أيها التلفزيون القومي.. مالك وكاكوم 3 حسن النادر الغفاري

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 10:04 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة منصور عبدالله المفتاح(munswor almophtah)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-20-2010, 11:02 PM

munswor almophtah
<amunswor almophtah
تاريخ التسجيل: 12-02-2004
مجموع المشاركات: 19368

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أيها التلفزيون القومي.. مالك وكاكوم 3 حسن النادر الغفاري (Re: munswor almophtah)

    حسن النادر الغفاري : الصحافة

    الامين البدوي «كاكوم» ود «المعيسة» اسم قذف بمدفع «على حد تعبير الاستاذ هيكل» من اغوار البداوة الى ساحات حضرية في جامعة الخرطوم لكي يتخذ من مناهج البحث الاكاديمي محددات و كوابح تزن وتؤطر تفلتات البداوة المترسخة في اعماق دواخل الاستاذ كاكوم و لا أدل على ذلك من إعتداد و إعتزاز الأمين البدوي بشخصيته الجاذبة وروحه الحلوة المتحضرة بهذين اللقبين الدالين على بداوة متوحشة ومنطلقة ولعل ما يظن لاول وهلة من و جود تناقض بين ما هو متحضر مرتبط بالبرستيدج وبين بداوة الاعراب في سهول كردفان والبطانة امر مستغرب ونادر الحدوث . لكنه في الحقيقة ليس تناقضا كما يظن انما هو نفس عبائية حاوية تجمع الشتيت من المعطيات المتناثرة و التي هي في نظر بعض السطحيين من ادعياء الثقافة عديمة القيمة والفائدة لكنها المكونات الاولية في صورتها الاحادية يجمعها اصحاب الفطن الوقادة والهمم العالية في مركبات معرفية تؤسس للثقافة وتقوم عليها الحضارة، والاستاذ كاكوم من هولاء الرجال وهذه الشاكلة من الرجال وهذه الكيفية في تجميع الثقافة من معطياتها الاولية المتناثرة و المبعثرة و الناتجة من الآثار العملية لتدافع مكونات الاجتماع الانساني و تحركات كتلة البشرية على حسب تحكمات الرقع الجغرافية وتأثيرات البيئة.. ان من يقومون بمثل هكذا افعال وصنائع يعدون في نظر اهل التعمق في دراسة الاجتماع البشري اقانيم للمعرفة، والاقنوم هو الرافعة التي ترفع المجردات والقيم وابجديات المعرفة من اساسها الذي هو الوجود الى أسها المدرك او الى أسها اللا متناهي في الإدارك واللا ادراك ضمن الحركات الصعودية الروتينية للمعرفة في نسقها العروجي او نسقها الادراجي التراتيبي يلتقطون الاشتات المعرفية في صورتها الاولية أي في وجودها الاساس وهي تتفلت من ألسنة عوام الناس وافعالهم لا يلتفت إليها من قبل اهل الغشاوة واللاهين في الحرف فيلتقطها هولاء الاقانيم ومن ضمنهم كاكوم فيصوغونها ويسوقونها سوقا متأنيا وصياغة ذات وهج ملفت بحسهم المتفنن وذوقهم المترفع وعقلهم السابر لقوانين الكلام وضوابط القول بالفطرة والسليقة او بالتراكم الاكاديمي .. فيخرجونها للناس صورا زاهية ترتسم في قوالب الادراك وحناياه وفي مضابط الثقافة فيرتفعون بها الى أسها المعرفي المتعالي ... هكذا تنشأ الثقافة وتتراكم المعرفة وتقوم الحضارة بصرف النظر عن البيئة والامة التي ينشأ فيها ذلك .
    وما الثقافة والحضارة والمعرفة الا كلمات متناثرة ومبعثرة يجمعها اساطين المعرفة واقانيمها بمزيد من التهذيب والتشذيب والتلوين وكما قيل «في البدء كانت الكلمة» و الامم الراقية المتحضرة او شبه المتحضرة تحتفي بامثال هولاء الرجال وتنزلهم منازلهم التي يستحقون ان لم يكن بتوفير الماديات وتسخير معينات البحث لهم فلا اقل من احترام لهم وتوقير لما يحملونه من ارث معرفي يشكل مرتكزا اساسا في هوية الامة .... لا ان يقذف بهم في غيابات المهن والحرف التي لا تناسبهم ولا تناسب ما ينبغي ان يلعبوه من ادوار في تشكيل الهوية والتأسيس لها منهجيا.
    الثقافة السودانية آفاق وعراقيل :
    لا نود الخوض في جدل عقيم لا طائل منه حول الثقافة السودانية ومنابعها العروبية او الافريقية منحازين لعروبة او افرقة، كما لا نود ان ندخل مدخلا رماديا جامعا للاثنين او ممازجا لهما ... لكن نود ان نلفت الانتباه الى خلل عملي ظل يلازم سيرورة الثقافة السودانية وقد يبرز هذا الخلل العملي من جهة حصول النتائج وكأنه خلل بنيوي وبالتالي قد تترتب عليه اخطار وجودية تأتي على اصل الاساس والاس الثقافيين وبالتالي الحضاريين . وعند ذلك لا يستغرب حدوث مثل هذه الاصطفافات التنازعية حول هوية الامة بل حدوث ذلك يعد من الحتميات فليتنبه معي اهل الاختصاص والقارئ الكريم الى هذه العجيبة المزرية وهي ان الثقافة السودانية عبر تاريخها القديم والوسيط والحالي مازالت ثقافة سماعية تلقينية لم توثق بصورة كاملة كما هو الحال في بلدان مجاورة لنا وفي نفس امتدادنا الحضاري . وان لم ننف وجود توثيق جزئي لبعض المناحي الثقافية والحياتية قام به بعض الرحالة المستشرقين لهم منا الشكر الجزيل على بعض ما قاموا به من اعمال توثيقية و على البعض منهم لعن مرير لتوثيقهم المحرف والمغرض اذ ان بعضهم لم يكن الا اعين لجهات استعمارية ..... لكن الاعجب من ذلك ان التاريخ الوسيط للسودان اذا حاولنا تتبع المصادر والمراجع التي رصدت مناحي الحياة والثقافة غير ما خطه هولاء الرحالة الاجانب ..... لم نجد ما يمكن الوثوق به او الاعتماد عليه من الناحية العلمية الاستدلالية لكن يضطر الباحثون للركون اليه لعدم و جود غيره مما يؤدي لظهور حالتين ذاتي خطر كبير على الشكل البنيوي والمحتوى الموضوعي لامر الهوية المتنازع عليها.
    أ- الحالة الاولى: هي ذلك التشويش البادي في كتابه تاريخ السودان فلا نجد توثيقا تاريخيا يمكن الوثوق به وثوقا علميا لا لعيب في الباحثين او جهالة في المؤرخين .... لكن الخلل يكمن في توفر المعلومة الموثقة في مصادر ومراجع ذات منهج علمي في الرصد والتوثيق مما يضطر المؤرخ للجوء الى التحليل والترجيح واستخدام الاقيسة والاستقراءات وهذه ادوات المحلل والباحث وليست ادوات المؤرخ، فالمؤرخ الحقيقي عليه ان يكون اخباريا جامعا للاحداث وسير الناس لينهل منها الباحثون والمحللون بعد ذلك، لكن ان يتحول المؤرخ الى باحث محلل فذلك يدل على ندرة المعلومة الموثقة ..... وعند ذلك يحدث التشويش في كتابة التاريخ لان الترجيحات تختلف من شخص إلى شخص ومن منهج لآخر ومن الاخطاء القاتلة في تاريخ الثقافة السودانية والتي اضرت بالمؤرخين المحدثين هي محاولتهم رصد احداث في غير زمانهم تسامعوها في الاحاجي و الحكاوي وهي مهمة في غاية الصعوبة خصوصاً عند من يقدّرون قيمة المعلومة التاريخية، وهو ثقل كبير على كاهل المؤرخين المحدثين لان المعلومة التاريخية يجب ان توثق في وقتها وان لم يكن ذلك متاحا فلا اقل من ان توثق في عصرها او هذا خلل كبير وكبير جدا في كتابة التاريخ السوداني ينعكس اثره على موضوعي الثقافة و الهوية مما يدل على ان الاحساس بالحاجة للشئ يأتي متأخرا في العقل الجمعي للامة السودانية ولمزيد من التعمق نأتي على ذكر استشهادين نعتقد انهما مهمان جدا .
    الاول كتاب «الطبقات» لابن ضيف الله والثاني مخطوطة «كاتب الشونة» و لا اعتقد انني اجانب الحقيقة اذا قلت ان هذين الشاهدين هما اهم ما خطته ايد سودانية في تاريخ السودان الوسيط «عصر الفونج والتركية السابقة» و اهميتهما لا تقوم على قيمتهما العلمية ولا على قوتهما الاستدلالية و لا على منهجيتهما البحثية للاسف الشديد لكن اهميتهما تقوم على انه لا يوجد غيرهما من مضابط مرجعية ير جع إليها وهما في التقييم العلمي واتباع المناهج البحثية في التدوين اخف من ان ينصب لهما ميزان .... ولعل اهل الاختصاص يستغربون من ان تلك الحقبة الزمنية كانت ثرة بالاحداث الاجتماعية والسياسية والتحولات البنيوية التي شكلت السودان الحالي اجتماعيا وثقافيا وسياسيا وحتى ديمغرافيا ووجه الاستغراب يكمن في عجز الامة في عقلها الجمعي من انتاج نخب تقوم بتدوين الاحداث مع تصنيفها .... ومن العار العظيم ان ينحصر التحصيل المعلوماتي لاحداث التاريخ في أي امة علي مثل شاكلة هذين المصنفين على ضعفهما المنهجي وفقرهما المعلوماتي .... و اهل البحث والاختصاص المعاصرين يستشعرون فداحة ذلك مما يضطرهم مجبرين لاعمال التحليل والترجيح باستخدام الاقيسة في محل تناول الحدث او المعلومة من ناحية حدوثها او عدم حدوثها و ذلك خلل كبير فلا يستقيم ابدا ان تقوم امامك النتيجة التاريخية بصرف النظر عن تصنيفها بينما تغيب عنك المقدمات المفضية الى النتيجة ذاتها والمكونات الاولية التي تشكلها مما يجعل السقف مرفوعا بلا قوائم و ذلك هو المحال، اللهم الا ان تكون القوائم هي المسموعات والترجيحات وتشعبات الظنون فلا يلبث ان ينهار او يصمد بدعامات من الاباطيل ومردود القول وضعيفه . مما يجعل البناء الحضاري ممسوخا مشوها بالفتوق والرتوق .
    الحالة الثانية : ينشأ جراء عدم التدوين الركون الى السماعيات والاعتماد عليها في الاستدلال والاستنباط والتحليل وفي التثبت احيانا كثيرة ... وما ينقل بالالسن في الغالب الاعم ينشأ فيه التحوير و التحريف بالزيادة او النقصان، ويترتب عن ذلك ما يعرف «بالذاكرة الخربة» وخراب الذاكرة عندما يصيب العقل الجمعي للامة يكون سببه الرئيس هو شيوع التوثيق السماعي في التثبت من المعطيات التاريخية، ويكون ناتجه الرئيس ايضا حالات من التخبط في تحديد الاساس والاس في مستواهما الحضاري وفي تثبيت امر الهوية وفي التعاطي الاجتماعي العام في ابعادة الثقافية والسياسية وحتى الاقتصادية وحتى لا نحلق في سماوات نظرية ونكتفي بالتحليق والاشارة للداء من على البعد دون لمسه او جسه ... لا بد من تذكير القارئ الكريم واهل الصلة بالمبحث بالمصاديق العملية المترتبة علي ترسخ خراب الذاكرة في عقل الامة السودانية الجمعي... فلا ادل من الاستشهاد بتضارب الاقوال وتنازعها عند تناول موضوعي الهوية والثقافة بين مكونات الامة الاثنية ولا ادل من تخبط السياسات المدنية في الدولة السودانية منذ استقلالها وبعدها عن المنظور الاستراتيجي في التعاطي والتخطيط والانشغال الدائم بالسياسات الوقتية .
    * و لا ادل من ضعف قرون الاستشعار المركوزة في الطبع والجبلة فصرنا لا نستشعر بالاخطار قبل حدوثها و لا نتنبه لها الا وهي واقعة على أم رؤوسنا فسرد الشواهد يضيق عنه المجال الصحافي المتاح.
    * ولا ادل اخيرا و ليس اخرا من توالي تجريب المجرب المثبت الفشل في تعاطي الامة و نخبها في شتي الصعد.
    و عند التتبع للشأن الحضاري من منظور علم الاجتماع نلحظ وبوضوح ان الامة عندما تتوفر فيها ولديها الظروف الموضوعية لقيام حضارة ما . لا بد ان تمر بمراحل حتمية وبآليات حتمية ايضا لا نود الخوض فيها كلها .... لكن سنتناول المرحلة الاولي التي تعنينا وهي مرحلة التأسيس .... و في مراحل التأسيس ومنذ فجر التاريخ لا بد من ظهور اقانيم المعرفة الذين اشرنا إليهم في البدء وهم من يجمعون المكونات الاولية للمعرفة في صورتها البسيطة والساذجة لم يشذ التاريخ عن ذلك مطلقا ... كان للحضارة اليونانية اقانيم معرفية ساحوا مع الاسكندر الاكبر المقدوني الى اقاصي المعمورة جامعين في ترحالهم اشتات المعرفة معقدها وبسيطها مشكلين بذلك الاساس الذي تتراكم عليه القيم الحضارية والمعرفية ليأتي من بعد ذلك رعيل آخر كانوا هم بناة الحضارة والمرتفعين بها الى أسها المنشود ولولا السنخ الاول من اقانيم المعرفة لما تمكن مثلث الحكمة «سقراط- افلاطون - ارسطو» من اشادة أي بناء معرفي و لما تمكن ديمقريطس من وضع النظرية الاجمالية للحكم والتمثيل ... و لما خاض حكيم الرواق «زينون» في اصول الحقائق المعرفية ... ولقد كانوا الدافع والمحفز لهيرودتس لتوثيق الاحداث والسير و عندما جاء الاسلام وبدأ يشكل مجتمعه الحياتي وفق عقيدته ومرتكزه الروحي والمادي لكي يؤسس لحضارته وليسهم اسهاماته في العطاء الانساني ... كان لابد لحدوث ذلك من مرور بالمراحل ذاتها والاليات نفسها .... فكان لابد من ظهور نخب تقوم بالجمع و الرصد للمعلومة او المادة المعرفية لتكون المعول عليها من قبل المصنفين واهل التخصص في كل شأن ... في البدء كان الاصمعي والشعبي و ابامخنف لوط بن يحي وعطية العوفي واضرابهم من حملة الاثار الاوائل بصرف النظر عما صاحب مناهجهم من بعض الضعف و التدليس و احيانا الوضع لكن كانوا هم الاساس الذي ارتكز عليه من جاء بعدهم من اهل التوثيق المدون وارباب الموسوعات الحاوية ....
    و الامة السودانية ليست بدعا عن ذلك وذلك لا يعني انعزالها عن محيطها وانغلاقها على ذاتها او انها امة منفردة في كينونتها و قائمة بذاتها كلا بل هي امة متصلة بمن قبلها و متواصلة بمن معها ولها لواصق مستقبلية في مداها الحياتي .. لكن لها خصوصيتها وهذه الخصوصية تستدعي مرورها بالمراحل التي عنيناها ولان مرورها كان مفتقرا للمنهجية في الرصد والتدوين ولان هذا المرور حتمي فإذن لا بد منه حتى و ان جاء متأخرا فالامة السودانية لازالت حتى اللحظة في اطوار التشكل وذلك يعني ان امر الهوية والثقافة لم يحسم لصالح جهة بعينها كما يدعي البعض ويبذلون في سبيل تغيير ذلك كل شئ حتى قرارهم وكرامتهم ومستقبل اوطانهم بارتهانهم للخارج ... اذن لايزال امر الهوية و الثقافة محل استزادة و محل تفنن في التشكيل ومحل اسهام ولايزال موضوع التجانس الاجتماعي السوداني قابل للمزيد من الاسهامات التي تقلل العثار فيه .. ومثل هكذا امور تحتاج الى وعي النخب المثقفة والى ادراك النخب المتخصصة في كافة المجالات ذات العلاقة ... وهؤلاء بلا شك يعتمدون في تخطيطهم و سياستهم على اقانيم المعرفة الذين اشرت إليهم سالفا .... ان الاهمية التي يوليها الباحثون لامثال الاصمعي والشعبي و ابن يحي و العوفي ترجع لانهم مصادر معرفة ونياط مرجعية .... و استاذنا كاكوم من شاكلة هولاء لو يعلم الذين يتربعون على دسوت المقاعد الادارية في البلاد.

                  

العنوان الكاتب Date
أيها التلفزيون القومي.. مالك وكاكوم 3 حسن النادر الغفاري munswor almophtah07-20-10, 10:55 PM
  Re: أيها التلفزيون القومي.. مالك وكاكوم 3 حسن النادر الغفاري munswor almophtah07-20-10, 11:02 PM
    Re: أيها التلفزيون القومي.. مالك وكاكوم 3 حسن النادر الغفاري munswor almophtah07-20-10, 11:05 PM
    Re: أيها التلفزيون القومي.. مالك وكاكوم 3 حسن النادر الغفاري munswor almophtah07-20-10, 11:09 PM
      Re: أيها التلفزيون القومي.. مالك وكاكوم 3 حسن النادر الغفاري munswor almophtah07-21-10, 11:28 AM
        Re: أيها التلفزيون القومي.. مالك وكاكوم 3 حسن النادر الغفاري munswor almophtah07-21-10, 10:16 PM
          Re: أيها التلفزيون القومي.. مالك وكاكوم 3 حسن النادر الغفاري munswor almophtah07-22-10, 10:36 PM
            Re: أيها التلفزيون القومي.. مالك وكاكوم 3 حسن النادر الغفاري munswor almophtah07-24-10, 02:01 AM
              Re: أيها التلفزيون القومي.. مالك وكاكوم 3 حسن النادر الغفاري munswor almophtah08-07-10, 11:09 PM
                Re: أيها التلفزيون القومي.. مالك وكاكوم 3 حسن النادر الغفاري munswor almophtah08-09-10, 11:55 PM
                Re: أيها التلفزيون القومي.. مالك وكاكوم 3 حسن النادر الغفاري munswor almophtah08-28-10, 10:36 PM
                  Re: أيها التلفزيون القومي.. مالك وكاكوم 3 حسن النادر الغفاري محمد عبد الرحيم جمعة08-29-10, 00:16 AM
                    Re: أيها التلفزيون القومي.. مالك وكاكوم 3 حسن النادر الغفاري munswor almophtah08-29-10, 09:58 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de