نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
|
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم (Re: munswor almophtah)
|
هذه القصيدة تعرف بام المراثي للشاعر متمم بن نويرة يبكي اخاه مالكا
لَعَمْرِي وما دَهْرِي بِتَأْبِينِ iiهَالك ولا جَزَعٍ مِمَّا أَصَابَ فَأَوْجَعَا لَقَدْ كَفَّنَ المِنْهَالُ تحتَ iiرِدَائِهِ فَتًى غيرَ مِبْطانِ العَشِيَّاتِ iiأَرْوَعَا ولا بَرَمًا تُهْدِي النِّساءُ iiلِعِرْسِهِ إذا القَشْعُ مِن حَسِّ الشِّتَاءِ تَقَعْقَعَا لَبِيبٌ أَعَانَ الُّلبَ مِنهُ iiسَمَاحَةٌ خَصِيبٌ إذاما رَاكِبُ الجَدْبِ أَوْضَعَا تَرَاهُ كَصَدْرِ السَّيفِ يَهْتَزُّ iiلِلنَّدَى إذا لم تَجِدْ عندَ امرئِ السَّوْءِ مَطْمَعَا ويومًا إذاما كَظَّكَ الخَصْمُ إِنْ يَكُنْ نَصيرَكَ منهمْ لا تكنْ أنتَ iiأَضْيَعَا وَإِنْ تَلْقَهُ في الشَّرْبِ لا تَلْقَ iiفَاحِشًا على الكأسِ ذا قَاذُورَةٍ iiمُتَزَبِّعَا وَإِنْ ضَرَّسَ الغزوُ الرِّجالَ iiرَأَيْتَهُ أَخَا الحربِ صَدْقًا في الِّلقاءِ iiسَمَيْدَعَا وما كان وَقَّافًا إذا الخيلُ iiأَجْمَحَتْ ولا طَائِشًا عندَ الِّلقاءِ iiمُدَفَّعَا ولا بِكَهَامٍ بَزُّهُ عن iiعَدُوِّهِ إذا هو لاقى حَاسِرًا أو iiمُقَنَّعَا فَعَيْنَيَّ هَلاَّ تَبْكِيانِ لِمَالِكٍ إذا أَذْرَتِ الرِّيحُ الكَنِيفَ iiالمُرَفَّعَا ولِلشَّرْبِ فابْكِي مَالِكًا وَلِبُهْمَةٍ شَدِيدٍ نَوَاحِيهِ على مَن iiتَشَجَّعا وَضَيْفٍ إذا أَرْغَى طُرُوقًا iiبَعيرَهُ وعانٍ ثَوَى في القِدِّ حتى iiتَكَنَّعَا وأَرْمَلَةٍ تَمْشِي بأشعثَ iiمُحْثَلٍ كَفَرْخِ الحُبَارَى رَأْسُهُ قدْ iiتَضَوَّعَا إذا جَرَّدَ القومُ القِدَاحَ iiوَأُوقِدَتْ لهمْ نَارُ أَيْسَارٍ كَفَى مَن iiتَضَجَّعَا وَإِنْ شَهِدَ الأَيسارَ لم يُلْفَ iiمَالِكٌ على الفَرْثِ يَحْمِي الَّلحمَ أَنْ iiيَتَمَزَّعَا أَبَى الصَّبْرَ آياتٌ أَرَاها iiوَأَنَّنِي أَرَى كلَّ حَبْلٍ بعدَ حَبْلِكَ iiأَقْطَعَا وَأَنِّي متى ما أَدْعُ بِاسْمِكَ لا iiتُجِبْ وكنتَ جَدِيرًا أَنْ تُجِيبَ وتُسْمِعَا وَعِشْنَا بِخَيْرٍ في الحياةِ iiوَقَبْلَنَا أصابَ المَنَايَا رَهْطَ كِسْرَى iiوَتُبَّعَا فَلَمَّا تَفَرَّقْنَا كَأَنِّي وَمَالِكًا لِطُولِ اجتماعٍ لم نَبِتْ لَيْلَةً iiمَعَا وكُنَّا كَنَدْمَانَيْ جَذِيْمَةَ iiحِقْبَةً مِن الدَّهرِ حتى قيلَ لنْ iiيَتَصَدَّعَا فإِنْ تَكنِ الأيَّامُ فَرَّقْنَا iiبَيْنَنَا فقدَ بانَ مَحْمُودًا أَخِي حينَ iiوَدَّعَا أَقولُ وقدْ طارَ السَّنَا في iiرَبَابِهِ وَجَوْنٌ يَسُحُّ الماءَ حتى iiتَرَيَّعَا سَقَى اللهُ أَرْضًا حَلَّها قَبْرُ iiمَالِكٍ ذِهَابَ الغَوَادِي المُدْجِنَاتِ iiفَأَمْرَعَا فَآثرَ سَيْلَ الوَادِيَيْنِ iiبِدِيْمَةٍ تُرَشِّحُ وَسْمِيًّا مِن النَّبْتِ iiخِرْوعَا فَمَجْتَمَعَ الأَسْدَامِ مِن حَوْلِ iiشَارِعٍ فَرَوَّى جِبَالَ القَرْيَتَيْنِ فَضَلْفَعَا فَواللهِ ما أُسْقِي البلادَ iiلِحُبِّها ولكنَّني أُسْقِي الحبيبَ iiالمُوَدَّعَا تَحِيَّتُهُ مِنِّي وَإِنْ كانَ iiنَائِيًا وأمسى تُرَابًا فَوْقَهُ الأَرْضُ iiبَلْقَعَا تقولُ ابنةُ العَمْرِيِّ مَا لَكَ iiبعدَما أراكَ حَدِيثًا نَاعِمَ البالَ iiأَفْرَعَا فقلتُ لها : طولُ الأَسَى إِذْ iiسَأَلْتِنِي وَلَوْعَةُ حُزْنٍ تَتْرُكُ الوَجْهَ iiأَسْفَعَا وفَقْدُ بَنِي أُمٍّ تَدَاعَوا فلمْ iiأَكُنْ خِلافَهُمُ أَنْ أَسْتَكِينَ iiوَأَضْرَعَا ولكنَّني أَمْضِي على ذاك iiمُقْدِمًا إذا بعضُ مَن يَلْقَى الحروبَ تَكَعْكَعَا وغَيَّرَنِي ما غالَ قَيْسًا iiوَمَالِكًا وَعَمْرًا وَجَزْءًا بالمُشَقَّرِ iiأَلْمَعَا وما غالَ نَدَمَانِي يَزيدَ iiوَلَيْتَنِي تَمَلَّّيْتُهُ بالأهلِ والمالِ iiأَجْمَعَا وَإِنِّي وَإِنْ هَازَلْتِنِي قدْ iiأَصَابَنِي مِن البَثِّ ما يُبْكِي الحَزِينَ iiالمُفَجَّعَا ولستُ إذا ما الدَّهرُ أَحْدَثَ iiنَكْبَةً وَرُزْءًا بِزَوَّارِ القَرَائبِ iiأَخْضَعَا قَعِيدَكَ أَلاَّّ تُسْمِعِيني iiمَلامَةً ولا تَنْكَئِي قَرْحَ الفُؤَادِ فَيَيْجَعَا فَقَصْرَكِ إِنِّي قدْ شَهِدْتُ فَلَمْ iiأَجِدْ بِكَفِّيَ عَنْهمْ لِلْمَنِيَّةِ iiمَدْفَعَا فلا فَرِحًا إِنْ كنتُ يومًا iiبِغِبْطَةٍ ولا جَزِعًا مِمَّا أَصَابَ iiفَأَوْجَعَا فلو أَنْ ما أَلْقَى يُصِيبُ iiمُتَالِعًا أوِ الرُّكْنَ مِن سَلْمَى إِذن iiلَتَضَعْضَعَا وما وَجْدُ أَظْآرٍ ثَلاثٍ iiرَوَائِمٍ أَصَبْنِ مَجَرًّا مِن حُوَارٍ وَمَصْرَعَا يُذَكِّرْنَ ذا البَثِّ الحَزِينِ بِبَثِّهِ إذا حَنَّتِ الأُولى سَجَعْنَ لَهَا iiمَعَا إذا شَارِفٌ مِنهنَّ قَامَتْ iiفَرَجَّعَتْ حَنِينًا فَأَبْكَى شَجْوُهَا البَرْكَ iiأَجْمَعَا بَأَوْجَدَ مِنِّي يومَ قامَ بِمَالِكٍ مُنَادٍ بَصِيرٌ بالفِرَاقِ iiفَأَسْمَعَا ألمْ تَأْتِ أَخْبَارُ المُحِلِّ iiسَرَاتَكمْ فَيَغْضَبَ منكمْ كلُّ مَن كان iiمُوجَعَا بِمَشْمَتِهِ إِذْ صَادَفَ الحَتْفُ iiمَالِكًا وَمشْهَدِهِ ما قَدْ رَأَى ثمَّ iiضَيَّعَا أآثَرْتَ هِدْمًا بَالِيًا iiوَسَوِيَّةً وَجِئْتَ بِهَا تَعْدُو بَرِيدًا مُقَزَّعَا فلا تَفْرَحَنْ يومًا بنفسِك iiإِنَّنِي أَرَى المَوْتَ وَقَّاعًا على مَنْ iiتَشَجَّعَا لَعَلَّك يومًا أَنْ تُلِمَّ iiمُلِمَّةٌ عليكَ مَن الَّلائِي يَدَعْنَكَ iiأَجْدَعَا نَعَيْتَ امْرَأً لو كانَ لَحْمُكَ iiعندَه لآوَاهُ مَجْمُوعًا لَهُ أَو مُمَزَّعَا فلا يَهْنِئِ الوَاشِينَ مَقْتَلُ iiمَالِكٍ فقدَ آبَ شَانِيهِ إِيَابًا iiفَوَدَّعَا
لَعَمْرِي وما دَهْرِي بِتَأْبِينِ iiهَالِكٍ ولا جَزَعٍ مِمَّا أَصَابَ فَأَوْجَعَا لَقَدْ كَفَّنَ المِنْهَالُ تحتَ iiرِدَائِهِ فَتًى غيرَ مِبْطانِ العَشِيَّاتِ iiأَرْوَعَا ولا بَرَمًا تُهْدِي النِّساءُ iiلِعِرْسِهِ إذا القَشْعُ مِن حَسِّ الشِّتَاءِ تَقَعْقَعَا لَبِيبٌ أَعَانَ الُّلبَ مِنهُ iiسَمَاحَةٌ خَصِيبٌ إذاما رَاكِبُ الجَدْبِ أَوْضَعَا تَرَاهُ كَصَدْرِ السَّيفِ يَهْتَزُّ iiلِلنَّدَى إذا لم تَجِدْ عندَ امرئِ السَّوْءِ مَطْمَعَا ويومًا إذاما كَظَّكَ الخَصْمُ إِنْ يَكُنْ نَصيرَكَ منهمْ لا تكنْ أنتَ iiأَضْيَعَا وَإِنْ تَلْقَهُ في الشَّرْبِ لا تَلْقَ iiفَاحِشًا على الكأسِ ذا قَاذُورَةٍ iiمُتَزَبِّعَا وَإِنْ ضَرَّسَ الغزوُ الرِّجالَ iiرَأَيْتَهُ أَخَا الحربِ صَدْقًا في الِّلقاءِ iiسَمَيْدَعَا وما كان وَقَّافًا إذا الخيلُ iiأَجْمَحَتْ ولا طَائِشًا عندَ الِّلقاءِ iiمُدَفَّعَا ولا بِكَهَامٍ بَزُّهُ عن iiعَدُوِّهِ إذا هو لاقى حَاسِرًا أو iiمُقَنَّعَا فَعَيْنَيَّ هَلاَّ تَبْكِيانِ لِمَالِكٍ إذا أَذْرَتِ الرِّيحُ الكَنِيفَ iiالمُرَفَّعَا ولِلشَّرْبِ فابْكِي مَالِكًا وَلِبُهْمَةٍ شَدِيدٍ نَوَاحِيهِ على مَن iiتَشَجَّعا وَضَيْفٍ إذا أَرْغَى طُرُوقًا iiبَعيرَهُ وعانٍ ثَوَى في القِدِّ حتى iiتَكَنَّعَا وأَرْمَلَةٍ تَمْشِي بأشعثَ iiمُحْثَلٍ كَفَرْخِ الحُبَارَى رَأْسُهُ قدْ iiتَضَوَّعَا إذا جَرَّدَ القومُ القِدَاحَ iiوَأُوقِدَتْ لهمْ نَارُ أَيْسَارٍ كَفَى مَن iiتَضَجَّعَا وَإِنْ شَهِدَ الأَيسارَ لم يُلْفَ iiمَالِكٌ على الفَرْثِ يَحْمِي الَّلحمَ أَنْ iiيَتَمَزَّعَا أَبَى الصَّبْرَ آياتٌ أَرَاها iiوَأَنَّنِي أَرَى كلَّ حَبْلٍ بعدَ حَبْلِكَ iiأَقْطَعَا وَأَنِّي متى ما أَدْعُ بِاسْمِكَ لا iiتُجِبْ وكنتَ جَدِيرًا أَنْ تُجِيبَ وتُسْمِعَا وَعِشْنَا بِخَيْرٍ في الحياةِ iiوَقَبْلَنَا أصابَ المَنَايَا رَهْطَ كِسْرَى iiوَتُبَّعَا فَلَمَّا تَفَرَّقْنَا كَأَنِّي وَمَالِكًا لِطُولِ اجتماعٍ لم نَبِتْ لَيْلَةً iiمَعَا وكُنَّا كَنَدْمَانَيْ جَذِيْمَةَ iiحِقْبَةً مِن الدَّهرِ حتى قيلَ لنْ iiيَتَصَدَّعَا فإِنْ تَكنِ الأيَّامُ فَرَّقْنَا iiبَيْنَنَا فقدَ بانَ مَحْمُودًا أَخِي حينَ iiوَدَّعَا أَقولُ وقدْ طارَ السَّنَا في iiرَبَابِهِ وَجَوْنٌ يَسُحُّ الماءَ حتى iiتَرَيَّعَا سَقَى اللهُ أَرْضًا حَلَّها قَبْرُ iiمَالِكٍ ذِهَابَ الغَوَادِي المُدْجِنَاتِ iiفَأَمْرَعَا فَآثرَ سَيْلَ الوَادِيَيْنِ iiبِدِيْمَةٍ تُرَشِّحُ وَسْمِيًّا مِن النَّبْتِ iiخِرْوعَا فَمَجْتَمَعَ الأَسْدَامِ مِن حَوْلِ iiشَارِعٍ فَرَوَّى جِبَالَ القَرْيَتَيْنِ فَضَلْفَعَا فَواللهِ ما أُسْقِي البلادَ iiلِحُبِّها ولكنَّني أُسْقِي الحبيبَ iiالمُوَدَّعَا تَحِيَّتُهُ مِنِّي وَإِنْ كانَ iiنَائِيًا وأمسى تُرَابًا فَوْقَهُ الأَرْضُ iiبَلْقَعَا تقولُ ابنةُ العَمْرِيِّ مَا لَكَ iiبعدَما أراكَ حَدِيثًا نَاعِمَ البالَ iiأَفْرَعَا فقلتُ لها : طولُ الأَسَى إِذْ iiسَأَلْتِنِي وَلَوْعَةُ حُزْنٍ تَتْرُكُ الوَجْهَ iiأَسْفَعَا وفَقْدُ بَنِي أُمٍّ تَدَاعَوا فلمْ iiأَكُنْ خِلافَهُمُ أَنْ أَسْتَكِينَ iiوَأَضْرَعَا ولكنَّني أَمْضِي على ذاك iiمُقْدِمًا إذا بعضُ مَن يَلْقَى الحروبَ تَكَعْكَعَا وغَيَّرَنِي ما غالَ قَيْسًا iiوَمَالِكًا وَعَمْرًا وَجَزْءًا بالمُشَقَّرِ iiأَلْمَعَا وما غالَ نَدَمَانِي يَزيدَ iiوَلَيْتَنِي تَمَلَّّيْتُهُ بالأهلِ والمالِ iiأَجْمَعَا وَإِنِّي وَإِنْ هَازَلْتِنِي قدْ iiأَصَابَنِي مِن البَثِّ ما يُبْكِي الحَزِينَ iiالمُفَجَّعَا ولستُ إذا ما الدَّهرُ أَحْدَثَ iiنَكْبَةً وَرُزْءًا بِزَوَّارِ القَرَائبِ iiأَخْضَعَا قَعِيدَكَ أَلاَّّ تُسْمِعِيني iiمَلامَةً ولا تَنْكَئِي قَرْحَ الفُؤَادِ فَيَيْجَعَا فَقَصْرَكِ إِنِّي قدْ شَهِدْتُ فَلَمْ iiأَجِدْ بِكَفِّيَ عَنْهمْ لِلْمَنِيَّةِ iiمَدْفَعَا فلا فَرِحًا إِنْ كنتُ يومًا iiبِغِبْطَةٍ ولا جَزِعًا مِمَّا أَصَابَ iiفَأَوْجَعَا فلو أَنْ ما أَلْقَى يُصِيبُ iiمُتَالِعًا أوِ الرُّكْنَ مِن سَلْمَى إِذن iiلَتَضَعْضَعَا وما وَجْدُ أَظْآرٍ ثَلاثٍ iiرَوَائِمٍ أَصَبْنِ مَجَرًّا مِن حُوَارٍ وَمَصْرَعَا يُذَكِّرْنَ ذا البَثِّ الحَزِينِ بِبَثِّهِ إذا حَنَّتِ الأُولى سَجَعْنَ لَهَا iiمَعَا إذا شَارِفٌ مِنهنَّ قَامَتْ iiفَرَجَّعَتْ حَنِينًا فَأَبْكَى شَجْوُهَا البَرْكَ iiأَجْمَعَا بَأَوْجَدَ مِنِّي يومَ قامَ بِمَالِكٍ مُنَادٍ بَصِيرٌ بالفِرَاقِ iiفَأَسْمَعَا ألمْ تَأْتِ أَخْبَارُ المُحِلِّ iiسَرَاتَكمْ فَيَغْضَبَ منكمْ كلُّ مَن كان iiمُوجَعَا بِمَشْمَتِهِ إِذْ صَادَفَ الحَتْفُ iiمَالِكًا وَمشْهَدِهِ ما قَدْ رَأَى ثمَّ iiضَيَّعَا أآثَرْتَ هِدْمًا بَالِيًا iiوَسَوِيَّةً وَجِئْتَ بِهَا تَعْدُو بَرِيدًا مُقَزَّعَا فلا تَفْرَحَنْ يومًا بنفسِك iiإِنَّنِي أَرَى المَوْتَ وَقَّاعًا على مَنْ iiتَشَجَّعَا لَعَلَّك يومًا أَنْ تُلِمَّ iiمُلِمَّةٌ عليكَ مَن الَّلائِي يَدَعْنَكَ iiأَجْدَعَا نَعَيْتَ امْرَأً لو كانَ لَحْمُكَ iiعندَه لآوَاهُ مَجْمُوعًا لَهُ أَو مُمَزَّعَا فلا يَهْنِئِ الوَاشِينَ مَقْتَلُ iiمَالِكٍ فقدَ آبَ شَانِيهِ إِيَابًا iiفَوَدَّعَا
لَعَمْرِي وما دَهْرِي بِتَأْبِينِ iiهَالِكٍ ولا جَزَعٍ مِمَّا أَصَابَ فَأَوْجَعَا لَقَدْ كَفَّنَ المِنْهَالُ تحتَ iiرِدَائِهِ فَتًى غيرَ مِبْطانِ العَشِيَّاتِ iiأَرْوَعَا ولا بَرَمًا تُهْدِي النِّساءُ iiلِعِرْسِهِ إذا القَشْعُ مِن حَسِّ الشِّتَاءِ تَقَعْقَعَا لَبِيبٌ أَعَانَ الُّلبَ مِنهُ iiسَمَاحَةٌ خَصِيبٌ إذاما رَاكِبُ الجَدْبِ أَوْضَعَا تَرَاهُ كَصَدْرِ السَّيفِ يَهْتَزُّ iiلِلنَّدَى إذا لم تَجِدْ عندَ امرئِ السَّوْءِ مَطْمَعَا ويومًا إذاما كَظَّكَ الخَصْمُ إِنْ يَكُنْ نَصيرَكَ منهمْ لا تكنْ أنتَ iiأَضْيَعَا وَإِنْ تَلْقَهُ في الشَّرْبِ لا تَلْقَ iiفَاحِشًا على الكأسِ ذا قَاذُورَةٍ iiمُتَزَبِّعَا وَإِنْ ضَرَّسَ الغزوُ الرِّجالَ iiرَأَيْتَهُ أَخَا الحربِ صَدْقًا في الِّلقاءِ iiسَمَيْدَعَا وما كان وَقَّافًا إذا الخيلُ iiأَجْمَحَتْ ولا طَائِشًا عندَ الِّلقاءِ iiمُدَفَّعَا ولا بِكَهَامٍ بَزُّهُ عن iiعَدُوِّهِ إذا هو لاقى حَاسِرًا أو iiمُقَنَّعَا فَعَيْنَيَّ هَلاَّ تَبْكِيانِ لِمَالِكٍ إذا أَذْرَتِ الرِّيحُ الكَنِيفَ iiالمُرَفَّعَا ولِلشَّرْبِ فابْكِي مَالِكًا وَلِبُهْمَةٍ شَدِيدٍ نَوَاحِيهِ على مَن iiتَشَجَّعا وَضَيْفٍ إذا أَرْغَى طُرُوقًا iiبَعيرَهُ وعانٍ ثَوَى في القِدِّ حتى iiتَكَنَّعَا وأَرْمَلَةٍ تَمْشِي بأشعثَ iiمُحْثَلٍ كَفَرْخِ الحُبَارَى رَأْسُهُ قدْ iiتَضَوَّعَا إذا جَرَّدَ القومُ القِدَاحَ iiوَأُوقِدَتْ لهمْ نَارُ أَيْسَارٍ كَفَى مَن iiتَضَجَّعَا وَإِنْ شَهِدَ الأَيسارَ لم يُلْفَ iiمَالِكٌ على الفَرْثِ يَحْمِي الَّلحمَ أَنْ iiيَتَمَزَّعَا أَبَى الصَّبْرَ آياتٌ أَرَاها iiوَأَنَّنِي أَرَى كلَّ حَبْلٍ بعدَ حَبْلِكَ iiأَقْطَعَا وَأَنِّي متى ما أَدْعُ بِاسْمِكَ لا iiتُجِبْ وكنتَ جَدِيرًا أَنْ تُجِيبَ وتُسْمِعَا وَعِشْنَا بِخَيْرٍ في الحياةِ iiوَقَبْلَنَا أصابَ المَنَايَا رَهْطَ كِسْرَى iiوَتُبَّعَا فَلَمَّا تَفَرَّقْنَا كَأَنِّي وَمَالِكًا لِطُولِ اجتماعٍ لم نَبِتْ لَيْلَةً iiمَعَا وكُنَّا كَنَدْمَانَيْ جَذِيْمَةَ iiحِقْبَةً مِن الدَّهرِ حتى قيلَ لنْ iiيَتَصَدَّعَا فإِنْ تَكنِ الأيَّامُ فَرَّقْنَا iiبَيْنَنَا فقدَ بانَ مَحْمُودًا أَخِي حينَ iiوَدَّعَا أَقولُ وقدْ طارَ السَّنَا في iiرَبَابِهِ وَجَوْنٌ يَسُحُّ الماءَ حتى iiتَرَيَّعَا سَقَى اللهُ أَرْضًا حَلَّها قَبْرُ iiمَالِكٍ ذِهَابَ الغَوَادِي المُدْجِنَاتِ iiفَأَمْرَعَا فَآثرَ سَيْلَ الوَادِيَيْنِ iiبِدِيْمَةٍ تُرَشِّحُ وَسْمِيًّا مِن النَّبْتِ iiخِرْوعَا فَمَجْتَمَعَ الأَسْدَامِ مِن حَوْلِ iiشَارِعٍ فَرَوَّى جِبَالَ القَرْيَتَيْنِ فَضَلْفَعَا فَواللهِ ما أُسْقِي البلادَ iiلِحُبِّها ولكنَّني أُسْقِي الحبيبَ iiالمُوَدَّعَا تَحِيَّتُهُ مِنِّي وَإِنْ كانَ iiنَائِيًا وأمسى تُرَابًا فَوْقَهُ الأَرْضُ iiبَلْقَعَا تقولُ ابنةُ العَمْرِيِّ مَا لَكَ iiبعدَما أراكَ حَدِيثًا نَاعِمَ البالَ iiأَفْرَعَا فقلتُ لها : طولُ الأَسَى إِذْ iiسَأَلْتِنِي وَلَوْعَةُ حُزْنٍ تَتْرُكُ الوَجْهَ iiأَسْفَعَا وفَقْدُ بَنِي أُمٍّ تَدَاعَوا فلمْ iiأَكُنْ خِلافَهُمُ أَنْ أَسْتَكِينَ iiوَأَضْرَعَا ولكنَّني أَمْضِي على ذاك iiمُقْدِمًا إذا بعضُ مَن يَلْقَى الحروبَ تَكَعْكَعَا وغَيَّرَنِي ما غالَ قَيْسًا iiوَمَالِكًا وَعَمْرًا وَجَزْءًا بالمُشَقَّرِ iiأَلْمَعَا وما غالَ نَدَمَانِي يَزيدَ iiوَلَيْتَنِي تَمَلَّّيْتُهُ بالأهلِ والمالِ iiأَجْمَعَا وَإِنِّي وَإِنْ هَازَلْتِنِي قدْ iiأَصَابَنِي مِن البَثِّ ما يُبْكِي الحَزِينَ iiالمُفَجَّعَا ولستُ إذا ما الدَّهرُ أَحْدَثَ iiنَكْبَةً وَرُزْءًا بِزَوَّارِ القَرَائبِ iiأَخْضَعَا قَعِيدَكَ أَلاَّّ تُسْمِعِيني iiمَلامَةً ولا تَنْكَئِي قَرْحَ الفُؤَادِ فَيَيْجَعَا فَقَصْرَكِ إِنِّي قدْ شَهِدْتُ فَلَمْ iiأَجِدْ بِكَفِّيَ عَنْهمْ لِلْمَنِيَّةِ iiمَدْفَعَا فلا فَرِحًا إِنْ كنتُ يومًا iiبِغِبْطَةٍ ولا جَزِعًا مِمَّا أَصَابَ iiفَأَوْجَعَا فلو أَنْ ما أَلْقَى يُصِيبُ iiمُتَالِعًا أوِ الرُّكْنَ مِن سَلْمَى إِذن iiلَتَضَعْضَعَا وما وَجْدُ أَظْآرٍ ثَلاثٍ iiرَوَائِمٍ أَصَبْنِ مَجَرًّا مِن حُوَارٍ وَمَصْرَعَا يُذَكِّرْنَ ذا البَثِّ الحَزِينِ بِبَثِّهِ إذا حَنَّتِ الأُولى سَجَعْنَ لَهَا iiمَعَا إذا شَارِفٌ مِنهنَّ قَامَتْ iiفَرَجَّعَتْ حَنِينًا فَأَبْكَى شَجْوُهَا البَرْكَ iiأَجْمَعَا بَأَوْجَدَ مِنِّي يومَ قامَ بِمَالِكٍ مُنَادٍ بَصِيرٌ بالفِرَاقِ iiفَأَسْمَعَا ألمْ تَأْتِ أَخْبَارُ المُحِلِّ iiسَرَاتَكمْ فَيَغْضَبَ منكمْ كلُّ مَن كان iiمُوجَعَا بِمَشْمَتِهِ إِذْ صَادَفَ الحَتْفُ iiمَالِكًا وَمشْهَدِهِ ما قَدْ رَأَى ثمَّ iiضَيَّعَا أآثَرْتَ هِدْمًا بَالِيًا iiوَسَوِيَّةً وَجِئْتَ بِهَا تَعْدُو بَرِيدًا مُقَزَّعَا فلا تَفْرَحَنْ يومًا بنفسِك iiإِنَّنِي أَرَى المَوْتَ وَقَّاعًا على مَنْ iiتَشَجَّعَا لَعَلَّك يومًا أَنْ تُلِمَّ iiمُلِمَّةٌ عليكَ مَن الَّلائِي يَدَعْنَكَ iiأَجْدَعَا نَعَيْتَ امْرَأً لو كانَ لَحْمُكَ iiعندَه لآوَاهُ مَجْمُوعًا لَهُ أَو مُمَزَّعَا فلا يَهْنِئِ الوَاشِينَ مَقْتَلُ iiمَالِكٍ فقدَ آبَ شَانِيهِ إِيَابًا iiفَوَدَّعَا
لَعَمْرِي وما دَهْرِي بِتَأْبِينِ iiهَالِكٍ ولا جَزَعٍ مِمَّا أَصَابَ فَأَوْجَعَا لَقَدْ كَفَّنَ المِنْهَالُ تحتَ iiرِدَائِهِ فَتًى غيرَ مِبْطانِ العَشِيَّاتِ iiأَرْوَعَا ولا بَرَمًا تُهْدِي النِّساءُ iiلِعِرْسِهِ إذا القَشْعُ مِن حَسِّ الشِّتَاءِ تَقَعْقَعَا لَبِيبٌ أَعَانَ الُّلبَ مِنهُ iiسَمَاحَةٌ خَصِيبٌ إذاما رَاكِبُ الجَدْبِ أَوْضَعَا تَرَاهُ كَصَدْرِ السَّيفِ يَهْتَزُّ iiلِلنَّدَى إذا لم تَجِدْ عندَ امرئِ السَّوْءِ مَطْمَعَا ويومًا إذاما كَظَّكَ الخَصْمُ إِنْ يَكُنْ نَصيرَكَ منهمْ لا تكنْ أنتَ iiأَضْيَعَا وَإِنْ تَلْقَهُ في الشَّرْبِ لا تَلْقَ iiفَاحِشًا على الكأسِ ذا قَاذُورَةٍ iiمُتَزَبِّعَا وَإِنْ ضَرَّسَ الغزوُ الرِّجالَ iiرَأَيْتَهُ أَخَا الحربِ صَدْقًا في الِّلقاءِ iiسَمَيْدَعَا وما كان وَقَّافًا إذا الخيلُ iiأَجْمَحَتْ ولا طَائِشًا عندَ الِّلقاءِ iiمُدَفَّعَا ولا بِكَهَامٍ بَزُّهُ عن iiعَدُوِّهِ إذا هو لاقى حَاسِرًا أو iiمُقَنَّعَا فَعَيْنَيَّ هَلاَّ تَبْكِيانِ لِمَالِكٍ إذا أَذْرَتِ الرِّيحُ الكَنِيفَ iiالمُرَفَّعَا ولِلشَّرْبِ فابْكِي مَالِكًا وَلِبُهْمَةٍ شَدِيدٍ نَوَاحِيهِ على مَن iiتَشَجَّعا وَضَيْفٍ إذا أَرْغَى طُرُوقًا iiبَعيرَهُ وعانٍ ثَوَى في القِدِّ حتى iiتَكَنَّعَا وأَرْمَلَةٍ تَمْشِي بأشعثَ iiمُحْثَلٍ كَفَرْخِ الحُبَارَى رَأْسُهُ قدْ iiتَضَوَّعَا إذا جَرَّدَ القومُ القِدَاحَ iiوَأُوقِدَتْ لهمْ نَارُ أَيْسَارٍ كَفَى مَن iiتَضَجَّعَا وَإِنْ شَهِدَ الأَيسارَ لم يُلْفَ iiمَالِكٌ على الفَرْثِ يَحْمِي الَّلحمَ أَنْ iiيَتَمَزَّعَا أَبَى الصَّبْرَ آياتٌ أَرَاها iiوَأَنَّنِي أَرَى كلَّ حَبْلٍ بعدَ حَبْلِكَ iiأَقْطَعَا وَأَنِّي متى ما أَدْعُ بِاسْمِكَ لا iiتُجِبْ وكنتَ جَدِيرًا أَنْ تُجِيبَ وتُسْمِعَا وَعِشْنَا بِخَيْرٍ في الحياةِ iiوَقَبْلَنَا أصابَ المَنَايَا رَهْطَ كِسْرَى iiوَتُبَّعَا فَلَمَّا تَفَرَّقْنَا كَأَنِّي وَمَالِكًا لِطُولِ اجتماعٍ لم نَبِتْ لَيْلَةً iiمَعَا وكُنَّا كَنَدْمَانَيْ جَذِيْمَةَ iiحِقْبَةً مِن الدَّهرِ حتى قيلَ لنْ iiيَتَصَدَّعَا فإِنْ تَكنِ الأيَّامُ فَرَّقْنَا iiبَيْنَنَا فقدَ بانَ مَحْمُودًا أَخِي حينَ iiوَدَّعَا أَقولُ وقدْ طارَ السَّنَا في iiرَبَابِهِ وَجَوْنٌ يَسُحُّ الماءَ حتى iiتَرَيَّعَا سَقَى اللهُ أَرْضًا حَلَّها قَبْرُ iiمَالِكٍ ذِهَابَ الغَوَادِي المُدْجِنَاتِ iiفَأَمْرَعَا فَآثرَ سَيْلَ الوَادِيَيْنِ iiبِدِيْمَةٍ تُرَشِّحُ وَسْمِيًّا مِن النَّبْتِ iiخِرْوعَا فَمَجْتَمَعَ الأَسْدَامِ مِن حَوْلِ iiشَارِعٍ فَرَوَّى جِبَالَ القَرْيَتَيْنِ فَضَلْفَعَا فَواللهِ ما أُسْقِي البلادَ iiلِحُبِّها ولكنَّني أُسْقِي الحبيبَ iiالمُوَدَّعَا تَحِيَّتُهُ مِنِّي وَإِنْ كانَ iiنَائِيًا وأمسى تُرَابًا فَوْقَهُ الأَرْضُ iiبَلْقَعَا تقولُ ابنةُ العَمْرِيِّ مَا لَكَ iiبعدَما أراكَ حَدِيثًا نَاعِمَ البالَ iiأَفْرَعَا فقلتُ لها : طولُ الأَسَى إِذْ iiسَأَلْتِنِي وَلَوْعَةُ حُزْنٍ تَتْرُكُ الوَجْهَ iiأَسْفَعَا وفَقْدُ بَنِي أُمٍّ تَدَاعَوا فلمْ iiأَكُنْ خِلافَهُمُ أَنْ أَسْتَكِينَ iiوَأَضْرَعَا ولكنَّني أَمْضِي على ذاك iiمُقْدِمًا إذا بعضُ مَن يَلْقَى الحروبَ تَكَعْكَعَا وغَيَّرَنِي ما غالَ قَيْسًا iiوَمَالِكًا وَعَمْرًا وَجَزْءًا بالمُشَقَّرِ iiأَلْمَعَا وما غالَ نَدَمَانِي يَزيدَ iiوَلَيْتَنِي تَمَلَّّيْتُهُ بالأهلِ والمالِ iiأَجْمَعَا وَإِنِّي وَإِنْ هَازَلْتِنِي قدْ iiأَصَابَنِي مِن البَثِّ ما يُبْكِي الحَزِينَ iiالمُفَجَّعَا ولستُ إذا ما الدَّهرُ أَحْدَثَ iiنَكْبَةً وَرُزْءًا بِزَوَّارِ القَرَائبِ iiأَخْضَعَا قَعِيدَكَ أَلاَّّ تُسْمِعِيني iiمَلامَةً ولا تَنْكَئِي قَرْحَ الفُؤَادِ فَيَيْجَعَا فَقَصْرَكِ إِنِّي قدْ شَهِدْتُ فَلَمْ iiأَجِدْ بِكَفِّيَ عَنْهمْ لِلْمَنِيَّةِ iiمَدْفَعَا فلا فَرِحًا إِنْ كنتُ يومًا iiبِغِبْطَةٍ ولا جَزِعًا مِمَّا أَصَابَ iiفَأَوْجَعَا فلو أَنْ ما أَلْقَى يُصِيبُ iiمُتَالِعًا أوِ الرُّكْنَ مِن سَلْمَى إِذن iiلَتَضَعْضَعَا وما وَجْدُ أَظْآرٍ ثَلاثٍ iiرَوَائِمٍ أَصَبْنِ مَجَرًّا مِن حُوَارٍ وَمَصْرَعَا يُذَكِّرْنَ ذا البَثِّ الحَزِينِ بِبَثِّهِ إذا حَنَّتِ الأُولى سَجَعْنَ لَهَا iiمَعَا إذا شَارِفٌ مِنهنَّ قَامَتْ iiفَرَجَّعَتْ حَنِينًا فَأَبْكَى شَجْوُهَا البَرْكَ iiأَجْمَعَا بَأَوْجَدَ مِنِّي يومَ قامَ بِمَالِكٍ مُنَادٍ بَصِيرٌ بالفِرَاقِ iiفَأَسْمَعَا ألمْ تَأْتِ أَخْبَارُ المُحِلِّ iiسَرَاتَكمْ فَيَغْضَبَ منكمْ كلُّ مَن كان iiمُوجَعَا بِمَشْمَتِهِ إِذْ صَادَفَ الحَتْفُ iiمَالِكًا وَمشْهَدِهِ ما قَدْ رَأَى ثمَّ iiضَيَّعَا أآثَرْتَ هِدْمًا بَالِيًا iiوَسَوِيَّةً وَجِئْتَ بِهَا تَعْدُو بَرِيدًا مُقَزَّعَا فلا تَفْرَحَنْ يومًا بنفسِك iiإِنَّنِي أَرَى المَوْتَ وَقَّاعًا على مَنْ iiتَشَجَّعَا لَعَلَّك يومًا أَنْ تُلِمَّ iiمُلِمَّةٌ عليكَ مَن الَّلائِي يَدَعْنَكَ iiأَجْدَعَا نَعَيْتَ امْرَأً لو كانَ لَحْمُكَ iiعندَه لآوَاهُ مَجْمُوعًا لَهُ أَو مُمَزَّعَا فلا يَهْنِئِ الوَاشِينَ مَقْتَلُ iiمَالِكٍ فقدَ آبَ شَانِيهِ إِيَابًا iiفَوَدَّعَا
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | munswor almophtah | 07-02-08, 07:00 PM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | Asaad Alabbasi | 07-02-08, 09:37 PM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | munswor almophtah | 07-03-08, 08:49 AM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | Mohamed Abdelgaleel | 07-03-08, 12:58 PM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | munswor almophtah | 07-04-08, 10:33 AM |
قصيدة ابراهيم يوسف | Mohamed Omar Salem | 07-03-08, 08:45 PM |
Re: قصيدة ابراهيم يوسف | Mohamed Omar Salem | 07-04-08, 03:15 AM |
Re: قصيدة ابراهيم يوسف | munswor almophtah | 07-08-08, 09:40 AM |
Re: قصيدة ابراهيم يوسف | munswor almophtah | 07-04-08, 11:48 PM |
Re: قصيدة ابراهيم يوسف | munswor almophtah | 07-05-08, 09:14 PM |
Re: قصيدة ابراهيم يوسف | munswor almophtah | 07-06-08, 08:40 PM |
Re: قصيدة ابراهيم يوسف | Mohamed Abdelgaleel | 07-07-08, 11:11 AM |
Re: قصيدة ابراهيم يوسف | munswor almophtah | 07-07-08, 11:46 AM |
Re: قصيدة ابراهيم يوسف | Mohamed Omar Salem | 07-09-08, 05:15 PM |
Re: قصيدة ابراهيم يوسف | Mohamed Omar Salem | 07-09-08, 08:58 PM |
Re: قصيدة ابراهيم يوسف | munswor almophtah | 07-07-08, 06:29 PM |
Re: قصيدة ابراهيم يوسف | munswor almophtah | 07-08-08, 08:19 PM |
Re: قصيدة ابراهيم يوسف | munswor almophtah | 07-09-08, 10:40 AM |
Re: قصيدة ابراهيم يوسف | Mohamed Omar Salem | 07-09-08, 05:32 PM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | الناظر | 07-09-08, 01:00 PM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | Mohamed Abdelgaleel | 07-09-08, 01:48 PM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | munswor almophtah | 07-09-08, 07:59 PM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | munswor almophtah | 07-10-08, 11:11 AM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | Mohamed Abdelgaleel | 07-10-08, 11:25 AM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | munswor almophtah | 07-10-08, 08:37 PM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | Mohamed Omar Salem | 07-10-08, 10:06 PM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | munswor almophtah | 07-11-08, 06:41 PM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | Asaad Alabbasi | 07-10-08, 09:02 PM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | munswor almophtah | 07-11-08, 10:07 AM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | Mohamed Abdelgaleel | 07-12-08, 07:12 AM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | Asaad Alabbasi | 07-12-08, 07:52 AM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | Mohamed Omar Salem | 07-12-08, 08:58 PM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | munswor almophtah | 07-13-08, 01:42 AM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | munswor almophtah | 07-13-08, 10:08 AM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | الطيب شيقوق | 07-13-08, 10:56 AM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | munswor almophtah | 07-13-08, 08:57 PM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | Mohamed Omar Salem | 07-13-08, 04:51 PM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | Mohamed Omar Salem | 07-13-08, 11:46 PM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | Asaad Alabbasi | 07-14-08, 10:01 AM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | munswor almophtah | 08-07-08, 08:19 PM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | munswor almophtah | 08-08-08, 10:55 PM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | Mohamed Omar Salem | 08-09-08, 06:14 AM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | Mohamed Omar Salem | 08-09-08, 06:19 AM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | Mohamed Omar Salem | 08-09-08, 06:31 AM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | Mohamed Omar Salem | 08-09-08, 06:39 AM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | Mohamed Omar Salem | 08-09-08, 04:21 PM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | Mohamed Omar Salem | 08-09-08, 04:33 PM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | munswor almophtah | 08-09-08, 06:33 PM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | Mohamed Omar Salem | 08-09-08, 08:44 PM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | Mohamed Omar Salem | 08-10-08, 06:06 PM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | munswor almophtah | 08-10-08, 08:36 PM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | Mohamed Omar Salem | 08-10-08, 10:39 PM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | Asaad Alabbasi | 08-10-08, 11:06 PM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | Mohamed Omar Salem | 08-11-08, 00:51 AM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | munswor almophtah | 08-11-08, 07:51 PM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | Mohamed Omar Salem | 08-12-08, 06:37 AM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | Mohamed Omar Salem | 08-12-08, 06:48 AM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | Mohamed Omar Salem | 08-12-08, 07:01 AM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | munswor almophtah | 08-13-08, 09:28 PM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | Mohamed Omar Salem | 08-14-08, 08:32 PM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | Asaad Alabbasi | 08-15-08, 08:44 AM |
Re: عصماء فى رثاء الحسن الدسوقى ...الأستاذ إبراهيم يوسف نورالدائم | munswor almophtah | 10-05-08, 07:45 AM |
|
|
|