مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 08:14 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة معالى ابوشريف (الكيك)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-29-2009, 07:54 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! (Re: الكيك)

    ليس دفاعاً عن المستشار (منعته الرقابة)... بقلم: مصطفى عبد العزيز البطل
    الخميس, 26 مارس 2009 21:37

    غربا باتجاه الشرق

    [email protected] هذا البريد الالكتروني محمى من المتطفلين , يجب عليك تفعيل الجافا سكر يبت لرؤيته
    ( يا بخت من يقدر يقول
    واللى ف ضميره يطلعه
    يابخت من يقدر يفضفض بالكلام
    وكل واحد يسمعه
    يقف فى وسط الناس ويصرخ:
    آه يا ناس ..
    ولا ملام ..
    ييجى الطبيب يحكيلو ع اللى بيوجعه )
    من شعر صلاح جاهين
    &#9674;&#9674;&#9674;&#9674;&#9674;&#9674;&#9674;&#9674;&#9674;&#9674;&#9674;&#9674;&#9674;&#9674;&#9674;&#9674;&#9674;&#9674;&#9674;
    يوم الاثنين السادس عشر من مارس &#1634;&#1632;&#1632;&#1641;م هو بالقطع يوم أغبر في حياة طبيب الأسنان والمستشار الرئاسي مصطفى عثمان إسماعيل. ذلك هو اليوم الذي أدلى فيه الرجل بحديثه الصحفى الذى نقلته صحيفة (الشرق الأوسط)، والذي عرض فيه الى سيرة الشحاذة والشحاذين، ووصف شعب السودان بأنه كان، قبل أن يهلَّ عليه فجر الثورة المنقذة، (مثل الشحاتين). وما أن خرجت الصحيفة العربية اللندنية من بين سنابك المطابع حتى انفتح باب جهنم على مصراعيه في وجه المستشار الرئاسي، وعينك ما تشوف إلا النور. كل من كان له ثأر بائت أو دَيْن قديم عند العصبة المنقذة حمل نبوّته واحتسب الأجر عند الله. ولكنني ، مع ذلك، قرأت من منشور الكتابات ما ارتدى عباءة الموضوعية وتحرّاها تنويراً وتعبيراً ونقداً خبيراً للتصريح (الشحتوي)، سواء في زبدة النص منه أو في أفق التأويل.
    وبالرغم من أن المستشار لا يحتل مكاناً متقدماً في قائمة المائة شخصية المفضلة عندي، فقد أحسست بشئ من التعاطف مع الرجل ورقّ قلبي له وكاد ينفطر وأنا أسمع فرقعات الكرابيج ولسعاتها المبرحة تجلد ظهره. ولعلني أسِرُّ إليك – أيها الأعز الأكرم – وعهدي بك أنك مؤتمن على الأسرار، أنه وبرغم أن لي - كغيري من مظاليم الهوى الانقاذي - عند العصبة المنقذة ديْنٌ مستحقٌ، إلا أنه قد انتابتني بأخِرَة حالة تحول عقلي ونفسي مفاجئ أصابت شخصيتي في عقر دارها، وكان من جراء ذلك التحول أنني أصبحت لسبب لا أدري كنهه حقاً أحسُّ بشئ من المحبة والتوحّد النبيل مع الفئة القليلة من قادة النظام ومتنفذيه من الذين تتفلَّت ألسنتهم من مرابطها وتتحلل بياناتهم من مضابطها – بدون سبب مفهوم - فيتعثرون في مواضع الاتقان، ويتلبّخون حيث يبتغي الاحسان، ويرسلون الكلم على عواهنه فيرتد عليهم سجالا، وعلى العصبة من (الاخوان) وبالا. وربما كان مردُّ تلك المشاعر الخفية عندي هو أن لي - أنا شخصياً - تاريخ حافل في مضمار تفلُّت اللسان وتنكُّب البيان، جرَّ عليّ في هذه الدنيا الفانية أهوالاً يعجز عنها الوصف. وقد يجوز أن يكون ذلك التعاطف من قبيل ما يتكلفه اللاوعي عندما يظلل المصابين ويربطهم برباط المودة. ومصائب الزمان "يجمعنَ المصابينا"، ومن قبلُ قال إمرؤء القيس: (... وكل غريب للغريب نسيبُ). والحال كذلك، فإنَّ المستشار الرئاسي مصطفى عثمان نسيبي في يومي الماثل، تماماً كما كان نائب رئيس المجلس الوطني الأستاذ محمد الحسن الأمين، الذي عنَّف قاضيات لاهاي ووصفهنَّ بأنهنَّ نساوين، نسيباً لي في أمسي الزائل.
    مما يقرب اذن بين قلبينا - المستشار مصطفى عثمان إسماعيل وشخصي - أنه مثلي له ذلك السجل المتميز في خرمجات اللسان. ولعلَّ كثيرين – لا سيما العاملين بوزارة الخارجية - لا يزالون يذكرون له تصريحه الشهير قبل عدة سنوات، بشأن أحد سفراء السودان، وكان قد تكَشَّف للمحققين الذين أرسلتهم الوزارة للتحري عن مخالفات مالية جسيمة تورادت أنباؤها الى الرئاسة، أنه اختلس مبالغ ضخمة هي كل موجودات السفارة من العملات الأجنبية، واستدان بعد ذلك على خلفية صفته الرسمية كسفير للسودان مبالغ إضافية من سفارات بعض الدول العربية النفطية، ثم هجر السفارة وترك المنصب السامي وراءه ظِهْرِيا، واختفى في إحدى العواصم الاوربية وقيل انه طلب فيها حق اللجوء السياسي (أدفع نصف ما تبقَّى من عمري، وأعرف ماذا كتب السفير في حيثيات طلبه حق اللجوء السياسي). وكان ذلك السفير، إسماً وذاتاً وعيناً، من أقرب المقربين الى المستشار الرئاسي، الذي شغل وقتها منصب وزير الخارجية، وذلك بحسب بعض التقارير الصحفية، التى نشرت خارج السودان، إستنادا الى روايات رجال (ونساوين) السلك الدبلوماسي السودانى الذين لا تبتل في حلوقهم فولة. وحين تصاعد الدخان واستعرت من تحتها النيران، وسُئل مصطفى عثمان عن هذه الواقعة في مجمع إعلامي ردَّ وزير الخارجية السابق وسط دهشة عشرات الصحافيين بأن تصرف السفير المشار إليه ( إنما هو كبوة جواد ولكل جواد كبوة)! وقد مضت بعض صحف الخرطوم حينها قدماً فنشرت التصريح على علاته منسوباً للوزير. ومعلوم أن هذا التعبير العربي الأصيل، أصالة الجواد نفسه، له مقامه ومقاله، إذ يتم استدعاؤه وتمثله في شأن العاملين من ذوي الضمير الحي المسئول وطنياً وأخلاقياً، ممن يصلون الليل بالنهار في جد وعزم وإخلاص لإنجاز مهامهم، فإذا وقع الواحد من هؤلاء في خطأ عارض أو هفوة عابرة، وهو يحث الخطى في مساره المتفانى، قيل فى شأن ذلك انه كبوة جواد، والجواد لا يكبو إلا لأنه يعدو، والعامل لا يخطئ إلا لأنه يعمل. فأما أن يقال مثل ذلك في شأن اختلاس للمال العام واستغلال للوظيفة العمومية وفرار من موقع المسئولية فهو ما لا يتصوره عقل ولا يخطر على قلب بشر!
    ولا أريد أن أنصِّب من نفسي طبيباً أو محللاً نفسياً، ولكنني أميل الى الاعتقاد بأن زلة لسان المستشار الرئاسي وسقطة بيانه في المسألة الشعبوية الشحاذية ربما كانت – الى حد ما - نتاجاً لتربيته المفترضة في مدرسة الحركة الاسلامية. فقد لحظتُ منذ بدايات الوعي التربوي السياسي عندي أن المؤسسة الاسلامية الحركية المنظمة دأبت على أن تُدخِل في روع تلاميذها منذ نعومة أظفارهم ما يحملهم على الاعتقاد بأنهم أعلى كعباً وأطول باعاً وأرفع رتبة وأفضل مقاماً من لداتهم، وأن الله ربما خلقهم من طينة غير الطينة التي سوّى من أديمها سائر الناس. وقد افترستني تلك القناعة وتمكنت مني عند بدايات مبكرة فى مسيرة حياتى، بعد أن تكسّرت فوق صدري الشواهد على الشواهد، ثم استطردت على امتداد عمري، الذي مدَّ الله فيه مدا حتى رأيت كثيراً من وهج الاسلام السياسي يذوي في قلوب أصحابه ويبوخ أثره في النفوس، وتتلاشى البنى المفهومية الاستعلائية عندهم فتستحيل هشيماً تذروه الرياح، وتنحسر مجامر التعبيرات الإطلاقية تبعاً لذلك وتنطفئ جذوتها قسراً أو طوعاً. وقد أتى علينا حينٌ من الدهر كان بعض هؤلاء إذا ذكرت له جبروت العصبة المنقذة وشكوت له عسفها تنمَّر في وجهك وقال: (قدَرَنا أن نحمل الناس على الحق حملا). وربما انقدح في ذهن المستشار على حين غرة – من جراء ترسبات التربية القديمة تلك – وهو يدلى بحديثه المُمتَنْ الذى نقلته عنه "الشرق الأوسط"، أن قدره وقدر الثورة المنقذة، بعد أن حملت شعبها على الحق حملا، أن تستزيد فتحمله فضلا وعدلا من بؤس التقشف الى نعيم التوسعة، ومن ذل الشحاذة الى عز الوفرة. وفاته أن الحاكم فى الاسلام انما هو خادم الامة لا سيدها. والخادم لا يمتن على سيده. ولكنها نشوة الصلف وشهوة الاستعلاء التى يلبد فيروسها فى النخاع الشوكى (وما اريكم الا ما أرى وما اهديكم الا سبيل الرشاد).
    غير أنني قرأت مؤخراً مقالاً لكاتب سياسي ذي قلم اسفيرى عنيد، يقيم بدولة الأمارات العربية ويكتب مستتراً تحت مظلة اسم نسائي، وقد كان ضمن المشاركين في احتفالية جلد المستشار الرئاسي، يصفه بأنه كان مغموراً منكورا، لا ذكر له في مدارج الحركة الاسلامية، وأن صعود نجمه في مجرة الانقاذ ضمن حفنة قليلة من الشخصيات الاعجازية التي حصدت غنائم وصول الحركة للسلطة، لا صلة له بسابقة جهاد مرصود أو كسب مشهود. وما من شك فى أن الكاتب قد ظلم المستشار ظلماً بيناً إذ استقلَّ كسبه وأبخس عطاءه، والمولى يقول: (ولا تبخسوا الناس أشياءهم). والحق أن مصطفى عثمان كان من أبرز قادة الحركة الطالبية الاسلامية في الخارج وأكثرهم لمعاناً، وقد عقدت له أثناء فترة وجوده في بريطانيا، قبل هبوب الثورة المنقذة، رئاسة الفيدرالية العالمية للجمعيات الطلابية الاسلامية، وهو تنظيم ذي منعة وهيبة في شعاب الاسلام الحركي، وكان التمويل الأساسي لهذا الكيان يأتي من دولة عربية نفطية. وقد هيأ له ذلك الموقع القيادي صلات واسعة في مدارات عربية وعالمية. وعلى خلفية تلك الصفة ومن يُمنها بركاتها كان الرجل شديد الفعالية والتأثير على أصعدة الامداد والاسناد لمشروعات الحركة الاسلامية السودانية في الداخل، لا سيما في مضمار التمويل. وقد كان قرار تعيين الرجل في منصب الامين العام لمجلس الصداقة الشعبية العالمية في بداية عهد الانقاذ، في وقت لم يكن قد جاوز الرابعة والثلاثين من عمره، وثيق الصلة في مبناه ومعناه بمقتضيات ومستحقات تطوير واستثمار تلك العلائق الندية وتوجيهها في مسار توسيع قواعد المناصرة والدعم الاسلامي الخارجي للنظام.
    ومع ذلك فلا أظن أن زعم الكاتب ذي القلم الشديد ينطلق من فراغ، فمما لاشك فيه أن نفراً من أهل المدافرة والمعافرة في صفوف الانقاذ استعظموا على الرجل بزوغ نجمه مع صغر سنه فأذاعوا عن سيرته الذائعات الكواذب. وأما ان فى صفوف الانقاذ أهل (مدافرة) ومعافرة فذلك مما لاشك فيه. وقد أطلق عليهم تلك التسمية المستشار الرئاسي الآخر الدكتور غازي صلاح الدين، ضمن حديث خاص أدلى به لصديقنا المشترك، وزميلي السابق في هيئة التدريس بجامعة أم درمان الاسلامية، الدكتور محمد وقيع الله، ولم ير وقيع الله بأساً من تحريره فضمّنه في مقال له منشور. وقد وجدت في إفادة الكاتب المستتر تفسيراً جهدت في البحث عنه لما لحظته - ولحظه كثيرون غيري - من تواطوء ثلة من كادرات الحركة الاسلامية (من غير مشايعي المؤتمر الشعبي) مع الحملة (الشحاذية) الغاضبة على المستشار، لكأن هواهم مع ازدهار الهجمة واستعارها، لا انكسارها واندحارها. وقد استجمعت واستنتجت مما تقدم أن المستشار ربما كان (محسوداً) في معسكر أهله وذويه وفصيلته التي تؤويه، قبل أن يكون مستهدفاً من قبل كارهيه والشامتين من أعاديه، بسبب ما كسته إياه العصبة المنقذة من أقمصة السلطان البراقة، يتيه بها في المحافل تيهاً على امتداد عشرين عاما ولا يخلعها يوماً واحداً، وأهل رفقته السابقة من ذوي التطلعات المشروعة وغير المشروعة ينظرون ويتأملون، ويضربون كفاً بكف وفي أفواههم مياه زمزم ونهر النيل، (وقديماً كان في الناس الحسد)!
    هل نقول: استبان الحق بحول الله وحصحص، فعماد الأمر إذن هو الحسد (الداخلي) مترافقاً مع كيد الخوارج، تخامرا وتضافرا ليحدقا بهذا الرمز (الانقاذوي) ويثيران من حوله هذا العفار الكثيف. هل نقول: انها الرغائب التي تمور في الصدور تبتغي تصفية الحسابات القديمة المتجددة أو الجديدة المستقدمة؟ أظنه بعض من ذاك. وبعضه الآخر – بلا ريب - إنما هو الحمية للسودان وكرامة شعبه، فقد ثار الأغيار وأهل الربوع من غير بنيه وطاروا شعاعاً، فكيف لا يثور بنوه، وكيف لا تغلي في صدورهم المراجل؟ ونفر عزيز من الثائرين هم ممن يقيمون خارج السودان، قذفت بهم الى المنافي قاذفات اللهب. يعرفونها وتعرفونها. ووقع الإساءة الى الوطن وشعبه وأثرها في نفوس من هم بمفازة عنه بألف من وقعها وأثرها عند الرابضين من رجاله ونسائه فوق حواف النيل والبوادى والفلوات.
    أيها الناس استبرئوا لانفسكم من زلات اللسان واستعيذوا بالله من سقطات البيان. ومن كان منكم منزها عن السقطات ومحصناً من الزلات فليرجم المستشار بحجر. أما أنا فحجري عندى فى حرز حريز، أدَّخره لليوم الأسود!
                  

العنوان الكاتب Date
مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-18-09, 05:15 AM
  Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-18-09, 05:21 AM
    Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-18-09, 05:34 AM
    Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-18-09, 05:41 AM
      Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-18-09, 08:53 AM
        Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-18-09, 09:06 AM
          Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-18-09, 09:22 AM
            Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-18-09, 09:48 AM
              Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-18-09, 10:27 AM
                Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-18-09, 11:01 AM
                  Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-18-09, 04:33 PM
                    Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! Alshafea Ibrahim03-18-09, 05:31 PM
                      Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! البحيراوي03-18-09, 06:04 PM
                        Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-19-09, 04:25 AM
                          Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-19-09, 05:45 AM
                            Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! عبدالأله زمراوي03-19-09, 06:26 AM
                              Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-19-09, 09:55 AM
                                Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-19-09, 10:24 AM
                                  Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-21-09, 01:05 AM
                                    Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-21-09, 10:59 PM
                                    Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-21-09, 11:01 PM
                                      Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-22-09, 05:26 AM
                        Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-27-09, 11:21 PM
                      Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-22-09, 03:15 PM
                        Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! Muhammad Elamin03-22-09, 06:26 PM
                          Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-23-09, 04:51 AM
                            Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-23-09, 07:06 AM
                              Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-23-09, 10:27 AM
                                Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-24-09, 04:55 AM
                                  Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-24-09, 07:59 AM
                                    Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! محمد فرح03-24-09, 09:13 AM
                                      Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-24-09, 11:11 AM
                                        Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! Abdlaziz Eisa03-24-09, 12:54 PM
                                        Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! محمد ابراهيم قرض03-24-09, 01:16 PM
                                          Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-25-09, 04:30 AM
                                            Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-25-09, 07:26 PM
                                              Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-26-09, 06:19 AM
                            Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-26-09, 07:04 PM
                              Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-28-09, 05:05 PM
                                Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-29-09, 07:09 AM
                                  Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-29-09, 07:54 AM
                    Re: مايزال مصطفى عثمان يكذب ويتحرى الكذب ...الشعب السودانى صادق.. ما عدا شخص واحد ...!! الكيك03-29-09, 09:52 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de