الأسـتاذ كمـال الـجزولـي ورزنامة الأسبـوع : نـضـمـي ... نـضـمـي ... نـضـمـي!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-23-2024, 05:43 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-18-2008, 00:09 AM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأسـتاذ كمـال الـجزولـي ورزنامة الأسبـوع : نـضـمـي ... نـضـمـي ... نـضـمـي! (Re: بكري الصايغ)

    بيننا
    مداخلات للرزنامة:
    ليس في شرعتنا..! (2-4).
    -------------------------------

    [email protected]
    Last Update 17 June, 2008 10:56:56 م

    رباح الصادق
    [email protected]

    في الحلقة الأولى أثبتنا أن ما بنى عليه الأستاذ كمال الجزولي مدخله حول التراضي الوطني من غضب للإمام الصادق المهدي من كاركاتير أجراس الحرية على غير العادة ليس صحيحا، واليوم نداول أفكارا حول تساؤلاته وقد قادتنا هذه الأفكار والبحث الذي رافقها للاهتمام بمواقف القوى السياسية المختلفة، وكذلك قادنا البحث والتفكير للاهتمام بما قاله الإمام نفسه في محاضرة (التراضي الوطني الشبهات والحتميات) التي ألقاها بالقاهرة في 11/6 الجاري، ونزمع بالتالي أن تتمدد مداخلاتنا للرزنامة لتركز عليها اليوم، ثم ننتقل للمواضيع ذات الصلة المذكورة. ننطلق في نقاشنا للتساؤلات من جملة ظلت تتردد في رأسنا ونحن نلحظ سوء الفهم العريض الذي انطلق منه الأستاذ كمال لتحليل (القيمة) و(الدلالة) في التراضي الوطني والجملة هي: ليس في شرعتنا.. ما ظنه الجزولي!.

    تساؤلات الجزولي العشرين متناسلة (بعد نزع الدسم الأدبي منها) من ست أسئلة رئيسية تدور حول: الجديد في الاتفاق وضمان تنفيذه- مآلات الاتفاق ومخاطره على الصعيد الحزبي- أثره على العلاقة بين الحزب وحلفائه في القوى السياسية- مجانيته وتنازلات حزب الأمة- المكافأة أو العائد المنتظر للحزب- حكاية سفينة نوح ومن يمثله في الاتفاق؟

    الجديد في الاتفاق.
    --------------------
    لم تغادر الاتفاقيات متردمات القضايا المذكورة ولكن جديد التراضي هو:
    كل المتفقين السابقين انطلقوا من فرضية أن الطاولة التي تضمهم مع المؤتمر الوطني نهائية وحضور الآخرين فيها مراسمي وحسب، وإن وجد فيها رجعة لتحكيم أو ضمان فهو للأطراف الدولية، ولكن هنا أشرك حزب الأمة القوى السياسية في مشاوراته أثناء التداول (حتى ولو انقلب البعض ونقض سابق قوله)، والأهم من ذلك أن النص على آلية للخروج برؤية قومية موزع علاوة على الديباجة في النصوص:9 من الفصل الثاني (تهيئة المناخ)، و18 من الفصل الثالث (مسألة دارفور)، و12 و13 من الفصل الرابع (الانتخابات)، و10 من الفصل الخامس (المطلوب عمله). وهذا فرق جوهري، وجديد (لنج) وليس في الاتفاقيات الأخرى سوى التزام بالشمول لا يتجاوز الديباجات، بينما هنا هو روح الاتفاق الذي يعترف بأنه بين طرفين ويجزم بأنه لا يتم (التراضي) إلا بحضور البقية.

    الاتفاقات السابقة كلها تقوم على فكرة المقايضة التالية: الاعتراف بشرعية تمكين المؤتمر الوطني بأغلبية تشريعية وتنفيذية، في مقابل حصول المعترف بهذا التمكين على قسمة ما، وبهذا تنضم القوى المعارضة إلى حكمه وتعطيه شرعية بمشاركتها الاسمية ثم لا تنال إلا الحامض من رغو الغمام! والجديد هنا أن حزب الأمة وقف لدى (دُت!) ولم يضع المشاركة تلك في جند النقاش فابتعد عنها ولم يغن لها، بل اعتبر أنها من أكبر الخطايا الوطنية في نيفاشا وأبوجا والقاهرة وأسمرا وهي هي سبب فشل هذه الاتفاقيات لأن تنفيذها ينطوي على قسمة للمؤتمر تعطيه اليد العليا تنفيذيا وتشريعيا بلا نزاع. هذا الفرق الجوهري غاب عن الأستاذ الجزولي، فهمُّ التراضي ليس من يقتسم ماذا بل كيف نجلس جميعا لدرك البلاد!

    المآلات على الصعيد الحزبي.
    --------------------------
    وهنا يستخدم الأستاذ كمال المقايسة بدون اكتمال أركانها، والمقايسات من الأشياء المحبوبة في الفكر السوداني وهي إحدى فجائعه. وكيف يحق لنا أن نسحب خذلانا وإهمالا ومهانة لصاحب منصب في القصر على من لم يدخل قصرا أصلا ولن يدخله؟ فالأمة لن يشترك في السلطة لتبلغ روحه الحلقوم فعل الحركة، أو يشتكي تهميشا فعل السيد مبارك أو إهمالا فعل السيد مني، لقد كان يحدو نشيدا متكررا: الإجماع السوداني والمؤتمر الجامع وما إليه، فقال له المؤتمر الوطني: سمعا! فإن صدق كفى الله المؤمنين القتال وإن كذب وعاد عدنا، ما لوثنا اسمنا بدخول برلمان باصم أو استلام وزارة ولا جيبنا بقسمة نفط أو عمارة! والأهم من ذلك أننا لم نعترف بشرعية القسمة الضيزى في الحكم المعين الحالي.

    ولكن الخوف من انشقاق أو تصدع حزبي ليس نابعا مما قابلته الحركات والأحزاب التي ذكرها الأستاذ كمال، بل هو نابع من السبات! فقد كان الأجدى للحزب أن يستعد لهذه الخطوة المدروسة في المؤسسات بتعبئة وتنوير شاملين في القواعد، وما من أحد كائنا من كان ومهما بلغ موقفه من حق وجلاء بقادر على جعل السبات أو التجاهل آلية لمجابهة أسئلة الجمهور واستفساراته إلا وطاله الدمار، واختلط لدى قواعده الوهم بالحقيقة، خاصة وهناك أفواه كثيرة أدخلت شفاهها بعضها داخلي وبعضها خارجي، وبعضها عن جهل وبعضها عن غرض وتستغل تأخر أو محدودية حركة الجهات المسئولة داخل الحزب لتنوير الأعضاء، وهذا هو باب كبير للبلبلة ندعو الله أن يتداركه الأحباب.

    الاستفراد بحزب الأمة.
    ---------------------
    حينما اتصل المؤتمر الوطني بحزب الأمة بعد (المصفوفة) الشهيرة، استجاب الحزب مع التأمين على ضرورة شمول الحوار للكافة، وكون لجانه الخمس الشهيرة للحوار مع المؤتمر الوطني- الحركة الشعبية- القوى السياسية الأخرى- الحركات الدارفورية والمجتمع الدولي. الحلقة الأضعف في هذه الملفات كان ملف الحركة الشعبية بالرغم من أننا قدمنا السيدة سارة شهيدة ردم هذه الهوة بقوة كما قال الأستاذ الحاج وراق، وعلّق السيد الصادق على الصورة الكاملة للحوارات قائلا: نحن نركض خلف الحركة الشعبية والمؤتمر الوطني يركض خلفنا!.

    الشاهد أن الحوار مع المؤتمر الوطني كان حلقة من بين حلقات أخرى تحركت بسرعات متفاوتة، وكان الحوار مكشوفا أمام الآخرين بكل تفاصيله، ولذلك ربما دهش حزب الأمة من ردة الفعل العنيفة التي لاقاها من بعض حلفاء (الأمس واليوم والغد)، فموقف حزب الأمة (ليس في شرعته) اشتراك في الحكم الحالي، ولا في شرعته تحالف ثنائي مع المؤتمر الوطني، ولا في شرعته تخل عن مواثيقه السابقة، وقد أغلظ في الشرح والتفسير لقوى أصلا (ما طالباه حليفة) على قولنا السائر فهي مشتركة في الحكم هذا إما حتى رأسها وإما حتى السوق لحد الركب، فما بالها تلومه الذي لن يلج الحكم ولا للعرقوب؟.. ولأن مسألة موقف القوى السياسية من التراضي هامة فسنفرد لها الحلقة القادمة بالتركيز على بيان الحزب الشيوعي كما قلنا بإذن الله، ولكننا في هذا المقام نقول إذا عابت القوى السياسية التي إما اشتركت في جريمة (الإنقاذ) أو شاركت في الحكم الحالي مسلمة بتغليب المؤتمر الوطني المطلق، على الأمة اتفاقه لإنهاء هذه المسرحية الفجة عبر آلية تجمع السودانيين كلهم ليقولوا لا لتمكين المؤتمر الوطني فوق رؤوسنا ونعم لكلمة سواء تضمنا معه، وإذا دق هذا الاتفاق إسفينا بين حزب الأمة وبينهم فلن يكون هو المخطئ بحال! وسيكونون هم كالمثل القائل: (الفيك بدربو والعليك اقدلبو) فعلام يقدلون بمشاركاتهم ويرمون حزب الأمة بها وهو منها براء؟

    ومن جديد لا ننكر أن لحزب الأمة دورا هاما ليس اعتذاريا أو تبريريا فلا يملك أحد لومه، ولكن عليه أن يدق الأبواب بالإعلام والتوضيح ببساطة لأن الاتفاق إذا لم يطوّر إلى شكله القومي فسيتلاشى حتى ولو صدق المؤتمر الوطني وعده. ولو دق الاتفاق إسفينا بين حزب الأمة والقوى السياسية فهذا الإسفين سيكون مسمارا في نعش الاتفاق في ذات الوقت!.

    مجانية الاتفاق.
    -------------------
    اتخذ الأستاذ كمال الجزولي أحد بنود الاتفاق حول الانتخابات كدليل على تنازل مجاني من حزب الأمة. وسنناقش هذه المسألة تفصيلا في الحلقة القادمة بإذن الله ونكتفي هنا بالقول إن النصوص في فقرة الانتخابات كان فيها خلاف أثبت فيها أحيانا موقف المؤتمر الوطني وأحيانا موقف الأمة (حسب اتفاقه مع القوى السياسية في 9/10/2007م) ثم قالت المادة (12) إن هذه النصوص (مازال هنالك تباين حولها يسعي الطرفان لحسمها علي ضوء المناقشات مع القوي السياسية الأخرى.) ومن بينها مسألة النسبة بين التمثيل الجغرافي والنسبي.

    وهذا يعني أن حزب الأمة لم يقدم أية تنازلات، إذ اثبت الخلاف وقال إن الحكم فيها هو القوى السياسية الأخرى (وحكمها معروف بالنسبة له سلفا)، وبذلك لم يجد الأمة حرجا في التوقيع على بيان مشترك مع القوى السياسية صدر أول أمس (14/6) بدار الحركة الشعبية يؤكد على مواقف القوى السياسة بمن فيهم حزب الأمة من هذه القضايا والحركة الشعبية هي التي وقعت اتفاقا نهائيا مع المؤتمر الوطني غيرت فيه النسبة المتفق عليها بين الأحزاب بدون نص على الرجوع لها ومناقشتها كما فعل حزب الأمة فلماذا لم تتهم هذه التهم؟..وهنا من جديد، لم يكن في شرعتنا تنازل، ولو قيس ما تم بمقياس موضوعي لقيل إن حزب الأمة وضع اللبنة الأولى لآراء الأحزاب السياسية أن تجد مكانها في حسم الخلاف حول مسائل الانتخابات عبر الفقرة (12) في باب الانتخابات.

    المكافأة المنتظرة.
    -----------------
    طفق الجزولي بعد أن بنى منطقه على مقدمة جانبت الصواب كما ذكرنا، واتخذ مقايسات ناقصة الأركان، يسحب تفاصيل أسئلته حول تفاصيل الأمثلة المقاس عليها، وتساءل عن ثمن التنازلات المجانية التي رآها (بينما الأمة هو الكاسب الأهم لأن جوهر الاتفاق يتطابق مع جوهر ما ظل ينادي به كما ذكرنا)، ثم قدّر أن الثمن ربما كان نصيب مقدّر في السلطة يطمع فيه الأمة! أو تحالف ذكي (كما قال السيد الصادق) مع المؤتمر الوطني في الانتخابات! ولكن: ما نبغي.. هذه تجارتكم ردت إليكم أستاذ الجزولي! وفي الحقيقة فهذه الفقرات في مقال الأستاذ الجزولي كانت محيرة لنا بدرجات فاقت بكثير الحيرة الماثلة في كتابته! ترى هل قرأ الأستاذ الجزولي هذه الأدبيات التي رجع لها في الاستشهادات؟ أما مسألة السلطة هذه فقد قال الحزب إن المؤتمر الوطني من قبل قد عرض عليه مرتين اقتسام السلطة (مناصفة) وأنه أبى ويأبى أن يأتي إلا عبر صناديق الاقتراع، فما تراه يجعله يقتسم كعكة داستها كل السنابك وولجت فيها كل (القداديم) ونصفها ويزيد في الحفظ والصون الأبدي لدى المؤتمر الوطني بلا جدال؟ ليس في شرعتنا قسمة سلطة.. ليس في شرعتنا ولو جاؤا بها إلينا كاملة وهذا موقف مبدئي فلا تذهبن بالأستاذ كمال الظنون! أما مسألة التحالف الذكي هذه فلولا تتبعنا للجزولي ومعرفتنا بأنه ليس من المدلسين لرميناه بها بدون طرفة عين.

    التحالفات الذكية وردت لدى الإمام مؤخرا في مناسبتين (ونشرتا في صحيفة أجراس الحرية) وهما: ندوة الأربعاء بتاريخ 30/4، وكلمته أمام ورشة الانتخابات في 27 أبريل. وقال ما نصه (قبل الكلام عن التحالفات التقليدية والتي قد تأتي في مراحل لاحقة لا بد من الكلام عن التحالفات الذكية مع المهنيين وغيرهم للأداء المشترك دون شرط الانضمام للحزب. نهتم بقضاياهم ونتحالف حول أهداف مشتركة).. وهل يعقل أن يكون هناك تحالف انتخابي (ذكي) مع المؤتمر الوطني؟ إنما ميزة حزب الأمة على غيره من الأحزاب أنه الأنقى من المشاركة في حكمه وهذا كرته الرابح انتخابيا، وقد يفكر بعض الناس داخل حزب الأمة أو في الحركة الشعبية أو الاتحادي الديمقراطي أو غيرهم بإمكانية التحالف مع المؤتمر الوطني، لكن الحزب أعلن أن مسألة التحالفات في الانتخابات ستحسم ديمقراطيا داخل مؤتمر الحزب العام القادم، ولا أظن لو طرح البعض هذا الموقف سيجدون تأييدا يذكر، و(قطع شك) لن يعتبر أحد هذا (ذكاء)! والسؤال: نحن لا نعتقد أن الجزولي قرأ هذا الكلام من مصادره، فمن باعه هذا الكلام (الخارم.. بارم) على أنه من كلام الإمام؟.

    سفينة نوح.
    ------------------
    من جديد افتقد الأستاذ كمال تدقيقه الشهير، ومرد هذا في رأيي الحيرة التي تسبب فيها إما غياب المعلومة أو حضور التشويش من جهات عديدة ولغت في إناء التراضي و(جهجهت) بعض أصحاب الرؤى والأفكار. فالسيد الصادق ما انفك يتحدث عن التراضي الوطني باعتباره وصفة عالمنا العربي والإسلامي والإفريقي السحرية، وتحدث في كتابات عديدة في صحيفة الشرق الأوسط وفي أوراق منشورة –والأستاذ كمال متابع لفكر الصادق مهتم به يرشف فناجينه ويداخله حتى وقت قريب- قال في كلمته أمام ملتقى القدس الدولي بتركيا في نوفمبر الماضي (هنالك مناطق ملتهبة في العالم الإسلامي مثلا فلسطين، العراق، لبنان، السودان، الصومال، أفغانستان، وغيرها. ينبغي العمل على سد الثغرات فيها عن طريق الوحدة الوطنية لا الاستقطاب). وتحدث مرارا عن فكرة (التراضي الوطني) باعتبارها الوصفة التي وصلوا لها- ضمن وفد نادي مدريد- في بحثهم عن أوضاع المنطقة في كل من الأردن والمغرب والبحرين... فالتراضي الوطني كفكرة مجردة (وليس الاتفاق بين الأمة والوطني) هو عصا موسى التي تلقف ما يأفكه الاستقطاب، وهو سفينة نوح التي تنقذ بلداننا من طوفان المواجهة والتمزق والدمار.. والتراضي الوطني هذا، سوى أتى عبر اتفاق التراضي بين الأمة والوطني، أو أتى عبر مبادرة السيد محمد عثمان الفردية، أو غيرها من المصادر، هو الفكرة التي نظنها سفينة نوح.. و(نوح) هنا في رأيي هو الروح الوطنية المخلصة التي تنتظم جميع الأحزاب فتدع اللجج والخصام، وتشمّر من أجل انتشال بلد يغرق! وليس في شرعتنا في هذا الحديث محاكاة قطار (الإنقاذ)، أو الحديث حول ناجين ومغرقين لأنه وببساطة لو لم يركب الجميع فسنغرق كلنا والوطن!

    نواصل بإذن الله
    وليبق ما بيننا
    (نشرت بصحيفة أجراس الحرية في الاثنين 16 يونيو 2008م).
                  

العنوان الكاتب Date
الأسـتاذ كمـال الـجزولـي ورزنامة الأسبـوع : نـضـمـي ... نـضـمـي ... نـضـمـي! بكري الصايغ05-31-08, 09:47 AM
  Re: الأسـتاذ كمـال الـجزولـي ورزنامة الأسبـوع : نـضـمـي ... نـضـمـي ... نـضـمـي! بكري الصايغ05-31-08, 09:53 AM
  Re: الأسـتاذ كمـال الـجزولـي ورزنامة الأسبـوع : نـضـمـي ... نـضـمـي ... نـضـمـي! NGABY AJOOZ05-31-08, 10:07 AM
    Re: الأسـتاذ كمـال الـجزولـي ورزنامة الأسبـوع : نـضـمـي ... نـضـمـي ... نـضـمـي! بكري الصايغ05-31-08, 02:59 PM
      Re: الأسـتاذ كمـال الـجزولـي ورزنامة الأسبـوع : نـضـمـي ... نـضـمـي ... نـضـمـي! Asaad Alabbasi06-01-08, 12:28 PM
        Re: الأسـتاذ كمـال الـجزولـي ورزنامة الأسبـوع : نـضـمـي ... نـضـمـي ... نـضـمـي! بكري الصايغ06-02-08, 03:33 PM
          Re: الأسـتاذ كمـال الـجزولـي ورزنامة الأسبـوع : نـضـمـي ... نـضـمـي ... نـضـمـي! بكري الصايغ06-18-08, 00:02 AM
            Re: الأسـتاذ كمـال الـجزولـي ورزنامة الأسبـوع : نـضـمـي ... نـضـمـي ... نـضـمـي! بكري الصايغ06-18-08, 00:09 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de