحكومة السودانية بمعارضيها يقرر كلمة "الانفصال" - لأول مرة تحمل وثيقة سودانية كلمة "الانفصال" وهنا الخطر القادم والكبير على السودان، بل وأفريقيا ذاتـها.. كما أنه خطر على مصر والعالم العربي، لأنه سيضعه تحت رحمة "الكماشة" الجديدة التي تمثلها أثيوبيا ودولة الجنوب الجديدة التي ستكون قاعدة استراتيجية لعمل المخابرات الأميركية والموساد لخنق مصر من منابع النيل، والتلاعب بأمن الدول العربية في أفريقيا.. وفي نفس الوقت منع أي تواصل بين العالم العربي وأفريقيا، وإيقاف مد الإسلام في أفريقيا.. لأنه من المنظور الحضاري الإسلامي فإن في "أفريقيا" مسلمين يهمهم التواصل مع المسلمين العرب.. إن دولة "قرنق" الجديدة هي التي توصف بأنـها دولة حاجزة للفصل بين أفريقيا العربية وأفريقيا السوداء.



    ومهما قيل فإن أميركا هي التي مهدت للاتفاق ورعته ضاربة عرض الحائط بالمبادرة المصرية - الليبية، وفي نفس الوقت ضاربة عرض الحائط بالقوى السياسية الأخرى في السودان، وجاءت بالحكومة الشرعية على كره منها ليصافح رئيسها متمرداً أفاقاً، بل وليملي الشروط ويفرض الأمر الواقع.. وكأنـها لا تكتفي - أي أمريكا - بفعل ذلك في فلسطين، فهي تفعل أيضاً في السودان، وفي كل الأحوال لضرب المصالح العربية والإسلامية، ولفرض النماذج الأميركية الجديدة في إعادة رسم الخرائط والمصالح والقوى والأنظمة.. بالأساس في العالم العربي (المنطقة الرخوة من العالم التي تفتقد الإرادة السياسية والزعامة والقوة الإقليمية التي تناطح من أجل الدفاع عن وجوده ورسومه وحدوده).



    واليوم وبعد انسحاب الحكومة السودانية من المفاوضات بعد خيانة "قرنق" للاتفاق تعود أمريكا لتكشر عن أنيابـها حيث ذكرت صحيفة "الأيام" السودانية عن مصدر ديبلوماسي غربي "أن أميركا عرضت على السودان العودة لطاولة المفاوضات وتوقيع اتفاق سلام شامل مع حركة "قرنق" نظير سحب اسم السودان من قائمة الإرهاب وإلغاء العقوبات الاقتصادية وجميع الديون على السودان، وفي حالة عدم الاستجابة من جانب الحكومة، فإنـها ستواجه بعقوبات اقتصادية وسياسية متشددة مع فتح كافة الملفات المسكوت عنها، وتصعيد الأمر لمجلس الأمن إن اقتضى الحال"[8].



    ماذا يخفي الاتفاق؟:



    القراءة المتأنية في الاتفاق الخطير سوف تكشف عن حقائق - في منتهى الخطورة - نذكرها في الآتي:



    1 - القضاء على السودان الإسلامي والتأسيس لسودان جديد ذي طابع علماني يعتمد القيم الغربية كمصادر للحكم وعلى رأسها المواطنة والديموقراطية التي تعتمد التعددية العرقية والجنسية كأساس للمجتمع والحكم، ونفي التعددية الوظيفية التي تجعل من الإسلام إطاراً مرجعياً، والمثير أن الإسلام لم يذكر في نص الاتفاق وإنما ذكر النص كالآتي:



    مسألة الدين والدولة في ضوء التعدد الثقافي والجنسي والعرقي والديني واللغوي في البلاد وتأكيداً على عدم استغلال الديانة كعنصر تفرقة يتفق الطرفان على:



    تعتبر الديانات والعبادات والمعتقدات مصدر قوة معنوية وإلهام للشعب السوداني..



    بل وقبل الاتفاق بأن يكون رئيس الجمهورية غير مسلم استناداً إلى مبدأ المواطنة فنصت المبادرة على أن:



    تقوم صلاحية أي شخص للمناصب العامة بما فيها منصب الرئيس والوظائف العامة والتمتع بكل الحقوق على أساس المواطنة وليس الديانة أو المعتقدات والتقاليد..



    هنا.. في الواقع.. الخطر لا يهدد السودان وحده، وإنما يضع أساساً لترتيبات سياسية ومجتمعية جديدة للمجتمعات التعددية بحيث يمكن تطبيق النموذج السوداني في أماكن أخرى من العالم العربي مرشحة لذلك منها مصر والجزائر والسعودية والشام كلها، والعراق قادمة وهكذا.. ويعتقد كاتب هذه السطور أن الخطر الداهم في اتفاق "ماشاكوس" هو استبطانه لنموذج يجرى الاستعداد لتعميمه في البلدان العربية والإسلامية.. بل وبلدان أفريقيا ذاتـها وهي بلدان قامت على أساس التسامح والتعددية الثقافية بمعناها الواسع.



    2 - ومن الناحية السياسية فإن البديلين هما سودان واحد علماني، أو انفصال عبر حق تقرير المصير من خلال الاستفتاء - كما حدث في تيمور الشرقية تماماً، والواقع أن الحديث عن سودان واحد علماني هو نوع من التضليل السياسي؛ لأن كل الحالات التي أجرت استفتاء لتقرير مصيرها فإنـها صوتت للانفصال.. مع الإشارة إلى أن السنوات الست سوف تمهد لانفصال واقعي حيث ستحكم حكماً ذاتياً قبل تصويتها على الانفصال.



    3 - خلال السنوات الست - قبل تقرير المصير - هناك مواد مثيرة للالتفات في الاتفاق ولحساسيتها لم تشر إليها وسائل الإعلام..هذه المواد تتمثل في فتح باب الجنوب على مصراعيه لقوى التنصير العالمية مثل مجلس الكنائس العالمي، والتيارات البروتستانية والكاثوليكية للعمل على تنصير الجنوب بالكامل.. بل واتخاذه منطلقاً للعمل التنصيري.. فهناك مواد مثل:



    - تتفق الأطراف على حرية العبادة والتجمع في تجمعات تخص الديانة، وإنشاء مؤسسات خيرية وإنسانية، وكتابة أو إصدار أو توزيع مطبوعات ذات علاقة وتعليم الدين والمعتقدات في أماكن مناسبة.. والأخطر هو:



    - جلب واستلام التبرعات المالية والإسهامات الأخرى من الأفراد والمؤسسات، ثم إجراء الاتصالات مع الأفراد والجماعات في الشئون الدينية والمعتقدات، على المستويين الوطني والدولي والاستمرار فيها.



    ماذا تعني هذه المواد التي تتيح جلب التبرعات المالية وتتيح الاتصالات مع الجماعات في الشئون الدينية على المستويين الوطني والدولي.. إن ذلك يشير بصريح العبارة إلى أن هذه المواد هي من صنيع لوبي التنصير والكنائس العالمي، وهي منازلة صريحة للاتجاهات العميلة النصرانية الأميركية..



    إنـها تعني فتح الباب واسعاً أمام حركة هذه القوى التنصيرية الغاشمة حتى تستطيع فرض الانفصال بعد السنوات الست..



    إن حكومة البشير[9] من الواضح أنـها سلمت بقبول الانفصال مع ضمانـها سلامة الشمال.. لكن الانفصال سوف يظل يطارد السودان.. ويطارد أفريقيا والبلدان العربية والإسلامية.



    السودان بحاجة إلى تحرك عربي فعال، وبحاجة إلى إرادة صلبة من حكومته؛ لأن هزيمته في معركته مع الإمبريالية الأميركية وقوى الانفصال.. سيكون خطراً داهماً على المصالح العربية والإسلامية في القارة الأفريقية كلها...

                  

العنوان الكاتب Date
الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-09-03, 09:36 AM
  Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-09-03, 09:46 AM
    Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-09-03, 10:01 AM
      Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-09-03, 10:05 AM
        Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-09-03, 10:13 AM
    Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق passpar07-09-03, 01:26 PM
  Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق Shinteer07-09-03, 10:21 AM
    Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق خالد07-09-03, 10:51 AM
      Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق فتحي البحيري07-09-03, 12:19 PM
        Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-09-03, 04:35 PM
        Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق SAMIR IBRAHIM07-10-03, 02:33 AM
  Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق sentimental07-09-03, 04:41 PM
  Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق sentimental07-09-03, 04:53 PM
    Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-09-03, 05:40 PM
      Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-09-03, 05:50 PM
        Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-09-03, 05:55 PM
          Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-09-03, 06:02 PM
            Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-09-03, 06:06 PM
              Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-09-03, 06:53 PM
                Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-09-03, 07:06 PM
    Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-10-03, 08:11 AM
  Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق aba07-09-03, 10:14 PM
    Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق Elhadi07-10-03, 02:20 AM
      Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق motaz ali07-10-03, 03:45 AM
        Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق aba07-10-03, 07:03 AM
          Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-10-03, 08:48 AM
            Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-10-03, 09:02 AM
              Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-10-03, 09:10 AM
                Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-10-03, 10:44 AM
  Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق bushra suleiman07-10-03, 11:32 AM
    Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-10-03, 10:48 PM
      Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-11-03, 11:33 PM
        Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق waleed50007-12-03, 00:23 AM
  Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق waleed50007-12-03, 01:07 AM
  Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق SAMIR IBRAHIM07-12-03, 01:08 AM
    Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-12-03, 01:12 AM
      Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-12-03, 07:00 AM
        Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-12-03, 08:21 AM
          Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-12-03, 08:38 AM
            Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-12-03, 08:54 AM
              Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-12-03, 12:15 PM
                Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق waleed50007-12-03, 08:25 PM
                  Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق Elhadi07-12-03, 08:53 PM
                    Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-14-03, 11:13 AM
                      Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق rummana07-15-03, 09:40 AM
                        Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-18-03, 04:40 AM
                          Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPELESS07-21-03, 03:37 PM
                            Re: الملف الأسود .. لجرائم حركة التمرد بالسودان..بقيادة العميل قرنق HOPEFUL12-22-03, 03:28 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de