سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-23-2024, 11:29 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-10-2008, 09:34 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع (Re: الكيك)

    العدد رقم: 907 2008-02-10

    مناظير
    سارة المطمئنة

    زهير السراج
    كُتب في: 2008-02-10

    [email protected]


    * أشفقت على السيد الصادق المهدي وأسرته الكريمة وحزب الأمة وكيان الأنصار والسودان وأهله بعد رحيل السيدة سارة الفاضل، فقد كانت شخصية فذة، ليس من السهولة أن ترحل فجأة فتسير الحياة سيرها الطبيعي بعد انتهاء الصدمة ولحظات الحزن.
    * تعرفت عليها قبل عشر سنوات كصحفي، ثم صارت بيننا علاقة وإحترام وصداقة وطيدة، اكتشفت خلالها الصفات الفريدة التي تتميز بها، وعلى رأسها حب الوطن الجارف بدون تعصب أو تحزب برغم انتمائها المعروف.
    * فاجأتني ذات يوم خلال توليها أعباء منصب مساعد رئيس حزب الأمة للشؤون الخارجية بمكالمة هاتفية تدعوني لحضور اجتماع الهيئة الاستشارية للجنة الشؤون الخارجية بالحزب، للتحضير لزيارة خارجية مهمة للسيد الصادق المهدي، برغم أنني لست عضواً بالحزب، وقالت إن الهيئة تريد الاستنارة برأيي، فلبيت الدعوة الكريمة، وحضرت الاجتماع الذي رأسته في وجود السيد الصادق، وحضره معي أستاذي وزميلي الصحفي الكبير محمد عبدالسيد، وهو ليس عضواً بالحزب أيضاً. وحضرت بعدها أكثر من اجتماع للهيئة الاستشارية لمناقشة موضوعات في غاية الأهمية والخطورة، وكان النقاش يدور بكل شفافية ووضوح، برغم وجودي ووجود آخرين من خارج الحزب!!
    * وطلبت مني في مرة أخرى إعداد ورقة تتضمن بعض المعلومات عن (اللوبيهات) المعادية للسودان داخل الكونجرس الأمريكي، طلبها السيد الصادق قبل إحدى زياراته للولايات المتحدة ، ففعلت برغم ضيق الوقت الذي لم يتجاوز يوماً واحداً، وصعوبة المهمة.
    * ثم كانت لجنة المنتدى السياسي ( بين الصحافة والسياسة) الذي اقترحه السيد الصادق المهدي، وأوكل بتنفيذه للسيدة سارة، وأستاذنا الصحفي الكبير محمد خليل إبراهيم ، وجاء كل أعضاء اللجنة التنفيذية للمنتدى، ومن بينهم شخصي الضعيف والأستاذة آمال عباس والأستاذ محمد لطيف والأستاذ نور الدين مدني من خارج الحزب.
    * سقت هذه الأمثلة حتى أوضح مدى وطنية السيدة سارة واحترامها الشديد للآخرين، وحرصها على توسيع دائرة الرأي.. وإعلاء شأن التكاتف من أجل الوطن، وليس أي شيء آخر!!
    كم ظلموكِ أيتها الإنسانة الفاضلة عندما اتهموك بالتعصُّب للحزب الواحد والكيان والواحد.. ولكن هكذا دائماً قدر العظماء(يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي)
    صدق الله العظيم.

    العدد رقم: 907 2008-02-10

    رؤى
    قدمت المثال ومضت لربها

    عبد الرحمن الأمين
    كُتب في: 2008-02-10

    [email protected]


    ما من أسرة ابتليت بأكثر مما ابتليت به أسرة آل المهدي، وما من أسرة قدر الله لها وقيض لها أن تنعم، لو أنها رضيت الهناءة لنفسها، وتخلت عن هموم وقضايا شعبها، مثل أسرة المهدي، ولكنها أسرة عجم النضال عودها، واختبرت الحادثات معادن رجالها ونسائها، فصبرت حين بليت، وثبتت حين امتحنت، وظلت على موقفها، حين ساخت أقدام، وحين لاذ آخرون، وانحنت من الناس الهام.
    وكثيرون تجنوا على اسرة المهدي، وشككوا في كسب أهلها، وفي سابقتهم وفى جهادهم، ولم يروا في تقدمهم الساحات، وفي ملئهم الخانات، إلا لأنهم من آل المهدي، والا أن شرفهم هو الذي ساقهم وقادهم، وأن حسبهم ونسبهم، تقدم بهم لا كسبهم.
    ولكن الأيام أثبتت، أن كلاً منهم تقدم بسبقه، وأن كلاً منهم اغترف من نبع النضال، وخط كتابه، بتكسر النصال على النصال.
    والسيدة الراحلة سارة الفاضل كانت هي نوع من النساء فريد، حازت حظها من العلم، حين لم يكن العلم، حتى في عرف رجال زمانها فريضة، وكانت لها سابقة في النضال، حين لم يعرف العالم المتقدم من حولنا، حقوقاً للمرأة أساسية وإنسانية، ناهيك أن تكون نضالية.
    وصمدت في أحلك المواقف وأشدها، ولم ترض لنفسها أن تكون ظلاً، أو أن تكون صدى، أو أن تكون تابعة منقادة، وإنما عرفت بمواقفها المستقلة، وبكينونتها الخاصة بها، وحين كان الإمام الصادق في أغلاله، أو في منافيه ومهاجره، نهضت بأعباء المسؤولية بكامل الأهلية، وحين اشتدت سنوات العسف على ايام الشمولية، كانت سارة تتقدم الصفوف، وتبز الرجال شرفاً ومواقف وإباءً وشمماً وهمة وبطولة، وسجل التاريخ لها أنها أول امرأة تقدم لمحاكمة، بعد أن أيقن الشموليون أنها امرأة من طراز خاص، وأنها قادرة على إقلاق مضاجعهم، وهز الأرض تحت أقدامهم.
    وصدق الإمام الصادق حين قال، يظلمها الآخرون، حين يظنون أنها زوجة فحسب، للإمام ورئيس الحزب، وأحسن في وصفها حين قال: كانت تقية بلا غلواء ووطنية بلا حدود، وكانت تقول ما ينبغي أن يقال، حينما تكون أفواه الآخرين مكممة، وأن أكثر ما ميزها التواضع والمروءة والنجدة، وأنها ظلت صامدة، وأراد الله لها أن تمضي من العطاء للرمضاء ومن القوة للهوة، وكانت سعيدة أيما سعادة بأداء البلاء.
    وقد قدر الله أن تكون آخر لحظاتها بلاءً وأداءً لواجب الوطن، إذ حرصت على اجتماع مشترك بين حزبها والحركة الشعبية، وكانت في كل سعيها تبحث عن حل ومخرج استثنائي للأمة السودانية.
    وأكثر ما يؤلم أننا لا نعرف للناس أقدارهم إلا بعد رحيلهم، وكذا فعلنا مع الراحلة سارة، والتي لو حظيت أمة من الأمم ببلائها، وبنضالها، وبحياتها التى عاشتها، لسعدت بها، ولنوهت بذكرها، ولسارالركبان بأفضالها.
    وحسب سارة، أنها أدت رسالتها بأفضل الوجوه وأكملها، وأنها قضت حياتها كلها رهقاً وتعباً ومشقة وعسفاً مستمراً، وفي كل ذلك كانت تؤمن أنها تقضى للشعب دينه، وتدفع عنه، وفي كل ذلك، لم يغرها منصبها، ولم يبهرها جاه، وعاشت للمساكين وبينهم، وقضت لأجلهم، دون أن تقدم الدنية في مواقفها، ودون أن تتنازل يوماً عن مبادئها.


    العدد رقم: 907 2008-02-10

    كلام الناس
    أم الأمة

    نور الدين مدني
    كُتب في: 2008-02-09

    [email protected]


    * لا يمكن الحديث عن الحركة النسوية في بلادنا إلا ويتقدم اسم فقيدة الوطن والأمة سارة الفاضل محمود إلى جانب الرائدات فاطمة أحمد إبراهيم والدكتورة خالدة زاهر وسعاد الفاتح وغيرهن وغيرهن اللائي استطعن بنضالهن الطويل انتزاع الكثير من حقوق المرأة السودانية.
    * كانت سارة الفاضل محمود نسيج وحدها، بل كانت ذات تأثير كبير في القرار السياسي في حزب الأمة وفي العمل السياسي العام، شاركت بفعالية وايجابية في الحفاظ على قوة دفع عمل حزب الأمة الداخلي وفي تعزيز الحراك السياسي في أحلك الظروف السياسية في سنوات الإنقاذ الأولى.
    * لم نكن ننظر إليها باعتبارها حرم الإمام الصادق المهدي وانما باعتبارها قيادية في حزب الأمة وناشطة في الحياة السياسية العامة وكانت تصريحاتها تجد مكانها في الصحافة المحلية وفي الخارج وفي أجهزة الإعلام المحلية والعالمية.
    * يصنفها البعض ضمن المتشددين في حزب الأمة لصلابة موقفها وينسجون حول هذا التصنيف مواقف ظالمة لها فقد كانت حريصة على المؤسسية داخل حزب الأمة، وعلى وحدته، وفي نفس الوقت حريصة على مد جسور التنسيق مع الأحزاب والتنظيمات السياسية الأخرى.
    * جاء خبر انتقالها إلى جوار ربها نهار الاربعاء الماضي وهي تشارك في اجتماع مع الحركة الشعبية ضمن الحوار الدائر بين حزب الأمة والقوى السياسية كافة دليلاً على هذا الحرص على دفع الحراك السياسي وتعزيز الديمقراطية.
    * كانت حريصة على حضور كل الفعاليات والمنتديات السياسية والمشاركة بالرأي فيها لا تغيب عنها إلا لظرف طارئ يجبرها على عدم المشاركة، كانت تجلس حيثما اتفق إلا ان يجبرها من يهب لإجلاسها في المكان المناسب لمقامها وقامتها السياسية.
    * هناك جانب مهم في حياة السيدة سارة الفاضل محمود وهي حرصها أيضاً على الاسهام الفاعل في العمل الإنساني والاجتماعي العام وقد عملت على تأسيس منظمة خيرية طوعية مستقلة تحت اسم (الناس للناس) حرصت على ان تكون قومية.
    * حرصت على تفعيل هذه المنظمة الخيرية الطوعية القومية للمساهمة في تنمية وتطوير المرأة خاصة في الريف وعلى الأخص في دارفور وتبنت مشروعات عاجلة للمشاركة في تقديم العون للنازحين في المعسكرات.
    * إلى جانب كل ذلك كانت أم الجميع خاصة لأبناء وأحفاد الإمام الصادق لا تفرق بين أحد منهم تحتضنهم جميعاً كما كانت تحتضن ضيوف الإمام في منتدى (بين الصحافة والسياسة) وكانت تحرص على حسن استقبالنا واكرامنا عند كل مناسبة نجئ فيها إلى الدار العامرة بحي الملازمين.
    * هكذا عاشت السيدة سارة الفاضل محمود حياة عامرة بالحب والبذل والعطاء ليس في محيطها العائلي والحزبي فقط وانما في محيط السودان الجامع تغمد الله (أم الأمة)، بواسع رحمته واسكنها فسيح جناته والهمنا وأسرتها وأهلها وحزبها وكيان الأنصار وأهل السودان عامة الصبر وحسن العزاء


    العدد رقم: 907 2008-02-10

    قولوا حسناً
    إلى الشرف الباذخ (سارة الفاضل) في عليائها

    محجوب عروة
    كُتب في: 2008-02-09




    اعتقلتني الملاريا اللعينة فلم أتمكَّن من الكتابة أو تشييع المرأة الفاضلة بنت الفاضل والمناضلة الجسورة سارة زوجة الإمام الصادق المهدي، كما لم أتمكّن من واجب العزاء.. ولكن ترحّمت عليها كثيراً وحزنت لوفاتها وهي في قمة عطائها، تعمل لجمع الصف الوطني وكان آخر لقاءاتها مع الحركة الشعبية.. ألا رحمها الله رحمة واسعة بقدر عظمة جلال الله وكرمه واحسانه.. فهذه المرأة التي نالت من التعليم أوسعه، ومن المكانة السياسية والاجتماعية والأدبية كزوجة لرئيس وزراء السودان مرتين، وزعيمة نسائية ونافذة في مجال السياسة، وفوق ذلك مناضل جسور ضد الاعتقال والتعسف والسجن والمحاكمات.. وعلى الرغم من ذلك ظل قلبها كبيراً ومتواضعة، وها أنذا اليوم أعترف بأنني ظلمتها عندما عقَّبت على السيد الإمام في أحد لقاءاتنا (بين الصحافة والسياسة)، منتقداً إياه وحزب الأمة بأنه مكّن لأسرته في قمة الحزب، فتقبل ذلك النقد بصدر رحب كعادته ورفض التعليق وأظنه ترك الإجابة لتظهرها الأيام وها هي تظهر اليوم ناصعة..
    أما السيدة سارة وابنتها د. مريم فاكتفين بابتسامة فقط.. بل قابلتا تعليقي (الجارح) وربما (الظالم) بسلام حار كأنني لم أقل شيئاً، ثم باحسان من إفطار طيب عقب لقاءاتنا عادة.
    هذه هي الزعامة في أسمى معانيها بل هي الشرف الباذخ، وكم ظلم كثيرٌ من المثقفين منذ الاستقلال هذه الأسرة العريقة سليلة الجهاد المهدوي ضد المستعمر الأول والثاني، وضد كل قمع وظلم وسلطوية بعد الاستقلال، لم ينلوا منصباً لمجرَّد كونهم زوجات وأبناء زعامات بل بنضالهم وعرقهم وشقائهم وبذلهم وتضحياتهم من أجل الوطن، وقد ظلت الفقيدة تعمل على ذلك حتى آخر لحظة من حياتها.
    هذه المرأة العظيمة سارة الفاضل، كان في مقدورها أن تعيش عيشة رغدة هنية بلا تعب ولا نصب، ولكنها آثرت الشرف وهي الآن في عليائها بعد أن تركت الحياة الدنيا وزينتها وتفاخرها بالأموال والأبناء والسلطة والجاه، نرجو من الله أن يجزيها بأحسن ما عملت وصدق الله العظيم (وعد الصدق الذي كانوا يوعدون).
    أول مرة التقيت بالسيدة سارة وجهاً لوجه وحاورتها لساعة كاملة أو أكثر عندما ذهبت عام 1991 لمنزل السيد الصادق حاملاً دعوة من مركز دراسات المستقبل الإسلامي، موفداً من لجنته بقيادة الأخوة الهاشمي الحامدي وحسن مكي والتجاني عبدالقادر نطلب منه الاشتراك في ندوة بعنوان: (مستقبل الإسلام في العالم)، ولكن للأسف لم أجده بالمنزل ولكن السيدة سارة طلبت أن أقابلها وكان حواراً ساخناً بيننا، حيث اشتكت لي من المعاملة القاسية للإنقاذ تجاهها ومع زوجها واستغربت كيف يصدر ذلك من الإسلاميين الذين يعرفونهم منذ الخمسينيات وتحالفوا معهم بل نالوا حماية ودعماً من الأنصار وحزب الأمة طيلة تلك السنوات؟؟.
    كأنها أرادت أن تقول لي هل هذا جزاء سنمار؟!، فاعتذرت لها وحاولت عبثاً أن أبرر التصرفات ولكن –وآه من لكن هذه في دنيا السياسة السودانية- لقد كنت حينها جاداً في دفع السيد الصادق وحزبه للحوار مع الإنقاذ خاصة وفي تلك الساعات كان السيد محمد الأمين خليفة رئيس المجلس الوطني الانتقالي يفاوض د. قرنق في أبوجا.
    للأسف فشلت تلك الندوة باعتقالي واعتقال السيد الصادق، ثم تدور الأيام وها هي حقائق السياسة تثبت الآن أهمية الحوار واللقاءات بين الأمة والإنقاذ وبين الأمة والحركة الشعبية وحزب المؤتمر الشعبي بزعامة الترابي؟!
    وها هو (الجهاد المدني) لا العسكري يثبت من خلال التطوّر السياسي والدستوري أهم نتائج نيفاشا، أنه الأوفر حظاً للوحدة الوطنية والسلام والاستقرار.. والآن، أرجو من السيد رئيس الجمهورية أن يجعل من مناسبة وفاة السيدة سارة فرصة لمؤتمر جامع.. مع شكري لنضالاتها ولزوجها وحزبها على أن يسبق ذلك اعداد جيد فلا ينهار، كما تكون مناسبة لوحدة هذا الحزب العملاق باعتباره أحد أركان البيت السوداني فلا ينهار.
    والله الموفق


    السودانى
                  

العنوان الكاتب Date
سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع الكيك02-07-08, 07:21 AM
  Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع Saber Abdelhadi02-07-08, 07:35 AM
    Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع الكيك02-07-08, 11:29 AM
  Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع الزنجي02-07-08, 11:42 AM
    Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع الكيك02-10-08, 04:56 AM
      Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع نيازي مصطفى02-10-08, 05:21 AM
        Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع الكيك02-10-08, 05:53 AM
          Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع الكيك02-10-08, 06:27 AM
            Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع الكيك02-10-08, 06:49 AM
              Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع الكيك02-10-08, 09:34 AM
                Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع الكيك02-10-08, 10:20 AM
                  Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع الكيك02-17-08, 06:31 AM
  Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع Sabri Elshareef02-11-08, 04:27 AM
    Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع الكيك02-11-08, 10:59 AM
      Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع الكيك02-12-08, 05:13 AM
        Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع الكيك02-12-08, 07:22 AM
          Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع الكيك02-12-08, 10:03 AM
            Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع الكيك02-12-08, 10:20 AM
  Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع Yasir Elsharif02-12-08, 10:14 AM
    Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع الكيك02-12-08, 10:42 AM
      Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع محمد عبدالرحمن02-12-08, 05:14 PM
  Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع Sabri Elshareef02-12-08, 05:30 PM
  Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع عمر ادريس محمد02-12-08, 06:20 PM
    Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع محمد عادل02-12-08, 10:02 PM
      Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع الكيك02-13-08, 05:35 AM
        Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع المسافر02-13-08, 09:09 AM
          Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع الكيك02-13-08, 09:43 AM
            Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع من الله02-13-08, 02:17 PM
  Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع abubakr02-13-08, 02:49 PM
    Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع من الله02-14-08, 05:51 AM
      Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع الكيك02-14-08, 06:44 AM
        Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع الكيك02-17-08, 04:29 AM
          Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع الكيك02-17-08, 07:55 AM
            Re: سارة الفاضل ....مناضلة ...اشتهرت بالتواضع محمد عبدالرحمن02-21-08, 09:02 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de