نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
|
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان (Re: mohmmed said ahmed)
|
عزيزيَّ محمد وديمقراطي، تحياتي ومحبتي، معليش دي المرة التانية أنَزِّلكم في برنامج واحد، وهذا من واقع اعتقادي بحسن نواياكما أساساً من دون أيِّ استهانةٍ بكونكما شخصين متمايزين. أعني لكلٍ منكما شخصيته الكاملة وخطابه المختلف، وزوايا رؤيته الخاصة الأصيلة. لكنني للأسف مشغول بصورة مخيفة، أورثتني مرارةً وكآبةً مرضيتين من فرط الشعور بالحصار، وقد وجدتُ في بعض وجوه التقارب في طرحيكما، سبباً ل"جمع الشمل الأدرش" هذا فاعذراني. ألاحظ أولاً إنكما لم توليا النصوص التي أوردها سناري عن عبد الله ما تستحقه من وقفات. وأجد نفسي مضطراً هنا لأن أعيد عليكما بعضها نقلاً عن مداخلة سناري نفسها. يقول سناري: وحتي لا نطلق الكلام علي عواهنه فسأورد مقتطفات من كتابات عبدالله علي إبراهيم الذي ألبستموه طاقية النظام غير المزركشة الرخيصة...ورد في حواره مع سموأل أبوسن الآتي : "فمسألة كيف يكون التعليم علي سبيل المثال و بأي لغة هذا ليس من شأن الدولة ان تصدر فيه قرارا و كذلك بالنسبة للعادات وشرائع الناس و قوانينهم. نريد انا نستل من الدولة كل هذا العنف و نجعلها محايده تجاه العملية الثقافية بقدر ما يمكن ان يكون ا لحياد. هذه اهم عناصر برنامج ديمقراطية الثقافه وهو بالطبع ما لم يكن حاصلا ابدا، لان الدوله كانت مستخدمة باستمرار لاغراض ايديولوجيه و سياسية مباشرة في ان تقرر ما الثقافة . مثال الان الشريعة يصب في اتجاه عدم حياد الدولة تجاه القوامات الثقافية، فلذلك انا اطالب الجماعة العربية ان تحرر نفسها بنفسها و ان تقرر بنفسها تجاه مسألة الشريعة ما تريده و ما لا تريده و ألا تذهب في اتجاه تأكيد ان ثقافتنا هجنه و ممتزجه وغير ذلك مما اسميه الغش الثقافي الذي يجد من ورائه من هم من غيرالعرب والمسلمين حقهم مبخوسا في الدولة من جراء هذه الاتجاهات". دا كلام زول موالي الإنقاذ يامحمد؟ (السؤال من عندي ــ بولا)
ويواصل سناري :"وقد ورد في مقاله عن فقه العاصمة بجريدة الصحافة: 1) "وقد رأينا سوءة أخري لحرب طوائف الاسلاميين حين انشقوا الي قصر ومنشية وكيف كادت المنشية للقصر بتوقيع ميثاق جنيف مع الحركة الشعبية دعت فيه الي عقد اجتماعي جديد في السودان "لايسمح بالتمييز بين المواطنين علي أساس الدين أو اللغة أو العرق او النوع أو الاقليم." وعلي بهاء العبارة فانها تنضح بمكر المعارضة للحكومة التي لم تبارحها المنشية الا بقليل قبل توقيع الميثاق. فلم تكن العبارة اجتهاداً في الاسلام وانما حرب به أو بأسمه. ولايستغرب والحال كذا أن لا نكسب بتعاطي أمر الجنوب معرفة أذكي به يصفو بها اسلامنا ويذكو. ولما لم يكن الأمر لله كان للسلطان والله غالب".
و"المنشية" هي الترابي يا محمد وديمقراطي والمكر هنا هو مكر الترابي الذي لا يغفل عنه عبد الله. وفي اعتقادي أن كتابه عنه ينبغي أن يقرأ قراءةً سياسيةً لا يخفى عليها عدم خفاء مكر الترابي على عبد الله (وفوق كل ذي مكرٍ أمكر منه) ــ بولا. وتمضي استشهادات سناري بنصوص عبد الله إلى قول الأخير " 2)ومن قبيل هذا التشدد الغر في فقه اهل الجزية الفتوي التي ذاعت عند حلول عيد الفطر الماضي ونهي فيها علماء بذاتهم عن تهنئة المسيحيين بعيد الميلاد الذي كان وشيكاً. وهذه هي بعض الاقوال والمناهج التي باعدت بين الاسلاميين والوسامة بشأن الجنوب، وهبطت بهم من مقام زعمهم أنهم أهل حل وعقد لمسألة التآخي السوداني بسنة دولة المدينة، الي خانة اصبحوا بها جزءاً أصيلاً في المشكلة. فلقد تقطعت أنفاسهم وأزبدوا دون غرس مدينة مصطفوية أخري للهدي والنور". معليش أنا تدخلت بوضع فاصلتين ليستا في النص الأصلي بعد كلمتي"الجنوب" و "المدينة" ووضع همزتين على كلمتي "أنهم" و"أزبدوا".
ويواصل سناري غيراد استشهاداته بنصو عبد الله 3)"مما يؤرق جداً خلو طرف الدولة والإسلاميين من فقه وسيم للعاصمة في سياق المفاوضات المصيرية في ميشاكوس سوي الاصرار أن المدينة لن تحكم بغير الشريعة".
وددت لو أنكما أوليتما هذه النصوص عنايتكما. فإما قلتما بأنها نوصوص موالية للإنقاذ وهذه تحتاج منكما إلى إثباتٍ مكين. (وأنا أ‘ل تحفظ ديمقراطي على اتهام عبد الله بموالاة الإنقاذ حافة كما عن محمد. إلا أنك ياديمقراطي لم تلفت نظر محمد إلى ما في هذا من شطط). أو أنها نصوص تفتقر إلى الوضوح (وهو ما لا أراه قط)، أو أنها من باب ذر الرماد في العيون، أو من باب الحيل والتلبيس. أو أنها نصوصٌ تدل على موقفٍ نقدي من الإنقاذ أياً كانت درجت جذريته. وسوف تساعد إجاباتكما على هذه الاستشهادات على تقدم الحوار خطواتٍ إلى الأمام وتوفر علينا كثيراً من الجهد. أحب أن أضيف أيضاً إنني لستُ متأكدا من أن كليكما قرأ كتاب عبد الله "الديمقراطية والثقافة في السودان". وحتى إن لم يكن تقديري هذا صحيحاً، فإنني أدعوكما إلى قراءةٍ ثانية فاحصة لمقالتيه، "العروبة والإسلام في السودان بين الرعاة والدعاة" (ص ص29ـ33 نوفمبر 1987. علما بان الكتاب نشر عام 1996 والإنقاذ موجودة وسادرة في غيِّها)، و"التنوع الثقافي كغبينة سياسية"، (أغسطس 1991، ص ص 35ـ50. وقد قُدمت الدراسة لمؤتمر عن التنوع الثقافي والسياسة الثقافية في السودان نظمه معهد الدراسات الإفريقية والآسيوية بالتعاون مع منظمة إيبرت فريدرش الألمانية. وعين الإنقاذ تعاين واضانا تسمع). كما أنني أدعو الأخ محمد سيد احمد إلى إعادة قراءة مقالات عبد الله الثلاث في خصوص كتاب الصديقين د.عشاري أحمد محمود، وسليمان بلدو، "مذبحة الضعين". فمحمدٌ يزعم أن عبد الله "سخر من موقف بلدو عشارى من مذبحة الضعين". ولا أدري كيف توصل محمد إلى هذا التلخيص المخل جداً لمقالات عبد الله في هذا الخصوص، التي أشاد فيها إشادة كبيرة بجهد عشاري وسليمان، دون أن يمنعه ذلك من إظهار عيوب الكتاب الكثيرة، بسداد عالٍ جداً في تقديري. فأول ما يلفت النظر الفاحص الذي يتحرى الجوهري في موقف عبد الله من موضوعات السجال الساخنة التي دارت حول الكتاب، تأييده لتسمية المؤلفين لما سبق مذبحة الضعين، وما جرى خلالها وفي أعقابها، "رقاً"، بصورةٍ لا لبس ولا لجاج. فيها بينما تلجلج نفر من أهم سياسيينا وصحفيينا و"مثقفينا"، في تسميتها بهذا الاسم. وهو اللَّجاج الذي سخر منه عبد الله بالفعل سخريةً مستحقة. وأقل ما وصف به عبد الله جهد عشاري وسليمان قوله "وسيحتاج كل مواطنٍ لا يعتد برأيه فسحب، بل بالطريقة التي يكون بها ذلك الرأي، إلى أن يستمع إلى جُلَّ، إن لم يكن كل وجهات النظر المعنية. إن ذلك من حق عقلنا وفؤادنا علينا، كما هو أصلٌ في المواطنة المدعوة إلى الانشغال الحق بأمر الوطن، لا إلى مجرد التصفيق واللعن. ولهذا نحمد لبلدو وعشاري خروجهما بهذا التحقيق مفتتحَين جنساً من الكتابة السياسية لا يقوم النظام الديمقراطي إلا به"(ص 85). وزاد فقال في ص88: "إنني أقدر وأتعاطف مع الروح الليبرالية (أو الثورية إن شئت) التي أملت على الكاتبين كتابهما. ولا يخفى أنهما تخطيا موانع إثنية صعبة ليقدما هذه الشهادة لصالح الدينكا. وهي شهادةٌ ربما دسها الكثيرون، أو تملصوا منها بتبريرٍ أو آخر." وبعد ذلك يذهب عبد الله إلى انتقاد جوانب كثيرة في الكتاب نقداً منهجياً دقيقاً ومستحقاً في تقديري، وموثقاً توثيقاً محكماً كعادة عبد الله في التوثيق. ويمضى ليقول في نقد الكاتب مع حرصه على إنصاف المؤلفين: "قدم بلدو وعشاري بصدد كشف أحداث الضعين عرضحالاً، لا تحقيقاً كما زعما، وهو عرضحالٌ يتطلب منا جميعاً مواجهة وقائعه الصعبة، ونتائجه المترتبة وخيط دمائه الذي لم يجف، بأرقٍ شديدٍ، وحزنٍ كثيرٍ ودبارةٍ حازمة. وابتداء ذلك أن تراجع الجمعية التأسيسة نفسها، وتجيز بنقدٍ ذاتي معلن الاقتراح الذي أسقطته، والرامي إلى تكوين لجنة تحقيق في أحداث الضعين وذيولها، لتخاف الجمعية الله في هذا الشعب والوطن، وإلا فكيف تُسقط اقتراحاً يدعو إلى التحقيق والتحري" (ص 89). وإليك عينةٌ من نقده لبعض عيوب الكتاب الكثيرة في نظري أنا أيضاً: "وترافق مع تحول كتاب بلدو وعشاري إلى عرضحال، هدمٌ متصل لاعتباراتٍ مرعية في التحقيق السياسي. وأهم هذه الاعتبارات أن ينفتح المحقق على كل وجهات النظر، وأن يتمتع بحساسيةٍ عاليةٍ للتضاريس المحلية والعالمية مما ينأى به عن الكيد. وأن يحتض في عرضه عناصر المستقبل والخير في العلاقات التي يتحراها حتى يقدم صورةً للمستقبل الرازح تحت عنت الماضي والحاضر. وهذه الخصال في الحقيقة خليقةُ بأن تجعل كتابهما مقروءً للجمهور الأوسع. لقد انتهى الكاتبان إلى عرضحال قويٍ مؤثرٍ عن شقاء الدينكا، واكتفيا من الجمهور الأوسع لكتابٍ في بابه بالجمهور الضيق. وقد يفسر هذا الإقبال أحادي الجانب الذي يلقاه الكتاب الآن؟" (ص 89). وليس بإمكاني بالطبع إنزال المقالات الثلاث. وهو مما لا أقبله مبدئياً، وأعتبره اعتداءً على حقوق الكاتب، وباباً من أبواب الشقاء والبؤس الذي يعيشه كتابنا الذين نقرأهم بالمجان، بل نجعلهم يدفعون ثم توصيل كتاباتهم إلينا. إلا أن هذا موضوعٌ آخر قنعتَ ظاهراً وباطناً من صلاحاً ليه في قرية قرائنا الظالم أهلها. وما أرمي إليه هنا هو أن هذه المقتطفات التي ليست سوى قطرةٍ في بحر نقد عبد الله المنصف السديد لكتاب، "مذبحة الضعين، تكفي على الأقل لمراجعة الإشاعة التي تختصر هذا الجهد العالي في القول بأن عبد الله "هاجم بلدو وعشاري وسخر من كتابهما"!!!
مع جزيل شكري ومحبتي، وسأعود إلى التعقيب إذا ما بدا لكما ضرورياً أن تساعدانا في الخروج من الموضوع من حيز الاتهامات الجزافية. فنحن بحق أمام كاتبٍ وعرٍ مزلزل. وفي اعتقادي إن ديمقراطي قد خطا خطواتٍ كبيرةٍ في هذا الاتجاه. بقى عليك يا محمد أن تقر بأن الموضوع معقد بالفعل وما هو فلهمة ولا طغيان من أسامة وسناري، وليس مجرد تحيزٍ لصديق من جانبي.
بــــولا
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | mohmmed said ahmed | 11-27-04, 07:27 AM |
فعبدالله ليس بمثل هذه الخفة الظاهرة | osama elkhawad | 11-27-04, 07:38 AM |
عبد الله | mohmmed said ahmed | 11-27-04, 07:51 AM |
الثقافة لا توجد فقط كحقيقة ,وانما يمكن "اختراعها" بواسطة الممثلين لتلك الثقافة. | osama elkhawad | 11-27-04, 08:01 AM |
الثقافة | mohmmed said ahmed | 11-27-04, 08:18 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | osama elkhawad | 11-27-04, 08:41 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Sinnary | 11-27-04, 09:42 AM |
يا سلام عليك يا سناري | osama elkhawad | 11-27-04, 10:02 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Bashasha | 11-27-04, 11:06 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | osama elkhawad | 11-27-04, 11:24 AM |
عزيزي بشاشة, اجيك مرة تانية | osama elkhawad | 11-27-04, 12:03 PM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Bashasha | 11-27-04, 12:07 PM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | abusin | 11-27-04, 12:22 PM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Adil Osman | 11-27-04, 12:26 PM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Bashasha | 11-27-04, 12:44 PM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | osama elkhawad | 11-27-04, 01:24 PM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Bashasha | 11-27-04, 01:34 PM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Bashasha | 11-27-04, 01:57 PM |
اي كلام غير كدا ما عندو معنى ,والحوامة بين البوستات ما بتحلك,وفي انتظارك | osama elkhawad | 11-27-04, 02:30 PM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Bashasha | 11-27-04, 03:09 PM |
بعدين ع.ع. ابراهيم دا بحرو غريق | osama elkhawad | 11-27-04, 03:47 PM |
Re: بعدين ع.ع. ابراهيم دا بحرو غريق | Sinnary | 11-27-04, 04:44 PM |
فالكلام الطليق زي دا ما بنفع | osama elkhawad | 11-27-04, 05:17 PM |
هذه شهادتي عن أبي الروحي " بولا" | osama elkhawad | 11-27-04, 06:43 PM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | zoul"ibn"zoul | 11-27-04, 07:52 PM |
وهذا هو رد عبدالله بولا على بشاشة | osama elkhawad | 11-27-04, 10:03 PM |
Re: وهذا هو رد عبدالله بولا على بشاشة | Bashasha | 12-14-04, 02:12 PM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | osama elkhawad | 11-27-04, 10:30 PM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | على اسماعيل | 11-28-04, 01:20 AM |
عبد الله | mohmmed said ahmed | 11-28-04, 00:04 AM |
فالهوية تعريفها هي Self-identification | osama elkhawad | 11-28-04, 00:18 AM |
الهوية | mohmmed said ahmed | 11-28-04, 00:28 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | abuarafa | 11-28-04, 04:15 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Sinnary | 11-28-04, 12:34 PM |
عبد | mohmmed said ahmed | 11-29-04, 05:17 AM |
Re: عبد | Sinnary | 11-29-04, 08:57 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Bashasha | 11-29-04, 07:44 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Bashasha | 11-29-04, 10:15 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Bashasha | 11-29-04, 05:43 PM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Adil Osman | 11-30-04, 03:40 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Shinteer | 11-30-04, 06:18 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Bashasha | 11-30-04, 07:16 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Shinteer | 11-30-04, 09:19 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Bashasha | 11-30-04, 11:16 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Elawad | 11-30-04, 11:17 AM |
شيخنا عبد الله | mohmmed said ahmed | 12-01-04, 06:43 AM |
عبد الله | mohmmed said ahmed | 12-03-04, 11:39 PM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | عبد الله بولا | 12-04-04, 07:30 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Muna Khugali | 12-04-04, 10:59 PM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Bashasha | 12-04-04, 10:42 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | أحمد أمين | 12-05-04, 07:30 AM |
لا أحد باستطاعته اسكاتك | osama elkhawad | 12-04-04, 09:17 PM |
عبد الله | mohmmed said ahmed | 12-05-04, 01:46 AM |
بولا | mohmmed said ahmed | 12-05-04, 06:17 AM |
عبد الله | mohmmed said ahmed | 12-05-04, 11:11 PM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | عبد الله بولا | 12-06-04, 09:45 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Bashasha | 12-06-04, 10:05 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Nagat Mohamed Ali | 12-06-04, 10:19 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Bashasha | 12-06-04, 10:25 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Muna Khugali | 12-07-04, 06:33 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Bashasha | 12-06-04, 11:20 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Bashasha | 12-06-04, 11:44 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | أحمد أمين | 12-07-04, 01:45 AM |
عبد الله | mohmmed said ahmed | 12-07-04, 06:29 AM |
عبد الله | mohmmed said ahmed | 12-07-04, 06:35 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Adil Osman | 12-07-04, 06:43 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Adil Osman | 12-07-04, 06:56 AM |
عبد الله | mohmmed said ahmed | 12-07-04, 07:17 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Adil Osman | 12-07-04, 07:38 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Bashasha | 12-07-04, 09:06 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Adil Osman | 12-07-04, 09:15 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | أحمد أمين | 12-07-04, 09:47 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | omar ali | 12-07-04, 09:36 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Bashasha | 12-07-04, 10:18 AM |
عادل | mohmmed said ahmed | 12-08-04, 07:34 AM |
Re: عادل | Sinnary | 12-08-04, 09:16 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Bashasha | 12-08-04, 09:51 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Sinnary | 12-08-04, 10:13 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Bashasha | 12-08-04, 12:40 PM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | democracy | 12-08-04, 01:46 PM |
عبد الله | mohmmed said ahmed | 12-09-04, 00:19 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | democracy | 12-09-04, 04:59 AM |
عبد الله | mohmmed said ahmed | 12-10-04, 04:14 AM |
عادل | mohmmed said ahmed | 12-11-04, 06:36 AM |
عبد الله | mohmmed said ahmed | 12-12-04, 06:24 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | democracy | 12-14-04, 07:16 AM |
عبد الله | mohmmed said ahmed | 12-15-04, 05:39 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | عبد الله بولا | 12-15-04, 06:33 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Bashasha | 12-15-04, 11:46 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | democracy | 12-15-04, 12:29 PM |
بولا | mohmmed said ahmed | 12-15-04, 11:03 PM |
ابوسن | mohmmed said ahmed | 12-18-04, 01:02 AM |
عبد اله | mohmmed said ahmed | 12-19-04, 07:32 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | عبد الله بولا | 12-20-04, 09:55 AM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Bashasha | 12-20-04, 12:18 PM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | democracy | 12-20-04, 12:33 PM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | Bashasha | 12-20-04, 01:17 PM |
بولا | mohmmed said ahmed | 12-21-04, 11:06 PM |
بولا | mohmmed said ahmed | 12-21-04, 11:06 PM |
Re: عبد الله على ابراهيم فى تلفزيون السودان | عبد الله بولا | 12-22-04, 03:43 AM |
بولا | mohmmed said ahmed | 12-29-04, 02:41 AM |
|
|
|