سجال ..الديموقراطية ورافضيها ... الطيب زين العابدين يرد على جعفر شيخ ادريس

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-09-2024, 06:35 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة معالى ابوشريف (الكيك)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-25-2007, 10:05 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سجال ..الديموقراطية ورافضيها ... الطيب زين العابدين يرد على جعفر شيخ ادريس (Re: الكيك)

    تعقيب على بروفسير جعفر شيخ إدريس (1/4)
    لا تفرغوا الإسلام من محتواه


    لقد فتح الحوار حول الديمقراطية ، والذي دار بين البروفسير جعفر شيخ إدريس، أحد مؤسسي حركة الأخوان المسلمين ، واحد الناشطين الإسلاميين البارزين داخل وخارج السودان ، ود. الطيب زين العابدين ، الكاتب الإسلامي المعروف - والناقد لتعثرات الحركة الإسلامية، المؤمل في إصلاحها - باباً لمناقشة الفهم النظري للحركات الإسلامية ، يحتاج للوقوف عنده هذه الأيام ، والبلاد في مفترق الطرق ، بعد فشل التوجه الحضاري وبرامج التمكين من جهة ، وعجز الأحزاب التقليدية ، عن طرح بديل فكري سياسي ، من الناحية الأخرى .
    يقول بروفسير جعفر « فأنا معترض على النظرية الديمقراطية التي تقول إن الحكم للشعب لأسباب ثلاثة :
    أولها : أنها نظرية لا يمكن تطبيقها سواء أن بالطريقة اليونانية القديمة أو الطريقة الغربية الحديثة.......
    ثانياً : لأن الديمقراطية مبدأ شكلي إجرائي لا محتوى له . أعني أن الديمقراطية لا تشترط في القرار أكثر من أن يكون قد جاء بإجراءات ديمقراطية صحيحة ولذلك فإن القرار يمكن أن يكون في غاية الديمقراطية ، لكنه في غاية الظلم.
    ثالثاً : وهو الأمر الأهم الذي ركزت عليه في محاضرتي هو أن الإيمان بأن الحكم للشعب، سواء أن كان ممكناً أم غير ممكن- هو أمر يناقض مع الإيمان بالله تعالى ، لأن أول لوازم الإيمان بالله هو الإيمان بأن الحكم لا يكون إلا له ، واعني بالحكم هنا الحكم التشريعي ، لا الحكم التنفيذي . فالله تعالى هو الذي يحكم تشريعاً والناس هم الذين يحكمون بما أنزل تنفيذاً الصحافة 28 اكتوبر 2007 هذا ما قاله بروفسير جعفر شيخ إدريس !!
    حكم الله وحكم الشعب :
    أول ما تجدر الإشارة إليه ، هو أن عبارة «الحكم لله» ، التي تعتبر من لوازم الإيمان ، ليست الحكم التشريعي ، وإنما الإرادة الإلهية .. ومعنى ذلك أن الإيمان ، هو أن تؤمن بان إرادة الله نافذة في الوجود ، وحكمه الذي قرره في قضائه وقدره ، لا راد له .. وفي هذا المعنى ، يجئ قوله تعالى «أن الحكم إلا لله أمر ألا تعبدوا إلا إياه» ، وقوله « له الحمد في الأولى والآخرة وله الحكم وإليه ترجعون » ، وقوله « فاصبر لحكم ربك ولا تطع منهم آثماً أو كفوراً » .. وفي هذا المستوى فان الإسلام ، يعني التسليم للإرادة الإلهية ، التي لا يستطيع أحد مخالفتها ، واليه الإشارة ، بقوله تعالى : « أفغير دين الله يبغون وله أسلم من في السموات والأرض طوعاً وكرهاً وإليه يرجعون » .. وحين عبرت عبارة « الحكم لله» عن الإرادة، فإن عبارة «ما انزل الله» هي التي عبرت عن الشريعة قال تعالى « وان احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم » ، وقال « وليحكم أهل الإنجيل بما انزل الله فيه » ، وقال « ومن لم يحكم بما انزل الله فأولئك هم الفاسقون » .. وما انزل الله ، إنما نزل للناس حسب طاقتهم من «حكم الله» فهو ليس أمراً واحداً ، ثابتاً ، لا يتطور، وإنما هو متحرك ، يبعد أو يقرب من « حكم الله» حسب تطور المجتمعات ، وتشعب حاجاتها وتعقد مشاكلها ، وتزايد قدراتها .. فإذا تطابق مع «حكم الله» في وقت ما ، يصبح الإيمان به واجب ، وجحوده كفر.. فحين كان المجتمع ، محدود الموارد ، وقليل العدد ، وكانت الكفاءة الفردية لكبار الأصحاب رضوان الله عليهم مؤثرة ، أمكن لحكم الفرد ، في نظام الخلافة ، أن يحقق قدراً من العدالة ، ومن كرامة الإنسان ، جعله يطابق «الحكم لله» في ذلك الوقت لهذا قال تعالى « ومن لم يحكم بما انزل الله فاؤلئك هم الكافرون » !!
    ولكن في وقتنا الحاضر، فإن كبر طاقة المجتمع ، وتخلف الكفاءة الفردية عن مستوى الأصحاب، تجعل العدالة ، وكرامة الإنسان ، لا تتحقق بحكم الفرد ، ولهذا ينتقل « حكم الله» في وقتنا الحاضر، من حكم الفرد إلى حكم الجماعة ، فتقوم الأجهزة التي تمنع سيطرة الفرد على الجماعة امتثالاً لقوله تعالى لنبيه الكريم « فذكر انما انت مذكر، لست عليهم بمسيطر» ولا ترفع السيطرة عن كل الناس ، إلا إذا حكموا أنفسهم بأنفسهم ، وذلك هو حكم الشعب ، بواسطة الشعب ، لمصلحة الشعب ، وهو الديمقراطية التي رفضها بروفسير جعفر لظنه أنها مخالفة لقاعدة « الحكم لله» !!
    يقول بروفسير جعفر «... وقر في أذهان الكثيرين أن البديل للديمقراطية بمعنى حكم الشعب هو حكم الفرد الدكتاتور والمستبد الحاكم برأيه . ومعاذ الله أن يكون هذا رأيي أو رأي أي إنسان يؤمن بان الحكم لله ، لأنه إذا كان لا يؤمن بحكم الشعب كله بديلاً عن حكم الله فكيف بربكم يرضى بحكم فرد أو أفراد منه ؟ »المصدر السابق« .. فهو إذا لو خير بين حكم الفرد ، وحكم الشعب كله ، لاختار حكم الشعب ، ولكنه يرفض حكم الشعب ، لأنه في اعتقاده مخالف لقاعدة «الحكم لله» !! فإذا طبقت الجماعة «حكم الله» ، ومع ذلك كان لها تداول للسلطة ، وتعددية وانتخابات ، وحرية تعبير، والتزمت بحقوق الإنسان ، فان البروفسير يقول عن نفسه «لست من حيث المبدأ معترضاً على شئ من هذا » !! «المصدر السابق».. ولكن نظام الخلافة ، حكم فرد وليس فيه تداول للسلطة ، ولا انتخابات ، بل أن الخليفة من شروطه ، أن يكون قرشياً ، فقد جاء في الحديث «الخلافة في قريش»، ولقد وضع هذا الشرط ، في منهج الدراسات الإسلامية ، القائم اليوم ، في كل الجامعات بالسودان .. فهل سيجتهد بروفسير جعفر، ويستبدل نظام الخلافة القرشية ببرلمان منتخب ، أم يصر على نظام الخلافة القرشية ، ويتراجع عن ادعاء قبوله للتعدية وتداول السلطة ؟! وإذا قام بهذا الاجتهاد ، هل لا يزال حكمه يوصف بأنه «حكم الله» ؟!
    لقد درجت كافة الجماعات الإسلامية ، على ترديد عبارة « الحاكمية لله » ، وهي عبارة معدلة عن عبارة «الحكم لله» التي جاء بها الخوارج حين خرجوا على الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، لما كف عن أصحاب معاوية حين رفعوا المصاحف في واقعة صفين .. ولقد تبنى الأخوان المسلمون وتبعتهم بقية الجماعات الإسلامية عبارة «الحاكمية لله» حتى أصبحت شعاراً أساسيا من شعاراتهم ، الغرض منه هو تطبيق الشريعة الإسلامية .. وهي تعني فيما تعني ، ان الجماعة الإسلامية لا تريد الحكم لنفسها ، مثل بقية الأحزاب والتنظيمات الأخرى .. وإنما تريد الحكم لله. والهدف بطبيعة الحال، هو ان يقارن المواطن البسيط ، بين حكم الله ، وحكم البشر، فيختار حكم الله ، ويؤيد الجماعة الإسلامية ، التي تزعم أنها سوف تطبق هذا الحكم الإلهي متى ما وصلت إلى السلطة ..
    ووجه التضليل في هذه الحجة ، هو ان الحكم لا يكون لله بمجرد رفع هذه الشعارات ، مادام المنفذون الحقيقيون من البشر الذين تغلب أهواؤهم ، ومصالحهم ، وأخطاء فهمهم ، على امر الله حين يباشرون تنفيذ هذه الاحكام .. وكم من نظام رفع شعارات الإسلام، ثم كان في مستوى الممارسة ، بعيدا كل البعد عن الإسلام !! فالمقارنة ليست بين حكم الله ، وحكم البشر كما تصورها لنا الجماعات الإسلامية. وإنما المقارنة بين جماعة تدعي انها ستحكم بأمر الله ، وواقع يكذب هذه الجماعة ، ويؤكد بعدها عما تدعي ..
    محتوى الديمقراطية :
    يقول بروفسير جعفر مواصلاً أسباب اعتراضه على الديمقراطية « ثانياً : لأن الديمقراطية مبدأ شكلي إجرائي لا محتوى له . أعني ان الديمقراطية لا تشترط في القرار أكثر من أن يكون قد جاء بإجراءات ديمقراطية صحيحة ، ولذلك فإن القرار يمكن أن يكون في غاية الديمقراطية لكنه في غاية الظلم » « المصدر السابق» . والحق إن الديمقراطية ليست الهياكل والمؤسسات ، التي تتم وفقها الإجراءات ، وإنما هي المحتوى الذي يهدف إلى تحقيق كرامة الفرد ، بإعطائه الفرصة لحكم نفسه ، ولو اخطأ في الممارسة ، حتى يتعلم من خطئه أن يحسن الاختيار .. وفي الحق أن السلوك جميعه ، وممارسة الحرية برمتها ، إنما هي سلسلة من التصرف الفردي ، في الاختيار والتنفيذ .. أو قل في حرية الفكر، و القول ، والعمل بشرط أن يتحمل الإنسان نتيجة فكره ، وقوله، وعمله ، وفق قانون دستوري . فالديمقراطية هي حق الخطأ ، والى ذلك وردت الإشارة في حديث النبي صلى الله عليه وسلم « إن لم تخطئوا وتستغفروا فسيأتي الله بقوم يخطئون ويستغفرون فيغفر لهم » !! ولوضع هذه القيمة موضع التنفيذ ، كان لابد للنظام الديمقراطي ، من دستور، يؤكد حكم الأغلبية ، ويحفظ حقوق الأقليات ، في الحياة والحرية . وفي النظام الديمقراطي لا بد من فصل السلطات ، واستقلال القضاء ، وحرية الصحافة ، لضمان تحقيق العدل .. ولما كان التصويت يستهدي بالدستور، والقوانين المشرعة عنه ، فانه يفترض ألا يظلم أحد ، وإذا تم الخطأ في الإجراءات ، أو التطبيق ، يمكن اللجوء للقضاء المستقل ، ليصحح أخطاء السلطة التنفيذية ..
    إن ما يتحدث عنه البروفسير ليس الديمقراطية ، إنما هو تزييف الديمقراطية .. فقد قادت جبهة الميثاق الإسلامي عام 1965م ، حملة انتهت بحل الحزب الشيوعي السوداني ، وطرد نوابه المنتخبين من الجمعية التأسيسية ، وحين لجأ الشيوعيون للقضاء ، وحكم بعدم دستورية حل الحزب الشيوعي ، رفضت السلطة التنفيذية ، ممثلة في السيد الصادق المهدي رئيس الوزراء آنذاك ، قرار المحكمة العليا ، وأصرت على التغول على حق الشيوعيين ، في التنظيم والتعبير ، فهل هذا خلل الديمقراطية ، أم هو تزييفها وتحويلها لدكتاتورية مدنية ؟!
    ولا عبرة بقول البروفسير « وها نحن نرى في أيامنا هذه كيف أن غزو أفغانستان ثم العراق كان بقرارات ديمقراطية لا شك في ديمقراطيتها . وقرارات كثير من البرلمانات الغربية بإباحة كل أنواع الفحش بما في ذلك الزواج المثلي كانت قرارات ديمقراطية « .. وذلك لأنه قد قال في نفس المقال »أنا آسف إذا كان الدكتور قد فهم من نقدي للديمقراطية وتحذير المسلمين وغير المسلمين منها انما هو نقد لتطبيق من تطبيقاتها . إن نقدي يا دكتور منصب على النظرية نفسها بغض النظر عن أية محاولة من محاولات تطبيقها « !! فهل غزو العراق والزواج المثلي من النظرية ام من تطبيقاتها ؟! ومهما يكن من أمر، فلا أحد يقول بأن تطبيق أمريكا للديمقراطية ، خال من العيوب ، بل الحق ان في ممارستها ، ما يعتبر من الجرائم ، ومع ذلك فهذا لا يبرر رفض البروفسير للديمقراطية . وإذا كانت أمريكا لا تطبق الديمقراطية ، وهي قطعاً لا تطبق الشريعة الإسلامية ، فلماذا اختار البروفسير أن يعيش بها سنوات من عمره ؟! ثم ألم يلاحظ أثناء ذلك ، أن حرية الأشخاص ، واحترام حقوقهم ، وخصوصيتهم ، أفضل بكثير من البلاد التي تدعي أنها تطبق الإسلام ؟! إن ما وجده البروفسير من كامل الحرية ، في الدعوة إلى الإسلام في أمريكا ، لم يكن ليحلم به لولا الديمقراطية الممارسة هناك رغم قصورها .. إذ لا يمكن لمسيحي أن ينشئ مركزاً للدعوة إلى المسيحية في السعودية !!
    الصحافة
    25/11/2007
                  

العنوان الكاتب Date
سجال ..الديموقراطية ورافضيها ... الطيب زين العابدين يرد على جعفر شيخ ادريس الكيك10-04-07, 08:54 AM
  Re: سجال ..الديموقراطية ورافضيها ... الطيب زين العابدين يرد على جعفر شيخ ادريس nadus200010-04-07, 01:10 PM
  Re: سجال ..الديموقراطية ورافضيها ... الطيب زين العابدين يرد على جعفر شيخ ادريس Deng10-04-07, 04:17 PM
  Re: سجال ..الديموقراطية ورافضيها ... الطيب زين العابدين يرد على جعفر شيخ ادريس Elawad10-04-07, 04:31 PM
    Re: سجال ..الديموقراطية ورافضيها ... الطيب زين العابدين يرد على جعفر شيخ ادريس الكيك10-07-07, 06:30 AM
      Re: سجال ..الديموقراطية ورافضيها ... الطيب زين العابدين يرد على جعفر شيخ ادريس الكيك10-29-07, 09:14 AM
        Re: سجال ..الديموقراطية ورافضيها ... الطيب زين العابدين يرد على جعفر شيخ ادريس الكيك10-31-07, 09:01 AM
          Re: سجال ..الديموقراطية ورافضيها ... الطيب زين العابدين يرد على جعفر شيخ ادريس الكيك11-01-07, 07:32 AM
            Re: سجال ..الديموقراطية ورافضيها ... الطيب زين العابدين يرد على جعفر شيخ ادريس الكيك11-20-07, 08:56 AM
              Re: سجال ..الديموقراطية ورافضيها ... الطيب زين العابدين يرد على جعفر شيخ ادريس الكيك11-25-07, 10:05 AM
              Re: سجال ..الديموقراطية ورافضيها ... الطيب زين العابدين يرد على جعفر شيخ ادريس الكيك11-27-07, 08:37 AM
  Re: سجال ..الديموقراطية ورافضيها ... الطيب زين العابدين يرد على جعفر شيخ ادريس البحيراوي11-27-07, 08:56 AM
    Re: سجال ..الديموقراطية ورافضيها ... الطيب زين العابدين يرد على جعفر شيخ ادريس الكيك11-28-07, 04:11 AM
      Re: سجال ..الديموقراطية ورافضيها ... الطيب زين العابدين يرد على جعفر شيخ ادريس أحمد أمين11-28-07, 08:31 AM
        Re: سجال ..الديموقراطية ورافضيها ... الطيب زين العابدين يرد على جعفر شيخ ادريس jini11-28-07, 10:27 AM
          Re: سجال ..الديموقراطية ورافضيها ... الطيب زين العابدين يرد على جعفر شيخ ادريس Dania Elmaki11-29-07, 06:02 AM
            Re: سجال ..الديموقراطية ورافضيها ... الطيب زين العابدين يرد على جعفر شيخ ادريس الكيك12-04-07, 05:33 AM
              Re: سجال ..الديموقراطية ورافضيها ... الطيب زين العابدين يرد على جعفر شيخ ادريس الكيك12-09-07, 11:18 AM
                Re: سجال ..الديموقراطية ورافضيها ... الطيب زين العابدين يرد على جعفر شيخ ادريس Bushra Elfadil12-09-07, 11:55 AM
                  Re: سجال ..الديموقراطية ورافضيها ... الطيب زين العابدين يرد على جعفر شيخ ادريس الكيك12-10-07, 04:14 AM
                    Re: سجال ..الديموقراطية ورافضيها ... الطيب زين العابدين يرد على جعفر شيخ ادريس الكيك12-11-07, 08:40 AM
  Re: سجال ..الديموقراطية ورافضيها ... الطيب زين العابدين يرد على جعفر شيخ ادريس Yasir Elsharif12-11-07, 04:30 PM
    Re: سجال ..الديموقراطية ورافضيها ... الطيب زين العابدين يرد على جعفر شيخ ادريس الكيك12-12-07, 04:11 AM
      Re: سجال ..الديموقراطية ورافضيها ... الطيب زين العابدين يرد على جعفر شيخ ادريس الكيك12-16-07, 11:09 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de