فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-11-2024, 07:22 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة معالى ابوشريف (الكيك)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-25-2007, 09:09 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان (Re: الكيك)

    نح استراتيجية جديدة للحركة الاسلامية

    التجانى عبد القادر
    الصحافة 25/2/2007
    نحو استراتيجية جديدة للحركة الإسلامية
    حاولنا فى مقالات سابقة أن نزيح الستار عن أنواع من التصدعات أصابت سقف وجدار المنـزل الإسلامي، كما حاولنا أن نوضح أن عملية الإصلاح التى يتراجاها ويتعجلها كثير من القراء لا تبدأ ولا تنتهى بترميم الشقوق وإعادة الطلاء، وانما تبدأ بالنظر إلى أسفل،الى ما تحت السطح، وذلك للتأكد من سلامة القواعد التي يقوم عليها البناء. وحاولنا أن نؤكد أن الإصلاح لا يشبه العمليات السرية التى تدبر فى الخفاء ثم تخرج للناس مكتملة، وانما هو عملية جماعية مفتوحة، تجرى والشمس ساطعة، والعيون مبصرة، فنـرى الرميم والأخشاب المرضوضة فنتمكن من إزاحتها، ونرى القواعد ونختبر سلامتها لنقيم عليها بنياناً جديداً.إن رأب الصدع، ودرء الفتن، وتوحيد الجماعة، ضرورات لا شك فيها، وقد تحقق شئ من ذلك فى الفترة السابقة، ولكن المهمة لم تنته بعد:
    إذ أن الشخصيات التي لفتها الأحداث الأخيرة ما تزال متحفزة، وما زالت نفسية الصراع والتحدي متحكمة فيها، يمدّها التراث الحنبلي/ الجعلي بمزيد من التصلب والعناد. كما أن المشكلات التي أثارت النزاع وغذته ستعود مرة أخرى، لأن حركة الحياة لا تقف، وتحديات الواقع لا تنقطع، كل ذلك والبنيات التنظيمية القديمة لم تعد قائمة، والتنظيمات البديلة لم تصبح فاعلة، وهذه ظروف يطغى فيها الهوى، ويتكاثر فيها الطامعون وأصحاب المصالح، مما قد يحول القضية كلها من ساحة الاختلاف في الرأي إلى ساحة الاتهامات والتخوين والتكفير، حيث تسود الظنون السيئة، والتصريحات الرديئة،والعصبية العمياء.
    وإذا سمحنا لمثل هذا أن يستمر فذلك يعني أن أربعين عاماً من العمل الإسلامي المضني الذي بُذل فيه العرق وأفنيت فيه الأنفس ستكون معرضة للضياع، وسيحكم على أجيال الحركة الإسلامية القادمة بأن تبدأ من الصفر كما بدأ الجيل الأول في الأربعينات.
    إن تخوفنا من مثل هذا ونحوه هو الذى دفعنا إلى الكلام وإلى الكتابة وقد كنا آثرنا الصبر والصمت، ولكن الصمت لم يعد ممكناً ونحن نرى عوامل الهدم ونسمع أصوات الخراب. نقول هذا ونعلم أن تكلفة إعادة البناء الإسلامي ستكون باهظة، وان ما يصحبها من فحص ومراجعة ونقدٍ وتقويم ستكون موجعة لنا جميعاً، ولكنه لا مناص من الحديث الموجع عن الحق المر إذا أريد للحركة الإسلامية أن تغادر محطة الأحزان هذه وأن تواصل سيرها في مطلع القرن الجديد.
    ولعّل الخطوة الأولى في هذا الاتجاه هي أن يسارع المثقفون الإسلاميون اليوم قبل غدٍ في مراجعة استراتيجيتهم القديمة، وفي إنشاء وتطوير استراتيجية جديدة، ترتكز على رؤية واضحة لما ينبغي أن تكون عليه الحركة الإسلامية في المستقبل القريب والبعيد، واضعين في الاعتبار ما يحدث داخلها وما يحدث في البيئة المحيطة بها، وما يعتري تلك من تغيرات كيفية وكمية في مجالات الرأي العام والمشاعر العامة والمصالح المتصارعة وما يترتب عليها من أحكام وعلاقات. وهذه ليست أمور هينة بسيطة، وانما هى أمور تحتاج إلى جهد ذهني وأخلاقي كبير (ولا أقول مالى) ينفق في مراجعة ما وقع في العقود السابقة، وفي التعرف على نقاط الضعف والقوة، وفي اعادة قراءة التغير الذى طرأ على المجتمع السوداني بصورة علمية دقيقة، وفي إعادة قراءة الواقع الإقليمي والدولي من حولنا، وفي إعادة قراءة مصادر الإسلام الذي ندعو له، قراءة تمكننا من تفكيك الأنساق الفكرية التراثية الجاهزة،وإسقاط ما يجب إسقاطه منها، وإعادة تركيب نسق فكري إسلامي معاصر يمكن الإرتكاز عليه في إنشاء وتطوير استراتيجية للعمل الإسلامي، ثم يقومون، من بعد تطوير الرؤية، بالتعبير عنها وإيصالها إلى الآخرين ممن هم في داخل الحركة أو على هامشها، وإقناعهم بها وجعلهم يلتزمون بها، ثم يضاف إلى هذا قدر كبير من التخطيط الاستراتيجي، فلا يكفي أن تكون لديك رؤية للمستقبل وأن تحدث بها نفسك، وتروج لها بين جماعتك، ولكن ينبغي أن تكون كذلك عالما بالكيفية الإجرائية التي توصلك إلى تحقيق تلك الإستراتيجية - أي عالما بماهية التخطيط الإستراتيجي ومقتنعا بجدواه.
    والسؤال الآن: كيف تكون أو تطور رؤية استراتيجية جديدة للحركة الإسلامية، وكيف يمكن أن يخطط لتحقيق تلك الرؤية، وما هي الجهة التي يمكن في هذا المناخ الملتاث أن تتبنى هذا المشروع ؟ يمكن، إجابة على السؤالين الأولين، أن نقول من موقع الدراسة والتأمل إنه من المفيد لمن يود الإنخراط فى مثل هذا النوع من "الحفريات الإستكشافية" أن ينظر إلى الحركة الإسلامية كما يكون النظر إلى منظمات العمل التى تكون لها موارد ونواتج، وجمهور مستفيد من إنتاجها، وأسواق تعج بالمنافسين لها.فإذا استطاع أن يحصر مثل هذه العناصر فستتوفر لديه مكونات الرؤية الاستراتيجية، ولكن يتوجب عليه من بعد ذلك أن يحلل هذه المكونات بصورة علمية دقيقة لنتعرف على طبائعها وعلاقاتها، فيدرك مثلاً ما هي طبيعة الموارد المتاحة للحركة الإسلامية (بشراً ومادة))، وما هي طبيعة منتجاتها (أفكار، أو قيادات، أو خدمات،…الخ)، وما هي طبيعة زبائنها وجمهورها المستفيد ؟ وما هي طبيعة أسواقها ؟ وما هو نطاقها الجغرافي ؟ ومن هم المنافسون لها، وما هي طبيعة تكويناتهم وإنتاجهم، ونحو ذلك من أمور. ثم يحتاج أن يحدد من بين هذه العناصر عنصراً أو اثنين أو ما شئت من عدد فيقول أن هذا هو العنصر الذي يمثل قوة الدفع الأساسية في الحركة الإسلامية.
    هذا، ويلاحظ أن الإسلاميين عادة ما يشيرون إلى التنظيم الإسلامي بعبارة (الحركة الإسلامية)، وذلك لأنهم يريدون القول إن (الحركية) هي أظهر ما يتميز به تنظيمهم عن غيره من التنظيمات والتكوينات الإسلامية التاريخية الساكنة. ولكن هذا لا يفيد كثيراً في بناء رؤية استراتيجية إلا إذا استطعنا أن نحدد بدقة القوة الدافعة التي تسبب هذه الحركة؛ أي أن نضع أصابعنا على المكون الأساس الذي يمثل "القلب" النابض في جسم الحركة والذي يمد بقية المكونات بأسباب القوة، وأن نحدد الجهة التي نتحرك نحوها، وأن نمتلك خريطة الطريق الذي يؤدي إليها.
    أننا إذا سألنا عدداً كبيراً من قيادات الحركة الإسلامية (التى تتصارع حول الحكومة) عن هذا المكون الأساس قد لا نجد إجابة شافية لديهم، فقد يظن بعضهم أن القوة الدافعة في الحركة الإسلامية هى"القيادة" النابهة المتماسكة(ويشيرون بذلك الى أنفسهم)، وقد يظن البعض أن قوة الدفع هي "الشباب المجاهد"، أو هي "المصارف" أو هي الحكومة ذاتها، وهذا كله يدل على أن هؤلاء قد فقدوا "الرؤية المشتركة" حول أحد أهم النقاط التي تبنى عليها الإستراتيجية، ناهيك عن خريطة الطريق المؤدي إليها.
    ولكن دعك عن هؤلاء وافترض، على سبيل التمثيل، أن "القوة الدافعة" في الحركة الإسلامية هي منتجاتها، نقصد بذلك قطاع الشباب الذين ينخرطون في صفوفها، فيتبنون نوعاً من الأفكار، ويحتكون بنوع من القيادات، ويتعرضون لنوع من التجارب والتربية فينتج عن ذلك "تآلف قلبي" بينهم يحولهم من حالة التشتت الفردي، والتشرذم الفئوي، والتمحور حول الذات، إلى حالة الالتزام الجماعي والفعل الحضاريّ. ثم يتصلون بالمجتمع العريض من حولهم، فيبدون قدرة في التفاعل مع القوى الاجتماعية الأخرى واجتذابها الى رؤيتهم، والتقدم معها وبها مراحل فى اتجاه التنمية والبناء الوطنى.هذا الافتراض يعني أن المنطقة الاستراتيجية الأساس في الحركة الإسلامية هي "ناتجها البشري"، وما يسبق ذلك ويتصل به من توليد للأفكار وتمثل لها، وتأليف بين القلوب واستيعاب للتجارب، وإجادة لأساليب الإدارة وفنون التعبير والقيادة والاتصال ونحو ذلك.
    فإذا اتفقنا على هذا، أى أن القوة الدافعة في الحركة الإسلامية هي ما تنتجه من سبائك ثقافية/اجتماعية جديدة تقوم على المؤاخاة الروحية والإنفتاح العقلى، فإنه من الطبيعي عندئذ أن يكون هدف الحركة الأساس،وفقاً لهذا، هو إنتاج وإعادة إنتاج هذه السبائك الاجتماعية القائمة على الوضوح الفكري والتآلف الروحي والالتزام الأخلاقي والتأهيل العلمي والمهني، والتي تسعى بدورها إلى الانصهار في وحدات اجتماعية أوسع، فترتفع بذلك نسب الطهارة، وتزداد مساحات الصلاح، وتتشكل من ذلك قاعدة اجتماعية جديدة تتولد عنها الأمة القطب.
    وسيكون هذا،كما ترى، هدفاً إستراتيجياً يتعلق بانتاج فكر وميلاد مجتمع، ولذلك فهو يستحق أن يكرس فيه الجهد، وأن تبذل فيه الأموال، وأن تتحرك لحمايته وللدفاع عنه الفيالق، وأن يكون هو مجال الحركة الإسلامية وشغلها الشاغل، ولا يُترك للحكومات الطارئة والسياسيين المتعجلين.
    أما إذا لم نتفق على هذا، فيلزمنا ونحن نضع الاستراتيجية أن نبدئ ونعيد في هذا المجال، حتى نستطيع أن نحدد "القوة الدافعة"، وأن نعيد التأكيد عليها في ضوء المتغيرات التي تطرأ، لأن تحديد القوة الدافعة في جسم الحركة، والاتفاق على ذلك التحديد هو العامل الحاسم في التعرف على ماهية الحركة الإسلامية، وفي التعرف على المسار الأساس الذي ينبغي عليها أن تثبت فيه، وتواصل السير عليه، وفي التعرف على المجالات الأخرى التي ينبغي على الحركة استكشافها، وفي التعرف على الكيفية التي تخصص بها الموارد المتاحة لها. أن تحديد هذه الأمور هو الذي سيشكل، أخيراً، "الرؤية الإستراتيجية" للحركة الإسلامية، وسيساعد في التخطيط لها وفي تحقيقها. أما في غياب ذلك فإن كثيراً من الفرص التي ستسنح للحركة ستتبخر في الهواء، وكثيراً من الموارد التي بين يديها ستصرف في غير مصارفها، وستذهب قيادات وتأتي أخرى فلا يعرف فرق بين ذاهب وقادم، وسوف تلتفت الحركة بعد حين لتجد أن منافسيها لم يتقدموا عليها فحسب، وإنما استطاعوا أن يتسللوا إلى نطاقها الجغرافي، ومخزونها الثقافي، وأن يحتلوا أسواقها الرئيسية.
    ولا شك أن الإستراتيجية التي نتحدث عنها ستشكل رؤية تنظيمية خاصة، لأنها تتعلق بسؤال من نحن وماذا نريد وما هي الوسائل التي نتخذها لتحقيق ما نريد. ولكنها، مع ذلك، ليست سراً تنظيمياً خالصاً، ولا ينبغي أن تكون كذلك، أولاً لأنها لا تتعلق فقط بتحديد المصالح التنظيمية الخاصة، وانما تحاول كذلك أن تؤشر الى الصالح العام لأفراد المجتمع، وثانياً لأنها تحاول أن تدعوهم اليه. فلابدَّ والحالة هذه من إخراج الاستراتيجية من السر إلى العلن، ومن التنظيم إلى الجمهور، ومحاولة الحصول على إجماع شعبي حولها من خلال خطاب موضوعي رشيد، ومحاججة عقلية مستنيرة في حوار مستمر مع الآخرين لا يعزل عنه أحدٌ أياً كان معتقده أو منشؤه. فنكون في وضع نستطيع فيه باستمرار أن نستوعب قضايا الوطن، وأن نصحح أخطاءنا، وأن نعتدل في آرائنا، وأن نتفهم آراء الآخرين ونقدر مواقفهم، وأن نجعلهم فى المحصلة النهائية يتعاطفون مع برامجنا أو ينعطفون نحوها، فتتوفر من خلال ذلك قاعدة من الرأي العام المستنير التي إذا أحسن التفاعل معها توفرت أسباب المشروعية السياسية والاستقرار الوطني. وعلاوةً على ذلك فإن إخراج الاستراتيجية إلى العلن، والمجادلة عنها بالحسنى، سيكون مثلاً في الديمقراطية، إن شئت أن تعبر بهذا اللفظ، يثبت قدرتنا في التعايش مع الآخرين أياً كانت معتقداتهم، ويجعلهم يتأكدون من أننا لا نسعى إلى التأثير عليهم من خلال استراتيجية خفية يجهلون أهدافها ووسائلها، وإنما نحاول أن نكسبهم إلى استراتيجية معلنة، وعن طريق الحوار العقلي والسلوك الأخلاقي وليس عن طريق الرشوة أو الإكراه.
                  

العنوان الكاتب Date
فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك01-16-07, 05:39 AM
  Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك01-16-07, 06:18 AM
    Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك01-22-07, 12:10 PM
      Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك01-23-07, 05:02 AM
        Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك01-23-07, 06:22 AM
          Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك01-28-07, 06:41 AM
            Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك02-19-07, 11:33 AM
          Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك02-01-07, 05:15 AM
            Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك02-04-07, 12:08 PM
      Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك02-13-07, 08:12 AM
        Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك03-11-07, 04:00 PM
  Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك02-05-07, 06:18 AM
    Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الأمين لعوتة02-05-07, 07:32 AM
      Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك02-08-07, 10:04 AM
  Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك02-11-07, 11:50 AM
    Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك02-12-07, 05:15 AM
      Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك02-18-07, 09:31 AM
    Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك02-12-07, 05:19 AM
      Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك02-25-07, 09:09 AM
    Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك02-12-07, 05:32 AM
  Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك02-14-07, 06:05 AM
  Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك02-14-07, 10:39 AM
    Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك02-19-07, 10:36 AM
      Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك02-27-07, 08:24 AM
        Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك03-01-07, 06:25 AM
          Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك03-01-07, 07:56 AM
            Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك03-06-07, 09:29 AM
              Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك03-11-07, 06:29 PM
                Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك03-18-07, 07:45 AM
                  Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك03-20-07, 08:59 AM
                Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك03-18-07, 10:31 AM
                  Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك03-25-07, 10:23 AM
                    Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك03-26-07, 10:14 AM
                      Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك03-27-07, 10:20 AM
                        Re: فتنة السلطة والجاه...الهمز واللمز بين الاخوان الكيك03-27-07, 10:41 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de