فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-13-2024, 12:05 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة معالى ابوشريف (الكيك)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-19-2007, 04:44 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! (Re: الكيك)

    الصحافة 18/11/2007

    من النافذة
    يا أيها الإسلاميون.. اتحدوا
    أحمد ابو الحسن محمد
    كلما قرأت مقالاً للحاج وراق أو الدكتور حيدر إبراهيم أو مؤمن الغالي وخالد فضل وخامستهم امرأة -وهم من الأقلام الراتبة- إلا ويحضرني التساؤل عن ماذا يا ترى كان سيكتب هؤلاء إن لم تقم الإنقاذ ولم تولد الحركة الإسلامية أو (الإسلاموية) كما يقول حيدر إبراهيم في مصطلحه الركيك. إذ المعلوم أن الناس تمارس الكتابة للإفصاح عن أفكارهم ورؤاهم في قضايا مجتمعاتهم الحاضرة والمستقبلة قبل الحديث عن أفكار الآخرين.
    ولكن بقايا اليساريين (المتآمرين) ما عادت تستهويهم أحاديث الآيديولوجيا وعرض الأفكار والخطاب المنهجي عن الإشتراكية والبرامج، فقد زهدوا في الوصول (بفكرهم) إلى عقول القراء وقلوبهم بعد الانهيار السوفيتي الشهير وأفول نجم الفكر اليساري (ماركسياً كان أو بعثياً أو قومياً عربياً). وهذا الإنهزام (النفسي) جعلهم يتجهون بكامل أسلحتهم نحو الجدل السياسي واتخاذ عدوٍ (يفشون فيه غبينتهم) بعد أن تحطّمت السفينة التي كانت تبحر بهم إلى أرض الأحلام الماركسية وجنة الخلد الاشتراكية.
    ولما كانوا لا يستطيعون الإستمرار في اتخاذ الرأسمالية عدواً بعد تجربة سبعين عاماً من الفشل في مواجهتها، ولمتغيرات دولية أخرى، لم يكن أمامهم إلا إتخاذ الإسلام عدواً، وبما أنهم لا يمتلكون (الجرأة) للإفصاح عن هذا العداء في وسط ومجتمع إسلامي، فقد تواجهوا صوب الحركة الإسلامية ودويلاتها التي أقمت في أفغانستان وإيران والجزائر والسودان، فأصبح أصل البلاء عندهم -كما يقول حيدر إبراهيم- هو في الحركة الإسلامية التي لا يرون لها حسنة واحدة قط!! وأصبح لا موضوع لهم (مطلقاً) خلاف الإنقاذ والحركة الإسلامية. فلم تعد هناك -في منظورهم- قضايا قومية أو عالمية أو حتى إقليمية تستحق الحوار والتحليل فقد نسوا تماماً اليهود وفلسطين وأميركا والنظام العالمي وتأثيراتها على سياسات المنطقة، ولم يعودوا يهتمون بالدور الاستعماري الجديد للأمم المتحدة والشركات العابرة للقارات، ولم تعد تعبر خاطرهم قضايا الأمة العربية والأفريقية (ولا أقول الإسلامية) فحيدر إبراهيم لا يعترف بوجودها!! وحتى على المستوى الوطني لم يعودوا يطرحون مقترحاتٍ ودراساتٍ وحلولاً للمشكلات القائمة اقتصادية أو اجتماعية أو تربوية أو علمية، فالهدف والجهد كله متجه في بقية أعمارهم (الزائلة) نحو هدم الحركة الإسلامية سواء كانت في السلطة أو في المعارضة. ولما كانوا قد ضيّقوا بذلك أفقهم السياسي وانحصرت كتاباتهم وتحليلاتهم في هذا الاتجاه، فقد أصبحت مقالاتهم (تكراراً) مملاً بدرجة أنك تستطيع أن تحصر عشرين مقالاً في مقالة واحدة فقط، تكون كافية لتوضيح المقصود حتى بذات ألفاظها ومفرداتها! وكل هذا استدعى (الاسلوب الشتائمي) الذي برع فيه (تحديداً) كل من الدكتور حيدر إبراهيم ومؤمن الغالي، فأفلتت كتاباتهم من قيود المنطق والتحليل الرصين وإيراد الحجج المستندة على مرجيعة الفكر الإسلامي في وجه الإحتجاج على الحركة الإسلامية، فتحوّل أدب الحوار الى (شتائم وسفاسف) غطت كتاباً كاملاً للدكتور حيدر إبراهيم نرجو أن نتوافر على التعليق عليه -تفصيلاً- في مقالات قادمات بإذن الله. إنها ظاهرة تصفية الحسابات لا حوارات القضايا الوطنية.
    ولذا يتم استغلال كل حدث ليخدم هذه الأغراض كما حدث في الأزمة السياسية الأخيرة بين المؤتمر الوطني والحركة الشعبية حول إنفاذ بنود اتفاقية السلام، فقد اتخذ (اليساريون) خطاً عدائياً سافراً ضد المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية بعمومها، وتأييداً (أعمى) لكل مقولات الحركة الشعبية، ذلك لأن النظر ما كان يُراد له أن يصوّب إلى المشكلة باعتبارها أزمة سياسية وطنية تتطلّب الحل، وإنما هي (فرصة) واتت ينبغي أن (تستغل) في تصفية الحسابات السياسية مع الحركة الإسلامية، هذه النزعة (الثأرية) هي التي تحكّمت في كتاباتهم بالدرجة التي غفلت عن خروقات الحركة الشعبية للاتفاقية، والتي لم تستطع الحركة ذاتها انكارها. فالاتفاقية لم توجب على المؤتمر الوطني وحده سحب بقايات القوات المسلّحة من الجنوب وإنما أوجبت أيضاً سحب قوات الحركة الشعبية من الشمال في النيل الأزرق وجنوب كردفان والنيل الأبيض وهي أضعاف عدد القوات المسلحة. والاتفاقية لم تلزم القوات المسلحة بالإنسحاب من مناطق البترول قبل تشكيل القوات المشتركة التي أخرت تكوينها وتدريبها وانتشارها الحركة الشعبية ذاتها! والاتفاقية لم تلزم أي طرف (بالبصم) على تقرير الخبراء بشأن قضية أبيي، إذ لم نسمع يوماً (بخبراء أجانب) قرروا في شأن قضية وطنية بهذه الخطورة، وإنما هم جهة مستشارة (فقط) وتبقى للسلطة السياسية حق الأخذ بتوصيتهم وآرائهم أم لا.
    ولو جاء رأي الخبراء عكس ما تشتهي الحركة الشعبية وحلفاؤها لما اعترفت به ورفضت الإلتزام به تماماً. بل حتى السيد النائب الأول أصبح يتحدّث بلسانين: أحدهما خرج به من الاجتماع الذي انعقد بينه وبين الرئيس البشير يوم 3/11/2007م حيث أكد أن الطرفين تجاوزا الأزمة «تماماً» واتفقا حول «كل» القضايا العالقة عدا أبيي والتي أوضح أنه سيجري التداول حولها خلال الاجتماعات الرئاسية المقبلة (الصحافة 4/11/2007م)، ولكنه عاد وتحدّث بلسان آخر في مركز ودرد ولسون الدولي في واشنطن، حيث قال: إن المحادثات من أجل عودة الوزراء إلى الحكومة لم تحقق أي تقدم! متجاهلاً بذلك تماماً تطميناته للشعب السوداني عبر التلفزيون السوداني والفضائيات التي بشرهم فيها بتحقيق تقدّم في المباحثات بشأن الأزمة مع شريكه!! (الصحافة 10/11/2007م) ستة أيام (فقط) كانت كافية لنقل الأزمة من خانة (الأمل) إلى محطة (اليأس)، ولكنه الفارق بين ما ينبغي أن يقال داخل السودان وما يجب أن يقال في الولايات المتحدة وفي حضرة كونداليزا رايس!! وقد ظلت الحركة الشعبية طوال تاريخ شراكتها مع المؤتمر الوطني، تتكلّم بلغتين أحداهما داخلية والأخرى في المنابر الدولية، ولكل ثمنها!
    أما قضية «وَهَم» ما يسمى بالتحوّل الديمقراطي، فهو (عنقاء) لا يؤمن بها المؤتمر الوطني ولا الحركة الشعبية ولا الكتّاب اليساريون الذين عاشوا عمرهم كله يحملون لواء الدعوة لـ(دكتاتورية البروليتاريا) ويتطلّعون إلى تطبيق النموذج السوفيتي والشرق أوربي والعراقي في السودان، والآن وبعد أن تلاشت أحلامهم مع انهيار امبراطورية النموذج الرشتراكي، جاءوا يتمسّحون (كالأجرب) بجدار الديمقراطية اللبرالية التي ظلوا يحاربونها ويصفونها بالإستغلال والإمبريالية والرأسمالية البغيضة طوال فترة شبابهم وكهولتهم!!
    فهل زالت عن الديمقراطية اللبرالية سوءات سبعينيات القرن الذي مضى؟! إن الشيوعيين واليساريين لا يستحون! وكيف يستحي من الناس من لا يستحي من الله؟! يا أيها الإسلاميون، عليكم أن تدركوا أن المعركة بينكم وبين أهل اليسار (بكل قبائلهم) هي معركة (كسر العظم السياسي). والنزعة الاقصائية والاستئصالية التي يتهمون بها الحركة الإسلامية هم الذين أوجدوها مذهباً وطبقوها واقعاً في كل دول مشرقنا العربي التي استطاعوا الوصول إليها، فماذا فعل الشيوعيون والقوميون المتحالفون مع النميري في العام الأول من انقلاب مايو 1969م، وماذا فعلوا في الجنوب اليمني قبل الوحدة؟ وماذا فعل البعثيون بالآخرين في العراق وسوريا؟ وماذا فعل القوميون المصريون والليبيون بمن ليسوا على مذهبهم السياسي بعد انقلاب يوليو 1952م وانقلاب الفاتح من سبتمبر 1969م؟ هذا غير الذي فعله بنو جلدتهم (الفكرية) في شرق آسيا وشرق أوربا وأفغانستان وأميركا الجنوبية، وفي كل بلاد الدنيا التي أُبتليت بسلطة الفكر اليساري حتى ولو لم يزد عمرها عن الثلاثة أيام (كما حدث أيام هاشم العطا وجماعته)! ومع ذلك يجد كتّاب الأعمدة من أهل اليسار (الجرأة) لتيحدثوا عن التحوّل الديمقراطي ويتسربلوا بسرباله وهم اتباع أسوأ مذهب وأنمظة دكتاتورية وقمعية عرفتها الشعوب في القرن العشرين التي لا تزال ذكرياته ماثلة!!
    تلك هي حقائق المواقف التي ينبغي أن تتعامل معها الحركة الإسلامية، الحقيقة القائلة بأن الكل يتاجر بقميص الديمقراطية، ويكفي أن الدكتور حيدر إبراهيم -ذا الهوس الديمقراطي- يحمد لأميركا والغرب والقوة العسكرية بالجزائر الإطاحة بحكم جبهة الإنقاذ الإسلامية التي جاءت باختيار شعبي حر مباشر، إذ أن الشعب -في نظره- ليس حراً في اختيار الحركة الإسلامية!! تماماً كما هو فرح جداً بالإنقلاب على حكم حركة حماس الإسلامية بفلسطين رغم أنف الخيار الشعبي (الديمقراطي)! وقل مثل ذلك في كل خيارات الشعب الإسلامية!! فهؤلاء (الظلاميون) -كما يصفهم- لا حق لهم في الحكم حتى ولو اختارهم الشعب بكامل قواه العقلية! ألم أقل لكم إن الديمقراطية مجرّد (وهم إعلامي) في تفكير هؤلاء القوم (ينافقون) به الرأي العام ويضحكون به على ذقون السذّج والبسطاء، إن (النفاق اليساري) يبلغ من هذا الرهيط مبلغاً كبيراً فهم يقتاتون عليه صباحاً ومساء.
    فإذا كانت قبائل اليساريين قد اتحدت جميعها -رغم تناقضاتهم الفكرية والتاريخية والشللية- واتخذوا من الحركة الشعبية -بقوتها السياسية والعسكرية- حصان طراودة الذي يحاولون به اختراق جدران الحركة الإسلامية وهزيمة مشروعها ومستقبلها ووجودها باعتبارها العدو (الأول والأخير) -بعد التصالح مع الولايات المتحدة والغرب الرأسمالي واليهود- فإن الحركة الإسلامية (بكل أجنحتها) مطالبة بالإرتفاع إلى مستوى إدراك خطورة معركة الوجود هذه والاتحاد الإستراتيجي لمواجهة هذه الموجة الزاحفة نحوهم إعلامياً وسياسياً وعسكرياً واقتصادياً ودبلوماسياً خاصة وأن وراءهم الولايات المتحدة والدول الغربية (خاصة فرنسا وبريطانيا) بكل ثقلها المادي والإعلامي وقوتها العسكرية وهيمنتها الدبلوماسية والسياسية على المنظمات الدولية والحكومات الدائرة في فلكها. وما القوة الهجين إلا طلائع المقدّمة! فالحركة الإسلامية محتاجة إلى إعادة قراءة ثلاثة كتب تنبئ عن حقائق (المؤامرة) التي أشرنا إليها: صدام الحضارات، لصمويل هنتنغتون، و(نهاية التاريخ) لفوكاياما، و(الدول الفاشلة) لنعوم تشومسكي، إذ أنها ليست مجرّد كتب للتحليل السياسي، وإنما هي (اصلاً) -باستثناء كتاب نعوم تشوسكي- تقارير ودراسات وبرامج وضعت لخدمة التخطيط الاستراتيجي اللازم لهيمنة الولايات المتحدة والنظام العالمي الجديد، والتي تقوم على أن القرن الواحد والعشرين هو قرن المواجهة بين حضارتين فقط: الحضارة الغربية والحضارة الإسلامية! وكل الأقلام اليسارية وأقلام الحركة الشعبية (وقوتها السياسية) اختارت منذ الآن وضع خدمتها تحت تصرّف الحضارة الغربية ومؤسساتها التي يطلق عليها (المجتمع الدولي) الذي يكثر الحديث عنه الأستاذان حيدر إبراهيم والحاج وراق وتوابعهما في الصحافة السودانية.
    إن معركة الحركة الإسلامية هنا في السودان ليست مع الولايات المتحدة وإنما مع ممثليها داخل البلاد في المؤسسات السياسية والإعلامية (تحديداً)، فعلى الإسلاميين (المؤتمر الوطني- المؤتمر الشعبي- الاخوان المسلمون- انصار السنة)، وحلفائهم من الأحزاب ذات البرامج الإسلامية الوصول إلى تحالف عريض حول القضايا الاستراتيجية والثوابت الإسلامية والوطنية، بعد إعادة التقويم لكامل التجربة الإنقاذية وإيضاح مواطن الضعف والخلل والفساد.. مؤسسات وبرامج وأفراداً لاجتثاثها، وذلك وفق قواعد الإصلاح الخمس:
    1) عزل ومحاكمة كل رموز الفساد المالي والإداري انطلاقاً من تقارير المراجع العام.
    2) إحلال الكفاءة الإدارية والفنية مكان الولاء السياسي، فالولاء للسودان لا للنظام.
    3) توسيع دائرة الحريات مع ضبط الخروج على القانون والعرف الأخلاقي الحميد.
    4) نقل التنمية والخدمات إلى الأرياف والولايات بعد أن أُتخمت العاصمة الخرطوم.
    5) استقلال السياسة والعلاقات الخارجية عن التبعية والارتهان للولايات المتحدة.
    وخير للإنقاذيين قبول نقد (الناصحين)، عوضاً عن المكابرة التي تبعد عنهم أهل الصلاح والتقى وتغري بهم الأعداء والحاقدين، فأقلام الطيب زين العابدين وعبد الوهاب الأفندي والتجاني عبد القادر وحسن مكي والمحبوب عبد السلام وأمثالهم من الإسلاميين الناقدين للتجربة تأتي من بوابة (الحرص) على مسيرة الإسلام وإصلاح إعوجاج تجربة الحركة الإسلامية السودانية والسعي لتوحيد الصف الإسلامي لمواجهة (العربدة) المحلية (والمؤامرة) الدولية تجاه الإسلام كنظام للمجتمع والسلطة. ولذا فمن مصلحة الحركة عموماً والإنقاذ تحديداً الاحتفاء بهذه الأقلام والاستماع إليها والتعامل الموضوعي مع تحليلاتها من زاوية أنها تصب في خانة الإصلاح والتمكين، وذلك امتثالاً لمقولة الخليفة الراشد «رحم الله امرءاً أهدى إليَّ عيوبي».. وإننا لنعلم أن هنالك جوقة من (المنافقين) حول أهل السلطة يزيّنون لهم الأمر بخلاف ذلك، حتى يضمنوا بقاءهم في المواقع التي احتلوها دون استحقاق، وهم ذاتهم الذين استثمروا (المفاصلة) وزادوا من رقعة اتساعها حتى تحوّل الاخوة إلى أعداء! وقديماً كان (المنافقون) أشد بلاءً على المجتمع والدولة الإسلامية الوليدة بالمدنية من الكفرة المارقين، فعلى الحركة الإسلامية أن تحذّر أولئك بأشد مما تحذّر هؤلاء (هم العدو فأحذرهم» .. كما قال القرآن.
    إن وحدة الحركة الإسلامية أصبحت من ضرورات المرحلة، إذا أردنا أن نبرئ ذمتنا من تكاليف الأمانة التي حملناها اختياراً ولا تغرنّكم كثرة جلبة الباطل (الإعلامية) فإنه غثاء لا يثبت أمام سيل الحق إذا جاء قوياً جارفاً. وما استشرى إلا من خلال عيوب النظام والجماعة.
                  

العنوان الكاتب Date
فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك10-02-07, 09:32 AM
  Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! محمد حسن العمدة10-04-07, 00:28 AM
    Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك10-04-07, 05:40 AM
  Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! Omer5410-04-07, 07:29 AM
    Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك10-07-07, 07:04 AM
      Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! Mustafa Mahmoud10-07-07, 08:00 AM
        Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك10-07-07, 09:51 AM
          Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك10-07-07, 10:02 AM
            Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك10-10-07, 07:44 AM
              Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك10-16-07, 06:55 AM
                Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك10-18-07, 10:18 AM
                  Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك10-18-07, 11:23 AM
                    Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك10-21-07, 06:48 AM
                      Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك10-28-07, 10:57 AM
                        Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك10-29-07, 04:17 AM
                          Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك10-29-07, 09:04 AM
                            Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك10-31-07, 09:17 AM
                              Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك11-01-07, 07:22 AM
                                Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك11-04-07, 10:15 AM
                                  Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك11-05-07, 07:13 AM
                                  Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك11-13-07, 09:38 AM
  Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك11-11-07, 04:37 AM
    Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك11-15-07, 07:33 AM
      Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك11-19-07, 04:44 AM
        Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك11-20-07, 10:02 AM
          Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك11-21-07, 08:01 AM
            Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك11-22-07, 09:05 AM
              Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك11-25-07, 09:39 AM
                Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك11-27-07, 05:06 AM
                  Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك11-27-07, 09:18 AM
                    Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك12-04-07, 11:23 AM
                      Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك12-06-07, 05:00 AM
                        Re: فتنة السلطة والجاه....الهمز واللمز بين الاخوان !! الكيك12-16-07, 10:33 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de