من لا يخاف الله لا يخاف على الناس ولا يهتم بإمورهم ومن الناس من هم أدرى بأحوال الناس وأجدر من غيرهم على خدمتهم فإن كانت المواطنه هى الحد الأدنى الذى يجمعنا فلماذا تفرقنا الإنتماءات وهدفنا واحد فأولى الناس بتحمل المسئوليه أجدرهم بأن ينال منصبها فإن المحاباة لا تصنع إستقرارا بل تعمق الأزمات ونحن الآن فى أم الأزمات فما السبيل,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
منصور
|
|