جيرمايه رايت يسيئ أبلغ إساءة لباراك أوباما وربما يتسبب في هزيمته ....!!!

Quote: زولك المن هسي خرف و كلما يقيف قدام مكرفون داير ليهو زول يوسوس في أضانو و يصلحو ..... و لاّ ناس نيو هوب ؟؟!!

لكن ! ( خزلتونى ! ) يا ( الديمقراتيين ! ) و أدعياء ( التحرر !!! ) !!!
فالإنسان ... لا يقاس بعمره أو لونه أو اثنيته العرقية أو جندريته ...
فالسناتور ... جون ماكين ...
واحد من المحاربين القدامى الذين ضحوا بدمهم خدمة فى حماية الدستور الذى كفل و
يستظل بظله العديد من حملة ( اللجوء السياسى !!! ) و الهاربين من جحيم
( الجانجويد ! ) و التطهير العرقى و الإثنى فى العالم !!!
حارب .. الجندى ... جون ماكين ... فى فيتنام ... و أثر و عذب ... و له من أبناءه من شجعان المارينز الذين ما زالوا يحملون نفس اللواء دفاعا عن حدودنا و أمتنا و ديمقراطيتنا ...
فالجندى جون ماكين مو الزول البضهب سوى أن كان فى شوارع ( هانوى ! ) أو ( بغداد ! ) أو ( الفاشر ! ) أو حتى ( جبال مرة ! و أدغال ! حسكنيتة ! )
للأسف !!! يا محمد سليمان و يا ثروت !!!
تضحككم و تهكمكم على السيناتور ... جون ماكين ... بسبب عمره ... يضعكم فى نطاق المحرمات الثلاث ... ( العنصر ... الجنس ... العمر ... ) ... ده كان كنتو انتو أساسا مصنفين حزبيين و تنتمون للحزب الديمقراطى ! و كان كنتم غير ذلك فهذه هى الكارثة الكبرى !!! فأنتم اذن عنصريون ! حسب لون ( بشرة ! ) المرشح !!!
كمثال الرئيس رونالد ريقان و كواحد من أعظم رؤساء أمريكا عندما فاز على الرئيس كارتر و ب LAND SLIDE VICTORY كان عمرو أكثر من ٧٥ عاما .. و ما تنسو كمان الرئيس ريقان فاز بولاية ثانية ثم رشح نائبه جورج بوش الذى فاز أيضا الى أن جاءت فترة كلنتون !!!
الجمهوريون دائما هم الأقرب للحقيقة و التطبيق العملى ... فالرئيس ابرهام لنكولن .. هو الذى حرم تجارة العبيد ... و خاض حربا أهلية شرسة فى سبيل القضاء على ال SLAVARY و فلول العنصريين الكونفيدراليين ...
أول قاضى أسود ( كلارينس توماس ) بالمحكمة العليا الأمريكية THE SUPREME COURT عينه الرئيس جورج بوش ...
و كذلك كان اول رئيس لهيئة الأركان للقوات المسلحة الأمريكية ( كولن باول ... ) THE JOINT CHIEF OF STAFF ...
من مخازى ( الديمقراتيين ! ) على ما أذكر ذلك الرجل الذى اسمه ( تون براون ) الذى كان رئيسا ل DNC ... شخصية كاريزمية ساهمت فى وصول بل كلنتون فى الوصول للبيت الأبيض ... كنا وقتها فىيوليو من العام ١٩٩٢ و المؤتمر العام للحزب الديمقراطى بمدينة نيويورك ... و كان ( بعد شهر تقريبا ) مؤتمر الحزب الجمهورى فى هيوستون _ تكساس ... ما علينا ...
انتخب ( الديمقراتيين ! ) القائمة ( كلنتون / جور ) .. و كان من المفترض ان تكون كالآتى ( كلنتون/ براون ) ... المهم عين ذلك الأسود ( براون ! ) وزيرا لتجارة كلنتون الى أن تحطمت طائرته و مات القيادى ( رون براون ) فى أبريل عام ١٩٩٦ فى أراضى البوسنة ك ( LOW PROFILE EXECUTIVE ) ...معروف شخصية بهذا القدر يجب أن تسافر على طائرة محمية ك ( HIGH PROFILE EXECUTIVE ) أو على طائرة الرئاسة الأمريكية US # 1 ...
ثم تأتى الإدارة الأمريكية الجمهورية الجديدة فاذا ب ( كولن باول ) وزيرا للخارجية و كونداليزا رايس مستشارة أولى للرئيس للأمن القومى و الإثنين BY VIRTUE ! HIGH PROFILE EXECUTIVE ...
شفتو الفرق يا !!! ( ديمقراتيين ! )
فالعبرة هنا يا محمد سليمان ليست بعمر المرشح ( حتى تتمسخر عليه ! ) أو بلونه و اثنيته ... هى بقدرما يطرحه ذلك المرشح للناخب هنا ليكون CEO لكل أمريكا ...
كسرة :
فخطاب ( جرماي رايت ! ) هذا نفسه خطاب العروبيين الذى يتغنى به البعثيين و العروبيين و الجانجويد و مجموعة العنصرى لويس فرخان يا محمد سليمان ... لللأسف غالبية حركات ال AFRICAN AMERICAN تتعامل و تمجد أنظمة شمولية و قمعية مثل نظام ( البشير ! ) و ( كاسترو ! ) و ( شافيز ! ) و ايران و كمان نظام ( بكين ! ) والأخير تنادى أنت يا محمد سليمان بمقاطعة دورة ألعابه الصيفية الأولمبية !!!!!!!!!!!!

GOD BLESS AMERICA


عبدالماجد