فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-27-2024, 01:16 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة معالى ابوشريف (الكيك)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-12-2009, 05:26 PM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان (Re: الكيك)

    ذات مصداقية؟!): نحو صفقة مشؤومة!

    الحاج وراق

    الأعمدة - مسارب الضي
    الخميس, 12 نوفمبر 2009 07:07


    * أعلنت الإدارة الأمريكية سياستها الجديدة نحو السودان في اكتوبر 2009، وحددت فيها ثلاثة اهداف استراتيجية:)1(انهاء النزاع والانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان والإبادة الجماعية في دارفور (2) تطبيق اتفاقية السلام الشامل بما يؤدي الى سودان سلمي ما بعد 2011 أو الى دولتين منفصلتين قابلتين للحياة، تعيشان في سلام ما بينهما (3) ضمان عدم تحول السودان الى ملاذ آمن للارهابيين الدوليين.
    * وقد لخصت السياسة الجديدة اهم الدروس المستفادة من الجهود الامريكية السابقة في: 1) ضرورة بلورة منظور شامل (من الأخطاء السابقة التركيز على اتفاقية السلام وحدها او دارفور وحدها). (2) اهمية المرونة اللازمة للربط ما بين مواجهة الأزمات الناشبة وما بين التركيز المستدام على ضرورات الاستقرار على المدى الطويل. (3) اهمية ان تكون الدبلوماسية الامريكية ذات طبيعة مستدامة وواسعة، بحيث تستوعب، ليس فقط اللاعبون الأساسيون (المؤتمر الوطني, الحركة الشعبية ,حركات دارفور) , وإنما كذلك اللاعبين الأساسيين اقليميا ودولياً، وبما يشمل أولئك الذين لا يتفقون مع الولايات المتحدة. (4) تقييم التقدم، وبالتالي الحوافز والعقوبات، بتحقيق تغييرات على الارض يمكن التحقق منها، وليس بمجرد توقيع الاتفاقات او منح تأشيرات الدخول. (5) المحاسبة على الإبادة الجماعية وعلى الفظائع ضرورية لأجل المصالحة والسلام الدائم. (6) لابد أن يكون واضحاً لكل الأطراف في السودان ان جهود مكافحة الارهاب تجد التثمين، ولكنها لا تصلح للاستخدام ككرت مساومة لتفادي المسؤولية في دارفور او عن تطبيق اتفاقية السلام الشامل.
    * وحددت الاستراتيجية اهم عناصر التنفيذ في 1) تشجيع المبادرات التفاوضية لإنهاء النزاع في دارفور (2) دعم المحاسبة بدعم الجهود الدولية لمحاكمة المسئولين عن جرائم الإبادة الجماعية وجرائم الحرب في دارفور، اضافة الى العمل مع المجتمع المدني الدارفوري من أجل آليات للمصالحة والمساءلة متملّكة محلياً. (3) تحسين الوضع الإنساني. (4) مخاطبة القضايا التي لم يتم تنفيذها في اتفاقية السلام – خصوصاً الانتخابات والاستفتاء - بتقديم الدعم , وتشجيع الإصلاحات القانونية التي تخلق بيئة اكثر استيعاباً لعملية انتخابية ذات مصداقية وللإستفتاء، بما يشمل ضرورة سن قانون استفتاء ذي مصداقية (5) احياء وتقوية الاهتمام الدولي بتنفيذ اتفاقية السلام (6) تقليل التوترات في المناطق الثلاث (ابيي، جنوب كردفان، النيل الازرق) (7) تطوير آليات لتقاسم الثروة ما بعد 2011 (وحل القضايا الاقتصادية والسياسية لما بعد2011م (8) تطوير قدرات حكومة الجنوب.


    * والواضح ان اهداف السياسة الجديدة وعناصر تنفيذها تتضمن وتلتقي مع مطالب عديدة لأهل السودان، ولكني شخصياً أرى انها بفشلها في الإمساك بعقدة مشاكل البلاد- غياب الديمقراطية- فانها ستفشل في تحقيق اهدافها، وستؤدي في النهاية الى ما تخشاه، أي الى تحول السودان الى دولة غير قابلة للحكم، غارقة في الفوضى، والى ملاذ آمن للارهابيين في المنطقة!
    * ويمكن فهم السياسة الامريكية الجديدة بفهم (المسكوت عنه)، وبتحليل (المنطوق)، مستخدمين(زلات المنطوق) التي تكشف عن (المسكوت)!


    واللافت هنا ان هذه السياسة لم تذكر كلمة (الديمقراطية) ولا (التحول الديمقراطي) ولا مرة واحدة!! كما لم تذكر ولا مرة واحدة اهمية (ضمان حقوق الانسان) في السودان!
    ورغم اقرارها بالإبادة الجماعية في دارفور وبالفظائع والإنتهاكات، ودعوتها لإيقافها وللمحاسبة، إلا أن السياسة الجديدة لم تنوّه، ولو مجرد تنويه، الى جذور انتهاكات حقوق الانسان، أى الى غياب الديمقراطية!! وبالتالي غياب الحماية المؤسسية لحقوق الانسان!


    * وتركز السياسة الامريكية على قضيتين رئيسيتين في تنفيذ اتفاقية السلام هما الانتخابات والاستفتاء. ورغم ان اتفاقية السلام تنص على (انتخابات حرة ونزيهة ومراقبة دوليا)، الا ان السياسة الامريكية تستعيض عن مصطلح (حرة ونزيهة)، المنضبط انضباطا دقيقا في ادبيات حقوق الانسان، تستعيض عنه بتعبير غائم وفضفاض (انتخابات ذات مصداقية)!! وقبل ان نحلل الهدف الاستراتيجي وراء هذه (الزلة) في (المنطوق) نقدم بعض التفاصيل التي تكشف عن طبيعة (الانتخابات ذات المصداقية)!


    * وصفت الإدارة الامريكية الانتخابات الرئاسية الأفغانية بأنها انتخابات (ذات مصداقية)! ثم عبأت الولايات المتحدة الجمعية العامة للامم المتحدة لتتخذ قراراَ بتاريخ 9 نوفمبر الجاري يقضي بأن الانتخابات الافغانية (ذات مصداقية!) وشرعية. ويعلم القاصي والداني بأن الانتخابات الافغانية اعتورتها الكثير من الخروقات ومن التلاعب والتزوير، الى درجة ان الرئيس الفائز نفسه – كرزاي- وافق في النهاية على جولة جديدة بينه وبين منافسه عبدالله عبدالله، والذي رفض ذلك، اعتراضاً على عدم تغيير رئيس مفوضية الانتخابات، المتهم لديه بالتواطؤ في عمليات التلاعب المشار إليها!!


    وقد بحثت شخصياً في كل المواقع الالكترونية ذات الصلة, عبر محرك البحث (قوقل)، وفي موقع برنامج الامم المتحدة الانمائي، وفي الإنسكلوبيديا، والانسكلوبيديا الحرة، وهيئة المعونة الامريكية، بل وفي موقع المخابرات الامريكية، ولكني لم اجد مطلقا تعريفاً واحداً للإنتخابات (ذات المصداقية!).
    وفي المقابل هناك تعريفات محددة وواضحة لمصطلح (الانتخابات الحرة والنزيهة)، تردّه الى حكم القانون، ووجود مساحة للمعارضة, ولحرية التعبير، وحرية النشاط الانتخابي للمعارضة... الخ.


    إذن فالانتخابات (ذات المصداقية) لايمكن تعريفها الا بالرجوع للإطار الأفغاني. وقد وصفها ممثل افغانستان في الأمم المتحدة بدقة في جلسة الجمعية العامة المشار اليها، قائلا:(الانتخابات (الافغانية) كانت حرة بقدر الامكان، ونزيهة بقدر الامكان، وشفافة بقدر الامكان)!
    ولأن (قدر الامكان) معيار ذاتي وليس موضوعياً فإنه يدعو الى الاستنتاج بأنه (قدر امكان) الرئيس كرزاي!! وهكذا فان الانتخابات (ذات المصداقية) إنما تعني الانتخابات (الحرة النزيهة بقدر امكان الرئيس المرشح)!!


    * والمؤسف حقا أنه بعد اعلان السياسة الامريكية الجديدة، اعلنت بعثة الامم المتحدة في السودان أنها مع (انتخابات ذات مصداقية)! اي وقع الحافر بالحافر مع افغانستان! هذا رغم ان الامين العام للامم المتحدة في خطابه عن السودان لمجلس الامن الدولي بتاريخ 12 اكتوبر قد دعا الى (انتخابات حرة ونزيهة وذات مصداقية)، ومع أن (ذات مصداقية) المشؤومة ترد الا انها تتحدد بالمصطلح المنضبط (حرة ونزيهة). ولكن في المقابل فإن بعثة الامم المتحدة، في مخالفة لمرجعية تفويضها اي اتفاقية السلام، ولمعايير حقوق الانسان الدولية، بل ولخطاب الامين العام للأمم المتحدة، تتحدث البعثة عن انتخابات (ذات مصداقية) ! والخطير ان هذه البعثة يفترض ان تكون من المراقبين الرئيسيين لحرية ونزاهة الانتخابات في البلاد!!


    *والخلاصة ان السياسة الامريكية الجديدة باسقاطها المتعمد للديمقراطية وللتحول الديمقراطي واستخدامها لمصطلح (غامض) انما تريد في التحليل النهائي، انتخابات بقدر (إمكان) الرئيس المرشح , فلماذا؟!
    * صيغت السياسة الامريكية كمساومة بين تيارين في المؤسسة الامريكية –تيار تمثله وزيرة الخارجية- كلينتون- ومندوبة امريكا لدى الأمم المتحدة- سوزان رايس , ويرتبط بجماعات حقوق الانسان, و يرى اهمية التركيز على ما يجري في دارفور، وبالتالي ضرورة المحاسبة على الابادة الجماعية والجرائم الانسانية، وما يرتبط بذلك من ضمان عدم تكرار ماحدث بإحداث تغييرات هيكلية وشاملة في السلطة في الخرطوم. وتيار آخر، يمثله جون كيري- رئيس لجنة العلاقات الخارجية في الكونغرس، وسكوت غرايش- مبعوث امريكا للسودان، ويتبني هذا التيار اولوية فصل الجنوب، وبالتالي يركز على التعاطي مع الوضع القائم في الخرطوم، والضغط لقيام انتخابات في مواعيدها، أياً كان شكلها،كأساس للإستفتاء الذي يؤدي الى فصل الجنوب. وفي سبيل تحقيق الهدف الاستراتيجي يمكن تهدئة الاوضاع في دارفور، وتهدئة المناطق الثلاث، وتجاهل الحديث عن المحاسبة وعن المحكمة الجنائية، وكذلك تجاهل اي حديث عن التحول الديمقراطي!
    ورغم ان رؤية التيار الأخير، لاتحظى بالاجماع في المؤسسات الامريكية، إلا انها كذلك رؤية ذات جذور، وقد عبر عنها افضل تعبير المبعوث الامريكي السابق للسودان، اندرو ناتسيوس، في مقاله بالواشنطن بوست بتاريخ23 يونيو2009م, حيث لاحظ انقسام الإدارة الامريكية الجديدة، فدعاها الى التوحد على اساس برنامج (عملي)، يقلل من التركيز على الإبادة الجماعية في دارفور، ويتبني الإنخراط مع المؤتمر الوطني – وخصوصا مع الرئيس البشير- بهدف تنظيم الانتخابات في مواعيدها، وبالتالي تنفيذ الاستفتاء لفصل الجنوب! هكذا وردت بالحرف في المقالة (استفتاء فصل الجنوب وليس تقرير المصير)! مما يعني بأن الهدف الاستراتيجي الاول, والذي يجب ان تخضع له بقية الأهداف الاخرى، انما هو فصل الجنوب!!
    وغني عن القول ان أفضل اطار لدفع الجنوبيين للتصويت لصالح الانفصال انما غياب المركز الجاذب – أى غياب الديمقراطية والإنتخابات الحرة النزيهة!!

    * وإذ تتبنى السياسة الجديدة مطالب (المحاسبة) و(دعم الجهود الدولية) لمحاكمة مجرمي الحرب في دارفور، فانها تسعى الى استرضاء التيار الاول في الادارة الامريكية، وبالتالي جماعات حقوق الانسان التي تقف خلفه، ولكنها في ذات الوقت تميّع لحدود معينة (المحاسبة) , فبدلا من النص صراحة على دعم المحكمة الجنائية تتحدث السياسة عن (دعم الجهود الدولية) دون تحديد! ثم تستبعد من اجندتها الديمقراطية والتحول الديمقراطي والإصلاح القضائي وسيادة حكم القانون! ثم تتحدث عن الانتخابات (ذات المصداقية) بدلا عن الانتخابات (الحرة النزيهة)! وذلك كي تركز على (الاستفتاء) وعلى (حل القضايا الاقتصادية والسياسية لما بعد2011م)! بما في ذلك حل قضايا اقتسام الثروة ما بعد 2011م! مما يعني بأن السياسة الجديدة تضع فصل الجنوب، كهدف استراتيجي ذي اسبقية، يعلو على كل الاهداف الاخرى، بما في ذلك مكافحة الارهاب! وبالتالي فان (المحاسبة) و(الانتخابات ذات المصداقية) انما العقوبات والحوافز المشار اليها لتحقيق الهدف الاستراتيجي!!


    * وعلى كلٍ فان فصلاً مخمليا- سلساً وسلمياً- للجنوب، ضمن المعطيات الراهنة، انما وهم محض !! وهم، لأن الانظمة الاستبدادية التي لاتسمح بحرية التعبير لايمكن ان تسمح بداهة بحرية تقرير المصير!
    ثم ان الصفقة المشؤومة التي يجري الاعداد لها – صفقة إنتخابات (ذات مصداقية)! اي ضمان السلطة! في مقابل السماح بتقسيم السودان- صفقة وهمية لكلا الطرفين- للإنقاذ والإدارة الامريكية! وذلك لعدة أسباب، أبرزها، أن الانقاذ الحالية، تستمد مشروعيتها الاساسية من رضا القوات المسلحة - حتى ولو كان رضىً سلبياً-، وما من حاكم يقود الى تمزيق السودان يستطيع ان يراهن على استمرارية هذه المشروعية! وكذلك فان اية ادارة امريكية، عاجلاً او آجلاً، سترضخ لضغوط جماعات حقوق الانسان الامريكية والدولية الداعية الى المحاسبة عن جرائم الحرب في دارفور! مما يعني بأن أية صفقة تتجاوز (المحاسبة) إنما صفقة تاكتيكية ومؤقتة!! واذن فما الداعي لها؟!
    ولأن السودان – ليس مثل تشيكوسلوفاكيا- فان (القضايا الاقتصادية والسياسية لما بعد2011م) لن ترسم بالتفاوض المخملي، وانما سترسم بالدم! مما يعني بأن الاوضاع الراهنة ستقود حتما الى الحرب، والى تداعياتها الكارثية، من احتمال انزلاق البلاد الى حالة من الفوضى وعدم القابلية للحكم، وبالتالي الى ملاذ آمن للارهابيين في العالم!!.. ألا فليحفظ الله تعالي السودان!

    السودانى
                  

العنوان الكاتب Date
فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-27-09, 08:59 PM
  Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-27-09, 09:17 PM
    Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-27-09, 09:19 PM
      Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-27-09, 09:38 PM
        Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-27-09, 09:57 PM
        Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-27-09, 10:08 PM
          Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-27-09, 10:15 PM
          Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-27-09, 10:18 PM
            Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان Mohamed Suleiman10-28-09, 01:31 AM
              Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-28-09, 04:39 AM
                Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-28-09, 05:10 AM
                  Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-28-09, 05:14 AM
                  Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-28-09, 05:49 AM
                    Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-28-09, 11:15 AM
                      Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-28-09, 03:18 PM
                        Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-28-09, 09:05 PM
                          Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-29-09, 07:16 AM
                            Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-29-09, 10:42 AM
                              Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-29-09, 11:31 AM
                                Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-29-09, 04:04 PM
                                  Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-29-09, 06:15 PM
                                    Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-29-09, 10:26 PM
                                      Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-30-09, 10:28 AM
                                        Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-30-09, 11:11 PM
                                          Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-31-09, 08:17 PM
                                            Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-01-09, 06:47 AM
                                              Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-01-09, 03:42 PM
                                                Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-02-09, 05:38 AM
                                                  Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-02-09, 10:29 AM
                                                    Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-02-09, 04:58 PM
                                                      Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-03-09, 04:31 AM
                                                        Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-03-09, 09:23 AM
                                                          Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-04-09, 04:06 AM
                                                            Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-04-09, 03:35 PM
                                                              Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-04-09, 03:56 PM
                                                                Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-04-09, 05:12 PM
                                                                  Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-06-09, 09:30 AM
                                                                    Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-07-09, 09:07 AM
                                                                      Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-07-09, 06:53 PM
                                                                        Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-11-09, 09:39 PM
                                                                          Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-12-09, 05:26 PM
                                                                            Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-17-09, 10:17 AM
                                                                              Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك12-18-09, 08:38 PM
                                                                                Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك12-19-09, 10:31 PM
                                                                                  Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك12-21-09, 05:03 PM
                                                                                    Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك12-23-09, 09:07 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de