|
Re: الحزب الديمقراطي ... يحل مشكلتي فلوريدا وميتشيغان ... بنصف صوت لكل مندوب (Re: Tragie Mustafa)
|
Quote: بالله يا حيدر شوفت الملحمة دي كيف؟؟؟ يازول درس في الاخلاق لكل متطاول على سلامة الاجرائات وعلى الحرص على اللوائح و القوانين الداخليه للاحزاب وعن المؤسسيه.
يازول ناس ال CNN قالوا خلاص....الفيلم ده انتهى. ومبروك ولاباما وكل الاوبامين بالمنبر وخارجه. |
تراجي ... كيفنك,
ياخ ده مش كان درس فى الأخلاق والنظم وحسب, لكنه كان درسا بليغا فى الديمقراطية وفي التباري الديمقراطي, يعني إتخيلي لو تكون عندنا كل هذه السعة, لإدارة إختيار سوداني ديمقراطي بين إثنين { ومن نفس الحزب } لرئاسة حزب؟
أي ... أن نطبق { مثلا } ما عشناها اليوم فى الإختيار بين ...
مبارك الفاضل والصادق المهدي ... لرئاسة حزب الأمة, وبين الشفيع خضر ومحمد ابراهيم نقد لرئاسة الحزب الشيوعي, وبين محمد عثمان الميرغني ومضوي فى رئاسة الحزب الإتحادي, وبين سفاكير وباقان أموم فى رئاسة الحركة الشعبية, وبين خليل أبراهيم ومن ينافسه فى رئاسة العدل والمساواة.
الحقيقة ... أن بيننا فراسخ من الزمن وأطنان من المفاهيم, لكني أعتد بما يحدث فى الغرب سياسيا, وأيمن وطني منه شطرا بالغ الأهمية ... إنه الديمقراطية... وهذه الرسالة التي سوف أسعى { لتمكنيها } فى سوداني العزيز ... ما دمت حيا.
بالمناسبة يا تراجي ... الشارع الكندي مع أوباما ... فقد تصنت إلى بعض أخبار ذات صلة بالأمر فى اليومين السابقين, إذ عرضت قناة 680 الإذاعية إستفتاءا على الناس فى تورنتو ... يسأل عن رأيهم فى الإنتخابات الأمريكية, فكان وأن أيد أوباما 43 بالمائة من عينة الإستفتاء, مقابل 29 بالمائة يؤيدون هيلاري ... الطريف أن العاملين فى حقل الإحصاء هذا لم يجدوا مؤيدا { ولا واحد } ... لجون ماكين, علما بأن الإستطلاع القومي الكندي يمحضه نسبة 18 بالمائة من القبول.
... فمن حقنا أن نفرح.
مع مودتي
|
|
|
|
|
|