الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي )

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-21-2024, 00:06 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-13-2008, 04:04 PM

wadalzain
<awadalzain
تاريخ التسجيل: 06-16-2002
مجموع المشاركات: 4702

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) (Re: عبد الرحمن الطقي)

    شكرا للمكتب الثقافى للجاليه الذى وفر لنا هذه الفرصه .فقضية التعليم قضيه حيويه ومحوريه .

    مثلما كانت جدتى تقول : ( ثمة اسرتان فقط فى العالم احداهما موسرة والاخرى معسرة )
    سانشو بانزا فى رواية سرفانتس دون كيشوت

    فى عام 2004 تناقلت الصحف السودانيه انتحار احد تلاميذ الاساس بولاية النيل الابيض هربا من الضغوط الناتجه عن الرسوم المدرسيه .


    فى الندوه التى اقامها المكتب الثقافى للجاليه يوم الجمعه الموافق الحادى عشر من ابريل عن التعليم العام المشاكل وآفاق الحلول برزت بعض الآراء ترفض مجانية التعليم وليسمح لى الدكتور عثمان سيد أحمد البيلى ان اختلف معه ومع المتداخل الآخر الذى رفض ايضا مجانية التعليم فى السودان .
    من المعروف ان بلدنا السودان من البلدان الفقيره والتى يرزح 95% من سكانه تحت خط الفقر وان فرض سياسة اقتصاد السوق المتوحش يزيد من معاناة الناس البسطاء ويزيد فى افقارهم ومن المعروف ان اقتصاد السوق يتجاهل القطاعات الاجتماعيه مثل الصحه والتعليم والرعايه الاجتماعيه ويتجاهل الصرف عليها ومثل هذه السياسه المتوحشه تخلق مزيد من الاحتكاكات والاضطرابات فى جسد الدوله لان الغبن الذى يسود من الفئات المتضرره سوف يتبدى فى العنف وحركة الاضرابات واذا كانت الدوله حريصه على استقرار المجتمع وسيادة العداله والمساواة فانها سوف تولى القطاعات الاجتماعيه ومنها التعليم اولويه قصوى لمواطنيها ولكن دولة اقتصاد السوق المتوحش مثل حكومة السودان الحاليه لديهم فهم قاصر ان مجانية التعليم منحه او الصرف عليه هو منحه من الحكومه ولها الحق بالطبع ان تسحب هذه المنحه متى شاءت ولكن من الجانب الآخر ان الفهم الصحيح ان توفير واجبات التعليم والصحه هى من اوجب واجبات الدوله الاساسيه وعليها التزام بذلك
    لننظر لاولويات حكومتنا فى الصرف من جيوب الناس دافعى الضرائب وحقوقهم المشروعه..
    هناك حقائق اساسيه من واقع ميزانيات الحكومه نجملها فى الآتى :
    1 – تجاهل الصرف على الاولويات الاجتماعيه
    2 – التوسع فى الجبايات والاتاوات والرسوم
    3 – تضخم الانفاق الحكومى فى مجالات الصرف السياسى الادارى والامنى البذخى
    ( الصرف على السفر والسيارات والهواتف والمؤتمرات والصرف السياسى على الحزب الحاكم )
    4 – تنفق الحكومه دون حياء على منظماتها مثل منظمة الشهيد وهيئة الذكر والذاكرين وغيرها ( أثار هذا الامر وزير الماليه الاسبق عبدالوهاب عثمان فى المجلس الوطنى )

    - فى عام 1992 /1993
    - الصرف على الوفود والمؤتمرات 500 مليون جنيه
    التربيه والتعليم 312 مليون جنيه

    - 1993/1994
    - الصرف على الوفود والمؤتمرات 800 مليون جنيه وضيافه رسميه 500 مليون جنيه
    - تربيه وتعليم 732 مليون جنيه

    - فى عام 1994/1995
    - المصروفات السياديه 23 مليار و 500 مليون
    - صحه وتعليم و مياه شرب 7 مليار ومليون

    - فى عام 2005
    الصرف على الاجهزه السياديه 211 مليار
    الصرف على الوفود والمؤتمرات 45 مليار
    الصرف على الضيافه 14 مليار
    اما الصرف على التعليم فقد كان 700 مليون

    ومن مفارقات الصرف البذخى الذى لا يولى اهتمام لمثل التعليم والصحه :
    - اليخت الرئاسى – 5 مليون دولار
    - الاتفاق مع الحكومه الصينيه لبناء قصر رئاسى جديد
    - الفلل الرئاسيه
    - كهرباء الفلل الرئاسيه كلفت 700 مليون ( فى حين كان معلمى كردفان مضربون لعدم صرف رواتبهم لمدة ثلاث اشهر )
    - وفود ومؤتمرات 15 مليار جنيه ضيافه رسميه 14 مليار جنيه ، عربات 12 مليار جنيه ، سفر واجازات 5 مليار جنيه .
    فى ميزانية 2008 استحوذ قطاع الامن والدفاع والشرطه والاجهزه السياديه على نحو ربع المنصرفات فى حين نال قطاع الصحه والتعليم مجتمعين على 2% فقط خصص 60% منها للمرتبات
    فى حين ان فى ميزانية 2008 زادت ضريبة القيمه المضافه من 12% الى 15% وتم فرض رسوم اضافيه 10% على اجهزة التكييف والثلاجات والتلفزيونات والتلفونات ، هذا غير الضرائب غير المباشره
    مع ملاحظة ان الميزانيه قدرت سعر برميل البترول ب 63 دولار فى حين ان سعر البترول فاق المائه فى الاسواق العالميه
    مع ملاحظة ان اى ضريبه وخاصة القيمه المضافه يقع العبء على اكتاف الفقراء وبدرجه اقل اكتاف الاغنياء .

    من ناحيه أخرى ان مافيا الاعفاءات الجمركيه فى عام 2005 فقط خسرت الدوله 60 مليار

    ولقد لاحظ الاقتصاديون شىء غريب وهو ان الانفاق على التعليم قد انخفض بعد انتاج البترول فمثلا فى عام 97/98 كان 8.4% من الانفاق العام وعام 98/98 صار 7.2% وفى عام 2000/2001 صار 6.4%

    ان زيادة الضرائب وانتشارها واتساعها والابداع فى خلق ضرائب جديده سوف تثقل كاهل السواد الاعظم من الكادحين والغلابه واتجاه الدوله الدائم على الصرف على الامن والجيش والشرطه وتجاهل الصرف على التعليم والصحه والخدمات االاجتماعيه سوف يخلق مشاكل مجتمعيه لا تستطيع الحكومه ان تجابهها الا بالقوه والعنف ومزيد من القوه والعنف يعنى مزيد من الصرف على الامن والشرطه والجيش وهكذا فى دائره شريره
    فمثلا فى ميزانية 2006 .
    اجور قطاع الدفاع والامن والشرطه تساوى 77.3% من اجمالى الاجور
    الاجهزه السياديه 9.3% من اجمالى الاجور
    يعنى ان اجور قطاع الدفاع والامن والشرطه والاجهزه السياديه مجتمعه تساوى 86.6% من اجمالى الاجور المرصوده للعاملين فى الحكومه الاتحاديه
    اما القطاع الاقتصادى والمالى والاعلام والاتصالات والصحه والتعليم مجتمعه تساوى 31.4 % من مصروفات التسيير
    ولقد تلاحظ ايضا ان مصروفات تسيير الدفاع والامن والشرطه تعادل 10 مرات المقدر لمجموع نفس البنود للتعليم والصحه
    وتلاحظ ايضا ان مخصصات الوفود والمؤتمرات تعادل ثلاث مرات المبالغ المقدره لاستيعاب الخريجين .

    عموما ان الصرف على التعليم والصحه مجتمعين لا يتجاوز 5% من الانفاق العام للحكومه الاتحاديه ولذلك تلاحظ انتشار التعليم الخاص والعلاج الخاص فى السودان ولا يستطيع الجوء للتعليم الخاص والعلاج لخاص الا المقتدر

    يقول المفكر البريطانى هوبسباوم – استنادا على تحليل تجارب الدول الفاشله – من ان البلدان التى تصرف على الامن اكثر من التعليم قد انزلقت جميعها الى الفوضى والحروبات الاهليه .
    حتى آدم سميث نفسه قال ( ما من مجتمع يكون الفقراء والبائسون من اعضائه اكبر الاجزاء بمراحل يمكنه ان يكون مزدهرا وسعيدا )
    كتب افلاطون فى القرن الخامس قبل الميلاد محذرا المشرعين الاثينيين مما تشكله اللامساواة البالغه من مخاطر قائلا ( يجب الا يوجد بين المواطنين فقر مدقع او من جانب آخر غنى فاحش لأن الاثنين منتجان لشر عظيم )
    ان الاستثمار الحقيقى هو الاستثمار فى الانسان والاستثمار فى الانسان يكون بالصرف على الصحه والتعليم والحكومه التى تتجاهل الصرف على تعليم ابنائها تحفر عنميقا فى قبرها .
    من الواضح من السرد اعلاه كيف ان الحكومه السودانيه تتجاهل الصرف على التعليم وتصرف على الامن والقوه العسكريه لأنه ببساطه تعتقد ان الصرف على هذه القطاعات هى التى تؤمن لها البقاء فى دست الحكم وهى لا تعتقد ان بقاءها فى الحكم يعتمد على رضاء سواد الناس عليها ولذلك هى تفرض يوميا على هؤلاء الناس مزيدا من الضرائب وتتجاهل احتياجاتهم الاساسيه كالصحه والتعليم .
    الذين يرفضون مجانية التعليم ينظرون بعيونهم لانفسهم هم المقتدرين وعلى فئات ضيقه فى المجتمع المستطيعه ولا ينظرون الى السودان فى كله من الجنينه غربا حتى بورتسودان ونمولى وجوبا ولا ينظرون الى السواد الاعظم من السودانيين المنتشرين فى البوادى واطراف الحضر الذين لا يستطيعون ان يجدوا لقمة عيشهم ناهيك عن تعليم ابنائهم واذا الدوله لم تنظر الى هؤلاء قبل الذين بجانب كراسى جكمها تكون دوله ظالمه .، وقد قال ابن تيميه ان الله ينصر الدوله العادله حتى ولو كانت كافره ولا ينصر الدوله الظالمه حتى ولو كانت مسلمه .ان عدم المساواة فى التعليم تخلق عدم مساواة فى الفرص فى العمل وفى الحياة نفسها مما يعنى بالضروره عدم مساواة فى السلطه والثروة وبهذا تكون الدوله تكرس عمليا لخلق فئات او طبقات متباينه تباينا شديدا بين المواطنين الذين لن يسكتوا على هذا التباين والظلم ، وانى لأرى ان الحكومه تتعجب من الاحتجاجات وحمل السلاح ولقد وصفت قبلا حركات دارفور بأنهم قطاع طرق مما يذكرنا بتساؤل رئيسة وزراء بريطانيا مارجريت تاتشر فى سنة 1975 متعجبه عما يدفع جماعة الضغط القوية الشكيمه والمجاهره بأرائها الى الالحاح على قدر كبير من المساواة وقد كان جوابها على تساؤلها انه شعور بالحسد .
    لقد وصف الاديب طه حسين عندما كان وزيرا للمعارف فى مصر التعليم انه كالماء والهواء ولذلك ان تسليع التعليم وجعله مثل السلعه وعلى المستطيع وحده ان يشتريه يهزم الغرض الاساسى من التعليم ومن نشدان الاستقرار فى الدوله وبهذا ان الدوله نفسها تسعى لخلق طبقات بين الناس وتميز بين المواطنين من يستطيع ان يدفع يجد فرصته فى السلطه والثروه وفى الحياة نفسها ومن لا يستطيع عليه ان يرزح فى فقره ..
    - جاء فى الاعلان العالمى لحقوق الانسان لسنة 1948 ان التعليم حق مكفول للشعب وعلى الدوله ان توفره بصرف النظر عن اللون او الجنس او العقيده او الوضع لاجتماعى او الاقتصادى
    - جاء فى اتفاقية حقوق الطفل ( الطفل حتى 17 سنه ) ( للطفل حق فى تلقى التعليم الذى يجب ان يكون مجانيا والزاميا فى مراحله الابتدائيه على الاقل )
    - اقر العهد الدولى الخاص بالحقوق الاقتصاديه والاجتماعيه بأهمية التعليم وجعله حق من حقوق الانسان حيث اقرت الدول الاطراف فى هذا العهد بأهمية التعليم وخاصة فى المادة 13 بحق كل فرد فى التربيه والتعليم بغية تمكين كل شخص من الاسهام بدور نافع فى مجتمع حر وهو ما يتطلب مجانية والزامية التعليم الاساسى على الاقل وتحسين الاوضاع الماديه للعاملين فى التدريس ...
    ان فرض الرسوم المدرسيه والنقص الحاد فى الكتب والكراسات والجلوس فى الارض ، وسوء البيئه التعليميه ، والنقص فى الطباشير ، وعدم صرف مرتبات المدرسين والعاملين بالمدارس ، وتهالك المدارس ، وعدم توفير المواصلات هى السمه الغالبه على المدارس فى السودان . كما ان الاثار النفسيه والاجتماعيه السيئه التى تنعكس على الطلاب واسرهم عند عجز الاسر على تلبية الرسوم الكثيره والمتكرره ينعكس على الطلاب الذين يحسون بعجز اسرهم فى تلبية مطالبهم فيخرجون من المدارس الى الاسواق ليمتهنوا المهن الهامشيه .
    ولذلك ان تولى الدوله الصرف على التعليم واعطاءه اولويه فى الميزانيات وفى بنود الصرف يخلق الاستقرار ويقلل من التكدر الناشىء من عدم المساواة فى الفرص ولكن هل نأمل ذلك من سلطه اطلقت العنان لسياسة السوق الوحشيه واطلقت العنان للرأسمليه الطفيليه التى همها الربح وجمع المال بصرف النظر عن تأثيره على الانسان المواطن وقديما قال المسيح عليه السلام : لا يعبد ربان الله والمال، والمال والربح عند الرأسمالى الطفيلى اهم من الانسان .
    الا يسأل مسؤولونا انفسهم لماذا تقدمت اسرائيل فى التعليم ؟ لانها تصرف على التعليم اكثر من الدول العربيه مجتمعه .
    لماذا تتقدم دول شرق آسيا وتسير بخطى حثيثه ؟ لان الصرف على التعليم والصحه من اولوياتها فى بنود ميزانياتها .

    تعجبت للحجه القائله بأن اولياء الامور يدفعون فى لدروس الخصوصيه أكثر ولماذا لا يدفعون للتعليم ، وكما قلت سابقا ان الذين يتحاجون بمثل هذه الحجه انما ينظرون لانفسهم ولمن هم حواليهم ولا ينظرون لمجموع الشعب الذى لا يجد قوت يومه ناهيك عن رسوم مدرسيه او ترف رسوم الدروس الخصوصيه ، والذين يقاروننا بالولايات المتحده الامريكيه فهذه مقارنه ظالمه بمجتمع رأسمالى لا يعطى اولويه للصرف الاجتماعى ومقارنه ظالمه بتلك البلاد وبلدنا الذى فيه 95% من السكان تحت خط الفقر وللدوله واجب اساسى فى الصرف على التعليم والصحه اولا ، اقول
    الصرف عليهما ولا دعمهما فان مقولة الدعم تعطى الانطباع كأن المسألة غير حق واولويه .
    جاء فى تقرير التنميه فى منطقه الشرق الاوسط وشمال افريقيا – اصلاح التعليم فى منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا - الصادر من البنك الدولى فى عام 2007 ، جاء الآتى :
    ( يتأثر توزيع الدخل بمستوى التنميه فى بلد ما ومستوى النمو الاقتصادى ومجموعة متغيرات السياسات الخاصه ببلد معين ويمكن ان يعمل التعليم كعامل فى تحقيق لمساواة فى الدخول حين يحصل عليه الفقراء ولكنه يمكن ايضا ان يخلق تباينا فى لدخول بين المتعلمين وغير المتعلمين وهناك رأى يقول ان التوزيع الاكثر مساواة فى التعليم يؤدى الى ارتفاع معدل النمو الاقتصادى )
    ( من المتوقع من بين نتائج اخرى ان تحقيق الاستثمار فى التعليم نواتج انمائيه وتقاس هذه النـواتج بالنمو الاقتصـادى وتحسين توزيع الـدخل وانخـفـاض اعداد الفقراء )
    فهل حكومتنا الرشيده جاده فى تخفيض اعداد الفقراء وتوزيع الدخل توزيعا عادلا ؟ لمن اراد الاجابه عليه ان ينظر لاولويات الصرف والانفاق العام عند الحكومه ؟ هل التعليم اولويه ؟

    اختم بتفصيل قصة التلميذ المنتحر التى ذكرتها فى المقدمه .

    ( الطفل موسى عوض الكريم الذى يدرس فى السنه الرابعه بمدرسة قرية ضرب لنار بمدينة الدويم حيث تفرض المدرسه التى يدرس بها رسوم قدرها 500 جنيه تدفع كل سبت وتم طرد الطفل موسى أكثر من مره لعدم استطاعة اسرته من دفع هذا المبلغ البسيط وفى صباح يوم عاد الى المنزل مطرودا من المدرسه فسألته والدته عن سبب عودته فقال انه طرد بسبب الرسوم وطلبت منه والدته العوده الى المدرسه فرفض رفضا باتا وقال لوالدته سأريحكم من دفع هذه الرسوم نهائيا ودخل فى غرفه صغيره وطرفيه بالمنزل وهى مبنيه من القش والخشب وربط حبل فى سقف الغرفه وصعد فوق منضده وربط الطرف الآخر من الحبل حول عنقه وقفز بعيدا عن المنـضده وبعد فتره من الزمن حضرت امه فوجـدته معلقا وقد فارق الحياة )

    (عدل بواسطة wadalzain on 04-13-2008, 04:15 PM)

                  

العنوان الكاتب Date
الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) كمبورة04-08-08, 12:28 PM
  Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) عبد الرحمن الطقي04-08-08, 12:59 PM
    Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) كمبورة04-08-08, 01:23 PM
  Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) كمال سالم04-08-08, 02:24 PM
    Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) كمبورة04-08-08, 08:45 PM
      Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) عبدالكريم الامين احمد04-08-08, 09:38 PM
  Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) أبو ساندرا04-09-08, 09:17 AM
    Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) عبد الرحمن الطقي04-09-08, 10:08 AM
  Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) معتصم الطاهر04-09-08, 09:54 AM
    Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) كمبورة04-09-08, 05:28 PM
  Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) عمر سعد04-09-08, 08:56 PM
    Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) wadalzain04-10-08, 08:42 AM
      Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) wadalzain04-10-08, 10:41 AM
  Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) مرتضى الكجم04-10-08, 10:45 AM
    Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) wadalzain04-10-08, 11:00 AM
      Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) كمبورة04-10-08, 01:05 PM
  Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) معاوية الطيب04-10-08, 01:51 PM
    Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) كمبورة04-10-08, 04:43 PM
      Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) كمبورة04-11-08, 08:51 AM
        Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) محمد خليل ساني04-11-08, 10:29 AM
          Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) عبد الرحمن الطقي04-12-08, 10:43 AM
            Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) عبد الرحمن الطقي04-12-08, 12:08 PM
            Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) عبد الرحمن الطقي04-12-08, 12:23 PM
            Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) عبد الرحمن الطقي04-12-08, 12:41 PM
            Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) عبد الرحمن الطقي04-12-08, 12:59 PM
            Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) عبد الرحمن الطقي04-12-08, 01:11 PM
              Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) كمبورة04-12-08, 07:16 PM
                Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) عبد الرحمن الطقي04-13-08, 06:31 AM
  Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) كمال سالم04-13-08, 10:33 AM
    Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) عبد الرحمن الطقي04-13-08, 10:49 AM
      Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) عبد الرحمن الطقي04-13-08, 11:04 AM
  Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) عمر سعد04-13-08, 11:27 AM
    Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) عبد الرحمن الطقي04-13-08, 11:31 AM
    Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) عبد الرحمن الطقي04-13-08, 11:37 AM
      Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) عبد الرحمن الطقي04-13-08, 02:10 PM
        Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) عبد الرحمن الطقي04-13-08, 02:23 PM
          Re: الجالية السودانية بالدوحة ( المكتب الثقافي ) wadalzain04-13-08, 04:04 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de