ربع قرن على رحيل يحيى الطاهر عبدالله:

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-10-2024, 02:45 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-19-2008, 09:14 AM

zumrawi

تاريخ التسجيل: 08-31-2002
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ربع قرن على رحيل يحيى الطاهر عبدالله: (Re: zumrawi)

    عزيزى جنى
    كيفك ياانيق عساك طيب
    شكرا للمرور وهذا مزيد عن يحى
    ارقد عافية



    يبدو أنك غير مسجل لدينا. للتسجيل من فضلك اضغط هنا ...
















    المكتبة الذهبية أعلن معنا إتفاقية الاستخدام قوانين المنتدى

    أكاديمية البورصة > مـــــــنتديـــــات الـــــمساهــــمين > اســتراحة الـمـساهمين > المــــــــــنتــدى الادبـــــى
    يحي الطاهر عبدالله
    اسم المستخدم حفظ معلومات الدخول
    كلمة المرور


    التّسجيل

    مركز التحميل
    صور العضو
    تحميل الصور
    صور الأعضاء

    اذهب الى الصفحة





    يحي الطاهر عبدالله
    صفحة 2 من 2 < 1 2

    LinkBack خيارات الموضوع طريقة العرض

    23-08-2007, 03:02 PM #11 (permalink)
    e-nemr






    الملف الشخصي




















    مشاركة: يحي الطاهر عبدالله

    --------------------------------------------------------------------------------

    أنا وهي ..وزهور العالم - (يحيى الطاهر عبدالله)

    كنا بالحديقة_أناوهي،وكنتُ طامعًا في علاقة تربطني بها: أي علاقة .

    وكان بالحديقة شجرمورق،وحشائش خضراء،وطير بأجنحة،وعين ماء_أراها مرة ياقوتة ومرة زمردة ._

    إنه الربيع : وتلك شمسهُ اللينة تنفذُ من بين أفرع الشجر بشعلع كأنه الفضة النقية _وقد رمت فوق الحشائش: الضوء واللون والظل والشكل .

    كان للشجر رائحة،وللأرض رائحة، وللحشائش رائحة،ولشعرها رائحة،ولفمي رائحة .

    هو الربيع،وتلك طيور الربيع عند عين الماء تطلب الماء،وتغتسل وتنفض عن ريشها الماء،وتتمرغ بالحشائش وتنط وترف في الجو بأجنحة وتصوصو وتحتمي بأفرع الشجر.

    _ أحب الموت،وكلما أجدني على حافته أحب الحياة.

    _ أود لو أمتلك زهرة سوداء .

    _ ثمة زهور سوداء بالعالم..ثمة زهور سوداء .



    * * *


    بالحديقة كنا_ أناوهي،وكنتُ طامعًا في علاقة تربطني بها: أي علاقة .

    كان بالحديقة شجرٌ سقط ورقه وحشائش يابسة وكل الطيور ،وكانت الشمسُ طالعة ،وعين الماء قلّ فيها الماء وغطّاها الورق اليابس والكلس، إنه الخريف .

    _ أحب الحياة، وكلما أجدني فيها أعرف أنها الموت..

    _أودّ لو أمتلك زهرةً بيضاء ..

    _ ثمة زهور بيضاء بالعالم..ثمة زهور بيضاء .




    ___________




    24-08-2007, 04:02 PM #12 (permalink)
    e-nemr






    الملف الشخصي




















    مشاركة: يحي الطاهر عبدالله

    --------------------------------------------------------------------------------

    من الذاكرة
    من "حكايات للأمير
    حتي ينام"يحيي الطاهر عبدالله
    بعد الثناء عليك أميري والصلاة علي النبي -لله الحمد علي هذه الخاتمة الحسنة:

    فها هي ذي العربة قادمة من البعيد بستائر زرقاء مسدلة.. وقد داست بعجلاتها فوق بشر وشجر وحيوان وطير داجن وهدمت بيوت النمل ووقفت أمام البوابة وهبط منها الرجال الأقوياء الصالحون لكل شيء.. رفع الكونت قبعته الزرقاء بيد. وأشار بيد ممسكة بالغليون للكلاب فكفت عن النباح. وبأسي قال الكونت للرجال: كيف جاء الموعد هكذا سريعا. ولم يسمع جوابا. فركب العربة وركب بعده الرجال. وركضت الخيل. وتصاعد الغبار فغطي كل شيء.



    من مواضيع : e-nemr0 صحيفة عالم المال 20ابريل2008 نظرة فنية على بعض الأسهم ومقارنة أداؤها في ظل أداء المؤش
    0 يحي الطاهر عبدالله
    0 تحليل .. وشارت ..
    0 ما هي رؤيتك للسوق في 2007
    0 المؤشرات The Indexs وكيفية بناؤها

    __________________
    البورصة عملة ذات وجهين عائد ومخاطر
    فهل هناك من يستطيع ان يمسك بأحد بوجهي العملة دون الوجه الأخر ؟ !!



    من دفتري القديم
    بورصة على ضفاف النيل
    التحليل الفني
    http://adabwafan.blogspot.com/


    e-nemr
    عرض الملف الشخصي الخاص بالعضو
    إرسال رسالة خاصة إلى e-nemr
    إيجاد المزيد من المشاركات لـ e-nemr

    24-08-2007, 05:00 PM #13 (permalink)
    عربية
    أكاديمى مجتهد






    الملف الشخصي





















    مشاركة: يحي الطاهر عبدالله

    --------------------------------------------------------------------------------

    إقتباس:
    المشاركة الأصلية بواسطة e-nemr
    وردة كبيرة ..إلي يحيي الطاهر عبد الله

    بقلم / محمد كشيك

    بتزقزق العصافير في أقفاصها

    بتزقزق العصافير

    علي الأغصان

    ماشي هناك يا ابو القميص متكرِمِشْ

    في مجّرة الأكوان

    عمّال بتحضن سحابه

    متلوِنة بألوان

    ما زلت شايل مطره.. بتمطَّر

    يا يحيي.. يا فنان

    * * *

    - كان يجلس هناك، علي المقهي العالي الكبير، بالسيدة عيشه، وكنت أذهب إليه، فأجده يراقب بإمعان، من فوق الربوة العالية، الصنّاع المهرة، وهم ينحنون، يقبضون بيد من حديد، علي «أزاميلهم» الخاصة، ينحتون في صمت، «الهاونات» الضخمة، وسط إيقاعات كونية، يرتلّون بصوت أجش - أغاني عن الموت والحياة والفراق..

    ** *

    بتراقب الحكايات

    من مكمنك يا أمير

    سبع بنات تايهين

    مع الطيور طايرين

    طايرين مع العصافير

    ماشيين يغنوا - وراك

    غنيوّه لاجل الشتا

    غنيوه لاجل الصيف

    غنيوّه لاجل الخريف

    - كامن هناك في مكمنك

    يا نحيف ...

    لابس قميص غلبان

    ماسِك في إيدك زهره مستمِوتَهْ

    عايز تزور

    - خليك هناك في الصومعَهْ

    إياك تقرّب - دي الزهور.. ميته

    فيه فخ.. يا عصفور

    - كل البنات ع الشط مستنيين.


    - كنت أذهب إليه هناك ، بالقرب من شارع القرافة الكبيرة، يضربنا التسيم برقّه الموتي، تهبط النجوم من السماء. يأتي حسين حمودة، ينادي للقمر، نشمّ رائحة النباتات المسقية.. من أين كل هذا الماء؟!. يهبط القمر، يضيء وجه يحيي، يمسك بالنجوم، يمضي ناحية الشواهد - أقول له: ألم تتعب يا يحيي؟!.

    لكنه لا يستمع لصوت أحد، ويمضي إلي الناحية الأخري، يحكي ونسمع صوته، عن «هالة»، وعن «أسماء»، وعن النسور المدربة، التي تملأ الطرقات:

    بيجرجر الأغنيات

    ويلحّن الأمنيه

    ما تقرّبوا

    يا بنات!!

    وردّدوا الأغنيه

    - دا - أبوكوا جاي يزور

    من غير ما ياخُد إذن

    ياللا افتحوا له الباب،

    واستقبلوه بالحضن

    - دا - أبوكوا، جاي بيحِّن

    - جاي بيزور عدّي وحم الجن

    عدّي السوّر / حاسب.. من الفخ

    .. تحتك فخ يا عصفور.

    * * *

    - وكنت أذهب إلي شارع «عمرو» بمصر العتيقة، يجلس «يحيي» مقرفصاً بالحجرة الضيقة، مشفوعاً بالحكايات، وكانت اليد الصغيرة لأسماء تبرز في الظلام - والطاقة المدّوره بأعلي الحائط، تحدق دفقات صغيرة من النور، وكان «يحيي» يحكي، عن الشجية.. والأزهار، والغزالة التي كانت تبكي، فأجارها الرسول، من شر صاحبها اللئيم.. كان يحكي عن «العالية» وعن الجذور بالكرنك القديم، والجد «حسن» والأقفاص المصنوعة لكل الطيور، وكان ينكمش فجأة، ويحلم ببيت صغير، له نافذة، وحديقة.. وفتاة - تربطه بها علاقة.. أي علاقة - تنقشع العتمة، وتغيب الرطوبة، ويضيء الحجرة نور شفاف - تظهر شجرة الحواديت ، ويمد يحيي يده إلي الثمار الدانية، يحصل علي البرتقالة الكبيرة، يهديها لأسماء - ويعيد ترتيب الزهور، كان يجلبها من حدائقه السحرية التي تتدفق بالعبير، والتي لا يعلم بها أحد: «إنه الربيع، وتلك شمسه اللينة تنفذ من بين أفرع الشجر، وشعاع كأنه الفضة النقية - أنه الربيع، وكان بالحديقة شجر سقط ورقه، وحشائش يابسة، وكل الطيور - وكانت الشمس الطالعة، وعين الماء يقل فيها الماء، غطاها الورق اليابس، والكلس - إنه الخريف».

    * * *

    (أود لو أمتلك زهرة بيضاء

    ثمة زهور بيضاء بالعالم

    ثمة زهور بيضاء)

    * * *

    «عمّال بتفتل في خيط

    مجدول من الحكايات

    بتمد في جدورك كأنك نبات

    الدنيا متعفرته

    الدنيا متجننه

    من اختلاف الفصول

    ومن اختلاف الجني

    وكأنك العصفور

    بتدور مع الجنيات

    في عالم الحواديت..

    بتركب الأحصنه

    تجري وراك المهور

    والدنيا متجنّنه

    من الخيال اللي جاي

    ومن الخيال اللي فات

    .............................

    بتمدّ في جذورك.. كأنك نبات

    في 1/7/1980 (جزيرة الشاي) - وكان عيد الميلاد - لم يظهر القمر، قمر يوليه، جلسنا علي أرائك بجوار البحيرة، وكان هناك بط يسبح، وسياج، وشماسي ملوّنة - وكان ثمة أصدقاء يتضاحكون: حسين حمودة، بهاء جاهين، ويوسف أبو رية - وكان حشد الزقزقات والعصافير التي تهتز بداخل القفص، والكاميرا التي تدور، وكنت حزيناً، متعباً، تحمل أسماء، وتميل ناحية الماء، تصعد إلي أقرب غصن وتصدح بالحكاية

    «أحب الحياة

    وكلما أجدني فيها

    أعرف أنها الموت»

    * * *

    يا ماشي ومروّح

    يا سايق الدفّه

    الصورة زي ماهي تشبه هلال

    عمّال بتجري بتوزن الدّفه

    زهقت ليه م الغربه والتِرِْحَال

    مش كنت بتقول لي

    بدال «محمد» يا خال

    وكنت بتصدقني..

    ع الميه ماشي يا «يحيي» وبتسبقني

    والدنيا بتعاكس خطوط الزوال..

    * * *

    وكنا نذهب في كل فجر عند حدائق لا مثيل لها، مثقلة بأعناب، وورد - وتين، العصافير تتقافز في كل مكان، والأغصان تحتلها أسراب من كل شكل ولون.. ملوّنة - وغير ملوّنه - يتصاعد منها حشد الزقزقات، وفي نهاية النهار نذهب إلي المقهي المرتفع العالي، بجوار شارع القرافة الكبيرة، ندوس علي النباتات الصغيرة التي تنمو وسط الممرات، وكانت الشواهد الصغيرة ترتفع، كان يحيي يتوقف ليقرأ «النقوش» المكتوبة بخطوط بدائية، نسمع صوت النحيب، ويحاول يحيي الذهاب إلي الناحية الأخري، فأقول له: ألم تتعب يا يحيي؟! فلا يجيب، ويستمر في تجواله الأبدي في مدن الصمت:

    * * *

    فاضل تلات سماوات

    فاضل تلات خطوات

    فاضل قناية من سبع قنايات

    فاضل حكايه

    من سبع حكايات

    إلي هالة - ولأسماء

    ألضم خيوطك في خيطهم

    كون ورده في جونلِّتِْهم

    وكون أبدي - وزي ما انت وحيد

    ولا يوم حلمت بكذب دنيتهم

    ولا عشت وهم العبيد.

    - كان يحيي يميل ناحية النهر، ذاهباً حيث الباب الصغير المقوّس الذي تخفيه الأعشاب، وتتخلله النباتات أحاول اللحاق به، فلا أستطيع، كان يحجل وهو يقفز مبتعداً، يذوب في الغبشة الرمادية، يحرّك يده ملوحاً، فاقول له: ألم تتعب يا يحيي؟! لكنه لا يتكلم.. فقط يرفع يده، ويميل ناحية الباب المقوس، لم يكن بمقدور أحد الذهاب وراءه إلي هناك، كان يتحول تدريجيا إلي ظل، ويحاول الاختفاء، يميل كأنه يهبط درجات.. غير مرئية، وكنت أرقبه ولا أستطيع أن أبارح مكاني: يتقوس، ينحني، يحاول المروق بجسده النحيل من الباب الوهمي، وكان البدن يختفي رويداً رويداً، إلي أن تلاشي تماماً، ولم يكن هناك سوي مستطيل صغير، وبضع زهيرات، وعصافير ملوّنة، تطير هنا وهناك - والسماء الزرقاء تستوعب كل الطيور - بينما كانت تنبت هناك بجوار الشجيرات الصغيرة المشرئبة: وردة كبيرة ليحيي.

    * * *

    أحب الموت

    وكلما أجدني علي حافته

    أحب الحياة

    أود لو أمتلك زهرة سوداء

    ثمة زهور سوداء بالعالم

    .. ثمة زهور سوداء..

    * * *

    ماشي بيعرج خفيف

    في الميه بيقدّف

    عصفور وحيد فوق الغصون كمْشَان

    ماسك في إيده الورد، بيحدّف

    الغاب مع الأزاهير

    علي البنات - بينادي - مِتشَحتِفْ

    طاير مع العصافير

    يصدح وبيؤلّف

    مازلت باسمع صوته حتي الآن

    علي الغصون قلقان

    صابر - ومستعجل..

    ماشي بيعرج، يئن

    صوت الجرَّس م الآخِرَه.. بِيرن

    صوت الجرس - لخفوت

    ويحيي عايز يعدّي / عايز يفوت

    وبترحل الباخره

    إلي شاطئ الآخرة

    ...........

    بتزقزق العصافير في محراب واسع

    والعابدين في الصوامع

    بيرتلّوا - كالعادة

    «ويحيي» جاي في إيده زوّاده

    م الآخِره، بيزُّك في الشبوره

    بيبتسم للجِّن

    لاجْلِن ما بينهم يفوت

    طاير يرفرف زي عصفوره

    وإلي بناته يحِّن

    فوق السطوح بيلّف عمّال يدور

    يقفز كما العصفور

    جاي يا بنات يطمئن

    عايز يعدّي يزور

    عمّال بيحِجل جوه شبوره

    من تحت خط الموت

    إسكافي عايز يفوت

    بيبتسم للجن

    عدّي في غفله بدون ماياخد إذن..

    متخفي كالمسحور

    من بين فروج السجن

    ظاهر في هيئة نبات

    عايز يزور البنات

    وعلي البلد - يطمئن

    ياللا افتحوا - يا ولاد

    واستقبلوه بالحضن...

    لاجلن في قبره - يبتسم يحيي !.





                  

العنوان الكاتب Date
ربع قرن على رحيل يحيى الطاهر عبدالله: zumrawi05-06-08, 10:29 AM
  Re: ربع قرن على رحيل يحيى الطاهر عبدالله: zumrawi05-06-08, 10:32 AM
  Re: ربع قرن على رحيل يحيى الطاهر عبدالله: zumrawi05-06-08, 10:45 AM
    Re: ربع قرن على رحيل يحيى الطاهر عبدالله: عبدالله شمس الدين مصطفى05-07-08, 07:04 PM
  Re: ربع قرن على رحيل يحيى الطاهر عبدالله: أحمد طراوه05-07-08, 10:04 PM
  Re: ربع قرن على رحيل يحيى الطاهر عبدالله: zumrawi05-08-08, 09:32 AM
  Re: ربع قرن على رحيل يحيى الطاهر عبدالله: zumrawi05-08-08, 09:36 AM
  Re: ربع قرن على رحيل يحيى الطاهر عبدالله: أحمد طراوه05-10-08, 08:32 PM
  Re: ربع قرن على رحيل يحيى الطاهر عبدالله: zumrawi05-14-08, 04:00 PM
  Re: ربع قرن على رحيل يحيى الطاهر عبدالله: zumrawi05-17-08, 10:45 AM
  Re: ربع قرن على رحيل يحيى الطاهر عبدالله: Solafa Alagib05-17-08, 02:22 PM
  Re: ربع قرن على رحيل يحيى الطاهر عبدالله: zumrawi05-18-08, 04:34 PM
  Re: ربع قرن على رحيل يحيى الطاهر عبدالله: zumrawi05-18-08, 04:42 PM
    Re: ربع قرن على رحيل يحيى الطاهر عبدالله: jini05-18-08, 04:48 PM
  Re: ربع قرن على رحيل يحيى الطاهر عبدالله: shaheen shaheen05-19-08, 09:10 AM
  Re: ربع قرن على رحيل يحيى الطاهر عبدالله: zumrawi05-19-08, 09:14 AM
  Re: ربع قرن على رحيل يحيى الطاهر عبدالله: zumrawi05-19-08, 09:20 AM
  Re: ربع قرن على رحيل يحيى الطاهر عبدالله: zumrawi05-21-08, 10:08 AM
  Re: ربع قرن على رحيل يحيى الطاهر عبدالله: zumrawi05-21-08, 10:14 AM
  Re: ربع قرن على رحيل يحيى الطاهر عبدالله: zumrawi05-21-08, 10:14 AM
  Re: ربع قرن على رحيل يحيى الطاهر عبدالله: zumrawi05-25-08, 11:39 AM
  Re: ربع قرن على رحيل يحيى الطاهر عبدالله: zumrawi05-25-08, 11:45 AM
  Re: ربع قرن على رحيل يحيى الطاهر عبدالله: zumrawi06-02-08, 09:09 AM
  Re: ربع قرن على رحيل يحيى الطاهر عبدالله: zumrawi06-02-08, 09:10 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de