يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 12:12 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة جمال عبد الرحمن(HOPEFUL & HOPELESS)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-18-2003, 10:43 AM

HOPELESS

تاريخ التسجيل: 04-22-2003
مجموع المشاركات: 2465

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ (Re: ود شاموق)

    عزيزي ودشاموق
    لك التحيه والأحترام

    (إنا أنزلناه قرآناً عربياً لعلكم تعقلون) [يوسف: 2].
    أخي لم اتهكم علي الرجل في شئ ولم آتى بما لم يقل وحديثه ماثل بيننا ودعنا نأخذ جزئيه مما اتى به
    ولكن قبل ذلك دعنا نعرج علي موضوع الترجمه
    هذا نموذج لمحاولة ترجمه أوردتها د/ ليلي عبدالرازق في حديث معها عن ترجمة القرآن الكريم
    هناك فرق بين كلام الله وكلام الناس، ومن يقرأ القرآن ويفهمه جيدا يدرك أنه يستحيل عليه ترجمة معانيه ومقاصده إلى اللغات الأخرى، وهناك أشياء كثيرة يخطيء فيها المترجمون سواء عن عمد أو عن جهل فمثلا هناك ترجمة لقول الله تعالي: «كلما دخل عليها المحراب وجد عندها رزقا».
    whenever he enters waiter he flnel rik etling there. فتخيل المترجم أن زكريا عليه السلام كلما دخل على المحراب وجد شخصا اسمه رزق عندها أيضا هناك بعض الأحاديث المترجمة مثل نزول جبريل عليه السلام على النبي في غار حراء. وقوله له أقرأ ورد الرسول عليه: ما أنا بقارئ تم ترجمتها إلى
    ةCG he toldme reed he sald : jwant reed أن الرسول قال أنا أعرف القراءة ولكنني لا أريد أن أقرأ وبذلك زعموا أن الرسول ليس أميا وهم بذلك يهدمون الرسالة كلها، والمستشرقون يدخلون علينا من هذه الأمور الصغيرة، فهم لا يقولون مثلا أن الإسلام ليس دينا وأن محمدا ليس رسولا وإنما يدخلون علينا من نقاط صغيرة ويحاولون هدم ديننا.
    **
    وغير هذا الكثير الكثير وليس عن هذا اتحدث هنا
    أورد الأخ بكري في حديثه
    أنه غير صالح لكل زمان ومكان
    انه غير صالح ليكون الحكم الامثل
    وفي هذا اهديه والجميع مقالة للأستاذ الدكتور جعفر شيخ ادريس
    الإسلام لعصرنا.. لماذا وكيف؟



    الإسلام كما أنزله الله تعالى على محمد صلى الله عليه وسلم ومن غير تحريفٍ ولا تبديل هو الدين الذي رضيه سبحانه وتعالى للناس أجمعين في كل مكان وكل عصر منذ مبعث رسوله الأمين وإلى أن يقوم الناس لرب العالمين.

    فالإسلام لعصرنا كما كان للعصور قبلنا، لكن إذا كانت نصوص الشرع لا تتغير ولا تتبدل؛ فإن أحوال الناس تتغير وتتبدّل؛ فماذا يفعلون؟

    يقول المتذبذبون: دعوا النصوص كما هي؛ لكن أعيدوا تفسيرها وأعطوها من المعاني ما يتناسب مع ثقافة عصركم كما أعطاها من سبقكم ما يتناسب مع ثقافة عصره؛ فإن النصوص وحيٌ إلهيٌ لكن فهمها جهد بشري. النصوص مطلقة لكن فهمها نسبي.

    يقول الثابتون على الحق: لكن نصوص القرآن نزلت بلغة عربية ذات معانٍ محددة يعقلها العارفون بهذه اللغة (إنا أنزلناه قرآناً عربياً لعلكم تعقلون) [يوسف: 2]. ثم جاءت السنة لتزيد المعاني اللغوية بياناً، ثم إن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فسروا هذه النصوص بحسب ما فهموا من لغة القرآن والسنة التي كانت لغتهم، وبحسب ما سمعوا من رسول الله صلى الله عليه وسلم، وبحسب ما شاهدوا من المناسبات التي نزلت بسببها الآيات، والأحوال التي ذكرت فيها الأحاديث، ثم جاءت الأجيال تلو الأجيال من أئمة المسلمين وعلمائهم لتفهم من نصوص الكتاب والسنة هذا الفهم نفسه كما تدل عليه مؤلفاتهم؛ فالقول بأنهم فسروا النصوص بحسب ثقافة عصورهم إنما هو مجرد وهم تبطله الحقائق التاريخية.

    يقول المتذبذب: أتعني أنهم لم يختلفوا؟

    يقول الثابت: لم يختلفوا في المعاني الأساسية للنصوص إلا اختلافات يسيرة، لكن اختلفوا فيما يمكن أن يستنتج من النص – مثلا –، أو في المسائل الاجتهادية التي لا نصوص فيها، لكن المهم أن اختلافهم لم يكن بسبب اختلاف ثقافات عصورهم كما تدعي، وإنما كانت اختلافات فردية حتى في داخل العصر الواحد، وكانت اختلافات بين من التزموا بذلك المنهج الصحيح الذي بينته لك بإيجاز وبين الذين لم يلتزموا منهجاً علميا؛ وإنما أخذوا يفسرون النصوص بحسب أهوائهم ورغباتهم.

    - أتعني أن لتفسير نصوص الكتاب والسنة منهجاً علمياً؟

    - بل أعني أن لتفسير النصوص كلها سواء كانت إسلامية أو غير إسلامية مناهج علمية.

    - كيف؟

    - أظنك تتكلم الإنجليزية.

    - نعم.

    - إذا قرأت قصيدة من قصائد شكسبير مثلاً، فكيف تفهمها؟

    - أرجع إلى الكتب التي تولت شرحها، وبيّنت ما قصده شكسبير منها.

    - أتعني أنك لا تفهمها بحسب ثقافة عصرك أو ثقافة بلدك العربي؟

    - لا؛ بل لأنني أريد أن أعرف ما قصده شكسبير من كلماته.

    - أتعني أنك تعطي كلماته المعاني التي قصدها والتي كانت شائعةً في عصره حتى لو كانت تلك المعاني مخالفة للمعاني السائدة الآن في اللغة الإنجليزية؟

    - لا شك في ذلك؛ لأن قصدي أن أعرف ما قال شكسبير، فإذا أعطيت كلماته المعاني السائدة الآن فإني أكون قد قوّلته ما لم يقل.

    - هل تفعل الشيء نفسه بالنسبة لنص من نصوص أرسطو – مثلا – إذا كنت تحاول أن تكون مختصاً بفلسفته؟ أعني: هل تحاول أن تدرس لغته التي كتب بها فلسفته؟

    - أجل، وأحاول أن لا أخلط بينها وبين اللغة اليونانية الحديثة؛ لأن قصدي أن أفهم ما قال أرسطو.

    - هل تكتفي في فهم نصوصه إذن بدراستك للغة اليونانية التي كتب بها، أم أن هناك وسائل أخرى تعينك على فهم كلامه؟

    - نعم هنالك وسائل أخرى منها: أن أدرس كيف فهمه معاصروه؛ لأنهم أدرى به، ومنها: الاستعانة بالخبراء الذين سبقوني.

    - ما أظنك إلاّ متبعاً منهجك هذا نفسه في دراستك لشاعر جاهلي كامرئ القيس.

    - بلى؛ فأنا لا أعرف لهذا المنهج بديلاً في دراسة النصوص البشرية.

    - هذا المنهج الذي اتبعته في دراستك لما أسميته بالنصوص البشرية هو المنهج العلمي الذي نريد منك اتباعه في دراستك للنصوص الإسلامية. نريد أن يكون همك هو أن تفهم مراد الله ومراد رسوله صلى الله عليه وسلم بقدر المستطاع، وأن تكون أميناً في ذلك؛ لا تقوّل الله أو رسوله ما لم يقولا، وأن تقرر معنى نصوصهما كما هي حتى لو رأيتها مخالفة لما هو سائد في عصرك.

    - لكن هنالك فوارق مهمة – أراك قد أغفلتها – بين النصوص البشرية والنصوص الإلهية.

    - ما هي؟

    - منها: أنني أستطيع أن أفهم مراد البشر؛ لأنهم مخلوقون محدودون يخاطبونني بلغة محدودة، أما الله تعالى فمطلق؛ فلا يمكن أن تسع اللغة المحدودة معانيه المطلقة؛ لذلك كان من حق كل إنسان أن يفسرها بلغته المحدودة حتى تتسع معانيها فتقترب من المطلق!!

    - دعك يا أخي من الكلام الغامض عن تفسير المطلق والمحدود؛ فإنها ألفاظ لا طائل تحتها؛ والله تعالى لم يسمّ نفسه ولا سمّاه رسوله بالمطلق ولا وصفه بذلك. إن خلاصة ما تريد أن تنتهي إليه هو أن البشر حين يتكلمون باللغة العربية يكون لكلامهم معنى محدد يمكن معرفته بطريقة علمية، وأما إذا خاطبنا الله بهذه اللغة فإنه لا يكون لكلامه معنى يمكن معرفته بطريقة علمية! ألا ترى أنك جعلت الله تعالى عاجزاً عما جعلت البشر قادرين عليه؟ كيف يستطيع البشر حين يخاطبوننا باللغة العربية أن يوصلوا معانيهم التي قصدوها إلينا ولا يستطيع رب البشر أن يفعل ذلك، وقد قال إنه إنما خاطبنا بهذه اللغة لنفهم عنه ما يقول؟

    - هذا بيان معقول؛ لكن هناك فارقاً آخر هو أن الإسلام صالحٌ لكل زمان ومكان، فإذا أعطينا نصوصه المعاني ذاتها التي أعطاها إياها الصحابةُ – مثلاً -، فإنا نكون قد حصرناها؛ وبذلك حصرنا الإسلام في زمان معيّن ومكان معيّن!

    - فما البديل إذن؟

    - البديل هو كما قلت لك: أن يفسِّر كل أهل عصر تلك النصوص بما يتناسب مع ثقافة عصرهم.

    - حتى لو كانت هذه التفاسير متضاربة متناقضة؟

    - نعم؛ لأن فهم النصوص الإلهية هو – كما قلت لك – نسبي؛ فما يفهمه أهل كل عصر صحيحٌ بالنسبة لهم حتى لو كان غير صحيح بالنسبة لغيرهم.

    - هل هذا هو ما فهمته من مقولة: إن الإسلام صالحٌ لكل زمان ومكان؟

    - أجل، وما أراك قادراً على الإتيان بفهمٍ غيره أو أحسن منه.

    - إذا كانت صلاحية الكلام لكل زمان ومكان تعني أن تُغيَّر معانيه لتناسب أهواء الناس في كل زمان ومكان، فإن كل كلام حتى لو كان لأبلد الناس يمكن أن يكون له هذه الميزة.

    - كيف؟

    - هب أن رجلاً اسمه "حمار" وضع مذهباً من عشر مسائل فقال: على من يقبل مذهبي: أن يفعل في الاقتصاد كذا، وفي السياسة كذا، وفي التربية كذا، إلى آخر المسألة التاسعة، ثم قال في العاشرة: "لكل من يتبع مذهبي الحماري هذا أن يفسر مسائله التسع السابقة بما يراه مناسباً لبيئته الثقافية"، أظنك توافقني القول على أنه لن يمرّ إلاّ وقت قليل حتى لا يبقى من مسائل حمار هذا – بحسب ما كتبها – إلا المسألة العاشرة. لكن أصحابه سيظلون ينتمون إلى هذا المذهب، وسيظلون يتفاخرون بأنهم حماريون، وأن مذهبه الحماري صالح لكل زمان ومكان؟ فهل تريد للإسلام أن يكون كذلك؟

    - فما معنى كون الإسلام صالحاً لكل زمان ومكان إذن؟

    - معناه أنه كما أنزله الله – ومن غير تحريفٍ ولا تبديل – صالح لكل من يريد الهداية من الأفراد والجماعات في كل زمان ومكان. والسر في هذا أنه تنزيلٌ من حكيمٍ عليم، علم ما هو صالح لعباده بما هم به بشر، لا بما هم به أهل هذا العصر أو ذاك، ولا بما هم به عرب أو عجم، أو أصحاب زراعة أو صناعة، أو في شرق الأرض أو غربها، أو غير ذلك من الاختلافات التي لا تؤثر في بشريتهم، فأنزل عليهم كتاباً غير مقيّد بشيءٍ من هذا كله.

    - إذن فما معنى عبارتك: "الإسلام لعصرنا"؟

    - معناها أنه إذا كانت نصوص الكتاب والسنة لا تتغير ولا تتبدّل فإن أحوال الناس تتبدل وتتغير، ويجدّ لهم من المشكلات اللغوية والفكرية، والعلمية التجريبية، ما يحتاجون معه إلى أن يُعانوا على فهم دينهم الفهم الصحيح، وأن تزداد ثقتهم فيه وإيمانهم به، وذلك يكون:

    بتفسير حقائقه الثابتة بلغة جديدة يفهمونها، إن كانوا عرباً، أو بترجمتها إلى لغاتهم إن لم يكونوا عرباً، وبتقويم ما يجدّ من أفكار، والردّ على ما يثار من شبهات، وبإيجاد الحلول الإسلامية لما يجدّ من مشكلات عملية، وبالاستفادة من الكشوف العلمية الموافقة للنصوص الإسلامية في تثبيت الإيمان والدعوة إلى الإسلام، إلى غير ذلك من الفوائد التي لا تتأتى إلا بإمعان النظر في النصوص وتدبرها. إن النصوص محدودة لكن ما يستنتج منها غير محدود، كيف لا والقرآن كتاب لا تنقضي عجائبه؟!
    هل بعد هذا يأتينا من يتقول علي الأسلام بالنقص وعدم الاستيفاء؟؟
    **
    ثم عرج علي الحرية الشخصية وضرب المثل بإنتهاكات من اشخاص في الاسلام لاشخاص الكل يعلم ماذا تقولوا عن الاسلام فأتانا باسماء بعضها لم تحترم ديننا وانزلت في شتمه الكتب والمنشورات
    ونقل عن حريه الاشخاص في الاسلام هي اوسع واشمل من ما ابتدعوه من حريات مزعومه كتبت علي بئه واخلاق غير بئتنا واخلاقنا واعرافنا
    وفي هذا يتحفنا الدكتور محمد الدسوقي استاذ الفقه والاصول بجامعه قطر في حديثه عن الأسلام والقانون الدولي بقوله
    الإسلام والقانون الدولي من منظور اسلامي‚ واوضح من خلال نظرته للموضوع ان الإسلام دين لا يعرف الانغلاق‚ ولا يهاب ما لدى الآخرين من فكر وعلم‚ أو ينظر إليه نظرة عداء أو ازدراء‚ فالحكمة ضالة المؤمن انى وجدها اخذها‚ وعند من رآها طلبها‚ وهذا الدين بتعاليمه التي صلح عليه أمر الدنيا والآخرة يربي المسلم تربية استقلالية تنتفع بما لدى غيرها من خير وتهمل ما عداه‚

    واشار إلى ان الإسلام دين انفتاح فكري‚ يطلب المعرفة‚ حيث تكون علما حيا ناميا نافعا‚ يلاحق كل جديد‚ ويسهم في تقدم الحياة الإنسانية‚ ولا ينفصل عن قضايا ومشكلات الزمان والمكان‚ فهو يعيش الواقع‚ ويدفع به إلى الأمام‚ ولا يحيا في الغابر أو يجمد على الموروث‚ وهذا يترجم معنى مقولة صلاحية الاسلام للتطبيق الدائم‚

    وقال وما دام الإسلام كما اومأت يرحب بكل فكر بشري‚ يسهم في رقي الانسان ويدفع عنه كل ما ينال من كرامته ومكانته التي بوأه الله اياها‚ وما دام القانون الدولي الانساني تتلخص مهمته في حماية الانسان في وقت الحرب فان الاسلام يهش له‚ ويحض عليه‚ لان مبادئ هذا القانون متضمنة في كثير من تشريعات الاسلام وتعاليمه‚

    وخلص د‚ الدسوقي من عرضه للموضوع إلى عدة نتائج أهمها:

    ان الانسان في تفكيره ما لم يكن محكوما بتشريع إلهي يسدد خطاه‚ فإنه يزل ويضل‚ ولن يكون لما يصل إليه من آراء‚ وان كانت صحيحة جدوى في مجال التطبيق العملي‚

    وهذا بين في مجال الفكر القانوني الدولي الانساني‚ لانه فقد المرجعية التي تحقق للانسان كرامته وحريته وتدفع عنه كل ألوان الظلم والامتهان‚

    ان النزعة الانسانية في التشريعات الإسلامية هي وحدها السبيل لحياة عزيزة للناس كافة‚ لان هذه النزعة آخت بين البشر‚ وساوت بينهم في الحقوق والواجبات‚ وستظل البشرية تعاني مما تعاني منه ما لم تعتصم بتلك التشريعات‚ وتستجيب لحكم الله في كل شيء «افحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون»‚

    وانتهى إلى ان كل فكر مهما يكن صالحا للحياة‚ وأولى من سواه في التطبيق اذا لم يكن له حماة يؤمنون به ويذودون عنه فانه يظل كصرخة في واد‚ والمسلمون اصحاب عقيدة وشريعة صلح عليها أمر الدنيا والآخرة‚ ولكن يبقى ما لدى المسلمين من أحكام وآداب بعيدا عن التأثير الفعلي في واقع الحياة ما دام أهله لا يلتزمون به التزاما كاملا أولا‚ وما داموا ثانيا لا يملكون القدرة على التمكين له والدفاع عنه‚ ولهذا كانت دعوة الإسلام إلى إعداد القوة بمفهومها الشامل‚ فهذا الاعداد هو السبيل لان يصبح الفكر النظري واقعا مطبقا‚ فقوة المسلمين عقيدة واعدادا هي مناط ارهاب اعداء الله وتطبيق شرعه وإعلاء كلمته‚ فالضعف دائما يقود إلى الهزيمة المعنوية والمادية‚
    **
    في الختام عزيزي ارجو أن أكون قد اوصلت لك ولو جزء بسيط مما قد استهجنته علي الأخ بكري من ما جاءَ به من سقط القول

    والله نسأل العفو والعافيه
    **ملحوظه
    فاتني ان الحديث عن الزكاة وهي الركن الثالث من أركان الاسلام

    (عدل بواسطة HOPELESS on 08-18-2003, 10:51 AM)

                  

العنوان الكاتب Date
يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ HOPELESS08-18-03, 03:09 AM
  Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ الكيك08-18-03, 04:59 AM
    Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ HOPELESS08-18-03, 05:58 AM
      Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ ود شاموق08-18-03, 07:00 AM
        Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ ود شاموق08-18-03, 08:06 AM
          Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ HOPELESS08-18-03, 10:43 AM
  اخونا الكيك جمال الهوبلس لا يقصد صاحب البورد بكري ابو بكر انما بكري الجاك Dr. NassurEldeen08-18-03, 08:04 AM
    Re: اخونا الكيك جمال الهوبلس لا يقصد صاحب البورد بكري ابو بكر انما بكري ال HOPELESS08-18-03, 10:55 AM
    Re: اخونا الكيك جمال الهوبلس لا يقصد صاحب البورد بكري ابو بكر انما بكري ال HOPELESS08-18-03, 10:56 AM
  اخونا الكيك جمال الهوبلس لا يقصد صاحب البورد بكري ابو بكر انما بكري الجاك Dr. NassurEldeen08-18-03, 08:06 AM
  Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ Dr. NassurEldeen08-18-03, 08:13 AM
    Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ يحي ابن عوف08-18-03, 08:32 AM
      Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ Bakry Eljack08-18-03, 11:59 AM
  Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ Deng08-18-03, 08:51 AM
    Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ HOPELESS08-18-03, 10:59 AM
      Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ HOPELESS08-18-03, 03:46 PM
        Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ Bakry Eljack08-18-03, 05:37 PM
          Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ HOPELESS08-18-03, 06:13 PM
  Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ Sudany Agouz08-18-03, 08:03 PM
    Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ HOPELESS08-19-03, 04:22 AM
  Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ SAMIR IBRAHIM08-19-03, 00:24 AM
    Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ HOPELESS08-19-03, 04:25 AM
      Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ EXORCIST708-19-03, 11:02 AM
        Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ ود شاموق08-19-03, 01:18 PM
          Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ HOPELESS08-19-03, 06:33 PM
        Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ Elmosley08-19-03, 02:45 PM
          Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ HOPELESS08-19-03, 06:37 PM
          Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ EXORCIST708-19-03, 08:08 PM
        Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ HOPELESS08-19-03, 06:15 PM
  Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ Sudany Agouz08-19-03, 10:33 PM
    Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ rummana08-19-03, 10:45 PM
    Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ Munir08-23-03, 10:50 AM
  Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ TahaElham08-23-03, 12:26 PM
    Re: يابكري .. ماذا تريد من الإسلام ... وأنت تكيل له السباب والتهم؟؟؟ HOPELESS08-23-03, 03:25 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de