فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-27-2024, 07:38 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة معالى ابوشريف (الكيك)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-27-2009, 09:19 PM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان (Re: الكيك)

    الثلاثاء 27 أكتوبر 2009م، 9 ذو القعدة 1430هـ العدد 5869


    الاستراتيجية الأمريكية .. ترويض أم تفكيك..؟!

    حيدر طه

    ستظل الاستراتيجية الأمريكية تجاه السودان شاغلا ذا وطأة ثقيلة على الحكومة بأجهزتها المختلفة وتكويناتها المتعددة وحزبها الحاكم، وهي الجهات التي من المفترض أن تكون قد شرعت في تشريح الاستراتيجية وتقييمها ومعرفة أهدافها وتكتيكاتها وأدوات عملها، بناءً على تجارب الماضي ووقائع الحاضر وتوقعات المستقبل المنظور وما وراء المنظور.
    كما ستظل الاستراتيجية، ولفترة طويلة، هاجسا مقلقا للرئاسة بوجه خاص، إذ تضمنت من الإيحاءات والتلميحات ما يشغل الرئاسة في ذاتها بقدر ما يشغل الحكومة بأجهزتها وتركيبها الثنائي عموديا أو المتعدد أفقيا.
    والحكومة مثقلة فعلا بملفات عديدة وساخنة لا تحتمل الإهمال ولا الغفلة، إنما تتطلب أداءً متقناً برؤية قومية متجاوزة «الحزبية»، لأن كل الملفات الساخنة المفتوحة الآن هي ذات طابع قومي، مفرط القومية، وفي مقدمتها الانتخابات التشريعية، ودارفور والأوضاع في الجنوب المفضية إلى تقرير مصيره، بالوحدة أو الانفصال.
    ولذا يمكن النظر إلى الاستراتيجية الأمريكية من خلال عدستين، واحدة تضيق الصورة مركزة على نقطة واحدة داخل دائرة هي بمثابة البؤرة التي لا يغيب عنها النظر ولا تنحرف عنها العدسة. وهذه الرؤية تنظر إلى استراتيجية واشنطن باعتبارها حزمة من السياسات التي تركز على الحكومة، باعتبارها الفاعل الأساس والمعني الوحيد بالخطاب الأمريكي الذي يحمل في طياته «العقوبات والحوافز» التي أشارت لها بمعزل عما تسفر عنه من تداعيات تحدد مستقبل السودان.
    أما العدسة الأخرى فإنها تكبّر الصورة إلى أوسع مدى لتشمل جميع عناصر الأزمة بدءاً من تركيبة الدولة المأزومة بخلل التفاعلات القديمة أو المستجدة المتمثلة في علاقة المركز بالأطراف، وما نتج عن ذلك من مطالب لتقسيم السلطة والثروة. وهو ما يمكن وصفه تجاوزا بـ «حراك الأرض والشعب» في اتجاهات غير تقليدية، حراك لم يجد الصيغ الدستورية والقانونية لاستيعابه وضبطه، فبدا غريبا وخطيرا ومداهما.
    الرؤية الأخيرة تنظر إلى الاستراتيجية كمعادلة تحفز إلى معالجة قضايا جوهرية، أبعد من تصور كثير من الحالمين بديمقراطية وتعددية وحقوق إنسان. معادلة تعيد رسم خريطة السودان وتكوينه من جديد وتركيبته المعقدة لتتلاءم مع تصور أمريكي لخريطة العالم والمنطقة وفق تضاريس مصالح الولايات المتحدة، الظاهرة الآن وتلك التي تبدو كامنة في ثنايا المستقبل.
    والولايات المتحدة تعلمت أن تضع مصالحها فوق صداقاتها أو عداواتها. فالصديق، في عرفها، هو من يخدم مصالحها، ولديه القابلية والاستعداد ليترقى في سلم الصداقة إلى درجة «الحليف الممتاز»، كلما خدم أكثر وقدم أكثر، حتى تتطابق مصالحه مع مصالحها أو على الأقل أن تتماثل وتتشابه. فالصداقة ليست للولايات المتحدة كدولة إنما لـ «المصالح والاستراتيجيات».
    وفي كثير من الأحيان يبدو الصديق في هيئة عدو، أو العكس، بأن تفضل واشنطن العدو في هيئة صديق. فالعبرة بمن يخدم المصالح، ولو من طرف خفي أو بتصرف أحمق. وهنا يحق للمرء أن يتساءل، ولو من باب المراجعة والشك، ما إذا كان صدام حسين صديقا أو عدوا لـ «مصالح» الولايات المتحدة..؟!
    ويمكن أن ينسحب ذلك أيضا على «ظاهرة الإرهاب» ليسأل المرء ما إذا كانت ظاهرة صديقة أو عدواً لـ «استراتيجية» الولايات المتحدة في العالم..؟!
    وقد تبدأ ظاهرة صديقة، كما كان حال المجاهدين في أفغانستان الشيوعية، قبل ان يتحولوا إلى اعداء في أفغانستان الإصولية. وهنا تدخل الفلسفة البراجماتية في صلب السياسة الخارجية الأمريكية لتحديد وتصنيف الدول والظواهر والمظاهر حسب المنفعة.
    وبالطبع لا تخرج أية استراتيجية أمريكية عن هذا الإطار، وإن اختلفت وسائلها وأدواتها ونكهاتها ومذاقاتها والوانها من عهد إلى آخر.
    وبالنسبة للسودان فإنه حظي ضمن دول قليلة بـ «استراتيجية» أمريكية خلال العام الأول للرئيس باراك اوباما في البيت الأبيض، وهذا في حد ذاته اهتمام فرضته أجندة موروثة من عهد الرئيس السابق جورج بوش، ثم اهتمام اللوبي الصهيوني بالسودان ضمن اهتمام بالمنطقتين العربية والأفريقية. وهذا بعد من الأبعاد العديدة الذي يجب عدم تجاهله لا في الوقت الحاضر ولا في المستقبل.
    وبناءً عليه لا تنظر واشنطن إلى الحكومة السودانية كهدف في حد ذاتها، إنما كسبب يجري التشاور - منذ عشرين عاما - حول ما إذا كان يجب إزالته، أو يمكن ترويضه أو ينبغي تمكينه. والمقياس كما أشير آنفا هو مدى أهمية هذا السبب في خدمة مصالح الولايات المتحدة أو تعويقها.
    فليس لدى واشنطن تكتيك واحد، ولكن لها استراتيجية محددة. فقد استخدمت واشنطن تكتيكات مختلفة في مراحل مختلفة. فقد قررت في لحظة ما أن تتخلص من نظام الإنقاذ عبر الحصار والعزل، ثم فكرت جديا في مساعدة المعارضة السودانية في الإطاحة به بقوة السلاح. وكانت تحركات واشنطن في أحيان كثيرة صدى لشعارات المعارضة، وفي أحيان أخرى تتحول توجهات واشنطن إلى أجندة لبعض قوى المعارضة، في تفاعل مازال مشهودا ومحسوسا، حسب ما يخدم أهداف الطرفين.
    وفي كل الأحوال كانت سنوات منتصف التسعينيات اختبارا للتكتيكات المختلفة، مستفيدة من أخطاء وخطايا الحكومة.. خاصة عندما ابعدت مصر ماديا ومعنويا عن السودان، ثم لحقها حادث تهديد حياة الرئيس حسني مبارك. عندها تحمست واشنطن لخيار الإطاحة بنظام الإنقاذ. فكثفت رعايتها لبلورة فكرة «زحف مسلح» لاقتلاع النظام، وكانت السفيرة سوزان رايس، مندوبة أمريكا الحالية في الأمم المتحدة، آنذاك مساعدة وزيرة الخارجية الأمريكية للشؤون الأفريقية.
    وفي اجتماع عقد في أغسطس عام 1996م بأديس أبابا، حضره كل أركان الاستخبارات في ست دول مجاورة للسودان، أضاءت واشنطن الضوء الأخضر لشن زحف مسلح تقوده فعلياً الحركة الشعبية لتحرير السودان نحو الخرطوم بمشاركة قوى أخرى لديها قوات مسلحة تشكل رأس الرمح الشمالي لتجاوز تعقيدات «اللون واللغة والفهم». ولكن يبدو أن القاهرة لم تكن متحمسة لهذا التكتيك لأسباب ترتبط بالتوقعات والنتائج لهذا الزحف إذا ما نجح وإذا لم ينجح. فتسربت عبر منافذ عديدة خطة الزحف، ناصحة الخرطوم بتغيير جلدها قبل لحمها وعظمها كي تتخطى الأزمة وتفتح الباب ولو موارباً لأفكار جديدة تضمن عدم إغراق السودان في فوضى لا يعلم إلا الله مدى عواقبها وتداعياتها.
    ومنذ ذلك الحين فتح الباب أمام خيار آخر هو خيار الترويض، تحت أسماء مختلفة وعناوين متنوعة، وهو خيار من خيارات عهد الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون.. وتفاوتت في الخرطوم درجات التعامل مع هذا الخيار، حسب فهم مبناه ومغزاه. فكانت الحكومة تتعامل أيضا بروح براجماتية متيقظة ومستوعبة لفرص وإمكانية «التحوّل التاريخي» في توجهاتها وأساليب حكمها، من دون أن تحدث فوضى داخلها أو داخل تنظيمها الحاكم الذي استطاعت عبر إجراءات متدرجة أن تحتوي أزمته بدرجة ما، بعد خروج د. حسن الترابي وأنصاره.
    وكان يمكن لخيار الترويض أن يستمر لولا انفجار أزمة دارفور التي كان تحريكها جزءاً من خطط الحركة الشعبية لتحرير السودان لممارسة ضغط على الخرطوم من غرب السودان، مع ضغط متوازٍ من أنصار الترابي عبر الإقليم الغربي الذي كانت أزمته مهيأة للانفجار فاوقدوها اشتعالاً.
    ولسوء حظ الإنقاذ، فقد جاءت أزمة دارفور متقاطعة مع حلم بوش لبناء إمبراطورية أمريكية سندها خليط من عقيدة دينية مشوشة ومبادئ متشددة يتبناها المحافظون الجدد الذين راحوا يعملون تقطيعا وتمزيقا للدول، بالغزو أو الحصار أو العزل والعقوبات، استعجالا لتطبيق رؤاهم الشوهاء.
    وكان نصيب السودان من استراتيجية بوش أن يرضخ بأسلوب «استخدام القوة الغليظة» مع العمل على تعميق أزمة دارفور لتسير على خط أزمة الجنوب، قبل السلام، وصولا إلى «حق تقرير المصير»، ليصبح السودان ثلاث دول حسب تصورات قديمة طرحت كبدائل للسودان الموحد، خاصة بعد الانتباه إلى حمى التسابق الدولي نحو أفريقيا البكر ذات المصادر الهائلة والأرض الصالحة، وفي قمتها البترول.
    فدخلت آسيا، مؤهلة بقوة اقتصادها وخفاء مطامحها السياسية، وفي مقدمتها الصين إلى أفريقيا من بوابات عديدة، واضعة البترول نصب عينيها، كطاقة حيوية تتساوى أهميته لها بحجم قوتها الاقتصادية والمالية والاستثمارية في العالم.
    والبترول جالب للنزاعات والصراعات والتنافس الإقليمي والدولي، فإذا عجزت الدول عن احتكاره، فلا ضير من تقسيم آباره ومناطق وتوزيع مصادره، ولو على حساب وحدة الدول. وما تجربة الحرب في العراق إلا شاهدا على صحة ذلك، وما انفصال كردستان، فعليا وعمليا، ببعيدة عن مصير الجنوب ولا النزاع حول كركوك غير نموذج لـ «أبيي» مع اختلاف الظروف.
    وقد نجحت استراتيجية بوش نسبيا تجاه الخرطوم، فقد برزت واشنطن كراعية للسلام في جنوب السودان، بالإضافة إلى حصولها على تعاون استخباراتي اعلنت الإدارة الأمريكية عن تقديرها له فورا، كحافز لاستمرار هذا التعاون، دون منح أي وعد صادق بإغلاق ملف أزمة العلاقات بين البلدين أو التخفيف من حدة اللهجة والعقوبات الناتجة عن مشكلة دارفور.
    وعلى الرغم من نجاح تلك الاستراتيجية إلا أن سقفها قصير، إذا لم تؤد إلى المرام من تطبيقها. وكان عمرها أيضا قصيرا إذ قصر بعمر فترة رئاسة بوش.
    وجاء باراك اوباما، بحلم تغيير معالم وجه أمريكا الداخلي والخارجي بعد أن اكتشف الأمريكيون أنهم غارقون في مستنقع حلم دموي في العراق وأفغانستان.. حلم لا يلد إلا الحرب والدمار والتضحيات بلا عائد.
    ولذلك جاء حلم اوباما اقل تواضعا وأكثر واقعية.. يعتمد على خطة «ما لم تكسبه بالحرب احصل عليه بالسلم، وما لم تنله بالصدام اظفر عليه بالحوار».
    ولكن هل هناك حوار بلا عضلات، وسلام بلا قوة تسنده..؟
    أمريكا لا تعرف الشعارات العاطفية، فهي أرض الصراع والدماء والأحلام المعروقة والثراء المكدود. فلا أحد يحصل على ما يريد بـ «الساهل».
    فبجانب الحوار تكون العقوبات، وبجانب الحمائم يقف الصقور، ومع استخدام القوة الناعمة تكون القوة الصلبة جاهزة للعمل. وهذا واضح من الصورة التي جمعت الثلاثي الاستراتيجي، هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية وسكوت غرايشن المبعوث الخاص للرئيس اوباما للسودان، وسوزان رايس مندوبة أمريكا في الأمم المتحدة.
    إذن انتقلت الاستراتيجية الآن إلى الآليات المتناغمة الثلاث.. الرئاسة والخارجية والأمم المتحدة.. تحت قيادة هيلاري كلينتون قائدة الدبلوماسية الأمريكية التي تريد أن تنجح في إغلاق مختلف الملفات التي أمامها بدءاً من إيران إلى باكستان وفلسطين حتى السودان وبورما ودول أمريكا اللاتينية. فهي لا تضع نفسها في مقارنة مع كوندليزا رايس، ولكنها تقارن نفسها بزوجها بيل ورئيسها اوباما لطموحها في الرئاسة.
    ولم يكن هناك خلاف بين غرايشن والخارجية كما تصور البعض.. ولكن كان هناك حرص طبيعي على أن يؤدي كل مكلف منهم مهامه بإتقان.. فلم يكن من مهام المبعوث الخاص إلا البحث عن طريق جديد لمعالجة القضايا الإنسانية اولا ثم لفتح حوار يمكن رؤية نهايته من الآن، ولم يكن من مهام وزارة الخارجية إلا العمل على رسم سياسة متوازنة ترضي الأطراف المؤثرة في الكونجرس واللوبي اليهودي والرأي العام الأمريكي المشحون بقضية إنسانية حددت الصحافة الأمريكية حجمها ووزنها خلال السنوات الست الماضية. ولم يكن حضور سوزان رايس حفل إعلان الاستراتيجية إلا تكثيف الرؤية لعلاقة السياسة الخارجية بآلية دولية مؤثرة تنعش في الأذهان «العقوبات الدولية» وهي حاضرة في تقرير اوكامبو.
    فسوزان رايس هي شبح اوكامبو الذي طل برأسه في فقرة «العقوبات»، وشكل إحدى خلفيات المؤتمر الذي أعلن فيه عن الاستراتيجية التي تحمل عنوانا خفيا هو «الترويض»، الذي يتناسب مع نهج اوباما والديمقراطيين في المرحلة الراهنة.
    والسؤال الأهم هو كيف ستتعامل الخرطوم مع هذا النهج.. هل برؤية «إنقاذية» صرفة أم بجدول أعمال وطني ينظر بعدسة اكثر اتساعا مصطحبا دروس تجربة نيفاشا..؟!
    * الامارات العربية
                  

العنوان الكاتب Date
فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-27-09, 08:59 PM
  Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-27-09, 09:17 PM
    Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-27-09, 09:19 PM
      Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-27-09, 09:38 PM
        Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-27-09, 09:57 PM
        Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-27-09, 10:08 PM
          Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-27-09, 10:15 PM
          Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-27-09, 10:18 PM
            Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان Mohamed Suleiman10-28-09, 01:31 AM
              Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-28-09, 04:39 AM
                Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-28-09, 05:10 AM
                  Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-28-09, 05:14 AM
                  Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-28-09, 05:49 AM
                    Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-28-09, 11:15 AM
                      Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-28-09, 03:18 PM
                        Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-28-09, 09:05 PM
                          Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-29-09, 07:16 AM
                            Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-29-09, 10:42 AM
                              Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-29-09, 11:31 AM
                                Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-29-09, 04:04 PM
                                  Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-29-09, 06:15 PM
                                    Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-29-09, 10:26 PM
                                      Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-30-09, 10:28 AM
                                        Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-30-09, 11:11 PM
                                          Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك10-31-09, 08:17 PM
                                            Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-01-09, 06:47 AM
                                              Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-01-09, 03:42 PM
                                                Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-02-09, 05:38 AM
                                                  Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-02-09, 10:29 AM
                                                    Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-02-09, 04:58 PM
                                                      Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-03-09, 04:31 AM
                                                        Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-03-09, 09:23 AM
                                                          Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-04-09, 04:06 AM
                                                            Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-04-09, 03:35 PM
                                                              Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-04-09, 03:56 PM
                                                                Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-04-09, 05:12 PM
                                                                  Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-06-09, 09:30 AM
                                                                    Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-07-09, 09:07 AM
                                                                      Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-07-09, 06:53 PM
                                                                        Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-11-09, 09:39 PM
                                                                          Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-12-09, 05:26 PM
                                                                            Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك11-17-09, 10:17 AM
                                                                              Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك12-18-09, 08:38 PM
                                                                                Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك12-19-09, 10:31 PM
                                                                                  Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك12-21-09, 05:03 PM
                                                                                    Re: فشلت السياسة الخارجية ...فاحكمت امريكا قبضتها على حكومة السودان الكيك12-23-09, 09:07 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de