من لا يؤمن أو يثق فى عملية التحول الديقراطى وفقا للدستور الانتقالى فأمامه خيار اسقاط النظام مدنيا أو عسكريا ولن نطلب من هؤلاء التعامل بالطبع مع حكومة الوحدة الوطنية وسفاراتها، ولكن المحنة فى المعسكر الثانى الذى يرسل اشارات سالبة فعندما أوافق على التنسيق مع منظمة لها صلتها بالحكومة وأحزاب الحكومة فليس من المهم أن يحضر التجانى حاج موسى أو أمين حسن عمر أو باقان أموم ..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة