|
Re: النص الكامل لرد الحركة الشعبية على اتهامات المؤتمر الوطنى و مصطفى عثمان اسماعيل (Re: الكيك)
|
فطاحلة السياسة فى السودان لم يسيئوا لاحد قط وتشهد لهم سيرتهم النظيفة انهم لم يجرحوا احدا رغم ان الكثير منهم اصابه الشطط والرشاش والكلام البذىء وترفعوا عنه واذكر منهم على سبيل المثال ويضرب به المثل فى الحلم هو الصادق المهدى واخر من اساء اليه بكلام جارح مصطفى عثمان اسماعيل وهو محاصر من قبل صقور حزبه بعد زيارته للامارات وتصريحاته التى انكرها وليخرج من هذا المازق اطلق تصريحا ناريا موجها كلامه للصادق بان يترك الكلام الكثير ويلتفت للانتخابات ولكن تصريحه هذا ايضا لم يغطى المكشوف ولم يسعفه فارتد اليه بصمت وحلم الصادق وجنى هو زلة لسانه واردفه بتصريحه والذى نحن بصدده حيث اتهم الحركة بالسمسرة .. الشخص والسياسى الثانى و الذى لقى من الكلام البذىء والشتائم والتكفير ما يهز الجبال هو شخص حسن الترابى الذى يقابل كل ذلك بحلم وصبر واتسامة تهكمية عرف بها .. منهم من اتهمه بفقد العقل والخرف ومنهم من اتهمه بالكذب والنفاق ومنهم من اتهمه باسوا من ذلك بالكفر والابتعاد عن دين الامة واشياء تافهة اخرى ولكن الحلم هو ديدن حسن الترابى وبه استطاع ان يصمد فى وجه هؤلاء الشتامين ..وهى صفة من صفات السياسى المحترف ..اواصل
|
|
|
|
|
|
|
|
|