عزيزي متولي....لك الود، حتى تظل ذكرى هؤلاء الشباب حيّة، وكي لا يطوي النسيان هذه الجريمة البشعة. وأيضا كي نذكّر سلطات نظام الجبهة التي كانت مسؤولة عن التجنيد القسري ومطاردة الشباب في الشوارع والطرقات وإرسالهم إلى محرقة الحرب (إبتداء من كبار ضباط هذه السلطات وموظفيها وصولاً إلى حراس معسكر العيلفون): جرائم الإبادة والقتل الجماعي لا تسقط بالتقادم.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة