... .. حتى أنني ..أظُنُّ .. - وليس كل الظن إثم - ..أنّ الله .. عندما إنتهى .. من صنعك .. .. إبتسم. ... _________ الخرطوم داخلية الباراكس (Barracks) أكتوبر 1987 ______________ لم أكن أدري وقتها.. أنني أكتب (القصيدة) أعلاه بكل كلماتها الأربعة عشر .. للمايسترو (أمونة) .. أدناه بكل أشهرها الأربعة عشر .. ______________
______________ ولي مع البروفيسور الراحل عبدالله الطيّب قصة طريفة بخصوص هذه القصيدة ..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة