الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-11-2024, 06:20 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة معالى ابوشريف (الكيك)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-22-2007, 05:38 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير (Re: abuguta)

    الطيب حبيبي (2-2)الطيب حاج مكي

    في هذا المقال يتصل الحديث في فقيدنا وعن حبيبنا الطيب محمد الطيب رحمه الله 0 وحيث لا حول ولا قوة مع الموت فإن على المنكوبين فيه من أمثالي عليهم التسليم بقضاء الله وقدره وبحقيقة أن أحزاننا لا تبدي ولا تعيد إن لم تحبسنا في ردائها ومع قلة الحيلة يتوجب أن لا نقول إلا ما يرضي الله والدعاء بالمغفرة للطيب تأسيا بالنبي (ص) فرحم الله الطيب محمد الطيب وعلينا أيضا التذكير بأفضاله (أذكروا محاسن موتاكم)0 في مقال الأسبوع الماضي تناولنا طرفا من تلك المحاسن وأشرنا سريعا لاجتهادات حبيبنا الراحل وتبتله المتفرد في جمع تراثنا ورتق (قدود) ذاكرتنا0 ويتصل الحديث في هذا المقال عن كتابه (المسيد) فهذا الكتاب يدخل في ذكر محاسن الطيب واجبة الذكر، هذا السفر القيم، رغم أنه أكبر من أن يقيمه أمثالي ولكننا نجتهد فإن أصبنا فهذا مطلبنا وإن أخطأنا فمن الشيطان0 الطيب يبدأ (مسيده) بمدخل مهم لا يخلو من (ملمح) دلالي، إذ يدهشنا بلحظة تدفق تاريخ المسايد وتعاظم دورها مع دخول العرب السودان ومعها يدخل الناس سلما في دين الله وأهم من هذا المشهد الدرامي أن دخول (المسايد) والثقافة العربية لم يكن دخول قصري وفوقي وفتح أو حرب أو حتى سجال كر وفر وإنما (مساربة) سلمية ورعي ومحاورة أعراق تلقائية وعفوية أدت إلى تصاهر وإن مهد لها اتفاق (سلمي حضاري) بين عبد الله بن أبي السرح وحكومة مسيحية موغلة في تسامحها ثم ينقلك الطيب من مشهد ميلاد الدولة السودان ومواكبة المسيد للميلاد وتتوزع مشاهد الدراما لنجد المسيد كون لوحة من التاريخ الاجتماعي والبنية الدينية والقبلية والعرقية واختلاط أنساب ومسحه بتسامح متفرد تسامح لم يغادر حلب أو زنج أو عرب أو بين بين وفي كل هذه الدراما التاريخية والدينية والسياسية والاجتماعية لم تخن الطيب موضوعيته ولا تحس (له رحمه الله) بنفس (غير متوازن) أو عنصرية قبلية أو نقد سياسي بل تجد الرجل من أول صفحة إلى حيث تتوقف بك مشاهد اللوحة موضوعي النظرة متجرداً وعفوياً مما يحيل المحطات و(مسايدها) إلى صور من المحبة المتدفقة محبة لأهله كل أهله في السودان وفي كل مكان ومحبة لبلده ولثقافته ولسودانويته إلى درجة أنه يذهب إلى ابن حوقل ليقول (ان بلاد السودان عرفت العرب والعروبة قبل عام الفيل بثلاثة قرون) وهكذا نتنقل مع الطيب من مسيد إلى مسيد من غرب أفريقيا إلى غرب السودان ومن شرق أفريقيا إلى الحجاز إلى تبوك إلى الجزيرة العربية حيث قدمت فكرة (المسيد) وفكرة نشر القرآن ونقف مع الراحل في مكابدته في جمع مادته وأشيائه القديمة الأثيرة والتي هي (ذاكرتنا) وكيف عانى في تقصي آثار وثائقه وما هي نكبته فيها وكيف قام (بإخلاص) بتسليمها للحاكم العلاني الذي ذهب مع (الريح المايوي- من الكاتب) ولكأن الطيب في بحثه وتقصيه وتسليمه الوثائق للذين لا يهتمون بها كمن عينه في السماء ويده في التراب0 وعند توقفك عند المسايد والأسماء لابد أن تقول لكم تتغير الدنيا هذه ولكم تتغلب ولكم تتبدل الرؤى وتنبت الحساسيات وتتبدل أدوات التعبير والتغيير والعلاقات حتى بالدين وبالشيوخ وبالمسيد وبالتراث وبين الشعوب0 ولكم هو الظلم وعدم الوفاء للمسيد ولكم تتبدل الدنيا (الغرارة) لدرجة يبدو معها للمتابع لحركة المسايد واندثار بعض آثارها وتأثيرها أنه من الصعوبة البرهنة على حضور مستقبلي للمسيد وتأثير (المسيد) أو ما بقي من دور (للمسيد) أو صاحب المسيد 0 ومع ذلك أمثال حبيبي الطيب محمد الطيب كباحث مدقق ومجتهد متحلٍ بفضيلة الصبر والأناة والنزاهة والتجرد والتبتل للعلم ولخدمة (منصة تكوين العلم) المسايد كما يصفها، أقول لن يعدم أمثال الطيب عليه الرحمة من وسيلة يزيح بها الغبار والأقذار جانبا، ليحفر عميقا ليصل للدرر المخزونة وفي النهاية يقول لنا عبر سطور(المسيد) هذا ما يجب أن نقوم به تجاه المسيد أو كيف نعيد حضوره في حياتنا وأن هذا ما يقوم به كتاب المسيد ولو بالإيحاء التاريخي، ولو بإعطاء كل ذي حق حقه 0 كتاب المسيد فوق هذا لا يعاند الواقع بل يسلم بسنة التغيير وحتمية التحول ولكن الكتاب كأنه يقترح أن ندير التغير والتحول في اتجاه يطور المؤسسات التي خرجت أبطال المهدية وأبطال الاستقلال وفطاحلة الشعراء وقادة الفكر والسياسة تطوير لا يلحق ضررا بدور المسيد أو ما بقي من المسيد ويرشدنا لوسائل المحافظة على المسيد ولو من بغرض الوفاء(للهوية) والوفاء لأثر أسهم في صنع ذاكرتنا وشكل ثقافتنا وأضحى قطعة من وجداننا0 قال الطيب إن أول سؤال طرحه على نفسه وأجاب عليه لماذا اختار المسيد عنوانا لكتابه ولماذا اعتبره مادة بحثه ولماذا في هذا الميدان؟ وأجاب رحمه الله أنه مدفوع بثلاثة أسباب: 1- الدافع الأول ذاتي أي نابع من اهتمامه الشخصي بالمسيد من حيث هو. 2- الثاني البروز الكبير لتيارات الصحوة الإسلامية ودعوتها على اختلاف تفكيرها بالرجوع إلى الأصول والجذور الثقافية ورأى الطيب أن الخلوة والمسيد يعتبران أصل الجذور ومادة الصحوة ولأن المسايد أوعية معرفية صاغت الفرد في سالف السنين ولا تزال0 3- السبب الثالث أن الكاتب رحمه الله قال أنه (تفتحت عيناه على خلوة مسيد جده الفكي أحمد أبو القاسم) وأن دارهم كانت جزءا من ذلك المسيد الذي بدأه (جدنا الفكي مدني بن الفكي أحمد قبل قرنين في قرية المقرن التابعة لريفي الدامر هكذا وجدت نفسي بين طلبة القرآن) فهو إذن يعكس ما استوعب واكتسب وما وعى0 ومع دوافع التأليف الثلاثة يحاول كاتبنا أن لا يكون أكاديميا مملا بل تجد نفسك وجها لوجه مع الشيخ المجذوب ومع نار القرآن في ود الفادني وتتنقل إلى غرب أفريقيا مع ألقا هاشم ومع الهدندوة في الشرق ومع الدواليب في شمال كردفان ومع مسيد الزريبة حول بارا ومع المهاجرين في الفاشر ونيالا وتجد نفسك وسط موجات من التاريخ وسجالات الشعر النبوي بين أهل غرب أفريقيا العابرين إلى (مكة والمدينة) دلالات ومعانٍ لا تنقطع بعضها مضحك وكثير مفارقاتها لا تكاد تصدقها، فالمسيح بولس له خلوة مثله مثل الآخرين وما فيش حد أحسن من حد إنه التسامح وتجد السيدات لهن خلاويهن ومسايدهن وينفقن عليها من حر مالهن وهناك شيخات يسلكن الناس الطريق ويسيرن بهم في طريق (القوم) يذكر الطيب منهن فاطمة بنت جابر بن عون من نسل غلام الله بن عايد من جزيرة (ترنج) ويذكر عائشة بنت القدال وبتول الغبشة وهي والدة الشيخ هجو وأنه زار مكانها بالحاج عبد الله ويروي الطيب شيئا عن أمونة بنت عبود وكيف تعرف على اسمها من كتاب (نزهة الألباب) الذي ورد في كتاب (الثقافة العربية في السودان) وكتاب (رفاعة رافع الطهطاوي في السودان)وأنها شقيقة مهيرة بنت عبود ولا ينسى مريم بنت حاج عطوة وفاطمة بنت أسد وأم كلثوم بنت القرشي والشيخة أم كلثوم من أهلنا الحلاوين الذين يتصدى (بروفسور) ينتسب لهم للدفاع عن حقهم في العزاء ويمضي الطيب للحديث عن الشيخة عائشة الشيخ أبو دليق وعن الشيخة خديجة يحدثنا وكيف كرمها الإمام عبد الرحمن المهدي وكيف أن الإمام طيب الله ثراه جعل بناته تلميذات في خلوتها رغم كثرة خلاوي الإمام ويمضي الطيب ويورد الشيخة فرح بنت بيتاي والشريفة مريم الميرغنية وكانه يقول إذا كانت مصر (مؤمنة بأهل الله) كما يقول برعي السودان فإن السودان مؤمن بدور مسايد هؤلاء (الشيخات) ما الدلالة في إيراد هذه الأسماء من السيدات الفضليات إنه الرد على الأدعياء بأن السودان القديم لم يمنح المرأة حقا وأن الرجعية مارست عليها إقصاء بينما الرجال العظماء في سوداننا سمو بأسماء أمهاتهم من ود أم مريوم إلى هجو 0وفي المسيد يقوم الطيب بتوثيق (الثورة الثقافية) التي قام بها الخليفة عبد الله خليفة المهدي لم يلق القول على عواهنه وهو الأنصاري ولكنه ينشر وثيقة كتبت بخط المادح أحمد ود سعد (كمنشور مشهود) وأودع في مكتبة الشيخ أحمد العجب وتقول الوثيقة ان مسجد الخليفة فيه خمسمائة حلقة للقرآن وأن على كل من يعرف القرآن أن يعلم غيره وأن هذه سياسة أدت إلى انتشار الخلاوي والتكايا في أنحاء مدينة أم درمان وخاصة بين (الزرايب) وهي كلمة تعني أحياء القبائل القادمة للعاصمة الوطنية ويقتفي الطيب أثر ما تبقى من خلاوي الزرائب ويعثر على خمسين منها ويذكرها بالاسم ويقول لنا ان من فوائد سياسة خليفة المهدي أن الخلوة كانت جزءاً من مكملات الشخصية الاجتماعية ولهذا يبرر الطيب لماذا أنشأ رجل مسيحي مثل بولس خلوة للقرآن يعني أن أمثال بولس كانوا يهتمون بما نسميه اليوم الدور الاجتماعي للمؤسسات المالية إذا عندك شركة لابد أن تسهم في التنمية الاجتماعية أي أن تخصص جزءا من الأرباح للتنمية الاجتماعية0 ومع ذلك الجهد يطلب الطيب العذر من الذين لم تسعفه ذاكرة الزمان والمكان بذكرهم0 ماذا عن أسلوب الطيب؟ أجدني أسلم بأن أسلوب الطيب تميز بتلقائية وبساطة وبشاشة على طول وعرض كتابه المسيد لحد أن ما من صفحة إلا والقارئ مأخوذ بنكهة الأسلوب قبل كم المعلومات ولهذا تميز الكتاب كله بنكهة خاصة مشوقة ومحفزة للمتابعة فضلا أن أسلوب الطيب في تلقائيته كان موفقا إذ لم يطارد الأسلوب من أجل الأسلوب بل ماثل في تلقائيته وعدم تكلفه أسلوب الذين يتحدث عنهم من البسطاء والحيران والمشائخ فالطيب يكتب عن المسيد وعن الشيخ وعن اللوح وعن المحبرة (الدواية) وعن عرضة اللوح والكيفية التي (يركز) بها الطلاب الألواح على بعضها البعض ويورد هذه الملامح بأسلوب يشابه بالحكي الشعبي البسيط وأحيانا يدفعك للتبسم والاستغراق في المشهد والغوص في التأمل وأحيانا يعود بك ليغرقك في ذكريات الطفولة وأيام القرية ثم (تفيق) على تساؤل القلق عن الاقتلاع الجاري لهذه الطقوس المحببة وتتساءل معه كيف نوقف هذا (القلع) والتصحير الثقافي والبتر الذي ينتظم ذاكرتنا وثقافتنا ثم لا تلبث أن (تفيق)عند سؤال الإرادة فهي من يوفر الحل والطيب خير مثل فهو رجل كانت إمكانيات تكمن في حرصه على أن يجمع مادته من كل أنحاء الدنيا ثم يعصرها ويبوبها ويقدمها في كتاب رائع ككتاب المسيد فخلف الإرادة تكمن الحلول وهكذا يحيرك أنه بسبب من إرادة لم يغادر كبيرة ولا صغيرة عن المسيد0 قلنا الأسلوب فعندما تغوص في الأسلوب نجد الطيب يحاكي ود ضيف الله في جمعه لمعلوماته وحبه لمادته وإحاطته بكل صغيرة وكبيرة ومع ذلك الطيب يقول انه هو الطيب وليس ود ضيف الله 0 ود ضيف الله رحمه الله قيل في أسلوبه الكثير وطعن في حياده وأورد البعض عنه (أن كل من لم يكن من أهل طريقته فهو ليس موجودا) وأنه رحمه الله كما قيل كان زعلان من أحد الشيوخ لعله ود عيسى ولذلك لم (يطراه خير شر) مع أنه على بعد خطوات منه ولكن الطيب تميز بوعيه واطلاعه وأنه قضى زهاء خمس وعشرين سنة يجمع في مادة هذا الكتاب وقطع الفيافي مسافرا في داخل السودان وفي خارجه فقد سافر لمالي والنيجر ونيجيريا وليبيا والحجاز والمغرب وساح في (المسيد) ومسح البوادي وحضر الأذكار وكتب كل ما عثر عليه وسجل لكل مسيد تاريخه وتأثيره ودوره المستقبلي ثم عرض ما جمع على أهل الدراية وبعضهم إنه من أصحاب الألقاب والمناهج ومع ذلك من فاته ذكرهم فإن الطيب يقول ذلك ليس لغرض على نحو ما يتهم ود ضيف الله وإنما لاتساع المسافات وتباعد الأمكنة وضعف الذاكرة أحيانا وسوء المواصلات والاتصال 0 يؤكد صحة ذلك التبرير أن الطيب كتب عن خلوة الخواجة بولس وكتب عن اهتمامات الميرغني الكبير بتعليم النساء وهو الأنصاري! وعلى أي حال تحدث الطيب عن الجميع ...

    الخرطوم 22/2/2007
                  

العنوان الكاتب Date
الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير الكيك02-07-07, 06:39 AM
  Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير عواطف ادريس اسماعيل02-07-07, 06:59 AM
  Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير Abdelmuhsin Said02-07-07, 07:03 AM
  Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير محمد حسن خضر02-07-07, 07:29 AM
  Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير ghariba02-07-07, 07:55 AM
  Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير الزنجي02-07-07, 08:39 AM
    Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير abuguta02-07-07, 09:30 AM
      Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير الكيك02-22-07, 05:38 AM
  Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير الكيك02-07-07, 10:58 AM
  Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير JAD02-07-07, 11:36 AM
  Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير الرفاعي عبدالعاطي حجر02-07-07, 01:51 PM
    Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير الكيك02-08-07, 08:41 AM
      Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير Dia02-08-07, 10:21 AM
  Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير Ishraga Haimoura02-08-07, 11:12 AM
    Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير الكيك02-08-07, 11:43 AM
      Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير الكيك02-12-07, 05:37 AM
  Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير الكيك02-12-07, 05:54 AM
  Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير الكيك02-12-07, 06:29 AM
    Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير الكيك02-13-07, 04:59 AM
      Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير Tragie Mustafa02-13-07, 05:21 AM
        Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير الكيك02-13-07, 08:15 AM
          Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير الكيك02-13-07, 08:19 AM
  Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير الكيك02-14-07, 05:43 AM
  Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير الكيك02-14-07, 06:44 AM
  Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير الكيك02-14-07, 06:54 AM
    Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير عبدالرحمن عبدالله أبوشيبة02-14-07, 07:49 AM
      Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير الكيك02-15-07, 09:38 AM
        Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير ابراهيم على ابراهيم المحامى02-22-07, 05:49 AM
          Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير munswor almophtah02-22-07, 06:38 AM
            Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير الكيك02-25-07, 05:40 AM
              Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير Ahmed Abushouk02-25-07, 05:53 AM
                Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير الكيك02-26-07, 04:52 AM
                  Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير munswor almophtah02-26-07, 05:18 PM
                  Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير munswor almophtah03-01-07, 07:31 PM
                    Re: الطيب محمد الطيب ....او السودان المتجول... فقيدنا الكبير الكيك03-04-07, 04:47 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de