الكلام ليك ....تعليق على مقالات ...مختارة ...ادخل

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-01-2024, 00:45 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة معالى ابوشريف (الكيك)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-13-2011, 06:01 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الكلام ليك ....تعليق على مقالات ...مختارة ...ادخل (Re: الكيك)

    حاول مصطفى عثمان اسماعيل فى حواره مع الراى العام التشكيك فى المستندات التى تقدمها ويكلكس ومن ثم انكر اية لقاءات له مع الجانب الامريكى فى هذا الشان .. وقال انه لم يصافح اسرائيلى مع ان امر المصافحة او عدمها لايعنى او ينفى اساس المعلومة الموثقة
    اتركك مع حوار مصطفى للراى العام



    مستشار رئيس الجمهورية.. حقيقة تسريبات (ويكيليكس) عن التطبيع مع إسرائيل
    د. مصطفى عثمان إسماعيل:
    لم اصافح اسرائيلياً ولو بـ (الغلط)

    حاوره: فتح الرحمن شبارقة

    المفارقة التي رفعت حاجب الدهشة إلى أقصاه في تسريبات ويكليكس هذه المرة، هى وضعها للدكتور مصطفى عثمان إسماعيل وزير الخارجية الأسبق ومستشار رئيس الجمهورية الذي يقف في أبعد نقطة من العلاقة مع إسرائيل، وضعه في مكان قريب جداً منها. فعلى ذمة إلبرتو فيرنانديز القائم بأعمال السفارة الأمريكية في الخرطوم السابق، أن د. مصطفى عبر عن رغبة الحكومة السودانية في إقامة علاقات مع إسرائيل!!.


    لكن، لماذا هذا التسريب بشأن د. مصطفى بالذات؟، ومامدى صحة ما سُرِب عنه، لماذا لم يسارع بإصدر بيان ينفي فيه ما أوردته ويكيلكس بشأنه؟.. وهل للدكتور أية رؤية خاصة وسط الإسلاميين فيما يتصل بالعلاقة مع إسرائيل؟ وكيف يتعامل د. مصطفى مع المسؤولين الإسرائيليين فى حال إستظلوا تحت سقف واحد؟.. هذا، إلى جانب أسئلة أخرى لا يصلح بالطبع غير د. مصطفى عثمان إسماعيل نفسه للإجابة عليها، وقد كان. حيث بدا مصطفى واثقاً، وساخراً في الآن ذاته وهو يضع بمحاذاة كل الأسئلة التي طرحتها عليه عبر الهاتف، ما تتطلب من إجابات وافية حسبما يتضح من هذا الحوار:



    * كيف تعاملت مع تسريبات ويكيلكس التي أشارت إلى قول نُسب لك عبرت فيه عن رغبة الحكومة في إقامة علاقات مع إسرائيل حسب برقية للقائم بالأعمال الأمريكى الأسبق إلبرتو فيرنانديز؟


    - تعاملت معها ببرود شديد جداً.
    أولاً، أنا لا أتذكر أصلاً إنى ألتقيت القائم بالأعمال الأمريكي وغير متأكد إن فيرنانديز كان موجودا في 2008 أو ذهب، فأنا لا أذكر أني إلتقيت فيرنانديز وناقشت معه قضايا حول هذا الموضوع. لكن الشىء المؤكد الذي أود قوله إن الموقف من هذه القضايا ليس موقف أشخاص أو أفراد وإنما موقف مؤسسي، وموقف الدولة في هذه القضية معروف جداً وهو (مافي تطبيع مع إسرائيل ومافي أية إتصالات مع إسرائيل)، وأنت تخيل إذا الدولة موقفها انه لا تطبيع مع إسرائيل، فهل أستطيع أن أتخذ موقفا شخصىا مع الأمريكان وأعمل تطبيعا مع إسرائيل؟


    صمت برهة ثم واصل:
    أنا أذكر عندما كنت وزيرا للخارجية، كان هناك إجتماع مقرر بين وزراء الخارجية العرب ووزير خارجية أمريكا وقتها مادلين أولبرايت، ووزير خارجية إسرائيل، فأنا رفضت أحضر ذلك الإجتماع، فجاءني وزير خارجية لدول خليجية مهمة جداً وأصّر على بشدة أن أحضر الإجتماع، وعندما أصررت على عدم الحضور سألني سؤالا.. فقال لي هل مازال موقفكم من إسرائيل هو ذات الموقف في العام 1967م، موقف اللاءات الثلاث؟ فقلت له: نعم هو ذات الموقف..

    = مقاطعة=
    *لكن في الواقع إن موقف الخرطوم ذاك قد تغيّر وأصبح منذ العام 2002م متماهياً مع مبادرة الملك عبد الله في قمة بيروت التي تقوم على الإعتراف بإسرائيل مقابل إنسحابها من حدود1967م؟



    - صحيح هذا الموقف جاء إنسجاماً مع الموقف العربي، وصحيح أن القمة التي كانت في بيروت وترأسها الأخ نائب الرئيس الأستاذ على عثمان محمد طه وافقت على المبادرة العربية. لكن السؤال هل المبادرة العربية وجدت طريقها للتنفيذ؟ فالمبادرة العربية لم تجد طريقها للتنفيذ وإسرائيل هى التي كانت حجر عثرة أمام التنفيذ وبالتالي لم يحدث تغيير في الموقف السوداني..


    * إن وجدت المبادرة العربية طريقها للتنفيذ، أما كانت خرطوم اللاءات ستعترف بإسرائيل؟


    - لو طُبقت المبادرة العربية، ووصلنا لإتفاق سلام، وإسرائيل أعادت الأرض الفلسطينية، كان يمكن أن نقول في إطار المبادرة العربية، إن المسألة والقضية تصبح مسألة سيادة بين أية دولة وإسرائيل، يعنى ماعادت القضية الفلسطينية هى الأساس التي تمنعنا من التعامل مع إسرائيل. لكن هل المبادرة طبقت حتى نستطيع أن نقول إن العقبة الأساسية أُزيلت؟، ولا القرار السياسي أُتخذ للتعامل مع إسرائيل، وبالتالي فإن الموقف السوداني ظل كما هو ولم يتغير.


    وأنا لم أُكمل لك قصة وزير الخارجية الخليجي الذي كان يحثني على حضور ذلك الإجتماع لأنه من مصلحة السودان، فقد شكرته وقلت له والله يا أخي هذه المسألة ليست قرارا أستطيع أنا أتخاذه، فموقفنا منذ 67 لم يتغيّر. فقال لي إذا كان الأمر كذلك فلماذا لا تتصل بالخرطوم وتستأذنها في حضور الإجتماع؟ فقلت له بصراحة: حتى لو إتصلت بالخرطوم والخرطوم وافقت وقالت لى أحضر الإجتماع فأنا نفسياً غير مهيأ لحضوره، لأنه ستكون هذه أول مرة في حياتي يجمعني سقف واحد مع مسؤول إسرائيلي، وأنا لم يحدث بالغلط أن سلمت على إسرائيلى.


    *د. مصطفى بصورة شخصية هل لديك أية رؤية خاصة وسط الإسلاميين فيما يتصل بالعلاقات مع إسرائيل غير الموقف الذي عبرت عنه؟


    - أصلاً نحن موضوع إسرائيل هذا مربوط بالنسبة لنا بالقضية الفلسطينية.. فأنا عندما أصبحت وزير خارجية أخرجت ورقة كانت عن توجهات السياسة الخارجية السودانية. وفي تلك الورقة قلنا إن علاقاتنا قائمة على المبادئ والمصالح. ولكن إذا تضاربت المصالح مع المبادئ، فنحن نقدم المبادئ على المصالح، صحيح نحن أذا أقمنا علاقات مع إسرائيل قد نستفيد من أوضاع إقتصادية وقد نقلل من المؤامرات ولكن القضية الفلسطينية قضية مبدأ، وهذا أوضحته في ورقة الموجهات التي أخرجناها.. وأنا ألفت كتابا بعد ضرب مصنع الشفاء للأدوية عنوانه (العلاقات الدولية.. قوة القانون أم قانون القوة؟)، ففي موقف مثل القضية الفلسطينية، هل أنت تنحاز مع الحق، أم تنحاز مع القوة؟.. فالقضية الفلسطينية كما قلت لك قضية مبدأ.


    * أنت تكثر من وصف الموقف من القضية الفلسطينية بالمبدئي، لكن ماذا تقصد بأن الموقف من إسرائيل هو موقف مبدأ؟


    - قضية مبدأ يعنى أن هنالك قضية جور وظلم واقع على الفلسطينيين، فإذا عولج هذا الظلم تصبح المسألة مسألة مصالح مثلها مثل أية علاقات مع دولة أخرى، وإذا شعرنا أن هناك مصلحة إقتصادية وسياسية وأمنية تصبح هذه مسألة مباشرة. لكن حتى الآن القضية قضية مبدأ وهناك ظلم وإحتلال لأراضي أخواننا الفلسطينيين ونحن يجب أن نقف مع هذا المبدأ.


    * من الملاحظ ان علاقات السودان والنخب فيه وحكوماته المختلفة مع إسرائيل، من أكثر العلاقات التي ظاهرها ليس كباطنها . فهناك لقاءات تمت منذ العام 1954، وهناك الفلاشا، والمبادرة العربية ربما؟


    - قد يكون.. وقد مرّ في التاريخ على أيام الأحزاب تمت لقاءات بين إسرائيليين وبين بعض قيادات الأحزاب، وأنا في بالي ماتم من لقاءات بين إسرائيليين وبين قيادات الأحزاب منذ 1954، وكذلك في أيام نميري ماورد أيضاً عن لقاءات تمت، وربما مؤخراً بعض قيادات الأحزاب إلتقت قيادات إسرائيلية وصافحتها بطريقة ربما كانت تقصد أو لا تقصد..


    * وماذا عن قيادات الإنقاذ؟


    - الشاهد في قيادات الإنقاذ، وأنا على الأقل ما أستطيع أن أؤكده حسب معلوماتي، أنه لم يحدث لقاء بين أى مسؤول إسرائيلي وشخصية من قيادات الإنقاذ.*

    وماذا عنك أنت تحديداً؟

    - بالنسبة لى لم يحدث أبداً, ما حصل أصلاً جمعني سقف واحد مع أى إسرائيلي.


    * ألا ترى أن هذا حديث غريب نوعاً ما، خاصة وأنك كثير التسفار خارجياً؟


    - أصلاً لم يحدث، ورغم سفرياتي الكثيرة حتى في نيويورك، لحسن الحظ لم أر مسؤولا إسرائيلىا بعيني وتمعنت فيه إلا في التلفزيون.


    * دعنا نفترض أنك وجدت نفسك فجأة في مواجهة إسرائيلى ماذا سيكون شعورك وقتها؟


    - سيكون لدى إحساس من هول المفاجأة لأن الشعور لدى إن الإسرائيليين مختلفين عن البشر الذين نلتقيهم فهم محتلون وقتلة ومستهدفون الإسلام والمسلمين وهم وراء كل مصائب السودان، فإذا إلتقيت واحداً منهم، سألتقيه بهذا الشعور المترسب فيّ.


    * على المستوى الشخصي، ألم يزعجك تسريب ويكليكس؟


    - أبداً والله لم يزعجني أصلاً. وأعتبرت الموضوع مثل أية إفتراءات تجئ والسلام عليكم.


    * عدم إنزعاجك هل مبعثه عدم صحة ما نسب لك، أم رأى مسبق فيما تنشره ويكليكس؟


    - الدبلوماسيون الأمريكيون أنفسهم ? إذا ثبت نقل هذا الدبلوماسي- قد يكون عندهم هدف من وراء حكاية النقل هذه. الشىء الثاني ويكيلكس هذه ليست أول مرة تفترى، فقد إفترت على الرئيس البشير نفسه وقالت ان لديه تسعة مليارات دولار، لذلك لم أكترث لها لأن مثل هذه الأكاذيب أُطلقت حتى حول الرئيس البشير نفسه.


    * إذا كان الأمر محض أكاذيب وإفتراء فلماذا لم تسارع بنفى ما سُرِب عنك عبر إصدار بيان مثلاً؟


    - (والله أنا الزول البسألني بنفي ليهو، وأنت حسه لو ماسألتني ما كنت رديت عليك).


    =يضحك=

    *لماذا د. مصطفى تحديداً برأيك؟

    - والله لا أدري..

    * كيف كنت تتعامل مع وثائق وتسريبات ويكيليكس عندما كانت تسريباتها غير متعلقة بك؟


    - لا أقرأها أصلاً.


    * تعاملك مع الأمريكان هل يتم بحذر؟


    - عندما كنت وزير خارجية كنت أتعامل معهم. لكن أقول لك بصراحة، فأنا لم يحدث أن إلتقيت بالجنرال الأمريكي سكوت غريشن رغم أنه أمضى معنا نحو سنتين أو ثلاث سنوات، والقائم بالأعمال الأمريكى الذي ودع ومضى لم ألتق به، والقائمة بالأعمال الأمريكية الجديدة لم ألتق بها، ولم ألتق كذلك بالمبعوث الأمريكي ليمان حتى الآن.


    * ألديك محاضر للقاءاتك مع الأمريكان؟


    - نعم عندما نلتقى تكون هناك محاضر، ويكون هناك شخص من الخارجية حاضر ويقوم بتسجيل المحضر ثم يحضر لي نسخة ويرسل صورا منه للمكاتب المختلفة المعنية بالعلاقات السودانية الأمريكية.
    * د. مصطفى من أكثر وزراء الخارجية والمسؤولين قرباً من المسؤولين المصريين، ومعلوم أن المسؤولين المصريين لا يتحرجون من مسألة إقامة علاقات مع إسرائيل..


    لن أكمل السؤال لأنك عرفته فيما يبدو؟


    - المصريون طبعاً كانوا عارفين موقفنا الواضح جداً.. ولذلك سؤالك في محله، فنحن أصلاً اذا كنا نرغب في إصلاح علاقاتنا مع إسرائيل، (كان ممكن نبيعها للمصريين مش كده)؟


    ضحك ثم قال:


    نحن حتى مثل التطور الذي ذكرته بمواقفتنا على المبادرة العربية، لم يحدث إلا بعد أخذ ورد وتحرك ونقاش طويل جداً هل ننعزل من الموقف العربي أم لا؟ وفي النهاية لما وجدنا سوريا والدول العربية وافقت على هذا الموقف، وافقنا عليه. وأنا أريد الناس يفرقون بين العلاقات مع أمريكا والعلاقات مع إسرائيل. فإسرائيل بالنسبة لنا دولة محتلة أرض، وعملت ما عملت في الشعب الفلسطيني، وهناك موقف عربي موحد تجاه أسرائيل. وأمريكا صحيح أنها منحازة ضدنا لكن سياستنا هى التعامل معها.


    *رغم توضيحك ونفى ما نسب إليك، لكن يبدو أنك ربما قلت شيئاً قريباً من ذلك تلقفته ويكيليكس؟



    - إذا هذا الشخص (قال إنو سألني ليه نحن ما عايزين نطبع علاقاتنا مع إسرائيل، وقال أنا قلت ليهو عليك الله سيب علاقتنا مع إسرائيل وخلينا نعالج علاقاتنا مع أمريكا وبعدين نجى نتكلم عن علاقتنا مع إسرائيل)، فإذا جاء الكلام بهذه الطريقة، ما كنت سأنفيه. وكنت سأقول وارد جداً في النقاش أكون أنا قلت له لا تناقشني في علاقتى مع إسرائيل، لكن ناقشني في علاقتى مع أمريكا بعدين نأتي لعلاقتنا مع إسرائيل ومثل هذا الكلام لا أستبعده. لكن أن أقول له نحن سنطبع علاقتنا مع إسرائيل فهذا يحتاج لقرار على أعلى مستوى ولابد أن يوافق عليه رئيس الجمهورية وكل مؤسسات الدولة.


    * تحسين العلاقات مع أمريكا هل بالضرورة أن يمر عبر بوابة إسرائيل؟


    - إسرائيل مؤثرة في العلاقات مع أمريكا، لكن مشكلة السودان أن هناك لوبيا صهيونيا أمريكيا هو الذي يعقد العلاقات بيننا وأمريكا.


    * هناك حديث عن أن مصر ما قبل الثورة نصحتكم بتطبيع العلاقات مع إسرائيل أولاً إن أردتم تطبيع علاقاتكم مع أمريكا؟



    - أنا بالنسبة لى لا علم لى بهذا. فأصلاً المصريون كانوا مقتنعين بموقفنا من إسرائيل لذلك ماكانوا يناقشوننا فيه، أو ربما كانوا يفتكرون أن العلاقات مع إسرائيل يحتكرونها ويسمسرون فيها ويستفيدون منها هم، فإذا العلاقات تطبعت بين أسرائيل والدول العربية، فإن الدور الذي كانت تلعبه مصر السابقة سينتهى. وربما مصر لم تكن حريصة على أن نطبع مع إسرائيل حتى تظل هى ممسكة بهذا الملف.


    * آخيراً د. مصطفى خلال عملك السياسي والدبلوماسي الطويل.. ألم تضطر في لحظة ما، لفعل أو قول شىء شعرت فيما بعد بالندم عليه، أو ربما الخجل منه؟


    - أسوأ شىء في الدبلوماسية الجمود، والدبلوماسي الناجح هو المبادر، وأنت عندما تبادر قد تخطىء وقد تصيب، ولكن الثقة المتافرة من القيادة هى التي تجعلك تبادر، وأنا أذكر في القصة التي حدثت بيني ووزير الخارجية الخليجي الذي دعاني لحضور إجتماع فيه وزير خارجية إسرائيل، وبعد أن رجعت كنت أتكلم مع الأخ الرئيس وقلت له أنا ما عارف لو إتوكلت على الله وحضرت ذلك الإجتماع كنت حترفدني ولا تعمل شنو؟ فرد على بقوله: (لا ما كنت ح أرفدك، لكن كنت ح ألومك).


    * ذلك الموقف، كان من المواقف الصائبة فيما يبدو ولكن سؤالى عن مواقف ندمت على إتخاذها أو شعرت بالخجل منها فيما بعد؟



    - هنالك مواقف كثيرة إتخذتها رغم أنها قد لا تكون وافقت القيادة هنا، وأفتكر حتى الآن ان رأيى كان صائبا فيها. ومواقف ثانية نصحت بها القيادة، وتمنيت أنى لم أنصح بها. وقطعاً هناك أمثلة عديدة للمواقف الصائبة..


    = مقاطعة=
    * ماذا عن المواقف غير الصائبة؟


    - أنا كنت وزير خارجية حوالى عشر سنوات، وقطعاً إذا جئت وراجعت نفسي سأجد أن هناك مواقف تنحصر في: مواقف الواحد إتخذها وتمنى أن لا يتخذها. ومواقف إتخذها والقيادة لم تقبل بها ومازال كان يتمنى ان القيادة تقبل بها. ومواقف أخرى إتخذها والقيادة قبلت بها، ومرتاح جداً ان هذه المواقف عملت تغييرا كبيرا جداً في مسار علاقاتنا.

    (عدل بواسطة الكيك on 09-13-2011, 06:04 AM)

                  

العنوان الكاتب Date
الكلام ليك ....تعليق على مقالات ...مختارة ...ادخل الكيك09-13-11, 05:28 AM
  Re: الكلام ليك ....تعليق على مقالات ...مختارة ...ادخل الكيك09-13-11, 06:01 AM
    Re: الكلام ليك ....تعليق على مقالات ...مختارة ...ادخل الكيك09-13-11, 07:40 AM
      Re: الكلام ليك ....تعليق على مقالات ...مختارة ...ادخل الكيك09-13-11, 09:31 AM
        Re: الكلام ليك ....تعليق على مقالات ...مختارة ...ادخل الكيك09-14-11, 04:32 AM
          Re: الكلام ليك ....تعليق على مقالات ...مختارة ...ادخل الكيك09-15-11, 07:06 AM
            Re: الكلام ليك ....تعليق على مقالات ...مختارة ...ادخل الكيك09-15-11, 11:32 AM
              Re: الكلام ليك ....تعليق على مقالات ...مختارة ...ادخل الكيك09-16-11, 02:15 PM
                Re: الكلام ليك ....تعليق على مقالات ...مختارة ...ادخل الكيك09-18-11, 05:44 AM
                  Re: الكلام ليك ....تعليق على مقالات ...مختارة ...ادخل الكيك09-20-11, 11:25 AM
                    Re: الكلام ليك ....تعليق على مقالات ...مختارة ...ادخل الكيك09-21-11, 04:29 PM
                      Re: الكلام ليك ....تعليق على مقالات ...مختارة ...ادخل الكيك09-22-11, 08:01 AM
                        Re: الكلام ليك ....تعليق على مقالات ...مختارة ...ادخل الكيك09-22-11, 11:11 PM
                          Re: الكلام ليك ....تعليق على مقالات ...مختارة ...ادخل الكيك09-27-11, 08:07 PM
                            Re: الكلام ليك ....تعليق على مقالات ...مختارة ...ادخل الكيك09-28-11, 05:58 PM
                              Re: الكلام ليك ....تعليق على مقالات ...مختارة ...ادخل الكيك09-29-11, 09:37 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de