|
Re: المرغني و وفد مقدمة العوده . هل انفض سامر المعارضه الخارجيه ؟ (Re: بابكر الزاكي)
|
الحديث عن مولانا محمد عثمان المرغني حساس جدا لانه يمثل شخصيتين احداهما مقدسه والاخري عامه ... قد يختلط النقاش فيهما وتكون الحساسيه كبري مع مريده حيث يصعب التفرقه بين شخصيه المرغني الصوفي والسياسي.... هل كان خروجه ديني ام سياسي ؟ وكل فتره غيابه لدواعي دنيه ام سياسيه؟ ورجوعه الان بسبب ايهما ؟ باعتباي ابن الخليفه الزاكي الحاج الخليفه المتوج لمصنع السكر حلفا الجديده وما حوله من القري , تجدني اهتم بخروج وعوده المرغني واثرها السلبي في الطريفه الخاتميه .....حيث انها افقدت المريديين كثير من الراعيه والنظره الهاشميه التي اهم من السياسه بكثير لان اصلاح الناس والتربيه تهي المجتمع الي السياسه النظيفه .. وهي المسؤل عنها الراعي امام ربه (كلكم راعي ومسؤل عن رعيته) و راعي الطريقه الخاتميه ادري بذلك مني.
لما السيد محمد عثمان المرغني السياسي حتي النخاع ورئيس حزب الاتحادي الديمقراطي (و الذي خالف فيه طريق والده الذي اكتفي برعايه الحزب ولم يدخل في تفاصيل العمل السياسي ) فنختلف او نتفق معه سياسيا .فهو شخصيه عامه ويدير حزب عام لازم تكون حياته السياسيه شفافه نعرف لماذا خرج من السودان ؟ ولماذا يعود الان ؟ و ماهي الفائده التي جناها السودان من الخروج والعوده.؟ وما هي الاتفاقات التي حدث مع النظام المعلن منها والخفي ؟...الخ
|
|
|
|
|
|
|
|
|